logo
#

أحدث الأخبار مع #السل

عيد الأضحى 2025.. شروط الأضحية الصحيحة ومعايير السلامة البيطرية
عيد الأضحى 2025.. شروط الأضحية الصحيحة ومعايير السلامة البيطرية

مصر اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصر اليوم

عيد الأضحى 2025.. شروط الأضحية الصحيحة ومعايير السلامة البيطرية

بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى وإقبال المستهلكين على شراء الأضاحى كسنة، نقدم بعض المعلومات والنصائح الهامة من معهد تكنولوجيا الأغذية للمستهلكين عند الشراء والتى من الواجب معرفتها سواء من الناحية الدينية لوجود بعض الشروط لقبول الأضحية ممن يقدمها لله أو من الناحية الصحية والجودة والسلامة ومدى ملائمتها. الشروط العامة الواجب توافرها فى أضحية العيد:- 1- أن تكون من بهيمة الأنعام وهى الإبل والبقر والغنم ضأنها ومعزها فلا تصح أن تكون من الطيور أوالأسماك 2- أن تبلغ سن قبول الأضحية: وهو السن الواجب توافره فيها فيشترط أن تبلغ الإبل خمس سنوات من عمرها وتبدأ فى السادسة، وفى البقر يجب أن تبلغ الأضحية عامين وتكون قد دخلت فى السنة الثالثة، أما الغنم فيجب أن تكون قد أتمت سنةً من عمرها، وفى الضّأن يجب أن تتم ستة أشهر. 3- أن تكون خالية من العيوب الظاهرة التى تؤثر فى لحمها، فلا يجوز أن يكون بها عور ظاهر، أو تكون عرجاء أو قرنها مكسور، أو بها مرض بين مثل: 4- (الحمى القلاعية (جفاف مخطم الحيوان – ارتفاع درجة حرارة الحيوان لتصل ل42֠م - تقييح الفم واللسان – تورم اللثة – الامتناع عن الأكل- سيولة اللعاب بشدة – العرج – تقرحات على حلمات الضرع – عدم القدرة على الوقوف ). 5- مرض السل ( تضخم الغدد الليمفاوية للحيوان تحت الابط وتحت الفخذ – هزال كامل للحيوان). 6- التسمم الغذائى ( سرعة التنفس – نهجان ناتج تناول الحيوان لعليقة بها أثار مبيدات مثل مركبات الفسفور العضوية ). 7- حمى البحر الأبيض المتوسط (نزول الصديد من فتحة البول) وهنا يجب إعدام مثل هذا الحيوان. 8- الجمرة الخبيثة أو الحمى الفحمية (نزيف من جميع فتحات الجسم للحيوان) أيضا يجب اعدام مثل هذا الحيوان. وهذه أمراض لا يمكن معرفة اصابة الحيوان بها إلا بالكشف البيطرى قبل الذبح. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

«الصحة العالمية».. بين تراجع الدعم الأمريكى والاستغلال الصينى
«الصحة العالمية».. بين تراجع الدعم الأمريكى والاستغلال الصينى

بوابة الأهرام

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

«الصحة العالمية».. بين تراجع الدعم الأمريكى والاستغلال الصينى

لا شك أن قرارات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المتعلقة بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية ووقف التمويل للبرامج الصحية الدولية، قد أحدثت حالة من القلق والارتباك داخل الأوساط السياسية والصحية. وأثارت انتقاد البعض من أن تؤدى إلى تراجع دور واشنطن القيادى فى بعض المناطق الإستراتيجية، وهذا بدوره قد يفسح المجال أمام بكين لاستغلال الفرصة. وعلى الرغم من أن الصين تقدم بالفعل تمويلا بديلا فى جنوب شرق آسيا، وقد تفعل الشيء نفسه فى أمريكا اللاتينية. لكن البعض يرى أنه من غير المرجح أن تقوم بالشيء نفسه فى معظم الأماكن التى تستهدفها المساعدات الأمريكية، وهذا ما أشار إليه تقرير نشرته مجلة «فورين أفيرز» الأمريكية، والذى أكد حرص قادة الصين على استغلال المساعدات لتعزيز النفوذ مع الشركاء الإستراتيجيين، وأنه ليس لدى الحكومة الصينية رغبة فى القيام بدور الولايات المتحدة فى الوقاية من أخطر الأمراض فى العالم واكتشافها والاستجابة لها. وألمح التقرير إلى أنه فى ظل غياب الدعم للمؤسسات الدولية أو البرامج الصحية فى أفقر بلدان العالم، فإن النتيجة سوف تكون فراغا فى الصحة العالمية سيجعل الجميع أقل أمانا. التمويل الأمريكى على مدى 25 عاما، مكن التمويل الأمريكى من إحراز تقدم ملحوظ فى مجال الصحة العالمية. فمجموعة كبيرة من المؤسسات والبرامج الدولية، التى أنشأتها الولايات المتحدة وتمولها فى المقام الأول، تستهدف الأمراض التى لا تستطيع البلدان الفقيرة مكافحتها بمفردها من خلال الحلول الطبية التى لا يمكن أن يوفرها سوى التحالف الدولى. ويشكل دعم الولايات المتحدة للصحة العالمية جزءا صغيرا من ميزانيتها المحلية، ولكنه يشكل جزءا كبيرا من التمويل الصحى الدولى. ففى عام 2023، مثَل الإنفاق الصحى العالمى للولايات المتحدة نحو 0.3% من الإنفاق الفيدرالى أى (20.6 مليار دولار من الميزانية الأمريكية البالغة 6.1 تريليون دولار). كما أنه فى العام نفسه، كانت الولايات المتحدة مسئولة عما يقرب من ثلاثة أرباع المساعدات الإنمائية الدولية لفيروس نقص المناعة البشرية «الإيدز»، و40 %من مساعدات الملاريا، وأكثر من ثلث التمويل لمكافحة السل. وحتى مستهل هذا العام، كانت الولايات المتحدة أيضا أكبر ممول لمنظمة الصحة العالمية، وأكبر مزود للقاحات كوفيد19. ويستفيد ملايين الأشخاص فى أفقر دول العالم من المساعدات الأمريكية، حيث توفر المنظمات والبرامج التى تمولها الولايات المتحدة - بما فى ذلك منظمة الصحة العالمية، وتحالف التطعيم المعروف باسم التحالف العالمى للقاحات والتحصين، والصندوق العالمى لمكافحة الإيدز والسل والملاريا - اللقاحات والرعاية والعلاج وغيرها من التدخلات المنقذة للحياة فى جميع أنحاء العالم. ويعتمد ما يقرب من 21 مليون شخص مصاب بفيروس الإيدز على الخطة الأمريكية الطارئة للإغاثة. كما يساعد التحالف العالمى للقاحات والتحصين فى تحصين ما يقرب من 70 مليون طفل كل عام ضد أمراض الأطفال الفتاكة. وأكد التقرير أن نتائج هذه الاستثمارات كانت مذهلة. فمنذ بدء الخطة الطارئة للإغاثة من الإيدز فى عام 2003، انخفضت الوفيات العالمية الناجمة عنه بأكثر من 50 %، كما انخفض عدد الوفيات بسبب السل والملاريا بمقدار الثلث خلال الفترة نفسها. وأوضح التقرير أن هدف المساعدات الأمريكية لا يقتصر على خفض أعداد الوفيات الناجمة عن أمراض محددة تستهدفها البرامج الفردية فقط، بل أيضا لتهيئة العالم للاستعداد بشكل أفضل للتهديدات الصحية المستقبلية. فقد عملت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها مع وزارات الصحة فى 90 بلدا لتطوير أنظمة لتتبع تفشى الأمراض، من الإيدز إلى إنفلونزا الطيور. الصين .. وخطوة المصلحة تطرق التقرير لنقطة مهمة جدا وهى أنه مع تخلى الولايات المتحدة عن دعمها لمجال الصحة العالمية، بدأت الصين بالفعل فى استغلال تلك الخطوة. ففى نيبال، أفادت التقارير بأن المسئولين الصينيين طمأنوا السياسيين المحليين بأن بكين «مستعدة للمساعدة إذا واجهت نيبال تحديات فى المساعدات الإنسانية والصحة والتعليم». وفى كمبوديا، أعلنت الصين عن برامج تمويل جديدة لصحة الأطفال والتغذية والصرف الصحى، وتدخلت بمنحة قدرها 4.4 مليون دولار لتمويل إزالة الألغام الأرضية، وكل ذلك فى الأسابيع الستة الأولى بعد أن أمر الرئيس الأمريكى ترامب بتجميد تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وفى بنجلاديش، قال مدير جمعية محلية للصحفيين: «نحن بحاجة إلى تنويع تمويلنا.. والصين هى أيضا صديق جيد لبنجلاديش». ومع ذلك، فإن سجل الصين الأخير فى المساعدات الإنمائية لا يتطابق مع خطابها. فلم تمنح البلاد الأولوية للبرامج متعددة الأطراف أو تهديدات الأمراض العابرة للحدود أو المساعدات لأفقر البلدان. كما أنها متشككة فى هيئات الصحة العالمية الدولية ولها علاقة معقدة ومتوترة فى بعض الأحيان مع منظمة الصحة العالمية. فعلى الرغم من أن الصين كانت عضوا مؤسسا فى منظمة الصحة العالمية، إلا أنها لم تبدأ فى أخذ علاقتها مع المنظمة على محمل الجد إلا عقب وباء سارس 2002-2003. وكانت وزارة الصحة الصينية على علم بسلالة جديدة خطيرة من الالتهاب الرئوى فى مقاطعة قوانجدونج منذ أشهر قبل أن تشارك هذه المعلومات مع الشعب الصينى أو الحكومات الأخرى. ومع توسع وباء السارس، الذى انتشر فى النهاية إلى 29 دولة وقتل ما يقرب من 800 شخص، وبخ جرو برونتلاند، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية آنذاك، الصين علنا لافتقارها إلى الشفافية. وعلى أمل إصلاح الضرر الذى لحق بسمعتها، كثفت الصين مشاركتها مع منظمة الصحة العالمية. وفى عام 2006، تم انتخاب وزيرة الصحة السابقة فى هونج كونج الدكتورة مارجريت تشان مديرة عامة لمنظمة الصحة العالمية، لتصبح بذلك أول مواطن صينى يقود منظمة كبرى للأمم المتحدة. توترات ما بعد الوباء وبالرجوع إلى يناير 2020، حينما تداولت الأنباء عن تفشى فيروس كورونا فى مدينة ووهان الصينية، لم توجه منظمة الصحة العالمية أى انتقاد لبكين حول استجابتها للوباء. ويزعم تقرير «فورين أفيرز» أن منظمة الصحة العالمية، تحت ضغط صينى، أجلت إعلان تفشى المرض حالة طوارئ صحية عامة لمدة أسبوع، حتى أواخر يناير. وكانت الصين بطيئة فى مشاركة مدى انتقال العدوى من إنسان إلى آخر فى المرحلة المبكرة الحاسمة من تفشى المرض. لذا حرصا منه على عدم إلقاء اللوم على استجابة إدارته لـ «كوفيد 19»، أعلن ترامب فى 2020 أن الولايات المتحدة ستنسحب من المنظمة، وكان السبب فى ذلك متمحورا حول الصين. واستغلت بكين بسرعة الفرصة الدبلوماسية، وتعهدت بتقديم 30 مليون دولار إضافية للمساعدة فى تعويض النقص فى التمويل الأمريكي. ورغم زيادة التمويل الصيني، إلا أن المنظمة ردت على غضب الولايات المتحدة بأن نأت بنفسها عن بكين، واستمرت التوترات بعد الوباء. ثم جاء وعد ترامب مرة أخرى بانسحاب الولايات المتحدة من المنظمة فى يناير الماضي، ولكن هذه المرة بدت الصين مترددة فى حل محل الولايات المتحدة بالكامل. فحتى الآن، أسهمت بكين بقدر ضئيل نسبيا فى معظم المنظمات الصحية العالمية، لتفضيلها السبل الثنائية على النهج المتعدد الأطراف. فقبل جائحة كوفيد19، أنفقت بكين ما يقدر بنحو 600 مليون دولار إلى 800 مليون دولار سنويا على المساعدات الخارجية المتعلقة بالصحة، مع تدفق 10 % فقط من هذا الإجمالى عبر الجهات متعددة الأطراف. فتمويل الصين غير المتعلق بجائحة كورونا بلغ 25 مليون دولار فقط على مدى 10 سنوات، مقارنة بمساهمة أمريكية تزيد على مليارى دولار فى السنوات الخمس الماضية وحدها. أصداء القرار الأدهى مما سبق، هو أن قرارات ترامب باتت تلقى صداها فى العديد من الدول. فعلى خطاه، انسحبت الأرجنتين من منظمة الصحة العالمية، كما أعلنت المملكة المتحدة، أكبر مانح للتحالف العالمى من أجل اللقاحات والتحصين، مؤخرا أنها ستخفض المساعدات الإنمائية من 0.5 % من الناتج المحلى الإجمالى إلى 0.3 % بحلول عام 2027 من أجل زيادة الإنفاق الدفاعى نتيجة لتذبذب الموقف الأمريكى تجاه أوكرانيا. واقترحت حكومة الأقلية الفرنسية التى تعانى ضائقة مالية خفض ميزانية المساعدات بنسبة تصل إلى 40 %. وقد تجد الحكومة الألمانية المنتخبة حديثا صعوبة فى الحفاظ على التزام ألمانيا تجاه منظمة الصحة العالمية وسط ضغوط اقتصادية متزايدة وزيادة الإنفاق الدفاعى.

خبير: الجرائم والأمراض وتسارع الولادات من أبرز مخاطر الهجرة على تونس
خبير: الجرائم والأمراض وتسارع الولادات من أبرز مخاطر الهجرة على تونس

ديوان

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • ديوان

خبير: الجرائم والأمراض وتسارع الولادات من أبرز مخاطر الهجرة على تونس

وأوضح الخبير أن هناك تداعيات ديمغرافية تتمثل في تسارع ولادات المهاجرين غير النظاميين وذلك بالمقارنة مع ولادات التونسيين إضافة الى التأثير على المرافق العمومية التي ينتفع بها المواطن التونسي مثل المواد المدعمة و السكن و النقل و خدمات البريد مشيرا الى أن المواطن التونسي خاصة في جبنيانة و العامرة يلامس هذه التأثيرات على حياته اليومية ولاحظ المصدر ذاته وجود تداعيات صحية تتمثل في أمراض معدية لدى المهاجرين غير النظاميين مثل الملاريا و السل و الرمد وغيرها إضافة الى تسجيل جرائم مثل النشل و الاعتداء بالعنف و القتل و الاعتداء على التونسيين واعتبر أن هناك عصابات منظمة للتسول وذلك حتى باستعمال أساليب التهديد ضد التونسيين خاصة في جبنيانة و العامرة قائلا ان المواطنين هناك يعيشون في ظل إرهاب ، حسب تعبيره وأشار الى وجود مخاطر أخرى تتمثل في إمكانية تسلل عناصر فارة من بلدان تعرف بأنها تحتوي على مواقع إرهاب مثل الساحل الافريقي المصنف عالميا من أكثر الأماكن احتواء للارهاب ، لافتا الى ان أي خارج عن القانون يمكن ان يدخل الى تونس في اطار تدفقات الهجرة غير النظامية

فحص ورعاية 4700 حيوان فى قافلة بيطرية بالشرقية
فحص ورعاية 4700 حيوان فى قافلة بيطرية بالشرقية

بوابة الأهرام

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

فحص ورعاية 4700 حيوان فى قافلة بيطرية بالشرقية

فحص ورعاية 4700 حيوان فى قافلة بيطرية بالشرقية أكد المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية ضرورة الإهتمام بالثروة الحيوانية وزيادة إنتاجيتها وضرورة الإستفادة من القوافل الطبية البيطرية التى تجوب القرى الأكثر إحتياجا بهدف زيادة الوعى البيطرى وتوفير أفضل درجات الرعاية البيطرية للثورة الحيوانية من خلال إجراء الكشف البيطرى و تقديم العلاج المجانى وكذلك تحصين الحيوانات ضد الأمراض المختلفة للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين. وفى هذا الإطار أشار اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري إلى قيام المديرية بتنظيم قافلة طبية بيطرية توعوية مجانية بقرية إنشاص الرمل التابعة التابعة لإدارة مشتول السوق البيطرية ، بحضور كلا من مديرى إدارات الوقاية، والرعاية والعلاج، والرعاية التناسلية،والإرشاد بالمديرية ومدير وأطباء إدارة مشتول السوق البيطرية ، ومدير و أطباء وحدة انشاص الرمل وكبار المربين بالقرية تم من خلالها تقديم كافة الخدمات البيطرية لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين. و أشار مدير مديرية الطب البيطري إلى أن القافلة قامت بفحص وعلاج (٢٤٥) رأس ماشية ضد الأمراض الباطنية والتنفسية، وإجراء المسح التناسلي الشامل والفحص بجهاز السونار والرعاية التناسلية لـ (١٨٥) رأس ماشية و علاج أمراض جلدية لـ (١٢٠) رأس و رش (١٢٠٠) رأس ماشية لمكافحة الطفيليات الخارجية تجريع (٤٠٠) رأس أغنام لمكافحة الطفيليات الداخلية ، والترقيم والتسجيل لـ (٢٥) رأس ماشية ، وتم سحب عينات لفحص السل والبروسيلا لعدد (١٢) رأس وإجراء جراحة لعدد (١٨) رأس وعلاج (١٠) حيوان أليف وعلاج (٢٥٠٠) طائر. و أضاف مدير المديرية أنه تم عقد ندوة وعدد من اللقاءات الإرشادية لزيادة الوعي لدى المربيين والتوعية بأهمية التأمين على الماشية، ومشروع التحسين الوراثي لسلالات الماشية (أبقار - جاموس ) ومشروع تمويل شراء عجلات عشار ثنائية الغرض عالية الإنتاجية، وأهمية التحصين للوقاية من الأمراض الوبائية الخطيرة والمشروع القومي لإنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان ومشروع تسمين عجول البتلو والتوعية ضد مرضى البروسيلا والسعار. وتم مناقشة وعرض المشروعات والخدمات والحملات المقدمة من مديرية الطب البيطري وكيفية الحصول عليها للحفاظ والنهوض بالثروة الحيوانية والداجنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store