أحدث الأخبار مع #الشرع


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
دبلوماسي أميركي يكشف عن دور غربي لـ"تأهيل الشرع سياسيا"
وقال فورد في تصريحات مثيرة إن مشاركته جاءت ضمن فريق أوروبي اختارته منظمة بريطانية غير حكومية مختصة بحل النزاعات، للعمل على نقل الشرع "من عالم الإرهاب إلى عالم السياسة"، مشيرا إلى أن هذه الجهود كانت جزءا من عملية تأهيل سياسي غربية أوسع. وأوضح السفير الأميركي السابق: "كنت في العراق بين عامي 2000 و2003، وخلال تلك الفترة كان هذا الرجل قائدا بارزا لتنظيم القاعدة شمالي العراق، وبدءا من عام 2023 دعتني منظمة بريطانية غير حكومية متخصصة في حل النزاعات لمساعدتهم في إخراجه من عالم الإرهاب وإدخاله إلى السياسة". وأكد فورد أن أول لقاء جمعه بالشرع كان في مارس 2023، واصفا الحديث معه آنذاك بأنه "حضاري"، قبل أن يتكرر اللقاء في سبتمبر ويتوج بلقاء ثالث في يناير الماضي داخل القصر الجمهوري في دمشق ، بعد تولي الشرع منصبه الرئاسي. وبحسب فورد، فإن اللقاءات الثلاثة لم تكن كافية وحدها لتأهيل الشرع سياسيا، لكنها جاءت تتويجا لمسار طويل بدأ منذ أن أعلن الشرع عام 2016 انفصال تنظيمه عن "القاعدة"، وسعيه لتقديم نفسه بصورة أكثر اعتدالا ضمن إطار الاحتجاجات ضد نظام الأسد. وفي حديث لـ"سكاي نيوز عربية"، قال مدير عام مجموعة الإعلام المستقلة علي جمالو، إن تصريحات فورد "منطقية جدا"، موضحا أن الاتصالات مع الشرع "قد تكون بدأت عام 2020، قبل أن يأتي فورد إلى إدلب ويلتقيه". ورأى جمالو أن فورد "قدم في محاضرته تسجيلا يصب في صالح الشرع"، مشيرا إلى أن الأخير، قبيل وصوله إلى دمشق، كان قد أجرى لقاء خاصا مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، تحدث فيه عن تطوره الشخصي من مرحلة إلى أخرى، وصولا إلى لحظة تسلمه السلطة، وهو ما أكده فورد أيضا. وحول الشكوك التي أثيرت بشأن إمكانية تأهيل الشرع خلال 3 جلسات فقط، أجاب جمالو: "المسألة لا تتعلق بهذه اللقاءات وحدها، بل بسلسلة ممتدة من الاتصالات بدأت منذ عام 2020. الرجل كان يخطط لإسقاط النظام وكانت لديه نظرة بعيدة المدى، وبدأ بالاتصال بأطراف دولية على رأسها الولايات المتحدة". وأضاف: "ربما قابل صحفيين، وربما قابل رجال استخبارات، وربما سياسيين لم يعلن عنهم، لكن المؤكد أن فورد هو من كشف هذه اللقاءات الثلاثة، وأتحدث هنا عن أعوام 2023، 2024، وأخيرا 2025". وعند سؤاله عن دلالة أن تكون منظمة بريطانية هي التي تقود عملية إعادة التأهيل وليس جهة أميركية، قال جمالو: "من الطبيعي ألا تُنسب هذه الجهود إلى الاستخبارات المركزية الأميركية مباشرة، لأن ذلك قد يسيء للشرع وقد لا يكون دقيقا، لذلك تستخدم منظمات غير حكومية ذات خبرة، كالقنوات غير الرسمية للتواصل، خصوصا عندما يكون الطرف شخصية إشكالية كما كان الشرع حينها". الإخوان المسلمين وصولا إلى ما نحن عليه اليوم". ووصف جمالو شخصية الشرع بأنها "مفاجأة للجميع في الغرب والشرق"، مشيرا إلى أن "الرجل استطاع أن يتحول من مطلوب ومصنف على قوائم الإرهاب إلى زعيم سياسي يدير بلدا معقدا بحكمة وشجاعة، ويتمتع الآن بشعبية واسعة رغم الملاحظات".


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
سوريا.. فيديو للشرع وهو يتجول بسيارته في أحد أحياء دمشق
وأظهرت فيديوهات الشرع وهو في سيارته، وسط موكب متواضع، في حي الشعلان بدمشق. وفي مقطع آخر، ظهر الشرع وهو يدخل مطعما في ذات الحي خلال جولته، وسط ترحيب من المواطنين الذين كانوا متواجدين في المكان. وعاد الشرع إلى سوريا بعدما التقى بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض، الأربعاء. وأشاد ترامب بالشرع، حيث قال "شاب جذاب وقوي البنية وله ماضٍ قوي. ماض قوي للغاية، مقاتل"، حسبما نقلت صحيفتا نيويورك تايمز وواشنطن بوست. ونقلت شبكة "سي إن إن" عن ترامب قوله: "لديه (الشرع) فرصة حقيقية لحشد الصفوف. تحدثتُ مع الرئيس أردوغان. أنا مُنفتح جدا لهذا الأمر. يشعر أن لديه فرصة للقيام بعمل جيد".


موقع كتابات
منذ 4 أيام
- سياسة
- موقع كتابات
عبر منشور منسوب لـ'مخلوف' .. مزاعم عن قوات للحكم الذاتي وإقليم للساحل السوري
وكالات- كتابات: عاد رجل الأعمال السوري؛ 'رامي مخلوف'، للظهور مجدَّدًا بتصريحات مثيرة، كشف خلالها عن اكتمال تشكيل قوات (النخبة) الخاصة بـ'الساحل السوري'، فيما أشار إلى وجود: 'اتفاقات' غامضة تتعلق بما سّماه: 'إقليم الساحل'. وقال 'مخلوف'؛ ابن خال الرئيس السوري السابق؛ 'بشار الأسد'، في منشور جديد على صفحته بـ (فيس بوك)، إن: 'دور هذه القوات ليس لمحاربة الجماعات المسلحة الموجودة حاليًا، بل لتأمين المنطقة بعد انسحابها'. وأضاف أن: 'الاتفاقات التي ستُوقّع بالحبر لإقليم الساحل، هناك من يُريد تخريبها بالدم، لكننا سنّحمي إقليمنا'. وتابع 'مخلوف' قائلًا إن: 'هناك منظومة شبّه جاهزة بإداراتها الأمنية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية'، في إشارة إلى إعلان غير مباشر عن استعداد فعلي لتحوّل إداري كبير. ورُغم رفض واسع للمنشور حتى من داخل بيئة الساحل الاجتماعي، شكّك البعض في أن يكون 'مخلوف' هو من يُدّير الصفحة فعلًا، فيما اعتبر آخرون أنه لا يمكن لرجل مثله أن يتحدث بهذه اللهجة ما لم يكن مدعومًا من جهة قوية، وعلى رأسها 'روسيا'. كما تزعم منصات إخبارية محلية وكُردية موالية لنظام 'الشرع' و'أنقرة'. هذه التصريحات تأتي في وقتٍ لا تزال فيه الاوضاع في 'الساحل' غير مستقرة، عقب موجة من الجرائم والانتهاكات والفوضى التي شهدتها المنطقة؛ وكانت مدعومة مباشرة من 'وزارة الدفاع' والأمن الداخلي للنظام السوري الجديد، في آذار/مارس الماضي، عبر ميليشيات مسلحة ضد المدنيين والأهالي من الطائفة العلوية التي روج لها النظام ووسائل إعلام تركية وكُردية وغربية بأنهم 'فلول النظام البائد'.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب: لم استشر إسرائيل قبل الاعتراف بالحكومة السورية
واستطرد يقول للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية بعد مغادرة أبوظبي بقليل مختتما جولة في منطقة الخليج استمرت أربعة أيام "لم استشرهم في ذلك، اعتقدت أنه كان القرار الصحيح، وحظيت بالكثير من الإشادة عليه، نريد النجاح لسوريا". ويوم الثلاثاء، ذكر ترامب إنه سيأمر برفع العقوبات عن سوريا ، في تحول كبير لسياسته قبل لقاء جمعه مع الشرع. وأضاف أن سوريا لن تحظى بأي فرصة إذا ظلت العقوبات مفروضة عليها. وذكر موقع "أكسيوس" الأميركي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طلب من ترامب عدم رفع العقوبات عن سوريا، وأوضح أن ترامب لم يبلغ إسرائيل مسبقا بقرار عقد اجتماع مع الرئيس السوري أحمد الشرع. ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين أن نتنياهو استغل لقاءه بترامب في البيت الأبيض خلال الشهر الماضي وطلب منه عدم رفع العقوبات عن سوريا، وعبر عن قلقه بشأن دور تركيا في سوريا. لكن ترامب لم يكترث لموقف رئيس الوزراء الإسرائيلي، إذ نقل موقع "أكسيوس" عن مصدر أن إدارة ترامب لم تبلغ إسرائيل مسبقا بقرار ترامب عقد الاجتماع مع الرئيس السوري ولا برفع العقوبات. وفي وقت سابق، قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" إن نتنياهو يستعد لمواجهة مع ترامب بعد تصريحاته ومواقفه في قضايا عدة. وذكرت الصحيفة أن نتنياهو استعد لجولة ترامب في الشرق الأوسط عبر خطوات دبلوماسية شملت مشاورات مكثفة مع وزراء حكومته وكبار مسؤولي الدفاع، كما شكّل فريقا لمواجهة ترامب.


البيان
منذ 5 أيام
- سياسة
- البيان
ليبيا وإرهاب الطوائف
انقلبت طوائف الإرهاب في ليبيا على بعضها، من كانوا حلفاء يتقاسمون الثروات في طرابلس طمعوا في كل الغنائم، وهي مليارات النفط والغاز والإتاوات، التي يفرضونها على أبناء شعبهم، وأشعلوا ناراً جديدة بدأت تأكل الثوار بأيدي الثوار الموجهين من الخارج! هكذا هم إخوان الشر يقتلون ثم يقتلون حتى تصفى لهم الأجواء، ويجلسون على عروش ممالك مهدمة بيوتها، ومشردة شعوبها، صورة تتكرر في كل مكان وصلت إليه أيديهم القذرة والمجرمة، مزقوا دولة كانت مستقرة، فحطموا كل شيء جميل فيها، ووزعوا الأحياء وليس المدن والمناطق بينهم، وشكلوا مجالس حكم تمثل كل فئة منهم، وكل حاكم أو قائد «زنقة» يشكل جيشاً من الميليشيات، ولا يتردد عن تدمير البيوت فوق رؤوس ساكنيها! خدعونا بشعاراتهم ولحاهم، و«كروشهم»، ورفعوا «يافطات» فوق مقراتهم، قالوا إنهم دعاة مصلحون، فإذا بهم يتحولون إلى مرتزقة مخربون، أعادوا السودان والجزائر وليبيا واليمن وسوريا إلى عصور الظلام، نشروا الأحقاد، وصفوا خيرة الناس، وجلسوا فوق الأنقاض يتاجرون بالأرزاق، وبفضل من الله وأولياء الأمر المخلصين المحبين لأهلهم تداركت البلاد العربية الأخرى الشرب من كأس هذه الجماعة الخائنة لأوطانها، هم شربوا سمومهم فزالوا، وزالت معهم مؤامراتهم، ولم يبق بين أيديهم غير الصفات التي توارثوها، الكذب وإثارة الفتن وإطلاق الشائعات، من خلال منصات انكشفت مصادرها في تلك البلاد التي دمروها. ليبيا بحاجة إلى رجل يحسم الأمور كما حسمها الشرع في سوريا، واليمن كذلك بحاجة إلى رجال ينهون الدور القذر، الذي يلعبه إخوان الزنداني مع طلاب السلطة القبلية والمذهبية، والسودان يقترب من لحظة الحسم، وهذه المرة لا نعتقد بأن «فلول» الإخوان سيكون لهم مكان في قلوب السودانيين، من حيث الانتماء أو التعاطف، فالمصائب لم تأت إلى الدول الواقعة في أسر الإخوان إلا بسبب التعاطف وترديد مقولة «الإخوان مكون من مكانات الوطن»! الإخوان سم قاتل يتنقل مع الأفاعي البشرية، التي تدمر ليبيا تحت أنظار العالم.