أحدث الأخبار مع #الطاقم


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
الجيش المصري: مقتل طاقم طائرة تدريب بعد سقوطها بسبب عطل فني
قال الجيش المصري إن طائرة تدريب سقطت في إحدى مناطق التدريب نتيجة عطل فني ما أدى إلى "استشهاد طاقمها، وجارٍ اتخاذ الإجراءات اللازمة بمعرفة الجهات المختصة".


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
اصطدام سفينة حربية ضخمة تابعة للبحرية المكسيكية بجسر بروكلين
اصطدمت سفينة حربية ضخمة تابعة للبحرية المكسيكية، كانت في زيارة احتفالية إلى نيويورك، بجسر بروكلين فجر اليوم الأحد، ما أدى إلى سقوط أحد صواريها الضخمة على سطح السفينة أسفر عن إصابة عدد من أفراد الطاقم بجروح خطيرة. وحسب تقارير صحفية، بدأت عملية بحث وإنقاذ لانتشال الأشخاص من المياه بعد اصطدام أحد الصواري الشاهقة التي يبلغ ارتفاعها 147 قدما على متن سفينة كواوتيموك ، التي يبلغ عدد أفراد طاقمها 277 فردا، بسطح الجسر. وكانت السفينة، التي بنيت في إسبانيا عام 1982، موجودة في المدينة كجزء من الترويج لحدث السفن الشراعية الطويلة 'الابحار في الرابع' في العام المقبل، والذي يحتفل بالذكرى 250 لتأسيس أميركا في الرابع من تموز. ووفقا لمسؤولي الإطفاء في مدينة نيويورك تم نقل الضحايا إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج.


سائح
منذ 3 أيام
- سائح
هل يمكن أن يؤدي تجاهل وضع الطيران إلى كارثة جوية؟
في كل مرة تستعد فيها الطائرة للإقلاع، يذكّرك طاقم الطائرة بضرورة تحويل هاتفك إلى "وضع الطيران". هذه التعليمات تُعتبر روتينية إلى حد كبير، وقد يتساءل البعض: هل هذا الإجراء ضروري حقًا؟ وماذا قد يحدث لو تجاهلت هذا الطلب؟ مع تطور التكنولوجيا وتوسع شبكات الاتصالات، بدأ الجدل يزداد حول أهمية هذا الإجراء، خاصة مع بعض الدول التي بدأت تخفف القيود تدريجيًا. لكن، هل من الآمن حقًا إبقاء الهاتف في وضع التشغيل العادي أثناء الطيران؟ وضع الطيران هو خاصية تُفعّل على الأجهزة الذكية لفصل الاتصال بشبكات الهاتف المحمول، والواي فاي، والبلوتوث مؤقتًا، مما يمنع إرسال أو استقبال أي إشارات لاسلكية. الهدف الأساسي من تفعيل هذا الوضع هو منع التداخل المحتمل بين إشارات الهاتف المحمول وأنظمة الملاحة أو الاتصالات الخاصة بالطائرة، خاصة خلال الإقلاع والهبوط، وهي أكثر مراحل الرحلة حساسية. ورغم أن الأدلة على تسبب الهواتف في أعطال مباشرة للطائرات قليلة أو نادرة، إلا أن شركات الطيران تتبع مبدأ الوقاية، خصوصًا أن إشارات مئات الأجهزة في وقت واحد قد تخلق "ضجيجًا إلكترونيًا" يشوّش على أجهزة الطيارين أو مركز التحكم. الواقع أن احتمال تسبب هاتف واحد في إسقاط طائرة هو أمر شبه مستبعد، لكن المشكلة تكمن في التراكم. إذا أبقى عدد كبير من الركاب هواتفهم في وضع التشغيل العادي، فقد تؤدي الإشارات الجماعية إلى حدوث تشويش بسيط أو تداخلات غير متوقعة، ما قد يعيق قدرة الطاقم على التواصل السلس مع أبراج المراقبة أو استخدام أنظمة التوجيه بشكل دقيق. وبالإضافة إلى الجانب الفني، هناك جانب تشريعي وأمني. بعض الدول تعتبر تجاهل التعليمات الخاصة بوضع الطيران مخالفة يُعاقب عليها قانونًا، خاصة إذا تسببت في إرباك أو تأخير في الرحلة. في السنوات الأخيرة، بدأت بعض شركات الطيران الأوروبية والآسيوية في توفير شبكة 5G على متن الطائرات، مما قد يُغيّر مستقبل وضع الطيران. ومع ذلك، يبقى الاستخدام مضبوطًا ومراقبًا ضمن أنظمة خاصة تضمن عدم التداخل مع معدات الملاحة. لذا، ورغم أن التكنولوجيا تمضي نحو السماح باستخدام الشبكات المحمولة في الأجواء، إلا أن الالتزام الحالي بتعليمات الطاقم وتفعيل وضع الطيران لا يزال ضروريًا في معظم الرحلات حول العالم. ويذكر إنه تأخذ إدارة الطيران الفيدرالية كافة إرشاداتها من لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC)، والتي قد حظرت عام 1991 جميع استخدامات الهواتف المحمولة أثناء الطيران، وذلك لثبوت أن إشاراتها قد تتداخل مع "أجهزة الطائرة الحيوية". ولكن رغم ذلك قد أعادت لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) النظر في الموضوع، مشيرةً إلى أن التطورات التكنولوجية قد أتاحت للركاب استخدام هواتفهم، طالما كانوا في وضع الطيران. وكذلك هناك دراسة قد أجراها الاتحاد الدولي للنقل الجوي، والتي وجدت أنه في الفترة من 2003 إلى 2009 ، لم تكن هناك سوى 29 حالة يشتبه فيها بأن الهواتف المحمولة تُسبب تداخلًا مع الأجهزة الإلكترونية.

أخبار السياحة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار السياحة
الخارجية تتابع موقف سفينة تقل بحارة مصريين عالقة قبالة سواحل الإمارات
تتابع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج باهتمام مع السلطات بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة موقف السفينة Petro 1 قبالة السواحل الإماراتية، والتي على متنها سبعة مصريين وبعض الجنسيات الأخرى، حيث قامت السفارة المصرية في أبوظبي والقنصلية العامة في دبي، وفور ورود معلومات صباح اليوم عن السفينة العالقة في المياه الإقليمية الإماراتية، بإجراء اتصالات عاجلة مع الجانب الإماراتي للوقوف على التطورات المتعلقة بالسفينة، والعمل على ضمان سلامة طاقمها. وقد قامت السفارة والقنصلية المصرية في الإمارات، بالتنسيق مع السلطات الإماراتية في هذا الصدد، حيث قامت من جانبها بالدفع بقارب تابع لخفر السواحل الإماراتي ليكون بجوار السفينة للتأكد من سلامة البحارة وتوافر المؤن لطاقم السفينة. كما قامت القنصلية العامة في دبي اليوم بإيفاد ممثليها إلى ميناء الشارقة لمتابعة الموقف أولًا بأول، وقد تم التواصل هاتفيًا بين ممثلي القنصلية المصرية مع طاقم السفينة للاطمئنان عليهم. وتستمر وزارة الخارجية والهجرة في متابعة موقف السفينة وطاقمها من الناحية القانونية مع السلطات الإماراتية في إطار القوانين المرعية، وحفاظًا على حقوق وسلامة أفراد الطاقم. وتعرب وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج عن تقديرها العميق لدولة الإمارات الشقيقة لما اتخذته من إجراءات سريعة للمساعدة في الحفاظ على أمن وسلامة طاقم السفينة.


روسيا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مصر تصدر بيانا بعد احتجاز بحارة من مواطنيها في مياه الإمارات
إقرأ المزيد بحارة مصريون عالقون في مياه الإمارات يستغيثون وذكرت الوزارة، أن السفارة المصرية في أبوظبي والقنصلية العامة في دبي، أجرتا اتصالات عاجلة مع الجانب الإماراتي فور ورود معلومات صباح اليوم عن السفينة العالقة في المياه الإقليمية الإماراتية، للوقوف على التطورات المتعلقة بالسفينة، والعمل على ضمان سلامة طاقمها. ونوهت بأن السفارة والقنصلية المصرية في الإمارات نسقت مع السلطات الإماراتية في هذا الصدد، وقامت من جانبها بالدفع بقارب تابع لخفر السواحل الإماراتي ليكون بجوار السفينة للتأكد من سلامة البحارة وتوافر المؤن لطاقم السفينة، كما قامت القنصلية العامة في دبي اليوم بإيفاد ممثليها إلى ميناء الشارقة لمتابعة الموقف أولا بأول. وأشارت إلى التواصل هاتفيا بين ممثلي القنصلية المصرية مع طاقم السفينة للاطمئنان عليهم. وذكرت أن وزارة الخارجية والهجرة مستمرة في متابعة موقف السفينة وطاقمها من الناحية القانونية مع السلطات الإماراتية في إطار القوانين المرعية، وحفاظا على حقوق وسلامة أفراد الطاقم. وفي البيان، أعربت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، عن تقديرها العميق لدولة الإمارات الشقيقة لما اتخذته من إجراءات سريعة للمساعدة في الحفاظ على أمن وسلامة طاقم السفينة. وكانت مجموعة من البحارة المصريين، على متن السفينة petro 1 التابعة لشركة Petrofleet، قد وجهت استغاثة للخارجية المصرية أمس، وقالوا إنهم عالقون حاليًا في المياه الإماراتية بالقرب من ميناء الشارقة منذ شهر فبراير الماضي، دون السماح لهم بالرسو أو الدخول إلى الرصيف. واشتكى البحارة في رسالة عبر فيسبوك، من "تدهور الأوضاع النفسية والمعيشية لبعض أفراد الطاقم وخصوصا أنه لا يوجد أي تعاون من مالك السفينة أو الشركة وعدم إمكانية إرسال أي مؤن ونفاذ الأطعمة الموجودة ولم يتبقى سوى القليل من المعلبات". وذكر البحارة في رسالتهم أن "حالة السفينة لا تصلح للإبحار أو الإعاشة لوجود عطل في المحرك الرئيسي حرج، وعطل في مولدات الكهرباء بالسفينة". المصدر: RT