أحدث الأخبار مع #المشاهدنت


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الحكومة اليمنية تشن هجومًا حادًا على مبعوث الأمم المتحدة: كيف تبني الثقة وأنت عاجز عن حماية موظفيك؟
شنت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، على لسان وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، معمر الإرياني، اليوم الاحد، هجومًا لاذعًا على المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، على خلفية تصريحاته الأخيرة لموقع "المشاهد نت" والمنشورة في الموقع الرسمي للمبعوث. وفي تغريدة على حسابه بمنصة "إكس"، قال معمر الإرياني: "إذا كان المبعوث الأممي جاداً في حديثه عن قدرته على تحقيق السلام في اليمن، ويريد إقناعنا والمجتمع الدولي بفعالية دوره، فعليه أن يبدأ من الخطوة الأخلاقية والقانونية الأساسية المتمثلة بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، ومكتبه، والسفارات الأجنبية المختطفين في معتقلات مليشيا الحوثي منذ سنوات". وتساءل الوزير: "كيف يمكن لمبعوث أممي أن يتحدث عن 'بناء الثقة' و'مسار سياسي' بينما يعجز عن حماية طواقم الأمم المتحدة نفسها، وموظفي مكتبه، ويغض الطرف عن استخدام المليشيا الحوثية لملفات إنسانية كأوراق ابتزاز سياسي؟" وختم الإرياني تصريحه بالقول إن "الاختبار الحقيقي لحيادية المبعوث الأممي ليس في البيانات، بل في الأفعال، وإذا كان عاجزاً عن تحرير زملائه، فكيف له أن يُحرر وطناً بأكمله من الانقلاب والعدوان والإرهاب الحوثي؟" وجاءت تصريحات الإرياني ردًا على مقابلة أجراها المبعوث الأممي مع موقع المشاهد نت، تحدث فيها غروندبرغ عن أهمية بناء الثقة بين الأطراف اليمنية كمدخل لعملية سياسية شاملة، مؤكدًا أن السلام لا يمكن فرضه بالقوة، وأن المجتمع الدولي يدعم جهوده في التوصل إلى تسوية تعالج الجوانب الإنسانية والاقتصادية والسياسية للصراع. وواجه المبعوث انتقادات تتعلق بما اعتبره مراقبون حيادية مفرطة وصمتًا عن الانتهاكات التي تمارسها جماعة الحوثي، بما في ذلك احتجاز موظفين أمميين، ما أثار شكوكًا حول قدرة الأمم المتحدة على لعب دور فعال في إنهاء الحرب.


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
كيف يتعامل المبعوث الأممي مع قضية المختطفين الدوليين في سجون مليشيا الحوثي؟
قال المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، "إنّ الاحتجاز التعسفي والمطول لموظفي الأمم المتحدة وكذلك الزملاء العاملين في المنظمات الإنسانية الدولية والمحلية، ومنظمات المجتمع المدني، والبعثات الدبلوماسية، من قبل الحوثيين ليس مجرد خرق للقانون، بل عملًا قاسيًا لا يليق بمن كرّسوا حياتهم لخدمة الآخرين. وكان ينبغي أن يكونوا إلى جانب عائلاتهم". وندد في حوار صحفي مع موقع "المشاهد نت" باستمرار احتجاز عدد من موظفي الأمم المتحدة الوطنيين لدى جماعة الحوثيين في صنعاء، واصفًا الأمر بأنه "تعسفي وغير إنساني". وشدد على أن هذا التصرف يُعد خرقًا واضحًا للقانون ويقوّض العمل الإنساني والدبلوماسي في اليمن. المبعوث الأممي أضاف:"أنه يتعامل مع هذه القضية "بشكل شخصي للغاية، نظرًا لتداعياتها على الموظفين المحتجزين وأسرهم. وأشار إلى أنّ الأمم المتحدة، بما في ذلك الأمين العام وكافة وكالاتها، تتابع القضية عن كثب وتبذل كل الجهود الممكنة من أجل الإفراج عنهم. وأوضح في الحوار الصحفي، أنّ وفاة، الموظف أحمد باعلوي والذي كان يعمل لدى برنامج الأغذية العالمي، أثناء اختطافه أمر غير مقبول على الإطلاق . وقال: "لم يكن ينبغي لعائلته أن تمرّ بهذا وأن تحزن عليه في ظل هذه الظروف". وأشار إلى أنّ الأمين العام للمتحدة المتحدة، أكد مرارًا وبوضوح على ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين من موظفي الأمم المتحدة، والدبلوماسيين، وأفراد المجتمع المدني.


اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
المبعوث الأممي: تسييس الاقتصاد في اليمن يهدد بشكل مباشر كرامة المدنيين
يمن إيكو|أخبار: أكد المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، أن تصاعد التوترات الإقليمية في الشرق الأوسط بما في ذلك الأحداث المأساوية في غزة والتطورات في البحر الأحمر والهجمات الأمريكية على اليمن، عقدت مشهد الأزمة اليمنية، وأعاقت مساعي الأممي المتحدة لإحلال السلام في البلاد، كما أشار إلى أن استخدام الاقتصاد كأداة للصراع يؤدي أدى إلى أضرار واسعة تطال الغالبية العظمى من اليمنيين. وقال غروندبرغ، في مقابلة صحافية مع موقع 'المشاهد نت' ورصده موقع 'يمن إيكو': في أواخر عام 2023، اتفقت الأطراف على مجموعة من الالتزامات، تشمل وقف إطلاق نار شامل، واتخاذ خطوات لمعالجة التحديات الاقتصادية والإنسانية العاجلة، والبدء في التحضير لعملية سياسية جامعة، وطٌلب من الأمم المتحدة الاضطلاع بدور داعم لتنفيذ هذه الالتزامات وهيكلة مسارها للمضي قدماً، من خلال خارطة طريق للأمم المتحدة'. وأوضح أن التطورات الإقليمية، لا سيما في البحر الأحمر وفي الشرق الأوسط بشكل أوسع، بما في ذلك الأحداث المأساوية في غزة، وما ترتب عليها من هجمات أنصار الله على السفن في البحر الأحمر، ثم الغارات الجوية الأمريكية على اليمن، ضاعفت من مخاطر التصعيد، وعقدت مساعي جهود الوساطة. وأضاف غروندبرغ: 'لطالما حذرت من الأعمال التصعيدية ومن التخلي عن الحوار. حيث إن ذلك لا يؤدي إلا إلى زيادة الضغط على وضع هشّ بالفعل. وكما شهدنا مؤخراً في الضربات التي أودت بحياة مدنيين في رأس عيسى، فإن المدنيين اليمنيين هم دائماً من يدفعون الثمن الباهظ للحرب، ولا تقتصر هذه التطورات على الإضرار بالملاحة الدولية، بل تمس أيضاً الاستقرار الداخلي لليمن، مع تصاعد خطر جذب البلاد بشكل أعمق في دوامة المواجهات الإقليمية'. وأوضح أنه أصبح من الصعب فصل الديناميكيات اليمنية الداخلية (مفاوضات السلام بين الأطراف اليمنية) عن التوترات الإقليمية، في إشارة واضحة إلى أن الحل الحقيقي للأزمة اليمنية يبدأ بإيقاف حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة، ومن ثم وقف الهجمات على السفن الإسرائيلية والأمريكية في البحر الأحمر. وقال غرندبورغ: إن 'تسييس الاقتصاد في اليمن واستخدامه كأداة صراع' أدى إلى أضرار واسعة وغير تمييزية طالت الغالبية العظمى من اليمنيين'، مؤكداً أن ما يحدث لا يقتصر على كونه غير مقبول، بل يهدد بشكل مباشر كرامة المدنيين وسبل عيشهم الأساسية. حسب تعبيره. وجدد غرندبورغ تأكيده أن النزاع في اليمن لا يمكن أن يُحسم عبر إجراءات أحادية، بل عبر مفاوضات تتم بحسن نية وبدعم موحد ومنسق من المجتمع الدولي، مشيراً إلى ضرورة تواصل الانخراط مع الأطراف والفاعلين في المنطقة والمجتمع الدولي بشأن القضايا الأساسية.


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
ارتفاع أسعار الوقود والغاز المنزلي في جزيرة سقطرى لأرقام خيالية
يمن إيكو|أخبار: تشهد محافظة سقطرى اليمنية، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الموالي للإمارات، ارتفاعاً متواصلاً وغير مسبوق في أسعار المشتقات النفطية والغاز المنزلي، وسط سخط واستياء كبيرين بين المواطنين. ونقل موقع 'المشاهد نت' عن مدير مكتب النفط في سقطرى فيصل محمد سليمان، إن سوق الوقود في الجزيرة يشهد ارتفاعاً متواصلاً، انعكست آثاره على أسعار جميع الخدمات والسلع، ما ينذر بأزمة اقتصادية محتملة في الجزيرة. وحسب سليمان، فإن سعر صفيحة البترول، سعة 20 لتراً، وصل حالياً إلى 46 ألف ريال (18.5 دولار)، وسعر أسطوانة الغاز المنزلي الصغيرة إلى 29 ألف ريال (12 دولاراً). وأشار إلى أن هذا الارتفاع هو الثالث خلال العام الحالي، حيث كان سعر صفيحة البترول، سعة 20 لتراً، أواخر العام المنصرم 2024م، بـ 28 ألف ريال، وأسطوانة الغاز، سعة 20 لتراً، بـ 15 ألف ريال. وأكد سليمان أن ارتفاع أسعار الوقود أثر بشكل مباشر على قطاعات اقتصادية حيوية، وتسبب بارتفاع أسعار اللحوم والأسماك والنقل وبقية الخدمات، الأمر الذي يُعيق النشاط الاقتصادي في الجزيرة ويُفاقم من حدة الفقر، حسب قوله. وأرجع مدير مكتب النفط بسقطرى ارتفاع أسعار الوقود إلى انهيار الريال وارتفاع العملة الأجنبية، مبيناً أن استيراد المشتقات النفطية والغاز مرتبط بسعر الدرهم الإماراتي، في ظل 'تجاهل السلطة المحلية لقطاع الوقود والغاز'.


اليمن الآن
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
رغم إنتاج 10 مسلسلات رمضانية.. ممثلون يمنيون يشكون التفاوت الكبير في الأجور
يمن إيكو|أخبار: شكا عدد من ممثلي الأدوار الثانوية في المسلسلات اليمنية الرمضانية من تدني أجورهم بشكل كبير مقارنة بممثلي الأدوار الرئيسية، في ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة وندرة الأعمال التي يشاركون فيها والتي تقتصر على شهر رمضان. ونقل موقع 'المشاهد نت' عن الممثل أحمد الدعيس، أن التفاوت في الأجور يقوم على أساس أجور عالية للممثلين الرئيسيين وأجور متدنية للممثلين الثانويين في الأعمال الدرامية. ووصف الدعيس أجور الممثلين في اليمن، بأنها غير عادلة، حسب تعبيره، مؤكداً أن بعض الممثلين برغم أنهم يؤدون أدواراً رئيسية في بعض المسلسلات، لكن أجورهم متدنية جداً. وكشف عن الأرقام التقريبية لأجور الممثلين في اليمن، مشيراً إلى أن أجر الممثل الثانوي يتراوح بين 300 و1000 دولار في العمل الواحد، بينما أجور الممثلين الرئيسيين تتفاوت بين 10,000 و20,000 دولار في العمل. وهذا ما أكده الممثل ومدير إنتاج مسلسل طريق إجباري، سمير صالح، والذي أفاد أن متوسط أجور الممثلين الرئيسيين في اليمن، تتراوح بين 7,000 و15,000 دولار، وقد تصل في بعض الحالات إلى 20,000 دولار، لافتاً إلى أن هذه الأرقام لا تزال متواضعة مقارنة بأجور نجوم الدراما العربية. وأوضح أن أجور الممثلين تحددها نجومية الممثل وخبرة عمله، فهؤلاء النجوم أجورهم مرتفعة، وفي المقابل فإن أجور الممثلين المبتدئين متدنية إلى حد كبير، حسب تعبيره. ودعا سمير صالح إلى تفعيل نقابة الممثلين بما يسهم في تحسين أوضاع الممثلين من خلال التنسيق مع شركات الإنتاج ومكاتب الثقافة، حتى يتم وضع حد أدنى للأجور، وضمان حقوق الفنانين، مما يساعدهم على الانتقال من مرحلة التبني الفني إلى مستوى أكثر استقراراً. وحول معايير تحديد أجور الممثلين بالنسبة لشركات الإنتاج، ذكر مدير شركة الجند للإنتاج الفني، عماد أنعم، أن أجور الممثلين تحدد حسب حجم الموازنة المخصصة للإنتاج، وطبيعة الدور، وعدد المشاهد، ومدى ارتباط الشخصية بأحداث العمل، بالإضافة إلى شهرة الممثل وخبرته وأقدميته. وأشار إلى أن هناك عوامل أخرى تؤثر على الأجور، مثل موقع التصوير وحجم الجهد المبذول أثناء الإنتاج، والجهة المنتجة، والقناة التي ستعرض العمل. ولفت أنعم إلى أن هناك تحسناً ملحوظاً في أجور الممثلين في اليمن من موسم إلى آخر، نتيجة الانتعاش المتواصل للدراما اليمنية. وعزا سبب انتعاش الدراما هذا العام إلى وجود قنوات جديدة تبث أعمالاً درامية، ورعاية القطاع الخاص والشركات التجارية للمسلسلات الدرامية.