logo
#

أحدث الأخبار مع #الملاحة

رئيس «الهيئة» يتوقع عودة السفن للعبور من قناة السويس خلال شهر على الأقل
رئيس «الهيئة» يتوقع عودة السفن للعبور من قناة السويس خلال شهر على الأقل

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

رئيس «الهيئة» يتوقع عودة السفن للعبور من قناة السويس خلال شهر على الأقل

توقع الفريق اسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، عودة شركات الملاحة مرة اخري للعبور من قناة السويس، خلال شهر على الأقل من الان، وذلك لتعديل الجداول الخاصة بهم. وقال ربيع خلال مداخله هاتفية مع الاعلامي شريف عامر في برنامج يحدث في مصر على قناة ام بي سي مصر، أنه يتم التنسيق حاليًا مع شركات الملاحة في عودتهم للعبور بقناة السويس. أضاف ربيع أن الوكيل الملاحي عندما يري تخفيض بنسبة 15% لمدة 3 أشهر في العبور من قناة السويس سيكون حافز له للعودة مرة أخري. واكد ربيع، أن شركة ايفر جرين أبدت استعدادها للعودة في العبور من قناة السويس، بينما شركة ميرسك أوضحت أنها تنتظر مطالعة جداول الملاحة لديها.

رئيس قناة السويس: آخر سفينة تعرضت للضرب في البحر الأحمر من الحوثيين منذ ما يقرب من 6 أشهر
رئيس قناة السويس: آخر سفينة تعرضت للضرب في البحر الأحمر من الحوثيين منذ ما يقرب من 6 أشهر

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • جريدة المال

رئيس قناة السويس: آخر سفينة تعرضت للضرب في البحر الأحمر من الحوثيين منذ ما يقرب من 6 أشهر

قال الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، أن اخر صاروخ تم ضربه من جماعة الحوثي في اليمن على السفن المارة في البحر الاحمر كان 2 ديسمبر الماضي. أضاف ربيع خلال مداخله هاتفية مع الاعلامي شريف عامر في برنامج يحدث في مصر على قناة ام بي سي مصر: منطقة البحر الاحمر لم تشهد أي عمليات ضد السفن وذلك بعد الاتفاق الذي تم بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي. استكمل قوله: شركات الملاحة أكدوا أن قناة السويس ليس لها بديل ومع لم تأتي سفن ، قائلا: حاجة رجعت لحد دلوقتي.. قلتلهم انتوا منتظرين ايه ؟ وكان ردهم مش منتظرين حاجة.

هل يمكن أن يؤدي تجاهل وضع الطيران إلى كارثة جوية؟
هل يمكن أن يؤدي تجاهل وضع الطيران إلى كارثة جوية؟

سائح

timeمنذ 4 أيام

  • سائح

هل يمكن أن يؤدي تجاهل وضع الطيران إلى كارثة جوية؟

في كل مرة تستعد فيها الطائرة للإقلاع، يذكّرك طاقم الطائرة بضرورة تحويل هاتفك إلى "وضع الطيران". هذه التعليمات تُعتبر روتينية إلى حد كبير، وقد يتساءل البعض: هل هذا الإجراء ضروري حقًا؟ وماذا قد يحدث لو تجاهلت هذا الطلب؟ مع تطور التكنولوجيا وتوسع شبكات الاتصالات، بدأ الجدل يزداد حول أهمية هذا الإجراء، خاصة مع بعض الدول التي بدأت تخفف القيود تدريجيًا. لكن، هل من الآمن حقًا إبقاء الهاتف في وضع التشغيل العادي أثناء الطيران؟ وضع الطيران هو خاصية تُفعّل على الأجهزة الذكية لفصل الاتصال بشبكات الهاتف المحمول، والواي فاي، والبلوتوث مؤقتًا، مما يمنع إرسال أو استقبال أي إشارات لاسلكية. الهدف الأساسي من تفعيل هذا الوضع هو منع التداخل المحتمل بين إشارات الهاتف المحمول وأنظمة الملاحة أو الاتصالات الخاصة بالطائرة، خاصة خلال الإقلاع والهبوط، وهي أكثر مراحل الرحلة حساسية. ورغم أن الأدلة على تسبب الهواتف في أعطال مباشرة للطائرات قليلة أو نادرة، إلا أن شركات الطيران تتبع مبدأ الوقاية، خصوصًا أن إشارات مئات الأجهزة في وقت واحد قد تخلق "ضجيجًا إلكترونيًا" يشوّش على أجهزة الطيارين أو مركز التحكم. الواقع أن احتمال تسبب هاتف واحد في إسقاط طائرة هو أمر شبه مستبعد، لكن المشكلة تكمن في التراكم. إذا أبقى عدد كبير من الركاب هواتفهم في وضع التشغيل العادي، فقد تؤدي الإشارات الجماعية إلى حدوث تشويش بسيط أو تداخلات غير متوقعة، ما قد يعيق قدرة الطاقم على التواصل السلس مع أبراج المراقبة أو استخدام أنظمة التوجيه بشكل دقيق. وبالإضافة إلى الجانب الفني، هناك جانب تشريعي وأمني. بعض الدول تعتبر تجاهل التعليمات الخاصة بوضع الطيران مخالفة يُعاقب عليها قانونًا، خاصة إذا تسببت في إرباك أو تأخير في الرحلة. في السنوات الأخيرة، بدأت بعض شركات الطيران الأوروبية والآسيوية في توفير شبكة 5G على متن الطائرات، مما قد يُغيّر مستقبل وضع الطيران. ومع ذلك، يبقى الاستخدام مضبوطًا ومراقبًا ضمن أنظمة خاصة تضمن عدم التداخل مع معدات الملاحة. لذا، ورغم أن التكنولوجيا تمضي نحو السماح باستخدام الشبكات المحمولة في الأجواء، إلا أن الالتزام الحالي بتعليمات الطاقم وتفعيل وضع الطيران لا يزال ضروريًا في معظم الرحلات حول العالم. ويذكر إنه تأخذ إدارة الطيران الفيدرالية كافة إرشاداتها من لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC)، والتي قد حظرت عام 1991 جميع استخدامات الهواتف المحمولة أثناء الطيران، وذلك لثبوت أن إشاراتها قد تتداخل مع "أجهزة الطائرة الحيوية". ولكن رغم ذلك قد أعادت لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) النظر في الموضوع، مشيرةً إلى أن التطورات التكنولوجية قد أتاحت للركاب استخدام هواتفهم، طالما كانوا في وضع الطيران. وكذلك هناك دراسة قد أجراها الاتحاد الدولي للنقل الجوي، والتي وجدت أنه في الفترة من 2003 إلى 2009 ، لم تكن هناك سوى 29 حالة يشتبه فيها بأن الهواتف المحمولة تُسبب تداخلًا مع الأجهزة الإلكترونية.

مصر تتعجل عودة الملاحة بقناة السويس إلى طبيعتها
مصر تتعجل عودة الملاحة بقناة السويس إلى طبيعتها

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

مصر تتعجل عودة الملاحة بقناة السويس إلى طبيعتها

تتعجل مصر عودة الملاحة بقناة السويس إلى طبيعتها، ودعت «هيئة قناة السويس»، الأربعاء، شركات الملاحة العالمية إلى استئناف عبور السفن عبر القناة، في ضوء ما وصفته الهيئة بـ«التطورات الأمنية الإيجابية» في منطقة البحر الأحمر. وأكدت أن الظروف الحالية مؤاتية لاتخاذ قرارات العودة التدريجية لعبور القناة في ظل رغبة دولية وإقليمية في التوصل لحلول جذرية لإشكالية حرية الملاحة بمنطقة البحر الأحمر. وتحدث رئيس «هيئة قناة السويس»، الفريق أسامة ربيع، الأربعاء، خلال لقاء مع وفد رفيع المستوى من مجموعة «إيه بي موللر ميرسك» برئاسة نائب رئيس المجموعة رئيس السياسات العامة والشؤون التنظيمية، كاميلا جين هولتس، وبمشاركة ممثلي المجموعة في عدد من المناطق الجغرافية المختلفة، عن أن الأزمة الراهنة في البحر الأحمر، كشفت مجدداً عن الدور المحوري للقناة في التجارة العالمية، وما نتج عنها من ارتفاع التكاليف التشغيلية وإطالة أمد الرحلات البحرية. وقدرت مصر خسائرها من تراجع عائدات قناة السويس، العام الماضي بأكثر من 7 مليارات دولار (الدولار يساوي 50.6 في البنوك)، وسط تعويل على استعادة جزء من هذه الخسائر خلال العام الحالي، خصوصاً بعدما أعلنت سلطنة عُمان، الأسبوع الماضي «التوصل لاتفاق على وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة، وجماعة الحوثيين اليمنية» بما يؤدي لضمان حرية الملاحة، وانسيابية حركة الشحن التجاري الدولي، لكن الجماعة اليمنية نفت تضمين الاتفاق السفن الإسرائيلية. وأكد ربيع استجابة «الهيئة» لطلبات عدد من الخطوط الملاحية بمنح تخفيضات وحوافز مؤقتة تصل إلى 15 في المائة للسفن العملاقة لتشجيع العودة للعبور عبر القناة، موضحاً أن «الهيئة تلقت بالفعل انطباعات إيجابية من شركات الملاحة الدولية بشأن هذا القرار». فيما أشارت هولتس إلى تقدير مجموعة «ميرسك» للدور الاستراتيجي لقناة السويس في حركة التجارة العالمية، لافتة إلى أن المجموعة «تتابع باهتمام مستجدات الأوضاع الأمنية في البحر الأحمر، وتثمن جهود الهيئة في تقديم الحوافز والتسهيلات للخطوط الملاحية»، وفق بيان «مجلس الوزراء المصري»، الأربعاء. اجتماع ربيع مع مجموعة «ميرسك» (هيئة قناة السويس) يأتي اجتماع ربيع مع مجموعة «ميرسك» في إطار سلسلة من اللقاءات التي عقدها رئيس الهيئة في الأيام الماضية بشكل مكثف لدعوة كل الخطوط الملاحية إلى «التفكير بجدية في تقييم جداول إبحارها، والنظر في إمكانية اتخاذ قرارات لعودة تدريجية لبعض السفن التابعة لها للعبور بالمنطقة». عضو «لجنة النقل» بمجلس النواب المصري (البرلمان)، فريدة الشوباشي، أكدت لـ«الشرق الأوسط» أن الظروف «أصبحت مهيأة بشكل كبير لاستئناف الحركة الملاحية بشكل طبيعي في القناة، خصوصاً في ظل الحوافز والامتيازات التي أعلنت عنها القناة أخيراً»، لافتة إلى أن سياسة المرونة التي جرى التعامل بها مع المتغيرات الإقليمية يتوقع أن تؤدي لتسريع وتيرة عودة كبرى خطوط الملاحة. وأضافت أن «بعض الشركات تستغرق وقتاً أطول من غيرها في اتخاذ القرارات المهمة، ومن ثمّ يتوقع أن يكون هناك تأخير من البعض ولو بشكل مؤقت لحين متابعة استقرار الأوضاع الأمنية بشكل كامل خلال الأسابيع المقبلة»، مشددة على دور القناة المحوري في حركة الملاحة وما توفره من وقت وتكلفة في سرعة نقل البضائع، فضلاً عن توافر الخدمات اللوجيستية التي تحتاج إليها السفن العملاقة. هيئة قناة السويس استجابت لطلبات تخفيض الرسوم لبعض السفن (هيئة قناة السويس) وكان رئيس هيئة قناة السويس قد توقع في تصريحات تليفزيونية، فبراير (شباط) الماضي، عودة حركة الملاحة لطبيعتها الكاملة خلال النصف الثاني من العام الحالي، شريطة استمرار هدوء الأوضاع وعدم حدوث أي هجمات تستهدف السفن التجارية، فيما انخفض عدد السفن التي عبرت قناة السويس إلى 13200 سفينة خلال عام 2024 مقابل 26400 سفينة في 2023، بحسب بيانات «الهيئة». الخبير الاقتصادي المصري، كريم العمدة، توقع تسجيل أعداد أكبر لمرور السفن من القناة خلال الفترة المقبلة، مقارنة بالعام الماضي، في ظل الاهتمام العالمي، وتحديداً من الولايات المتحدة، بتأمين السفن وعودة حركة الملاحة لطبيعتها بأسرع وقت وضمان استمرارية ذلك، مشيراً إلى أن التحركات الدولية لضمان الملاحة، ستكون أكبر دافع لسرعة عودة الخطوط العالمية للقناة. وأضاف العمدة لـ«الشرق الأوسط»، أن الشركات الدولية تتكبد تكلفة زائدة ووقتاً أطول في الرحلات عبر المسارات البديلة، ومن ثمّ سيكون عليها سرعة التحرك إذا تأكدت من عودة الأمور لما كانت عليه في السابق، الأمر الذي سيؤدي لزيادة تدريجية بأعداد السفن المارة يومياً في القناة.

قناة السويس تقرر تخفيض رسوم عبور السفن
قناة السويس تقرر تخفيض رسوم عبور السفن

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • روسيا اليوم

قناة السويس تقرر تخفيض رسوم عبور السفن

وأشار إلى أن الهيئة كانت تنتظر التوقيت المناسب لضمان تحقيق هذا التخفيض للقيمة المرجوة منه. وأوضح أن الهيئة قد عقدت اجتماعات مع جميع الوكلاء البحريين والشركات الكبرى لتنسيق عودتهم إلى استخدام القناة. وأشار ربيع خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "يحدث في مصر" على قناة "إم بي سي مصر" إلى أن شركتي "إيفرجيفن" و"ميرسك" قد بدأتا بالفعل في تعديل جداولهما الملاحية استعدادا للعودة إلى الإبحار عبر القناة، معربا عن توقعه عودة كافة الشركات الكبرى للملاحة في قناة السويس مع تحسن الأوضاع الأمنية في البحر الأحمر. ولفت إلى أن الأزمة الحالية التي تمر بها القناة تعد أكثر صعوبة من تلك التي واجهتها خلال جائحة كورونا، موضحاً أن الهيئة قد تكبدت خسائر بلغت عشرة مليارات ونصف المليار دولار خلال عام ونصف، وهو ما يمثل ضغطا كبيرا على موارد الهيئة وحالتها النفسية، على عكس فترة الجائحة التي لم تشهد مثل هذه الخسائر رغم تطبيق تخفيضات كبيرة آنذاك. وأكد أن إجراء تخفيض الرسوم الحالي يهدف إلى تشجيع الشركات الملاحية على استئناف عمليات العبور عبر القناة، مشيراً إلى ترحيب جميع الشركات والتوكيلات الملاحية بهذا القرار. وتوقع أن تشهد الأسابيع المقبلة عودة تدريجية لحركة الملاحة، حيث بدأت بعض الوكالات بالفعل في تحريك سفنها عبر القناة مع انحسار التهديدات الأمنية في البحر الأحمر.المصدر: فيتو

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store