logo
#

أحدث الأخبار مع #المحتوى

الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية

عكاظ

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • عكاظ

الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية

من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة

جمانا الراشد: العصر الرقمي اليوم يوفّر بيئة مثالية لصناعة المحتوى
جمانا الراشد: العصر الرقمي اليوم يوفّر بيئة مثالية لصناعة المحتوى

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

جمانا الراشد: العصر الرقمي اليوم يوفّر بيئة مثالية لصناعة المحتوى

أكدت الرئيسة التنفيذية لـ«المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)»، جمانا الراشد، أن العصر الرقمي الذي نعيشه اليوم يوفّر بيئة مثالية لصناعة المحتوى، بفضل الترابط الرقمي والتقنيات الحديثة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي، الذي يتيح للمؤسسات الإعلامية فهم جمهورها وتفضيلاته بشكل أعمق. وشددت الراشد خلال كلمة لها في ملتقى «فورتشن» للسيدات الأقوى، على أن امتلاك استراتيجية إعلامية واضحة، إلى جانب الاستثمار المستمر في رفع المهارات والتدريب، يُعدّان من الضروريات لتمكين الصحافيين من مواكبة التحديات المتسارعة. وأضافت أن تقلص مدى الانتباه لدى الجمهور لا يعني تقليل أهمية المحتوى أو التنازل عن النزاهة التحريرية، بل يتطلب تكيّفاً مع سلوك الجمهور المتغيّر والمنصات التي يفضل استهلاك المحتوى من خلالها. ولفتت الراشد إلى أن التحدي الحقيقي لا يكمن في منافسة الأدوات الرقمية الجديدة، بل في تبنيها ضمن الاستراتيجية الأساسية للمؤسسات الإعلامية، موضحةً أنه «إذا أصبحت هذه الأدوات جزءاً من استراتيجيتك، فلن تعود مضطراً للتنافس معها، بل تكون جزءاً منها». وأشارت إلى أن منطقة الشرق الأوسط تضم شريحة شبابية واسعة، إذ إن غالبية السكان دون سن الثلاثين، وهم جيل رقمي يعيش على الإنترنت ويستهلك المحتوى عبر الشاشات. وأكدت أن هذا الجمهور لا يرغب في محتوى مُجدول، بل يريده في الزمان والمكان المناسبين، ما يستدعي تقديم المحتوى بالأشكال والمنصات التي اعتاد عليها. واعتبرت أن استراتيجية المحتوى التي كانت تعتمد سابقاً على نموذج موحّد وإعادة تدوير المواد لم تعد صالحة، مشيرة إلى أهمية إنتاج محتوى أصلي ومخصص لكل منصة، مع الاستفادة من أدوات التحليل الفوري لقياس الأداء. وفيما يخص التعامل مع الذكاء الاصطناعي، نبهت الراشد إلى ضرورة الالتزام بالمبادئ الصحافية الأساسية، مثل التحقق من صحة المعلومات من مصدرين على الأقل، وعدم الاكتفاء بتتبع ما يتم تداوله على المنصات الرقمية. لكنها في الوقت ذاته أكدت أن الجمهور بات يميل للرجوع إلى المصادر التقليدية والموثوقة للتحقق من الأخبار، خصوصاً في أوقات الأحداث الكبرى والطارئة. ودعت الراشد وسائل الإعلام إلى استثمار هذه اللحظة لإبراز دورها المحوري في نقل الحقيقة ومواكبة القضايا، مع الحفاظ على النزاهة والمهنية، وقالت: «نحن لا نعيد اختراع العجلة، بل نخلق مصادر جديدة للإيرادات». وأوضحت أن «SRMG» عملت على تنويع مصادر دخلها من خلال تأسيس شركة للفعاليات، ليست فقط لربحية هذا القطاع، بل لتعزيز الحضور التفاعلي لعلامتها القوية التي تضم أكثر من 30 مطبوعة. كما تطرّقت الراشد إلى تأسيس «SRMG Labs»، الذراع الإبداعية للمجموعة، التي تسهم في تقديم محتوى مخصص وعالي الجودة للعملاء، بالاعتماد على البيانات والتحليلات المستمدة من منصات المجموعة، بما يسهم في تعزيز العائدات وزيادة الربحية. واختتمت كلمتها بالإشارة إلى أن المجموعة، رغم ريادتها السابقة في العديد من المبادرات الإعلامية مثل إطلاق أول مجلة نسائية وأول مواقع إلكترونية، دخلت التحول الرقمي قبل أكثر من أربع سنوات. وأوضحت أن لدى المجموعة استراتيجية تحول رقمي شاملة، انطلقت من إنتاج محتوى رقمي أصيل للجمهور الرقمي، وهو ما مهّد لتبني الذكاء الاصطناعي والاستفادة منه بشكل فعّال اليوم.

برنامج القيادات العربية الشابة يناقش تحولات المشهد الإعلامي
برنامج القيادات العربية الشابة يناقش تحولات المشهد الإعلامي

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • البيان

برنامج القيادات العربية الشابة يناقش تحولات المشهد الإعلامي

وتعزيز الوعي بالتحديات الأخلاقية والمهنية التي يفرضها الإعلام الرقمي، إضافة إلى العلاقة المتنامية بين الإعلام والاقتصاد، ودور المحتوى في بناء العلامات الشخصية والمؤسسية. ويعد برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، أحد أضخم البرامج التدريبية الإعلامية على مستوى المنطقة، ويستمر بدورته الجديدة في ترسيخ مكانته كمبادرة لصقل مهارات الشباب العربي في قطاع الإعلام، وربطهم بالفرص وذلك بمشاركة 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية.

تيك توك تطلق أداة 'AI Alive' لتحويل الصور إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي
تيك توك تطلق أداة 'AI Alive' لتحويل الصور إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي

البوابة العربية للأخبار التقنية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

تيك توك تطلق أداة 'AI Alive' لتحويل الصور إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي

أعلنت منصة تيك توك إطلاق أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تحمل اسم 'AI Alive'، تتيح للمستخدمين تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة حية، وذلك من خلال إدخال وصف نصي يوضح شكل الفيديو المطلوب. ووفقًا لما جاء في منشور رسمي للمنصة، فإن الوصول إلى الأداة يكون من خلال 'كاميرا القصص' في تيك توك، إذ تستخدم تقنيات تحرير ذكية تمنح كافة المستخدمين، حتى الذين لا خبرة لهم في المونتاج، القدرة على تحويل الصور إلى مقاطع فيديو جذّابة مدعّمة بالحركة والمؤثرات الإبداعية. وتُستخدم الأداة باختيار صور من ألبوم الهاتف، ويكتب المستخدم وصفًا لما يريده أن يحدث في الفيديو، مع ملء الحقل بنحو تلقائي بعبارة 'اجعل هذه الصورة تنبض بالحياة'، وتستغرق عملية التحويل بضع دقائق، في حين تكون مدة الفيديو النهائي بضع ثوانٍ فقط. ومع ذلك، قد تواجه الأداة بعض التحديات مع بعض الأوامر، ولا تكون النتيجة مثالية في كل الأوقات. وأكّدت تيك توك أنها وضعت ضوابط أمان لمراقبة المحتوى الناتج عن أداة 'AI Alive'، وأوضحت أن تقنيات المراجعة الآلية تفحص الصورة والوصف النصي المُدخل، إلى جانب مراجعة الفيديو الناتج قبل عرضه للمستخدم، كما تُجرى مراجعة نهائية عند اتخاذ قرار نشر الفيديو ضمن القصص. وستُميّز المقاطع التي تُنتَج عبر الأداة بوضوح على أنها 'مولّدة بالذكاء الاصطناعي'، مع تضمين بيانات تعريفية وفقًا لمعيار C2PA لضمان الشفافية ومنع التضليل، حتى في حال تحميل الفيديو أو نشره خارج المنصة.

'ساوند كلاود' تغير سياساتها لتدريب الذكاء الاصطناعي على محتوى المستخدمين
'ساوند كلاود' تغير سياساتها لتدريب الذكاء الاصطناعي على محتوى المستخدمين

أخبار السياحة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار السياحة

'ساوند كلاود' تغير سياساتها لتدريب الذكاء الاصطناعي على محتوى المستخدمين

يبدو أن منصة بث الموسيقى والصوت ساوند كلاود قد غيّرت شروط استخدامها سرًا للسماح للشركة بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على المقاطع الصوتية التي يرفعها المستخدمون على المنصة. وكما لاحظ خبير أخلاقيات التكنولوجيا إد-نيوتن ريكس، تتضمن أحدث نسخة من شروط ساوند كلاود بندًا يمنح المنصة الإذن باستخدام المحتوى الذي يرفعه المستخدمون لـ'إعلام أو تدريب أو تطوير' الذكاء الاصطناعي. وتنص الشروط، التي حُدِّثت آخر مرة في 7 فبراير، على ما يلي: 'أنت توافق صراحةً على إمكانية استخدام محتواك لإعلام أو تدريب أو تطوير أو كمدخلات لتقنيات أو خدمات الذكاء الاصطناعي أو الذكاء الآلي كجزء من الخدمات ولتقديمها'، بحسب تقرير لموقع 'TechCrunch' المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وتستثني الشروط المحتوى بموجب 'اتفاقيات منفصلة' مع أصحاب الحقوق من جهات خارجية، مثل شركات التسجيلات. ولدى 'ساوند كلاود' عدد من اتفاقيات الترخيص مع شركات إنتاج مستقلة، بالإضافة إلى شركات نشر موسيقى كبرى، بما في ذلك 'يونيفرسال ميوزيك' ومجموعة وارنر ميوزيك. ويتزايد اعتماد 'ساوند كلاود'، كغيرها من منصات منشئي المحتوى الكبيرة، على الذكاء الاصطناعي. وفي العام الماضي، تعاونت 'ساوند كلاود' مع ما يقرب من 12 مزودًا لتقديم أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي على المنصة لإعادة التوزيع (ريمكس)، وإنشاء الأصوات. وفي منشور على مدونتها الخريف العام الماضي، قالت 'ساوند كلاود' إن هؤلاء الشركاء سيتمكنون من الوصول إلى حلول التعرف على المحتوى 'لضمان حصول أصحاب الحقوق على التقدير والتعويض المناسبين'، وتعهدت بالالتزام بممارسات أخلاقة وشفافة للذكاء الاصطناعي تحترم حقوق المبدعين. وغيّر عدد من منصات استضافة المحتوى ومواقع التواصل الاجتماعي سياساتها في الأشهر الأخيرة للسماح بتدريب الذكاء الاصطناعي من جهات خارجية. وفي أكتوبر، حدّثت منصة إكس (تويتر سابقًا) التابعة لإيلون ماسك سياسة الخصوصية الخاصة بها للسماح لشركات خارجية بتدريب الذكاء الاصطناعي على منشورات المستخدمين. وفي سبتمبر الماضي، عدّلت منصة لينكدإن شروطها للسماح لها بجمع بيانات المستخدمين للتدريب. وفي ديسمبر، بدأت منصة يوتيوب السماح لجهات خارجية بتدريب الذكاء الاصطناعي على مقاطع المستخدمين. وقد أثارت العديد من هذه الخطوات ردود فعل عنيفة من جانب المستخدمين الذين يزعمون أن سياسات تدريب الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون قائمة على الموافقة المسبقة لاختيار المشاركة وليس الرفض اللاحق للمشاركة، ويجادل كثيرون بأنهم يجب أن يحصلوا على تقدير مالي ومعنوي لقاء مساهماتهم في مجموعات بيانات تدريب الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store