أحدث الأخبار مع #المساعدات


CNN عربية
منذ 20 دقائق
- سياسة
- CNN عربية
قادة بريطانيا وفرنسا وكندا يهددون بفرض عقوبات على إسرائيل
(CNN)-- هدّد قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا باتخاذ "إجراءات ملموسة"، بما في ذلك عقوبات محددة، إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد واستمرت في منع دخول المساعدات إلى غزة. في رسالة مشتركة صدرت الاثنين، استنكر القادة مستوى المعاناة الإنسانية "الذي لا يُطاق" في غزة وإعلان الحكومة الإسرائيلية "غير الكافي إطلاقًا" بأنها ستسمح بدخول كمية أساسية من الغذاء إلى القطاع. قال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة الطارئة، الاثنين، إن إيصال المساعدات المحدودة قد استؤنف، ولكنه ليس سوى "قطرة في بحر ما هو مطلوب بشكل عاجل". ودعا القادة، الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. وقالوا إن هذا يجب أن يشمل "التعاون مع الأمم المتحدة لضمان استئناف إيصال المساعدات بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية". نتنياهو عن قرار إدخال المساعدات لغزة: إذا حدثت مجاعة سنخسر دعم حلفائناوجاء في البيان: "إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ إجراءات ملموسة أخرى ردًا على ذلك". وحذّروا من أن هذه الإجراءات قد تشمل عقوبات محددة. كما دعت الرسالة إسرائيل إلى وقف توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، ودعت حماس إلى إطلاق سراح الرهائن المتبقين.


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- سياسة
- صحيفة الخليج
ماكرون وستارمر وكارني: لن نقف مكتوفي الأيدي إزاء أفعال حكومة نتنياهو المشينة في غزة
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ونظيره الكندي مارك كارني، الاثنين، من أن دولهم لن تقف مكتوفة الأيدي تجاه أفعال حكومة بينامين نتنياهو في غزة، مؤكدين أن دولهم ستتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري الذي استأنفته على القطاع، وترفع القيود المفروضة على المساعدات. وذكر بيان مشترك للدول الثلاث نشرته الحكومة البريطانية: «منع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى السكان المدنيين أمر غير مقبول وينتهك القانون الإنساني الدولي». وأضاف البيان: «نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية. ولن نتردد في اتخاذ المزيد من الإجراءات، بما في ذلك فرض عقوبات محددة الهدف». وجاء في بيان مشترك لإيمانويل وكير ستارمر ومارك كارني «نحن مصمّمون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية»، في إشارة إلى المؤتمر المقرّر عقده في يونيو/ حزيران المقبل، في الأمم المتحدة «لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف». وشدد البيان على إدانة القادة الثلاث «اللغة البغيضة» لبعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية والتهديد بالترحيل القسري لسكان غزة، مؤكداً أن التهجير انتهاك للقانون الدولي، مشدداً على أن إعلان إسرائيل السماح بدخول كمية ضئيلة من الغذاء إلى غزة غير كاف على الإطلاق، مطالبين حركة «حماس» بالإفراج الفوري عن الرهائن المتبقين في غزة، مجددين دعمهم للجهود التي تبذلها واشنطن وقطر ومصر لوقف إطلاق النار في القطاع المدمر، جراء الحرب المستعرة منذ 19 شهراً. كما طالب وزراء خارجية 22 دولة، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا واليابان وأستراليا، الاثنين إسرائيل بـ«السماح مجدداً بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري» إلى غزة تحت إشراف الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وجاء في بيان مشترك صدر عن وزارة الخارجية الألمانية أن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية «لا يمكنها دعم» الآلية الجديدة لتسليم المساعدات في غزة التي اعتمدتها الدولة العبرية. وأعلنت السلطات الإسرائيلية الاثنين عن دخول شاحنات تنقل خصوصاً طعاماً للرضع إلى القطاع الفلسطيني المحاصر منذ أكثر من شهرين.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- مباشر
بيان مشترك لبريطانيا وفرنسا وكندا يلوّح بفرض عقوبات على إسرائيل بسبب المستوطنات
مباشر: أصدر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا بياناً مشتركاً أكدوا فيه معارضتهم الشديدة لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، محذرين من أنهم قد يتخذون "إجراءات إضافية" في هذا الشأن، بما في ذلك فرض عقوبات. وأشار البيان، إلى أن سياسة التوسع الاستيطاني تمثل انتهاكاً للقانون الدولي وتهديداً مباشراً لحل الدولتين وفرص تحقيق السلام في المنطقة، مطالبين حكومة الاحتلال بوقف تلك الأنشطة فوراً، وفقا لقناة "إكسترا نيوز". وتضمن البيان: "سماح إسرائيل بدخول كمية ضئيلة من الغذاء لغزة غير كاف على الإطلاق، ونطالبها بوقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح الفوري بدخول المساعدات، وإذا لم تفعل ذلك سنتخذ إجراءات ملموسة قد تشمل فرض عقوبات". وفي سياق متصل، دعت 22 دولة حول العالم إسرائيل إلى السماح الفوري والكامل بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في ظل الكارثة الإنسانية المتفاقمة التي يعيشها السكان المدنيون تحت الحصار المستمر. وأكدت هذه الدول أن توفير الإغاثة العاجلة لسكان غزة هو واجب إنساني لا يحتمل التأجيل، مطالبة بفتح المعابر دون قيد أو شرط لمرور المساعدات الغذائية والطبية والوقود. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الرياض
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الرياض
بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد بخطوات ضد إسرائيل إذا استمر الهجوم على غزة
حذر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا اليوم الاثنين من أن دولهم ستتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري الذي استأنفته على غزة وترفع القيود المفروضة على المساعدات. وذكر بيان مشترك للدول الثلاث نشرته الحكومة البريطانية "منع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى السكان المدنيين أمر غير مقبول وينتهك القانون الإنساني الدولي". وأضاف البيان "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية... ولن نتردد في اتخاذ المزيد من الإجراءات، بما في ذلك فرض عقوبات محددة الهدف".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- صحة
- اليوم السابع
الصحة العالمية: مواطنو 70 دولة يفتقرون للرعاية الطبية بعد خفض التمويل
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين، إن الناس في 70 دولة على الأقل لا يحصلون على العلاج الطبي بسبب خفض التمويل لبرامج المساعدات، مضيفة أنها تواجه أيضا تحديات مالية كبرى. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، في كلمة أمام جمعية الصحة العالمية المنعقدة حاليا: "إن المرضى يفقدون العلاجات، والمرافق الصحية أغلقت، والعاملون في مجال الصحة فقدوا وظائفهم، ويواجه الناس زيادة في الإنفاق الصحي من جيوبهم الخاصة". وتواجه منظمة الصحة العالمية حاليا فجوة قدرها 600 مليون دولار في ميزانيتها السنوية وتخفيضات بنسبة 21% على مدى العامين المقبلين، وينضم مئات من مسؤولي منظمة الصحة العالمية إلى الجهات المانحة والدبلوماسيين في جنيف اعتبارًا من اليوم الاثنين لمناقشة كيفية التعامل مع الأزمات من الملاريا إلى الكوليرا بدون ممولهم الرئيسي، الولايات المتحدة. بينما تستعد الولايات المتحدة للخروج من المنظمة، ومن المقرر أن تصبح الصين أكبر مصدر للرسوم الحكومية - وهي أحد المصادر الرئيسية لتمويل منظمة الصحة العالمية إلى جانب التبرعات. وأضاف تيدروس "أخبرني العديد من الوزراء أن التخفيضات المفاجئة والحادة في المساعدات الثنائية تسبب اضطرابات شديدة في بلدانهم، وتعرض صحة ملايين الأشخاص للخطر". وقال تيدروس، إن الدول يجب أن تفكر في إنفاق المزيد من الأموال على الصحة العالمية، في وقت تتزايد فيه نفقات الدفاع: "تنفق الدول مبالغ ضخمة لحماية نفسها من الهجمات من دول أخرى، ولكنها تنفق القليل نسبيا على حماية نفسها من عدو غير مرئي يمكن أن يسبب ضررا أكبر بكثير"، وخفضت منظمة الصحة العالمية ميزانيتها إلى 4.2 مليار دولار للعامين المقبلين، أي 2.1 مليار دولار سنويا. وقال تيدروس أمام الوفود المشاركة في المؤتمر: "إن 2.1 مليار دولار تعادل الإنفاق العسكري العالمي كل 8 ساعات"، مضيفا، إن منظمة الصحة العالمية اتخذت بالفعل خطوات لتقليص قوتها العاملة وميزانيتها ونطاق عملها، وفي الأسبوع الماضي، استغنت عن نصف فريق قيادتها العليا.