أحدث الأخبار مع #الفلاحي


البيان
منذ 5 أيام
- سياسة
- البيان
سيف بن زايد يعزي في وفاة زايد بن صقر الفلاحي
قدم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، واجب العزاء في وفاة زايد بن صقر بن حمدان بن صقر الفلاحي، وذلك خلال زيارة سموه مجلس البطين بأبوظبي. وأعرب سموه عن صادق عزائه ومواساته إلى أسرة وذوي الفقيد، داعياً الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله الصبر والسلوان.


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 أيام
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
خبير عسكري: هذه مراحل عملية 'عربات جدعون' بغزة وأبرز ملامحها
#سواليف قال الخبير العسكري العقيد حاتم كريم الفلاحي إن #العملية_العسكرية الموسعة التي أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي عن انطلاقها في قطاع #غزة تتكون من 3 مراحل، مشيرا إلى أن كل مرحلة تعد أكثر ضراوة من سابقتها. وأوضح الفلاحي -في تحليله المشهد العسكري بغزة- أن المرحلة الأولى تشمل عمليات #قصف_جوي متفرقة بهدف إجبار المدنيين على #التهجير و #النزوح من مناطقهم. وفي وقت سابق اليوم الأحد، قال الجيش الإسرائيلي إنه بدأ عمليات برية واسعة في مناطق بشمال قطاع غزة وجنوبه، ضمن عملية ' #عربات_جدعون '، وذلك رغم دخول مفاوضات وقف إطلاق النار مرحلة وُصفت بالحاسمة. وذكر الجيش الإسرائيلي أنه قصف 670 هدفا في قطاع غزة الأسبوع الماضي في إطار التمهيد للعملية البرية. ووثقت المصادر الطبية بالقطاع -خلال هذه الفترة- استشهاد وإصابة مئات المدنيين الفلسطينيين، جراء القصف المكثف الذي شمل المنازل وخيام النازحين والمستشفيات. أما المرحلة الثانية -حسب الخبير العسكري- فتشمل قصفا جويا وبريا إسرائيليا مكثفا يتزامن مع تحركات برية إلى مناطق محددة لتهجير السكان من مناطقهم، ثم السماح لهم بالانتقال إلى مدينة رفح جنوبا. ويريد الاحتلال من هذه المرحلة إجبار من تبقى من السكان على النزوح من أجل فصل المدنيين عن فصائل المقاومة، وفق الفلاحي. وتشمل المرحلة الثالثة من 'عربات جدعون' اجتياحا بريا واسعا بهدف السيطرة والتفكيك العسكري لقدرات المقاومة وبنيتها التحتية في المناطق التي سيتم الدخول إليها بما فيها الأنفاق. ولفت إلى أن هذه المراحل سبقتها مرحلة الاستعداد والتهيئة والدعم اللوجستي على غرار إقامة محاور داخل قطاع غزة مثل نتساريم، وتقسيم القطاع إلى مناطق متعددة، وإنشاء 'منطقة إنسانية جديدة' في رفح. وأعرب الخبير العسكري عن قناعته بأن العملية العسكرية الجديدة تجاوزت مسألة الأسرى المحتجزين بغزة، إذ أن كل مرحلة ستكون أشد ضراوة وشدة، مما يعني أن عمليات القصف قد تطول مناطق احتجاز الأسرى. وأشار إلى أن ما يحدث يندرج أيضا في سياق الضغط الإسرائيلي على فصائل المقاومة من أجل انتزاع تنازلات منها. وقال الفلاحي إن 5 فرق عسكرية إسرائيلية تشارك في العملية الجديدة 3 منها ستعمل في المنطقة الجنوبية، وستكون تحت قيادة الفرقة 36 أو 162، في حين ستعمل فرقتان عسكريتان في شمال القطاع. وأكد الخبير العسكري أن كلفة البقاء في غزة ستكون باهظة لجيش الاحتلال على صعيد الخسائر البشرية، مشيرا إلى أن فصائل المقاومة لا تمتلك خيارات سوى الصمود وتكبيد الاحتلال فاتورة كبيرة من الخسائر. وميدانيا، أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن دبابات الاحتلال تتقدم في محورين، باتجاه مخيم جباليا شمالي القطاع، وباتجاه بلدتي خزاعة والفخاري شرق خان يونس جنوبي القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف وغارات جوية. وأظهرت مقاطع مصورة نزوح عائلات فلسطينية من مخيم جباليا وبيت لاهيا وتل الزعتر في شمال القطاع مع اشتداد القصف الإسرائيلي.


اليمن الآن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ما مغزى إعلان استخدام منظومة "حيتس" لاعتراض الصاروخ اليمني؟
قال الخبير العسكري العقيد حاتم كريم الفلاحي إن استخدام إسرائيل منظومة "حيتس" لاعتراض الصاروخ اليمني بدلا من "ثاد" الأميركية يحمل دلالات كبيرة، مفندا في الوقت نفسه المزاعم الإسرائيلية بشأن الفشل باعتراض أحد الصواريخ الحوثية قبل أيام. وأوضح الفلاحي -في حديثه لقناة الجزيرة- أن إسرائيل تحاول أن تبرز ما لديها من إمكانيات وقدرات عسكرية على اعتبار أنها نجحت في إسقاط الصاروخ اليمني. لكنه استدرك بالقول إن صواريخ أخرى وصلت إلى أهدافها مثل الصاروخ الذي سقط في مطار بن غوريون بتل أبيب قبل 10 أيام. ومساء أمس الخميس، أعلن الجيش الإسرائيلي أن دفاعاته الجوية اعترضت صاروخا باليستيا أطلق من اليمن مما تسبب في تفعيل إنذارات بمناطق عدة، في حين أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيين) أنهم استهدفوا مطار بن غوريون بصاروخ فرط صوتي. وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن ملايين الإسرائيليين دخلوا إلى الملاجئ بعد تفعيل صفارات الإنذار في مناطق واسعة جنوب ووسط إسرائيل، في حين أعلن الإسعاف الإسرائيلي تلقيه بلاغات بحالات هلع وإصابات طفيفة جراء التدافع نحو الملاجئ. ومنظومة "حيتس 3" أو "آرو-3" هي منظومة دفاعية مصممة للدفاع الصاروخي بعيد المدى، واعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي للأرض. وصممت هذه المنظومة -التي تعد الطراز الأعلى من منظومات الدفاع الصاروخي الإسرائيلي- لتوفير دفاع متعدد المستويات عالي الفعالية ضد تهديد الصواريخ الباليستية، كما أنها تدمر أي رؤوس حربية غير تقليدية على ارتفاع آمن. وحسب الخبير العسكري، فإن صاروخ "حيتس 3" يستخدم لغرض الارتطام المباشر للصاروخ القادم من اليمن أو من أي جهة كانت باتجاه إسرائيل أولا. وأشار إلى أن هذا الصاروخ يصل إلى مسافات بعيدة جدا تصل إلى 2400 كيلومتر، كاشفا عن آلية عمله، إذ يحدد الرادار مسار الصاروخ وسرعته ونقطة الارتطام. ووصف هذا الصاروخ بأنه "دقيق جدا"، لكنه "مكلف بشكل كبير"، لافتا إلى أن صناعته تصل إلى 3 ملايين دولار، وتصل سرعته إلى 9 ماخ. ووفق الفلاحي، فإنه يمكن استخدام صاروخ "حيتس 3" في حال تمكنت المناطيد أو طائرات الإنذار المبكر أو الرادارات الموجودة في داخل إسرائيل من تحديد مسار الصاروخ القادم. وأكد أنه من الصعوبة بمكان إسقاط الصواريخ القادمة في حال كانت متطورة، ولديها القدرة على المناورة في عملية الانزلاق باتجاه الهدف، بعد أن تصل إلى أعلى نقطة لها في الفضاء الخارجي. وفند الخبير العسكري مزاعم إسرائيل بأن خللا تقنيا وراء الفشل في اعتراض الصاروخ اليمني الذي ضرب بن غوريون، مشيرا إلى أنه "إذا أصاب خلل تقني إحدى المنظومات، فهذا لا يعني بأن جميع المنظومات أصيبت بخلل فني في نفس الوقت". وأشار أيضا إلى قدرة منظومة "ثاد" الأميركية على اعتراض الصواريخ سواء في المجال الجوي أو الفضاء الخارجي، مما يعني بأنها متطورة بشكل كبير، إضافة إلى أن منظومات الدفاع الجوي تتكامل مع بعضها البعض الآخر حسب المديات. المصدر : الجزيرة


فلسطين أون لاين
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين أون لاين
هل غيّرت كمائن "أسود المنطار" قواعد الاشتباك في الشجاعية؟ خبيران عسكريان يوضحان
متابعة/ فلسطين أون لاين بثّت كتائب القسام، الخميس، مشاهد مصورة تُظهر استهداف جيبات وآليات إسرائيلية بقذائف مضادة للدروع في حي الشجاعية، قبل أن يشتبك مقاتلوها بشكل مباشر مع قوات الاحتلال، في عملية قالت إنها أسفرت عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين، وهو ما أقر به الجيش الإسرائيلي لاحقًا. وأظهرت المشاهد، التي بثتها الكتائب، وقالت إنها تعود إلى تاريخ 25 إبريل/نيسان الماضي، لحظات تسلل مجموعة من وحدة 'اليماس' الإسرائيلية (المستعربين) ليلًا إلى أحد منازل الحي، قبل أن يكتشفهم مقاتلو القسام ويشتبكوا معهم عن قرب. وقالت الكتائب إن الكمين أسفر عن مقتل اثنين من الجنود من وحدة اليماس (المستعربين) وإصابة آخرين حسب اعترافات جيش الاحتلال. في تحليلهم، أكد خبراء عسكريون أن العملية التي نفذتها كتائب القسام – الجناح العسكري لحركة "حماس" – في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، تُعد واحدة من أبرز العمليات المركبة التي تعكس قدرة المقاومة الفلسطينية على التكيّف الميداني، وتوظيف الموارد القتالية المحدودة بكفاءة عالية. وقال اللواء الركن المتقاعد فايز الدويري، في تحليله لقناة الجزيرة، إن الكمين الذي نفذته القسام تحت مسمى "أسود المنطار" يكشف استمرار قدرة المقاومة على تنفيذ كمائن محكمة، تمر بمراحل دقيقة تشمل الرصد والمراقبة والاستهداف، ثم التثبيت الناري باستخدام الأسلحة الرشاشة. وأضاف الدويري أن "هذا النوع من الكمائن يعكس تفوقًا في استخدام الأسلحة المتاحة بشكل مثالي رغم الحصار والقصف المتواصل"، مشيرًا إلى أن "كل كمين له خصوصيته، لكن القاسم المشترك في جميع العمليات السابقة هو دقة الرصد والتخطيط وكفاءة استخدام السلاح". معلومات استخباراتية ومسرح معركة مدروس من جانبه، قال العقيد المتقاعد حاتم كريم الفلاحي، إن كمين "أسود المنطار" اعتمد على ثلاث ركائز أساسية: أولها معلومات استخباراتية دقيقة عن تحركات جيش الاحتلال، وثانيها معرفة بقدرات القوة المنفذة والوسائل المتوفرة، وثالثها التقييم الدقيق لطبيعة الأرض. وأوضح الفلاحي أن تنفيذ العملية في ثلاث مناطق جغرافية مختلفة يدل على قدرة المقاتلين على استغلال تضاريس المكان، واختيار مواقع تُمكّنهم من تحويل الأرض إلى "مقتلة" للعدو، حسب تعبيره. واعتبر الفلاحي أن هذا النوع من العمليات يؤكد أن المقاتلين الفلسطينيين اكتسبوا "خبرة ميدانية كبيرة" على مدار أشهر الحرب، مضيفًا: "ما يحدث في غزة ليس مجرد دفاع، بل معركة بقاء في مواجهة آلة عسكرية مدججة بالسلاح". معركة بلا خيارات وأكد الخبيران أن خيار المقاومة الوحيد هو المواجهة، في ظل تعنت الحكومة الإسرائيلية واستمرار عملياتها العسكرية، لا سيما في شمال القطاع حيث عادت العمليات البرية بوتيرة مكثفة منذ منتصف مارس/آذار الماضي. وأشار الفلاحي إلى أن "إسرائيل لم تحقق حتى الآن أي من أهدافها المعلنة، لا في تحرير الأسرى ولا في القضاء على البنية العسكرية للمقاومة"، مضيفًا أن استمرار الهجمات على المدنيين هو "محاولة بائسة لكسر إرادة غزة دون نتائج استراتيجية تذكر". وتأتي عملية "أسود المنطار" في سياق تصاعد العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية، إذ أقرّ الجيش الإسرائيلي بمقتل 6 من جنوده على الأقل منذ استئناف عدوانه في 18 مارس، في وقت يتكبد فيه خسائر مادية ومعنوية متزايدة دون تحقيق "إنجازات ميدانية"، وفق مراقبين. وحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، قُتل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 856 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس/آذار الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.


الجزيرة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
خبير عسكري: عمليات المقاومة تتصاعد وتصبح أكثر نوعية
يرى الخبير العسكري العقيد حاتم الفلاحي أن عمليات المقاومة اتخذت منحى تصاعديا لكنه نوعي، وذلك من خلال الاعتماد على القنص أو القذائف القريبة المدى بشكل كبير. ولا تتطلب هذه العمليات أعدادا كبيرة من المقاتلين ولكنها تتطلب قناصا ومقاتلا آخر يقوم برصد الهدف، كما قال الفلاحي في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة. وتشي العمليات التي نفذتها المقاومة في الأيام الماضية بقدرة القناصين على الوصول إلى نقاط قريبة جدا من قوات الاحتلال، فضلا عن الكفاءة الكبيرة في التنفيذ. ووفقا للخبير العسكري، فإن قيام أحد قناصي المقاومة بقنص أكثر من جندي إسرائيلي من المكان نفسه وتحقيق إصابات مباشرة يعكس مستوى مرتفعا من التدريب لأن القناص نادرا ما يستهدف أكثر من هدف من المكان ذاته. وتعكس هذه العمليات قدرة المقاتلين على الوصول إلى نقاط قريبة جدا من قوات الاحتلال والاستفادة من الدمار والبيوت المهدمة، وهو ما حدث في العمليات التي استخدمت فيها قذائف " الياسين 105" التي لا يتجاوز مداها 150 مترا، وفق الفلاحي. كذلك فإن العمليات -كما يقول الخبير العسكري- لا تتم بسلاح واحد بل تعتمد على أسلحة متنوعة تحددها طبيعة المواجهة والقدرة على إصابة الهدف، كأن يتم تفجير عبوة ناسفة في بداية العملية قبل التوجه إلى أسلحة أخرى، وهو ما حدث في عملية تل السلطان بمدينة رفح جنوبي القطاع. العمل في مجموعات صغيرة وخلال هذه العمليات، لا تعمل المقاومة ككتائب أو كسرايا بل كمجموعات صغيرة تنفذ عمليات نوعية محددة ثم تنسحب من المكان، إضافة إلى إمكانية قيام مجموعة بمساندة أخرى في بعض الحالات، كما يقول الفلاحي. في المقابل، يقول الخبير العسكري إن جيش الاحتلال ينفذ قصفا عشوائيا ويصدر أوامر إخلاء للمدنيين لإثبات قدرته على إدارة المعركة، وعلى أمل الوصول إلى أي من هذه المجموعات المقاتلة، خصوصا أنه يستخدم صواريخ وقنابل يمكنها الوصول إلى أعماق كبيرة. ومع ذلك، فإن العمليات التي تنفذها المقاومة وقصف الجيش الإسرائيلي لعدد من مخابئ الأسرى يؤكد -برأي الفلاحي- أن الضغط العسكري لن ينجح في استعادة هؤلاء الأسرى أحياء. وفي وقت سابق اليوم السبت، بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مقطعا مصورا قالت إنه لعملية إنقاذ أسرى إسرائيليين من نفق قصفه جيش الاحتلال قبل أيام، وقالت إنها ستبث تفاصيل العملية لاحقا. وأظهرت المشاهد عددا من مقاتلي القسام وهم يحفرون داخل أحد الأنفاق -الذي يظهر أن أجزاء منه ردمت وأُغلق مدخله بسبب القصف- ويزيلون الركام لإنقاذ من بداخله.