أحدث الأخبار مع #الشباب


الرياض
منذ 24 دقائق
- رياضة
- الرياض
رؤية 2030 ودعم الرياضة في المملكة العربية السعودية
تسعى المملكة العربية السعودية، من خلال رؤية 2030 لتحويل قطاع الرياضة إلى أحد أعمدة الاقتصاد الوطني، وتعزيز مكانة المملكة كوجهة رياضية عالمية، وتعتمد هذه الرؤية الطموحة على تحسين جودة الحياة، ودعم الصحة العامة، وتوفير بيئة رياضية شاملة لكل أفراد المجتمع. ومنذ إطلاق رؤية 2030 وضعت السعودية الرياضة في قلب خططها التنموية هادفة لزيادة نسبة ممارسي الرياضة بانتظام إلى أكثر من 40 % من السكان بحلول عام 2030، وتعزيز الإنجازات الرياضية الدولية التي تعكس قوة الشباب السعودي وحماسه. وهذه الأهداف ترتبط بشكل مباشر بمحاور الرؤية الثلاثة وهي مجتمع حيوي يدعم نمط الحياة الصحية ويحفز النشاط البدني، واقتصاد مزدهر يخلق فرص عمل جديدة ومتنوعة في مصادر الدخل، ووطن طموح يعزز مكانة المملكة عالمياً. ووفقًا لإحصائيات وزارة الرياضة السعودية، ارتفعت نسبة ممارسي الرياضة في المملكة من 13 % في عام 2015 إلى 30 % في عام 2023، مما يعكس تأثير البرامج الرياضية المتكاملة التي تم تبنيها. ولتحقيق هذه الطموحات، قامت المملكة باستثمارات ضخمة في البنية التحتية الرياضية. ومن أبرز هذه المشاريع: المسار الرياضي في الرياض، إذ يمتد لأكثر من 135 كيلومترًا، ويعد أحد أكبر المشاريع الرياضية في العالم، حيث يوفر بيئة مثالية للجري، وركوب الدراجات، والمشي. وأيضاً حدائق الأحياء والتي تهدف لخلق مساحات خضراء تساهم في تحسين الصحة العامة وتعزيز الروابط الاجتماعية، مع خطط لإنشاء أكثر من 1000 حديقة جديدة بحلول 2030. وفي السنوات الأخيرة أصبحت المملكة العربية السعودية وجهة أساسية لاستضافة أكبر البطولات الرياضية العالمية، مثل: "فورمولا 1": سباق الجائزة الكبرى في جدة، والذي جذب أكثر من 140 ألف مشجع في النسخة الأخيرة. والسوبر الإسباني والسوبر الإيطالي: الذي يجمع بين أقوى الفرق الأوروبية، ويجذب ملايين المشاهدين حول العالم. وبطولات الملاكمة وكرة القدم العالمية: مثل نزالات الوزن الثقيل، والتي تعزز مكانة المملكة كمركز رياضي عالمي. كما حرصت رؤية 2030 على دعم الرياضة النسائية، إذ شهدت المملكة تطورًا كبيرًا في هذا المجال، وارتفع عدد النساء المشاركات في الرياضات المختلفة بنسبة 149 % بين عامي 2015 و2023، مع زيادة في عدد الفرق النسائية وتنظيم البطولات، وتوفير بيئات آمنة ومجهزة لممارسة الرياضة. وبذلك أثبتت رؤية 2030 أن الرياضة ليست مجرد نشاط بدني، بل هي عنصر أساسي في تحسين جودة الحياة، وبناء مجتمع صحي، وتعزيز مكانة المملكة عالميًا. ومع استمرار هذه الجهود، تبدو المملكة على الطريق الصحيح لتحقيق مكانة رياضية عالمية تجمع بين الأصالة والتطور. محمد العمري


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
أردوغان: العمل على صياغة مسودة الدستور التركي الجديد مستمر
وأضاف أردوغان مخاطبا الشباب في أنقرة بمناسبة "يوم أتاتورك" للشباب والرياضة: "جميع رفاقنا يعملون حاليا على إعداد دستور جديد وسنواصل هذا العمل لأننا لن نتعايش بعد الآن مع دستور مضى عليه عشرون عاما". وتابع قائلا: "سنضع معكم دستورا جديدا ونقدمه للشعب مع إزالة جميع أوجه القصور المحتملة". وأشار أردوغان إلى أن الدستور التركي الحالي تم اعتماده في عام 1982 ولم يعد يلبي تحديات العصر الحديث على الرغم من عدد من التعديلات. ودعا الزعيم التركي كافة القوى السياسية إلى المشاركة الفعالة في صياغة مسودة الدستور الجديد. وأكد أردوغان مرارا وتكرارا أن تركيا بحاجة إلى دستور جديد وهو ما سيكون مفتاحا لمزيد من التنمية في البلاد وتجري حاليا الاستعدادات لصياغة النسخة الجديدة من القانون الأساسي. المصدر: وكالات أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه يعتزم طرح مقترحه لتعديل الدستور على التصويت في البرلمان. دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، زعيم المعارضة التركية كمال كيليتشدار أوغلو، إلى العمل على إدراج مسألة الحجاب في دستور البلاد. قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، إن "الدستور الجديد سيبنى على القفزات التاريخية التي حققناها في تركيا، وخاصة نظام الحكم الرئاسي".


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
«اجتماعات البنك الإسلامي»... دعوات لتبادل التجارب الناجحة ومواجهة تحديات الشباب
شدد وزير الشباب الجزائري، مصطفى حيداوي، على ضرورة تعزيز تبادل التجارب الناجحة بين بلدان العالم الإسلامي، ومواجهة التحديات المشتركة التي تواجه الشباب، بمجالات التنمية والابتكار والعدالة الاجتماعية، مؤكداً أن بلاده عازمة على مواصلة دعم الشباب وبناء طاقاتهم وكفاءاتهم. وقال حيداوي لدى مخاطبته أعمال الاجتماعات السنوية لـ«مجموعة البنك الإسلامي للتنمية» لعام 2025 في الجزائر، الاثنين، إن تجربة بلاده «اليوم ترتكز على جناحين؛ جناح سياسي يوفّر البيئة المناسبة للشباب للمشاركة في القرار، واقتصادي وتقني يُمكّنه من إطلاق مبادراته ومشروعاته في بيئة حاضنة ومحفزة». وأضاف حيداوي أنه «منذ خطوات 2019، شهدت الجزائر بزوغ شعور جديد وتوجه سياسي متجدد، بشأن فئة الشباب، حيث اتخذت جملة من الإصلاحات وضعت الشباب في قلب صناعة القرار الوطني، ومنحته دوراً محورياً في رسم السياسات المستقبلية». ووفق حيداوي، فإن ذلك «تجلى في دسترة دور الشباب بوصفه ركيزةً أساسيةً في التنمية الوطنية ضمن (دستور 2020)، وإدراج تمكين الشباب اقتصادياً ضمن التعهدات الرئاسية، وإنشاء المجلس الأعلى للشباب، ليكون صوتاً مدافعاً عن انشغالات هذه الفئة، وشريكاً فعلياً في صياغة القرارات العمومية». وتابع: «جرى استحداث وزارة خاصة بالشباب، وتعديل قانون الانتخابات؛ لتمكينهم من دخول الهيئات المنتخبة محلياً ووطنياً، فكل هذه المبادرات أسّست منظومة بيئية محفزة، مكنت الشباب من أن يكون مساهماً فعالاً في الشأن العام، خصوصاً في المجال الاقتصادي، في ظل تحولات كبرى يشهدها العالم». وأكد أن ذلك يثمر «التمكين الاقتصادي، والحصول على فرص العمل، واكتساب المهارات والتأقلم مع السوق»، مشيراً إلى أنه «أُنشئت برامج ومبادرات تدعم المؤسسات الناشئة، والمقاولات المصغرة، واقتصاد المعرفة والابتكار؛ مما ساعد في خلق منظومة اقتصادية متكاملة يُعدّ الشباب ركيزتها الأساسية». من جهته، دعا وزير التكوين والتعليم المهنيَّين الجزائري، ياسين وليد، إلى «ضرورة التكاتف من أجل تمكين الجيل المقبل من الأدوات والمهارات والعقلية التي تتيح له أن يكون فاعلاً في اقتصاد عالمي سريع التحول». وأضاف: «وفق تقارير منظمة العمل الدولية لسنة 2024، يبلغ معدل بطالة الشباب في منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط نحو 25.1 في المائة، وهو من بين أعلى المعدلات في العالم. بل وفي بعض الدول يتجاوز هذا الرقم 30 في المائة». ووفق الوزير: «علينا أن نعيد النظر بعمق في مناهج التعليم، وأنظمة التدريب، واستراتيجيات التشغيل. فالتحولات التكنولوجية التي نشهدها اليوم، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، تعيد تشكيل سوق العمل من أساسه». وتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي وحده بنحو 320 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي لدول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بحلول عام 2030، مشدداً على ضرورة تجاوز التحديات، ومبيناً أن 44 في المائة من المهارات التي يعتمد عليها العمال حالياً ستتغير خلال السنوات الخمس المقبلة. وتابع أن «الذكاء الاصطناعي يخلق فجوة كبيرة في سوق العمل، ويهدد كثيراً من المهن، لا سيما تلك التي تعتمد على مهارات متوسطة مثل الترجمة، والاستشارة، والخدمات الإدارية»، مبيناً أن «تنمية مهارات المستقبل، والتفكير النقدي، والابتكار، والتعاون الرقمي، وريادة الأعمال، والقدرة على التعلم مدى الحياة، قادرة على التصدي لذلك». وقال الوزير ياسين وليد: «أردنا أن نؤسس مدرسة للمهارات، وخلال السنوات الخمس الماضية، تحقق ذلك بالفعل، وقد قرر رئيس الجمهورية أن يكون مدير هذه المدرسة من رواد الأعمال وليس موظفاً إدارياً تقليدياً، وفي عام 2024، جرى اختياري لقيادة هذه المدرسة الوطنية للريادة». وأشار إلى «الحاجة لنظام تعليمي وتكويني مرن، ومتكامل، وموجه وفق الطلب»، مؤكداً أن «التكوين المهني والتقني يجب ألا يكون خياراً ثانوياً؛ بل يجب أن يكون مساراً ذا قيمة مهنية واجتماعية عالية». وتطرق إلى تقارير «البنك الدولي» الذي أفاد بأن «كل زيادة بنسبة 10 في المائة بالإنفاق على التكوين، تقابلها زيادة بنسبة 0.5 في المائة من النمو الاقتصادي بالبلدان النامية، والتكوين الناجح لا يخلق فرص عمل فقط، بل أيضاً يرفع الإنتاجية، ويعزز التنافسية، ويحسن الأداء الاقتصادي العام». إلى ذلك، وُقعت مذكرة تفاهم بين «هيئة الأمم المتحدة للمرأة» و«المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي (IOFS)»، تهدف إلى «تعزيز الأمن الغذائي والتنمية الزراعية في غرب ووسط أفريقيا، مع التركيز على تمكين النساء والشباب اقتصادياً».


الأنباء
منذ 2 ساعات
- رياضة
- الأنباء
كريم: الجهراء استعاد مكانه الطبيعي بين «الكبار»
اختلطت مشاعر الفرحة في التأهل إلى الدوري الممتاز بين الجهراء بطل المسابقة وفريق الشباب بعد موسم شاق حافل بالصعوبات فكان تأهل الفريقين مستحقا نظرا لما قدماه من جهد وعطاء حتى اللحظات الأخيرة. ففي الجولة الأخيرة من عمر المسابقة وعلى أنغام «العرضة» تمكن الجهراء البطل والمتأهل سلفا من التعادل مع الصليبخات 1-1 محافظا على صدارة الترتيب بـ26 نقطة ومهديا بطاقة الصعود الثانية لفريق الشباب المتحفز الذي احتل المركز الثاني برصيد 22 نقطة، فيما احتل الصليبخات المركز الثالث بـ21 نقطة وجاء برقان رابعا بـ19 نقطة والساحل خامسا والأخير بـ15 نقطة. وقام نائب رئيس مجلس إدارة اتحاد كرة القدم أسامة حسين والأمين العام د.صالح المجروب ومدير المسابقات د.حامد الشيباني ومسؤول العلاقات المؤسسية في زين الكويت فيصل الدويهيس بتتويج الجهراء بحضور رئيس مجلس إدارة النادي يوسف كريم الذي عبر عن سعادته الكبيرة، قائلا: «عودة الفريق إلى مكانة الطبيعي بين الكبار جاء بفضل اللاعبين والجهازين الفني والإداري، والفرحة الكبيرة في الجهراء كانت هدفا مباشرا لمجلس الإدارة حيث تغلبنا على الظروف الصعبة وبسواعد هؤلاء الرجال لن يهبط الجهراء مجددا». وفي جانب آخر، عمت الفرحة منطقة الأحمدي وتبادل أبناؤها التهنئة، وفي هذا الإطار، قال عضو مجلس الإدارة حيدر الصيهود لـ«الأنباء»: «الحمد الله على صعودنا إلى دوري الأضواء وأبارك لإخواني أعضاء مجلس الإدارة وعلى رأسهم د.مناحي فلاح، وأمين الصندوق فهد سعود، وأعضاء الجهاز الإداري برئاسة جابر الزنكي ومسعود مختار ومساعد سرور، وجميع محبي الفريق، كما أشكر كل اللاعبين والطاقم الفني والإداري والحقيقة أن التأهل لم يأت من فراغ لكنه نتيجة جهد وتعب وتخطيط لمدة موسم كامل اجتهدنا فيه».


الديار
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الديار
تفجير انتحاري يستهدف الجيش الصومالي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال شهود عيان لرويترز إنّ "ما لا يقلّ عن عشرة أشخاص قتلوا، بعدما استهدف انتحاري صفاً من المجنّدين الشباب الذين كانوا يسجّلون أسماءهم في قاعدة دامانيو العسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو"، في هجوم أعلنت حركة "الشباب" مسؤوليتها عنه. وقال الشهود، وفق ما نقلت وكالة "رويترز"، إن "المراهقين كانوا يصطفون عند بوابة القاعدة عندما فجّر المهاجم المتفجّرات التي بحوزتهم". وأشار أحد الشهود إلى أنه "كنتُ على الجانب الآخر من الطريق. توقّفت عربة توك توك مسرعة، ونزل منها رجل، واصطدم بالطابور، ثم فجّر نفسه. رأيتُ عشرة قتلى، بينهم مجنّدون ومارة. عدد القتلى مرشح للارتفاع"، كما قال. بدوره، قال الطاقم الطبي في المستشفى العسكري، لـ"رويترز"، إنهم استقبلوا "30 مصاباً من جرّاء الانفجار بينهم 6 توفوا على الفور". في حين طوّقت القوات الحكومية المنطقة بأكملها بسرعة. من جهتها، في بيانٍ صدر أعلنت حركة "الشباب" مسؤوليتها عن الهجوم، مشيرةً إلى أنها "قتلت ما يصل إلى 30 جندياً وأصابت 50 آخرين". يذكر أنّ هجوماً مماثلاً حدث عام 2023 عندما قتل انتحاري 25 جندياً في قاعدة جالي سياد الواقعة مقابل منشأة دامانيو.