أحدث الأخبار مع #العائلات


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- منوعات
- الإمارات اليوم
زراعات «جرش» الصيفية في أسوأ حالاتها
شهدت مساحة الزراعات الصيفية، العام الجاري، في محافظة «جرش» الأردنية، تراجعاً بنسبة تتجاوز 60%، وفق ما يؤكد مزارعون، بسبب تراجع كميات المياه في العيون والينابيع، وقيام بعض المواطنين المجاورين للعيون والينابيع بسحب المياه إلى منازلهم لتعويض النقص في مياه الشرب، واستثمارها في تحسين ظروفهم الاقتصادية من خلال بيع المياه بوساطة الصهاريج، فضلاً عن تأثير تداعيات التغيرات المناخية وانخفاض هطول الأمطار وتأخرها، ما تسبب كذلك في تراجع كميات المياه الجوفية وضعف التزويد في مشاريع الحصاد المائي. وتعتمد مئات العائلات ومشاريع تمكين المرأة على الزراعات الصيفية، في تغطية جزء من مستلزماتها وتغطية احتياجاتها، لاسيما أن مناخ محافظة جرش مناسب للعديد من الزراعات، منها الخضراوات والورقيات، فضلاً عن توفر حيازات من الأراضي وبمساحات مناسبة لهذه الزراعات، وهي تعتمد على المياه الجوفية في الزراعة ومياه العيون والينابيع الموزعة في مناطق مختلفة في جرش، إلا أن ضعف هطول الأمطار والتغيرات المناخية تسببا في تراجع هذه الكميات من المياه وتراجع الزراعات الصيفية المروية. عن «الغد» الأردنية


سائح
منذ 2 أيام
- أعمال
- سائح
فلاور ماوند: المدينة الأفضل لجودة الحياة والسكن بأمريكا
في تصنيف جديد لأفضل الأماكن للعيش في الولايات المتحدة، لمع اسم مدينة فلاور ماوند الواقعة في ولاية تكساس كخيار مثالي يجمع بين جودة الحياة والراحة والتكلفة المناسبة. هذه المدينة الجنوبية، التي تنتمي لمنطقة دالاس فورت وورث الحضرية، اختيرت كواحدة من أفضل الأماكن للعيش في البلاد، بل وتربعت على القمة بفضل تفوقها في مجالات عدة شملت السكن، الرعاية الصحية، التعليم، المواصلات، وتكاليف المعيشة. حصلت فلاور ماوند على أعلى الدرجات في تصنيف جودة المعيشة، ويُعزى ذلك إلى توازنها المتميز بين تكاليف السكن المعقولة وجودة الخدمات المتاحة. توفر المدينة مساكن بمساحات مناسبة وخيارات متنوعة تناسب مختلف الفئات، إلى جانب نظام صحي متطور يضمن لسكانها الحصول على رعاية طبية ممتازة ضمن بيئة آمنة ومنظمة. إحدى أبرز نقاط القوة التي جعلت فلاور ماوند تتصدر هذا التصنيف هي قوتها الاقتصادية، حيث تحتضن المدينة سوق عمل نشطًا ومتنوعًا، مع انخفاض ملحوظ في معدلات البطالة والجريمة. هذا الأمان جعلها وجهة مثالية للعائلات والمهنيين الباحثين عن بيئة مستقرة وآمنة. كذلك يقدر أن هناك 25.87 مليون أمريكي قد انتقلوا في عام 2024، ومن المتوقع أن ينتقل أكثر من 30 مليونًا هذا العام، وذلك بحسب شركة خدمات النقل بأمريكا الشمالية، وإذا كنت تخطط للانضمام إلى ملايين الباحثين عن بداية جديدة في مكان جديد ولكنك لا تعرف وجهتك، لذا يمكنك مراجعة تصنيف "ليفابيليتي" السنوي لأفضل أماكن العيش بالولايات المتحدة. حيث قد قامت الشركة بتقييم آلاف المدن الأمريكية التي يتراوح عدد سكانها بين 75,000 وكذلك 500,000 نسمة لإعداد قائمتها. وقد راعت عوامل مختلفة، بما في هذا اقتصاد كل مدينة، والسكن وتكلفة المعيشة، والمواصلات، والمرافق، والبيئة، والسلامة، والصحة والتعليم، وذلك لضمان القدرة على تحمل التكاليف، حيث تم إدراج المدن التي يبلغ متوسط قيمة المنزل فيها 500,000 دولار أمريكي أو أقل فقط. هذا وقد حصل كل مكان على درجة "ليفابيليتي"، والتي تصنف المدينة بناءً على أدائها في الفئات المحددة، كما هو موضح على الموقع الإلكتروني. وتشتهر فلاور ماوند بأزهارها البرية، تمامًا كما يوحي اسمها التي ترتفع 650 قدمًا عن سطح البحر وتطل على الريف ربما اكتسبت اسمها من الزهور البرية التي تُغطي التلة المرتفعة في مركز المدينة. فلاور ماوند لا تفتقر أيضًا إلى المقومات الجمالية، إذ تتمتع بطبيعة خلابة ومساحات خضراء واسعة، تجعل من الحياة فيها تجربة متوازنة بين الحضر والطبيعة. كما أن نظامها التعليمي المصنف ضمن الأفضل في المنطقة يجعلها جاذبة للعائلات التي تضع مستقبل أبنائها في المقدمة. في المقابل، جاءت مدينة كارميل بولاية إنديانا، التي تصدرت التصنيف العام الماضي، في المرتبة الثانية هذا العام، تليها شوجر لاند، وهي مدينة أخرى من تكساس، في المرتبة الثالثة. هذه النتائج تؤكد تحول الجنوب الأميركي إلى منطقة مزدهرة تسجل حضورًا قويًا في مؤشرات جودة الحياة، وتبرز فلاور ماوند كأيقونة جديدة في مشهد المدن الأمريكية المثالية للعيش.


العربية
منذ 3 أيام
- صحة
- العربية
إرهاق الأخبار
شكل بياني تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي في الأسبوعين الأخيرين، هو رسم يقارن متوسط الأوقات التي يقضيها الشخص قبل ثلاثين عاماً واليوم. المفارقة أن الإنسان لم يعد يقضي وقتاً مع الأسرة، أو مع الأصدقاء، أو في المقهى، يتناقص الزمن لصالح وسائل التواصل الاجتماعي، وتقول لنا بعض الدراسات إن دقائق فقط تمضي بين استيقاظ الإنسان وبين تناوله لتليفونه النقال. قضاء الوقت الأطول مع الوسائل الرقمية أصبح ظاهرة العصر، وخاصة مع التليفون النقال، فلا تجد أحداً اليوم في عيادة الطبيب، أو في المواصلات العامة، أو في المقهى، أو حتى في المنزل، إلا وهو قابض على جهازه النقال، يتابع أو يتصل أو يقرأ ما يتم بثه على وسائل التواصل، حتى الاجتماعات العائلية لم تعد اجتماعية كما كانت في السابق، بل أصبحت فضاء متصلاً افتراضياً، ومنعزلاً في الواقع. في عصر باتت المعلومات تتدفق بلا توقف وبكثرة من كل اتجاه، أصبح الإنسان المعاصر محاطاً بكم ضخم ومتغير ومتضارب من الأخبار على منصات التواصل الاجتماعي، وقد برزت ظاهرة جديدة تُعرف باسم «الإنهاك الإخباري» (News Fatigue)، ويمكن أن يحدد هذا المصطلح بشكل عام بأنه شعور الشخص بالإرهاق العقلي والنفسي، نتيجة التعرض المفرط للأخبار، خاصة عندما يكون المحتوى سلبياً أو صادماً أو مكرراً، وقد يتجلى هذا الإرهاق في شكل قلق وتوتر، أو عزوف تام عن متابعة الأخبار، أو حتى الميل إلى العزلة. المشكلة هنا لا تتوقف عند الأفراد، بل تتعداهم للدول؛ فسرعة الأخبار وكثافتها وتضليلها تجعل متخذ القرار مضطراً للتعليق الدائم، أو الشرح، أو التصحيح، أو التكذيب... مما يسبب تأكُّل التركيز على السياسات الجوهرية للدولة، والانشغال بالأخبار الكاذبة. التكرار المفرط للأحداث السلبية التي تحيط بنا، مثل الحروب، كما هي أطول حرب في غزة، والمناظر الوحشية القادمة من هناك، وأيضاً حرب السودان وتشتت الملايين، وتهديد حرب الجارتين الهند وباكستان، أو الحرب الممتدة في أوكرانيا، أو أخبار تصاعد الحرب التجارية بين العملاقين الكبيرين الصين والولايات المتحدة... تولد كل تلك الأخبار شعوراً بالعجز والقلق. ومع انتشار تطبيقات التواصل الاجتماعي بأشكالها المختلفة، وقدرة الفرد الواحد على أن تكون له منصة يقول فيها ما يريد حتى لو كان تافهاً، ذاك يتطلب جهداً ذهنياً مستمراً للمتابعة المرهقة. كثيراً ما يلجأ أصحاب المنصات إلى الإثارة والتشويق الزائد عن طريق السرديات المثيرة، من أجل زيادة التفاعل مع هذه المنصة أو تلك، وبالتالي تقدم أخباراً متناقضة تتضارب فيها الروايات، وأصبحت تلك المهنة عمل من لا عمل له! لقد أصبحنا أمام ما يسمى الإدمان الرقمي، وهو إدمان ينتشر بين جميع طبقات المجتمع، وخاصة الشباب؛ يخفض الاهتمام بالأحداث الرئيسية، ويعظّم التافه من الأمور. في هذا الفضاء يزداد الميل إلى عدم الثقة في ما يُنشر على هذه المنصات بين أولئك الأشخاص القادرين على نقد ما يُكتب، وهم قلة. أما الأغلبية فيشعرون بالقلق والتوتر؛ لأنهم يتعرضون إلى تلك الأخبار السلبية بشكل دائم يجبرهم على تصديقها، وكثير منها شعوذة. أصبحت الحوارات عن بُعد هي السائدة، ويسود بين المجموعات الواتسبية تفاعل سلبي يصل في بعض الأوقات إلى الخصومة الشديدة بين المتحاورين، واستخدام كلمات قد تكون نابية في حق الآخر؛ لأن كتابة الرأي والإنسان بعيد عن الآخرين تختلف عن نطقه هذا الرأي في مجموعة إنسانية عادية. في المجتمعات التي يجري فيها مشاركات انتخابية دورية تتراجع تلك المشاركات، بسبب تراجع النقاش العام، أو العزوف عن المشاركة المباشرة؛ لما يصل إلى المواطن من أخبار على وسائل التواصل. أما في المجتمعات التي ترتفع فيها حدة الخلافات، فتأتي وسائل التواصل الاجتماعي لتزيد من نار تلك الخلافات من خلال فخ المعلومات المضللة التي تصمم من أجل تزييف الوعي الجماعي، وبعضها مدفوع الثمن، بل أصبحت «مهنة» تدر دخلاً للبعض! كيف يمكن التعامل مع «إرهاق الأخبار»؟ توصي صديقة في طب العيون فتقول: على الشخص العادي أن ينظر في تليفونه النقال لمدة 1/2 ساعة، ثم يريح عينيه لـ1/2 ساعة أخرى، والأفضل أن يختار كتاباً يستهويه للقراءة المباشرة، بدلاً من شخوص العين في ذلك الجهاز. والتأكد من المصادر الموثوقة التي تقدم الأفكار أو الأخبار المدققة للحصول على المستجدات، بدلاً من المصادر التي تعتمد على الإثارة والتشويق خوفاً من فقد السيطرة الإعلامية، وترسيخ بيئة ردات الفعل، مما يزيد من الاستقطاب المجتمعي والسياسي. يقدم بعض المختصين طريقة أخرى، وهي ما يسمى «الصيام الإخباري»، ويعني التوقف لفترة محددة عن متابعة الأخبار، أو ما يكتب الزملاء والأصدقاء في وسائل التواصل الاجتماعي، والاندماج مع المجموعات الاجتماعية بالأحاديث العامة في المنتديات أو التجمعات من أجل الحفاظ على التوازن النفسي؛ لأن الإدمان الإخباري يمكن ببساطة أن يسبب عجزاً في الجسم، أو عجزاً في النفس، وهو الاكتئاب المتوسط أو الحاد. زمن الإرهاق الإخباري معنا، وعلينا التفكير في التخلص منه. آخر الكلام: إرهاق الأخبار مرض العصر الجديد، وهو انسياق لاستجابة مرضية للأجهزة الرقمية الحديثة، بالإدمان عليها تفقد الراحة الذهنية، وهي كغيرها من الوسائل، الإفراط فيها مرض قد نحتاج إلى متخصصين لعلاجه.


LBCI
منذ 3 أيام
- سياسة
- LBCI
"التيار": نترك الحرية للملتزمين والمؤيدين بالتصويت لمن يرونه مناسبا لتوجهاتهم
صدر عن التيار الوطني الحر في قضاء زحلة البيان التالي: "لمّا كان موقف التيار الوطني الحر منذ البداية هو الوقوف وراء خيار العائلات، على قاعدة أن "البلدية للناس، والناس منا وفينا"، وبعد أن تم تأليف لائحتين متنافستين في مدينة زحلة على قواعد سياسية حاولت كل منها الحصول على تأييد التيار لها، من دون تمكنها من إقناع التيار بوجوب دعمها دعماً سياسياً وشعبياً وبلدياً ويكون علنياً واضحاً، وبعد أن أجرى التيار إستطلاعاً للرأي خلال الساعات ال ٢٤ الأخيرة للوقوف عند رأي الأهالي والعائلات، فقد قرر التيار ترك الحرية للملتزمين والمؤيدين بالتصويت من بين المرشحين لمن يرونه مناسباً لتوجهاتهم، شاكراً للمرشحين السبعة موقفهم الراقي والملتزم ومقدّراً قرارهم بعدم إكمال المعركة الإنتخابية إنسجاماً مع موقف التيار، ومتمنياً لزحلة دائماً الإستقرار والتألق".


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
القرية العالمية: آخر 3 أيام تعدكم بالكثير
تستعد القرية العالمية، أحد أهم المتنزهات الثقافية في العالم، والوجهة العائلية الأولى للثقافة والتسوق والترفيه في المنطقة، للترحيب بضيوفها في أيامها الثلاثة الأخيرة، وآخر عطلة نهاية أسبوع من الموسم الـ29 الجاري. وتدعو الوجهة العائلية الجميع للاستفادة من أروع صفقات التسوق الخاصة بنهاية الموسم، والعروض التي تقدّمها للجميع، بما يشمل عرض الدخول المجاني للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عاماً، إضافة إلى التلذّذ بخيارات المأكولات والمشروبات العالمية غير المحدودة. ويمكن لضيوف القرية العالمية الاستمتاع بتجربة تسوق عالمية لا مثيل لها، من خلال أكثر من 3500 منفذ بيع في 30 جناحاً ثقافياً، واغتنام الفرصة لاقتناء أروع المنتجات اليدوية والإكسسوارات والهدايا التي تُعرض في صفقات رائعة خاصة بنهاية الموسم. كما تمنح القرية العالمية الفرصة للعائلات للاستفادة من عرض الدخول المجاني للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عاماً، إضافة إلى ساعات العمل الإضافية، بحيث تستقبل ضيوفها يومياً إلى 1:00 بعد منتصف الليل، مع عروض مذهلة للألعاب النارية التي ستضيء سماءها في كل ليلة، لتختتم مع ضيوفها ومحبّيها من العائلات والأصدقاء، الموسم الأضخم لها على الإطلاق في أجواء غامرة وملأى بالروائع.