أحدث الأخبار مع #العبسي


الأمناء
منذ 5 أيام
- الأمناء
رصاص طائش تصيب سيارة دكتور شهير في تعز
في مشهد مؤلم يتكرر في عدد من أحياء تعز، اشتكى الدكتور جميل العبسي من حادثة انفلات أمني مساء اليوم في حي الروضة، حيث أفاد بأن رصاصة طائشة اخترقت سيارته وسط إطلاق نار عشوائي من مختلف الاتجاهات. وقال الدكتور العبسي في منشور له: "هذا هو نتيجة الانفلات الأمني في حي الروضة... رصاص من كل الاتجاهات، رصاصة أصابت سيارتي، وحسبنا الله ونعم الوكيل، واللعنة على القتلة والمفصعين." هذه الحادثة المؤسفة تعيد تسليط الضوء على الخطر الذي يتهدد حياة المدنيين بسبب مظاهر السلاح غير المنضبط، وتثير تساؤلات واسعة عن دور الجهات الأمنية في فرض النظام وحماية المواطنين في أحيائهم السكنية. المواطنون يطالبون بإجراءات عاجلة لإعادة الأمن ووضع حد لحالة الفوضى التي باتت تهدد حياتهم وممتلكاتهم.


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
رصاص طائش تصيب سيارة دكتور شهير في تعز
في مشهد مؤلم يتكرر في عدد من أحياء تعز، اشتكى الدكتور جميل العبسي من حادثة انفلات أمني مساء اليوم في حي الروضة، حيث أفاد بأن رصاصة طائشة اخترقت سيارته وسط إطلاق نار عشوائي من مختلف الاتجاهات. وقال الدكتور العبسي في منشور له: "هذا هو نتيجة الانفلات الأمني في حي الروضة... رصاص من كل الاتجاهات، رصاصة أصابت سيارتي، وحسبنا الله ونعم الوكيل، واللعنة على القتلة والمفصعين." هذه الحادثة المؤسفة تعيد تسليط الضوء على الخطر الذي يتهدد حياة المدنيين بسبب مظاهر السلاح غير المنضبط، وتثير تساؤلات واسعة عن دور الجهات الأمنية في فرض النظام وحماية المواطنين في أحيائهم السكنية. المواطنون يطالبون بإجراءات عاجلة لإعادة الأمن ووضع حد لحالة الفوضى التي باتت تهدد حياتهم وممتلكاتهم.


حضرموت نت
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- حضرموت نت
بعد حملة تضامن واسعة.. فاعلو الخير ينجحون في إطلاق نجل الاستاذة حمامة!
أعلن الناشط حسين وليد العبسي عن الإفراج عن فهمي مجاهد من سجن المنصورة، بعد جهود مكثفة قادها الخيرون لمساعدته، وذلك قبل أيام قليلة من حلول عيد الفطر المبارك. وقال العبسي في منشور له: 'الحمد لله وبفضله، ثم بفضل فاعلي الخير، تم إخراج أخينا فهمي مجاهد من السجن. الشكر لكل من ساهم وسعى في هذا العمل الإنساني العظيم.' ويُذكر أن فهمي هو ابن الأستاذة حمامة، التي أجري معها لقاء قبل يومين في برنامج 'الناس للناس'، والذي سلط الضوء على قضيته، ما أسهم في تحريك الجهود لإطلاق سراحه. وتأتي هذه المبادرة ضمن العديد من الأعمال الخيرية التي يشهدها المجتمع المحلي، والتي تعكس روح التكافل والتضامن بين أبناء عدن، خاصة في هذه الأيام المباركة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الديار
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
العبسي ألتقي سكاف وجدد رفضه حرمان الكاثوليك من المشاركة في بناء الدولة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جدد بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي رفضه القاطع لحرمان أبناء طائفة الروم الملكيين الكاثوليك من المشاركة في اعادة بناء الدولة عبر المواقع التي شغلوها ويشغلوها لا سيما مديرية الصناعة ومديرية الطرق والمباني وموقع مدير عام تلفزيون لبنان او اي موقع كاثوليكي شاغر او في طور الشغور، فالطائفة تزخر باصحاب الكفاءة والخبرة ونظافة الكف. كلام العبسي جاء خلال استقبال زواره في المقر البطريركي في الربوة. وفي هذا السياق استقبل العبسي النائب غسان سكاف وعرض معه للاوضاع العامة في البلاد ، وتطرق البحث الى الوجود المسيحي في لبنان وسوريا والشرق عموما. وبعد اللقاء قال النائب سكاف: "التقيت صاحب الغبطة البطريرك العبسي وتداولنا في الانفجار الدموي الذي حصل في الساحل السوري وما رافقه من مجازر جددت مخاوف الطوائف والمكونات المسيحية وغير المسيحية خاصةً أن غالبية الذين دفعوا حياتهم ثمناً لهذا الاقتتال هم من المدنيين الأبرياء. أردنا اليوم أن نرفع الصوت لدعم وتأييد سوريا الدولة المدنية، وسوريا التنوع والتعدد. ومع حرصنا على عدم التدخل في الشأن السوري الذي طالما شكونا من تدخله في الشأن اللبناني، الاّ اننا بحكم الجيرة أصبحنا معنيين بما يحصل من فوضى وقتل في سورية لأن لبنان لن يكون بمنأى عن تمدّد الفوضى وأكثر ما نخشاه هو أن تزحف تداعيات الاقتتال إلى لبنان. فلبنان لن يستطيع أن ينام على حرير الاستقرار فيما حريق سورية مستمر في الاندلاع". ثم استقبل البطريرك، العميد نبيل الزوقي مدير امن الدولة الاقليمي لمنطقة البقاع. ومن زوار العبسي: البروفسور كمال ديب والدكتور طوني وهبه.


الجزيرة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
باهظة الثمن وشحيحة.. نُدوب الحرب تُشوّه ألواح الطاقة الشمسية بغزة
غزة – يعلم فادي العبسي جيدا أن وصل لوح الطاقة الشمسية ببطاريته الصغيرة بشكل مباشر، دون جهاز "إنفيرتر" وسيط، سيؤدي إلى تلفها السريع، لكنه لم يأبه لذلك. وترجع الطمأنينة التي يتحلى بها العبسي رغم حاجته الماسة لبطارية باهظة الثمن، إلى رداءة لوح الطاقة وضعف قدرته الشديدة على توليد التيار الكهربائي من أشعة الشمس، بعد أن هشمته شظايا القنابل الإسرائيلية التي أُلقيت على قطاع غزة خلال الحرب. ويعتمد الغالبية العظمى من السكان المحرومين من الكهرباء في إنارة منازلهم ليلا على هواتفهم المحمولة، أو مصابيح "ليد" الموفرة للطاقة التي تُشغل بواسطة بطاريات صغيرة، يتم شحنها في أكشاك مقابل أُجرة مالية. ويؤدي غياب الكهرباء إلى تعطيل شبه كامل لأوجه الحياة في قطاع غزة ، وزيادة معاناة السكان. ألواح خربها الاحتلال ويمتلك العبسي لوحي طاقة شمسية، يستند الأول واقفا على عامود كهرباء، فيما يتكئ الثاني الذي اخترقته شظية، وخلفت به فوهة يزيد طولها عن 30 سنتيمترا، على حامل معدني، وفي ظلّ كل منهما وصل بطارية لشحنها. ولم يستطع الشاب الغزي شراء جهاز "أنفيرتر" اللازم لشحن البطاريات بطريقة آمنة، وإعادة تحويل تيارها الثابت إلى متردد لتشغيل الأجهزة الكهربائية، لارتفاع سعره الكبير، وشحّه من الأسواق. ودفعت الحاجة إلى الكهرباء العبسي إلى شراء اللوحين، رغم ما لحق بهما من خراب، بسعر باهظ، بعد أن حرمت إسرائيل قطاع غزة من إمدادات الطاقة بشكل كامل منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما ألحقت إسرائيل دمارا هائلا بشبكات الكهرباء والبنى التحتية المتعلقة بها، وهو ما يجعل إصلاحها -في حال سمحت بذلك عقب انتهاء الحرب- أمرا يحتاج الكثير من الوقت والمال. ولم تكتفِ إسرائيل بذلك، بل منعت الغزيين من تشغيل البدائل كالمولدات وأجهزة الطاقة الشمسية من خلال قطع إمدادات الوقود وحظر الاستيراد من الخارج. رديئة وباهظة الثمن واشترى العبسي اللوح الواحد بقرابة 3500 شيكل (الدولار: 3.6 شواكل) رغم رداءته الشديدة، علما أن سعر الجديد منه كان لا يتجاوز الألف شيكل قبل الحرب، حسب قوله. وارتفعت أسعار الألواح والبطاريات وأجهزة الإنفيرتر، بشكل كبير نظرا لندرتها، وتختلف الأثمان حسب قدرتها وجودتها، لكن العثور على ألواح لم تسلم من ندوب الحرب يعد أمرا نادرا. وبحسب العديد من المواطنين، فإن أسعار اللوح الواحد (غالبا يكون مستعملا وبه آثار القصف) يبدأ من 3 آلاف شيكل، وقد يصل إلى 10 آلاف حسب جودته وقدرته على توليد الطاقة الشمسية. ويقول الكثير من مالكي ألواح الطاقة التي تتناثر على الأرصفة، والجدران، وأسطح المنازل، إن بعضها لا يعطي سوى 20 أو 30 بالمائة من قدرتها على توليد الكهرباء، بسبب ما تعرضت له من خراب خلال الحرب. ويستخدم العبسي الكهرباء التي يخزنها في البطاريات لإنارة منزله بواسطة مصابيح "ليد"، دون القدرة على تشغيل أي أجهزة كهربائية أخرى. إعلان كما أن استفادته من اللوح، خلال فصل الشتاء الحالي، متوسطة، نظرا لقلة ساعات شروق الشمس، وتوالي المنخفضات الجوية. وتتوقف الاستفادة من ألواح الطاقة الشمسية على توفر البطاريات التي ارتفعت أسعارها ليصل في بعض الأحيان إلى أكثر من 15 ضعف ثمنها الأصلي. أزمة بطاريات استغل محمود أبو الكاس شروق الشمس بعد يوم من احتجابها خلف السحاب، لتوليد الكهرباء بواسطة لوحين يمتلكهما، فأسندهما إلى بعض الأثاث المستعمل الذي يعرضه للبيع وسط شارع عمر المختار بغزة. ولم يسلم اللوحان أيضا من آثار القصف الإسرائيلي، حيث تهشم سطحاهما بشكل بالغ، وهو ما يقلل من قدرتهما على توليد الطاقة. وحسب أبو الكاس، فإن سعر اللوح الواحد "الجديد" من هذا النوع كان لا يتعدى قبل الحرب 350 شيكلا، لكنه قد يصل حاليا إلى 5 آلاف شيكل رغم الخراب الذي لحق به. ويعاني الشاب الفلسطيني كذلك من ارتفاع سعر البطاريات الكبير، وهو ما يُقلل قدرته على الاستفادة من الألواح، حيث يشير إلى أن سعر البطارية ذات سعة المائة أمبير قد يصل إلى 10 آلاف شيكل. وتختلف أسعار البطاريات أيضا، بحسب جودتها وسعتها التخزينية من الكهرباء. ومنذ التوصل ل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس" نهاية يناير/كانون الثاني الماضي، يأمل الغزيون أن تسمح إسرائيل بإدخال الوقود وألواح الطاقة الشمسية والبطاريات لتوفير بدائل للكهرباء المفقودة للتقليل معاناتهم الكبيرة. نقط الشحن أدى حرمان إسرائيل للسكان من الكهرباء وحاجتهم الماسة لها إلى نشوء ظاهرة مشاريع "نقاط الشحن"، لتمكين المواطنين من استخدام هواتفهم المحمولة وبطاريتهم، معتمدة على الطاقة الشمسية. وتنتشر هذه المشاريع، في كافة مناطق قطاع غزة، عبر خيام أو أكشاك، أو "منازل" تعلوها لافتة "نقطة شحن"، حيث يحضر السكان هواتفهم وبطاريتهم لشحنها مقابل أجرة مالية. وفي يومه الأول لتشغيل نقطة الشحن الخاصة به، يقول محمد زين الدين إن المشروع كلّفه نحو 6 آلاف شيكل، ذهب منهم 5 آلاف شيكل لشراء لوحي طاقة شمسية رغم رداءتها وإصابتها بخدوش وتهشم جراء القصف الإسرائيلي، وتمكّن من تدبّر باقي المتطلبات بمعاونة عائلته. ويتقاضى زين الدين شيكلا واحدا مقابل شحن الهاتف، و3 شواكل مقابل البطارية. ورغم المبلغ الكبير الذي اضطر لدفعه، تكلفة لمشروع بسيط، بدا الشاب الفلسطيني متحمسا، آملا أن يعود عليه ببعض المال للإنفاق على أسرته. استمر زين الدين الذي اضطر لتأجيل افتتاح مشروعه مؤخرا، بسبب منخفضات جوية سريعة، في استقبال زبائنه بترحاب كبير، لكنّ عينيه كانتا تراقبان بقلق قرص الشمس الذي يختفي بين فينة وأخرى، خلف سُحب "آذار".