أحدث الأخبار مع #الغامدي


المرصد
منذ 10 ساعات
- رياضة
- المرصد
الغامدي يعلق على تعيين "عبدالعزيز الحجي" متحدث رسمي لنادي الأهلي
الغامدي يعلق على تعيين "عبدالعزيز الحجي" متحدث رسمي لنادي الأهلي المرصد الرياضية: علق الناقد الرياضي علي الغامدي على تعيين عبدالعزيز الحجي متحدث رسمي لنادي الأهلي. وكتب الغامدي عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: السادة شركة الاهلي ،صندوق الاستثمارات العامة ، المعين متحدثاً ليس خريج قسم إعلام ولا يملك الخبرة، ولم يسبق له ممارسة العمل الصحفي والإعلامي وشهادته في مجال الصحة وميوله لنادي الهلال . وتابع:المنتمين للنادي الأهلي صحافيين وإعلاميين لماذا لايتم الاستعانة بهم ؟


المرصد
منذ يوم واحد
- المرصد
هل محادثات الواتساب والوسائل الإلكترونية تعتبر دليلًا على إثبات الديون؟.. بالفيديو: محام يجيب
هل محادثات الواتساب والوسائل الإلكترونية تعتبر دليلًا على إثبات الديون؟.. بالفيديو: محام يجيب صحيفة المرصد: كشف المحامي محمد الغامدي، كيفية الحصول على دليل لإثبات الديون عبر محادثات الواتساب والوسائل الإلكترونية. وقال الغامدي خلال برنامج "الشارع السعودي" على قناة "السعودية": نظام الإثبات نص في المادة 55 و56 على أن الوسائل الإلكترونية تعد دليلاً قطعياً على إثبات الديون. وأشار: رسائل الإيميل والواتساب وسناب شات ومقاطع الفيديو ومقاطع الصوت وجميع الوسائل الإلكترونية الموجودة في الأجهزة تعتبر أدلة صحيحة تنظر لها المحكمة، وتؤخذ على محمل الجد فإذا قدمتها للمحكمة تأكد أنها تخدم قضيتك.

سعورس
منذ يوم واحد
- علوم
- سعورس
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
ويُوضح الباحث في علم الآثار الدكتور أحمد بن قشاش الغامدي، أن في منطقة الباحة ثلاثة طرق رئيسة تعكس أهمية الموقع الجغرافي للمنطقة بوصفها حلقة وصل بين الجنوب والحجاز، ومركزًا محوريًا في شبكة المواصلات القديمة، إذ يُعدُّ أول هذه الطرق هو طريق "الحج النجدي"، المعروف أيضًا ب "درب الفيل" أو "درب البخور"، الذي يمر شرق منطقة الباحة ، ويُعدُّ من أقدم الطرق التاريخية في الجزيرة العربية، إذ يعود تاريخه إلى أكثر من ألفي عام قبل الإسلام، وقد استخدمته القوافل التجارية لنقل البخور واللبان من الجنوب إلى الشمال، ثم تحوّل لاحقًا إلى طريق رئيسي للحجيج القادمين من وسط وشرق الجزيرة. أما الطريق الثاني، فيُعرف ب "طريق الحج السروي"، الذي يعبر قمم جبال السراة الشعفية، ويمر بعدد من القرى المطلة على تهامة، مثل: الحال، وبني سالم، وبني سعيد، ثم مدينة الباحة ، فقرى زهران الشعفية، وبني مالك، وصولًا إلى ترعة ثقيف فالطائف، ثم مكة المكرمة ، إذّ يُعدُّ هذا الطريق من المسارات الحيوية التي سلكتها القوافل القادمة من الجنوب والمناطق الجبلية. وأشار الدكتور الغامدي أن الطريق الثالث، هو "درب الصدور"، ويُعدُّ من أبرز المسارات الدينية والتجارية في المنطقة، حيث يخترق أسافل الجبال ويمتد عبر سهول تهامة العليا، حيث يكتسب هذا الطريق أهمية تاريخية خاصة، إذ تشير بعض المصادر إلى أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- سلكها في شبابه أثناء توجهه إلى "سوق حباشة" بأعلى وادي قنونا، عندما كان يعمل في تجارة السيدة خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- قبل بعثته النبوية. ونوه أن هذه الطرق لم تكن مجرد مسارات تُسلك؛ بل شواهد تاريخية على حضارات متجذرة، ومفاتيح لفهم حركة البشر، وتلاقح الثقافات، وتاريخ الأديان عبر العصور، مشددًا على ضرورة توثيق هذه المسارات، ودراسة معالمها، ودمجها في مشاريع السياحة التراثية والثقافية، لما تحمله من قيمة تاريخية كبيرة، تجعل من الباحة وجهة فريدة للباحثين والمهتمين بالتاريخ. وتُعدُّ منطقة الباحة ، بتاريخها العريق وموقعها الجغرافي الفريد، محطة مهمة في مسارات الحجاج والتجار، إذ عبرت بيّن تضاريسها المتنوعة من السهول إلى الجبال، قوافل ما زالت آثارها شاهدة حتى اليوم، تروي قصص العابرين، وتحفظ ذاكرة المكان، وتُجلي أهمية المنطقة دينيًا وتاريخيًا، ودورها المحوري في ربط أطراف الجزيرة العربية بمكة المكرمة.


المرصد
منذ يوم واحد
- المرصد
بالفيديو: قصة فتاة وقعت ضحية للنصب بسبب مكالمة هاتفية ومطالبة بسداد 20 مليون ريال
بالفيديو: قصة فتاة وقعت ضحية للنصب بسبب مكالمة هاتفية ومطالبة بسداد 20 مليون ريال صحيفة المرصد: كشف المحامي محمد الغامدي، قصة فتاة لم يتعدى عمرها الـ 20 عاماً، ومطالبة بـ 20 مليون ريال، بعد وقوعها صحية للنصب. وقال الغامدي خلال برنامج الشارع السعودي على قناة السعودية :"اتصل النصابون على الفتاة وأقنعوها أنها مرشحة لتكون مديرة الموارد البشرية في شركتهم الوهمية على أن يقوموا بتحويل رواتب على حسابها". وأضاف :"بدأت الفتاة تعمل معهم في تحويل رواتب للموظفين بحسب ما أبلغها النصابون، وبعد فترة اكتشفت أنها كانت مخترقة وحسابها في أبشر كان في إيديهم، وحسابات أخرى كانت مفتوحة باسمها دون علمها". وتابع :"وهي مطالبة الآن بـ 20 مليون ريال، والسبب أنها كانت ضحية، وليس لقضيتها حل، لأنها أهملت حسابها البنكي وأهملت معلوماتها وهذي أقل تهمة يمكن أن توجه لها".


ترافيل نت
منذ يوم واحد
- منوعات
- ترافيل نت
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
برزت منطقة الباحة بصفتها محطة اعتاد الحجاج سلوكها قديمًا، عبر مسارت قوافل الحج والتجارة التي لا تزال آثارها تحكي قصة أكثر من ألفي عام من الحركة والعبور والإيمان. ويُوضح الباحث في علم الآثار الدكتور أحمد بن قشاش الغامدي، أن في منطقة الباحة ثلاثة طرق رئيسة تعكس أهمية الموقع الجغرافي للمنطقة بوصفها حلقة وصل بين الجنوب والحجاز، ومركزًا محوريًا في شبكة المواصلات القديمة، إذ يُعدُّ أول هذه الطرق هو طريق 'الحج النجدي'، المعروف أيضًا بـ 'درب الفيل' أو 'درب البخور'، الذي يمر شرق منطقة الباحة، ويُعدُّ من أقدم الطرق التاريخية في الجزيرة العربية، إذ يعود تاريخه إلى أكثر من ألفي عام قبل الإسلام، وقد استخدمته القوافل التجارية لنقل البخور واللبان من الجنوب إلى الشمال، ثم تحوّل لاحقًا إلى طريق رئيسي للحجيج القادمين من وسط وشرق الجزيرة. أما الطريق الثاني، فيُعرف بـ 'طريق الحج السروي'، الذي يعبر قمم جبال السراة الشعفية، ويمر بعدد من القرى المطلة على تهامة، مثل: الحال، وبني سالم، وبني سعيد، ثم مدينة الباحة، فقرى زهران الشعفية، وبني مالك، وصولًا إلى ترعة ثقيف فالطائف، ثم مكة المكرمة، إذّ يُعدُّ هذا الطريق من المسارات الحيوية التي سلكتها القوافل القادمة من الجنوب والمناطق الجبلية. وأشار الدكتور الغامدي أن الطريق الثالث، هو 'درب الصدور'، ويُعدُّ من أبرز المسارات الدينية والتجارية في المنطقة، حيث يخترق أسافل الجبال ويمتد عبر سهول تهامة العليا، حيث يكتسب هذا الطريق أهمية تاريخية خاصة، إذ تشير بعض المصادر إلى أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- سلكها في شبابه أثناء توجهه إلى 'سوق حباشة' بأعلى وادي قنونا، عندما كان يعمل في تجارة السيدة خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- قبل بعثته النبوية. ونوه أن هذه الطرق لم تكن مجرد مسارات تُسلك؛ بل شواهد تاريخية على حضارات متجذرة، ومفاتيح لفهم حركة البشر، وتلاقح الثقافات، وتاريخ الأديان عبر العصور، مشددًا على ضرورة توثيق هذه المسارات، ودراسة معالمها، ودمجها في مشاريع السياحة التراثية والثقافية، لما تحمله من قيمة تاريخية كبيرة، تجعل من الباحة وجهة فريدة للباحثين والمهتمين بالتاريخ. وتُعدُّ منطقة الباحة، بتاريخها العريق وموقعها الجغرافي الفريد، محطة مهمة في مسارات الحجاج والتجار، إذ عبرت بيّن تضاريسها المتنوعة من السهول إلى الجبال، قوافل ما زالت آثارها شاهدة حتى اليوم، تروي قصص العابرين، وتحفظ ذاكرة المكان، وتُجلي أهمية المنطقة دينيًا وتاريخيًا، ودورها المحوري في ربط أطراف الجزيرة العربية بمكة المكرمة.