أحدث الأخبار مع #الليمونوالبرتقال


مصراوي
منذ 5 أيام
- صحة
- مصراوي
لانتعاش يدوم في الصيف.. 6 إضافات للماء تحارب الجفاف وتمنحك النشاط
الحفاظ على رطوبة الجسم أمر بالغ الأهمية للصحة العامة والنشاط، ورغم أن شرب الماء النقي هو الوسيلة الأساسية للترطيب، إلا أن كثيرين يجهلون أن بعض الخضروات والفواكه يمكن أن تعزز عملية الترطيب وتزيد من النشاط عند إضافتها إلى الماء، فضلًا عن منحها نكهة منعشة وطبيعية. وكشف الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية، أن هناك بعض الإضافات الطبيعية إلى الماء التي توفر نكهه لذيذة، كما تعزز الفوائد نظرًا لما تحتوي عليه من عناصر غذائية، وتساعد على جعل الجسم أكثر رطوبة ونشاط. وأضاف "القيعي" في تصريح لـ"مصراوي"، أبرز المكونات الطبيعية التي يفضل إضافتها للماء خلال فصل الصيف وتشمل ما يلي: الخيار يتميز الخيار بمحتواه العالي من الماء، و البوتاسيوم والمغنيسيوم التي تساعد في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم، كما أنه يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساهم في تقليل الالتهابات، لذا إضافة شرائح الخيار إلى الماء يمنحه نكهة منعشة وخفيفة ويعزز طاقة الجسم. الزنجبيل على الرغم من أنه غالبًا ما يستخدم بكميات صغيرة، إلا أن إضافة شرائح رقيقة من الزنجبيل إلى الماء يمكن أن يساعد في تنشيط الجسم وتحسين الدورة الدموية، كما أن له خصائص مضادة للالتهابات وقد يساعد في تهدئة اضطرابات المعدة. النعناع يعتبر النعناع منعش ويضيف نكهة رائعة إلى الماء بالإضافة إلى ذلك يساعد النعناع في تحسين الهضم وتخفيف الصداع خلال نهار الصيف وينشط طاقة الجسم. الليمون والبرتقال تعتبر الحمضيات مصادر ممتازة لفيتامين سي ومضادات الأكسدة، لذا إضافة شرائح الليمون أو البرتقال إلى الماء يمنحه نكهة منعشة، و يساعد أيضًا في تعزيز صحة جهاز المناعة و يساعد في عملية إزالة السموم من الجسم ومده بالطاقة اللازمة. الفراولة والتوت: هذه الفواكه غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات، لذا إضافة الفراولة أو التوت المقطع إلى الماء يمنحه نكهة لذيذة ويعزز صحة جهاز المناعة ويزيد من رطوبة الجسم وتجديد الطاقة. اقرأ أيضًا:


الشروق
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
كيف تؤثر الروائح العطرة على مزاجك؟
للروائح العطرة قدرة كبيرة على إثارة استجابات عاطفية عميقة، والتأثير على المزاج العام، وتشكّيل التفاعلات، والتذكّير باللحظات المميزة في حياة الإنسان. كشفت دراسة مخبرية عن ارتباطات بين الروائح والمعايير الفسيولوجية ارتباطا إيجابيا. وقد أدى التعرض لعطر من زهور البرقوق الطازجة إلى تحفيز النشاط وانخفاض المزاج الاكتئابي، وفي الوقت نفسه، أثار العطر نفسه تنشيط الجهاز العصبي الودي ومراكز الحركة والكلام، وفقا لموقع frontiersin. كيف تؤثر الرائحة على الدماغ؟ تُعد الرائحة من أقوى الحواس في إثارة العواطف، ويعود ذلك بشكل كبير إلى ارتباطها المباشر بالدماغ. فعلى عكس المحفزات الحسية الأخرى، مثل البصر أو الصوت، التي تُعالجها مناطق مختلفة من الدماغ، تُعالج الروائح بواسطة الجهاز الشمّي، المرتبط ارتباطا وثيقا بالجهاز الحوفي – وهو جزء الدماغ المسؤول عن العواطف والذاكرة. فعندما نستنشق عطرا، تنتقل جزيئات العطر عبر الأنف وترتبط بمستقبلات في البصلة الشمية. من هناك، تُرسل إشارات إلى الجهاز الحوفي في الدماغ، بما في ذلك اللوزة الدماغية (التي تُعالج العواطف) والحُصين (المسؤول عن الذاكرة). هذا الارتباط الوثيق بين الرائحة والمراكز العاطفية والذاكرة في الدماغ هو السبب وراء قدرة بعض الروائح على تحفيز ذكريات حية، والتأثير على المزاج، وحتى على سلوكنا، بحسب موقعrenbacci. ما هي الروائح وكيف تؤثر على المزاج؟ إليك قائمة بالروائح وتأثيراتها على المشاعر والحالات المزاجية، والتي يُمكن أن تُساعدك على اتخاذ خيارات مُدروسة عند اختيار العطور: الخزامى يُعرف الخزامى بخصائصه المُهدئة والمُلطفة، وقد ثَبُتَ أن رائحته تُقلل من التوتر والقلق وتُعزز الاسترخاء، مما يجعله خيارا مثاليًا لخلق جو هادئ، خاصة قبل النوم. الحمضيات تشتهر روائح الحمضيات، مثل الليمون والبرتقال والجريب فروت، بتأثيراتها المنعشة والمنشطة. تساعد هذه العطور على تحسين المزاج، وزيادة اليقظة، وتقليل الشعور بالتعب، مما يجعلها مثالية لبدء يومك بنشاط أو التغلب على كسل فترة ما بعد الظهر. فانيليا تتميز الفانيليا برائحة دافئة وحلوة، وغالبا ما ترتبط بالراحة والاسترخاء، وقد أظهرت الدراسات أن الفانيليا لها تأثير مهدئ، حيث تقلل من التوتر والقلق، وتعزز الشعور بالراحة. النعناع يتميز النعناع برائحة منعشة تساعد على تحسين التركيز وصفاء الذهن، كما أن تأثيره المحفز يساعد على تخفيف الشعور بالتعب وزيادة اليقظة. هذا ما يجعل هذه العشبة المنعشة خيارا ممتازا لمن يرغبون في الحفاظ على تركيزهم ونشاطهم أثناء جلسات العمل أو الدراسة. الورد الورد عطر زهري كلاسيكي، يرتبط غالبا بالرومانسية، وقد ثبت أن لرائحته تأثير مهدئ، إذ تُخفف التوتر وتُعزز الشعور بالسكينة. الكافور يتميز الأوكالبتوس برائحة منعشة، تُعرف بقدرتها على صفاء الذهن وتعزيز التركيز. كما يُمكن أن يُساعد العطر على تخفيف الاحتقان وتحسين التنفس، مما يجعله خيارا شائعا لمن يُعانون من نزلات البرد أو الحساسية. الياسمين يتميز الياسمين برائحة غنية وغريبة، غالبا ما ترتبط بالاسترخاء وتخفيف التوتر. وقد ثبت أن لرائحته خصائص مُهدئة، تُساعد على تخفيف القلق وتعزيز الشعور بالراحة. القرفة تتميز القرفة برائحة دافئة ولاذعة تُثير مشاعر الراحة والدفء، وقد رُبط هذا العطر بزيادة اليقظة والتركيز، وفق موقع maison21g. نصائح لتحسين المزاج -استخدم روائح الحمضيات في الصباح للحصول على الطاقة. -استخدم عطور اللافندر أو الياسمين قبل النوم للاسترخاء. -وزّع الروائح (مثل الحمضيات والفانيليا) لتأثيرات عاطفية متوازنة. – تشير دراسات حديثة إلى أن تعريض نفسك لروائح ليلية مثل الورد أو اللافندر أو النعناع يمكن أن يُحسّن الذاكرة بنسبة تصل إلى 226٪ لدى كبار السن، لذلك يُنصحباستخدام موزعات الزيوت العطرية أثناء النوم، بحسب موقع typsybeauty.