أحدث الأخبار مع #النوروفيروس


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : تجربة سريرية حديثة.. لقاح فموي جديد لعلاج النوروفيروس
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة سريرية نُشرت حديثًا في مجلة Science Translational Medicine عن نتائج واعدة للقاح فموي جديد ضد النوروفيروس، اللقاح يحمل اسم VXA-G1.1-NN أظهر فعالية في تقليل نسبة العدوى وتحفيز استجابة مناعية قوية، ما يشكل تقدمًا كبيرًا نحو توفير أول لقاح فعال لهذا الفيروس واسع الانتشار. وشملت التجربة السريرية من المرحلة الثانية 165 مشاركًا تم تقسيمهم عشوائيًا لتلقي اللقاح أو دواء وهمي، وبعد التلقيح، تم تعريض جميع المشاركين عمدًا فـ النوروفيروس تحت إشراف طبي صارم لتقييم فعالية اللقاح. وأظهرت النتائج انخفاضًا في معدلات الإصابة بالفيروس بنسبة 30% بين من تلقوا اللقاح مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي، كما سجلت المجموعة المُلقحة مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة حيث كانت معدلات "IgA" أعلى بـ 8.76 مرة، و"IgG" أعلى بـ 5.68 مرة مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى استجابة مناعية قوية على المستويين المخاطي والجهازي. ويُعد النوروفيروس أحد أبرز أسباب التهاب المعدة والأمعاء الحاد حول العالم، ويتسبب في تفشي أمراض متكررة داخل المدارس ودور الرعاية، ورغم انتشاره، لم تتم الموافقة بعد على أي لقاح رسمي ضده، ما يضفي أهمية خاصة على نتائج هذه التجربة. ويتميز اللقاح الفموي بسهولة التناول دون الحاجة إلى الحقن أو التخزين البارد، ما يجعله خيارًا مثاليًا للدول منخفضة الموارد وللأوضاع الطارئة، كما يجري حاليًا دراسة فعالية اللقاح لدى فئات أخرى مثل الأمهات المرضعات، لمعرفة إمكانية انتقال الأجسام المضادة عبر حليب الأم.


أريفينو.نت
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
أوربا تحذر الأسر المغربية من هذه الفاكهة الفاخرة؟
أصدرت السلطات الصحية البولندية إخطاراً عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف الأوروبي (RASFF)، يتعلق برصد محتمل لفيروس 'النوروفيروس' في شحنة توت أزرق (Blueberry) من المغرب. الإخطار (18 أبريل 2025، رقم 2025.2939) يحمل تصنيف 'إخطار للمعلومات'، مما يعني أن الخطر المحتمل ليس طارئاً يستدعي إجراءات فورية، بل هو إجراء وقائي يتطلب متابعة وتحقق. تم اكتشاف المؤشر الفيروسي المحتمل خلال 'رقابة رسمية على السوق' ببولندا. لم تسجل حالات مرضية مرتبطة بالمنتج حتى تاريخ الإخطار، إقرأ ايضاً ولم يعلن عن سحبه أو منع ترويجه. شمل الإخطار دولاً أوروبية أخرى (ألمانيا، إسبانيا، بولندا) كدول منشأ/توزيع/معالجة، مما قد يشير لمسار الشحنة. يؤكد RASFF أن الإخطارات آلية لتبادل المعلومات وتستدعي تحاليل دقيقة للتأكد من التلوث قبل أي إجراء. 'النوروفيروس' يسبب التهاب المعدة والأمعاء، وينتقل عبر الغذاء/الماء الملوث أو الاتصال المباشر.


أريفينو.نت
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
دولة اوروبية تحذر المغاربة بشكل عاجل من هذه الفاكهة؟
في يومنا هذا، أطلقت منصة هورتوينفو تحذيرًا حيويًا بعد اكتشاف فيروس 'النوروفيروس' في شحنة من التوت الأزرق المصدر من المغرب خلال فحص بسوق البيع. واللافت أن هذا التوت قد يكون قد شق طريقه إلى أجزاء من بولندا وألمانيا، ما أثار مخاوف بشأن سلامته. نحن نتحدث هنا عن النوروفيروس، وهو جزء من عائلة الفيروسات الكاليكوفيريدا، المحاط بخمس مجموعات جينية تبدأ من GI وتنتهي بـGV. تخصيص للهجوم على البشر تختص أنواع GI وGII وGIV، مسببة بذلك التهاب المعدة والأمعاء. أما GIII وGV فهي غالبًا تصيب الحيوانات. بحسب السلطة الأوروبية لسلامة الغذاء (EFSA)، يعد النوروفيروس المسؤول الأول عن تفشي التهاب المعدة والأمعاء الحاد في أوروبا، مستقلًا في تأثيره عن العمر. الأعراض التي تشمل الغثيان والقيء والإسهال المائي تظهر فجأة بعد 24 ساعة فقط من الإصابة الأولية. وبالإضافة لذلك، قد يعاني المصابون من الحمى والصداع والتقلصات المعوية أو ألم في الأطراف، وفي الحالات القصوى يمكن أن تحدث التشنجات. إقرأ ايضاً تمتد فترة حضانة المرض بين 12 إلى 48 ساعة، بينما يمكن أن تستمر فترة الإصابة نفسها من 12 إلى 60 ساعة. الملفت للنظر أن بعض الإصابات قد تكون خالية من الأعراض تمامًا، الأمر الذي يؤدي إلى انتشار الفيروس بسهولة داخل المجتمع. الفيروس يشكل خطرًا أكبر على الفئات ذات المناعة الضعيفة كالأطفال وكبار السن والمرضى المزمنين. خاصةً الجفاف يمكن أن يكون مضاعفة خطيرة للأطفال وكبار السن وأولئك الذين يعانون من مشاكل في توازن الأيض أو عدم استقرار الدورة الدموية. هذه التحذيرات تدعو إلى الحذر وتوخي السلامة عند التعامل مع المنتجات الزراعية لضمان صحتنا جميعًا.


الديار
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
الجفاف والمضاعفات... الوجه الآخر لإنفلونزا المعدة!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعتبر إنفلونزا المعدة، أو ما يُعرف طبياً بالتهاب المعدة والأمعاء الفيروسي، من الأمراض الشائعة التي تصيب الملايين حول العالم سنويًا، خصوصًا في فصلي الخريف والشتاء. ورغم شيوع هذه الحالة واعتبارها غالبًا مرضًا بسيطًا وعابرًا، إلا أن هناك أضرارًا وتداعيات صحية قد تكون خطيرة، خاصة إذا لم تُعالج بشكل صحيح، أو إذا أصابت الفئات الضعيفة مثل الأطفال، وكبار السن، ومرضى نقص المناعة. تنجم إنفلونزا المعدة عادة عن فيروسات مثل النوروفيروس والروتا، وتنتقل هذه الفيروسات بسهولة عبر الطعام أو المياه الملوثة أو من خلال ملامسة الأسطح غير النظيفة. تبدأ الأعراض عادة بعد يوم إلى يومين من العدوى، وتشمل الإسهال الحاد، والغثيان، والتقيؤ، وتقلصات البطن، مع ارتفاع طفيف أو متوسط في درجة الحرارة. ويكمن الخطر الأكبر في المضاعفات الناتجة عن فقدان الجسم لكمية كبيرة من السوائل والأملاح، وهو ما قد يؤدي إلى الجفاف الحاد. الجفاف هو أحد أخطر تداعيات إنفلونزا المعدة، إذ يؤدي إلى اضطراب في توازن الإلكتروليتات داخل الجسم، مما قد يتسبب في هبوط ضغط الدم، تسارع ضربات القلب، الدوخة، بل وفي بعض الحالات الشديدة، إلى فقدان الوعي أو حتى فشل كلوي مؤقت. الأطفال والرضع هم الأكثر عرضة لمخاطر الجفاف السريع بسبب صغر حجم أجسامهم وارتفاع معدل فقدان السوائل، ولهذا من الضروري مراقبتهم عن كثب في حال إصابتهم بإنفلونزا المعدة. إلى جانب الجفاف، قد تؤدي إنفلونزا المعدة إلى مضاعفات أخرى مثل سوء الامتصاص المؤقت في الأمعاء، مما يحرم الجسم من الاستفادة الكاملة من العناصر الغذائية. كما أن استمرار الإسهال لفترات طويلة قد يتسبب بتهيّج بطانة الأمعاء، وزيادة فرص الإصابة بالتهابات بكتيرية أو فطرية لاحقة نتيجة ضعف الجهاز المناعي المحلي في الأمعاء. من الناحية الاجتماعية والاقتصادية، تُعد إنفلونزا المعدة من الأسباب الشائعة للتغيب عن العمل والدراسة، خاصة في حالات التفشي الواسعة مثل تلك التي تحدث في المدارس أو دور الرعاية أو بيئات العمل المغلقة. كما أنها قد تفرض عبئًا إضافيًا على أنظمة الرعاية الصحية في الدول، بسبب الحاجة إلى العلاج أو دخول المستشفيات في الحالات المتقدمة. للوقاية من إنفلونزا المعدة، ينصح الأطباء باتباع قواعد النظافة الشخصية الصارمة، مثل غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون، خاصة بعد استخدام المرحاض وقبل تناول الطعام. كما ينبغي الحرص على غسل الفواكه والخضراوات جيدًا، وتجنب استهلاك الأطعمة والمشروبات الملوثة أو غير المطهية بشكل كامل. في بعض الحالات، مثل فيروسات الروتا عند الأطفال، يُوصى بالتطعيم كوسيلة فعالة للوقاية. في الختام، ورغم أن إنفلونزا المعدة تُعد في الغالب حالة ذاتية الشفاء وتختفي الأعراض في غضون أيام، إلا أن تجاهلها قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطرة، خاصة في حال إهمال تعويض السوائل والأملاح المفقودة. لذا من الضروري الانتباه للأعراض، واستشارة الطبيب عند ملاحظة علامات الجفاف أو استمرار الإسهال والتقيؤ لفترات طويلة، لتجنب الوصول إلى مرحلة الخطر.


24 القاهرة
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
ارتفاع معدل الإصابة بفيروس النوروفيروس في بريطانيا
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس نوروفيروس إلى أعلى مستوى على الإطلاق في المستشفيات بالمملكة المتحدة البريطانية، حيث أبلغ خبراء الصحة عن تزايد معدلات الإصابة بحشرة القيء، التي يمكن أن تسبب الإسهال وتقتل ما يصل إلى 80 بريطانيا كل عام، عن ضعف معدلاتها في نفس الفترة من العام الماضي. ارتفاع معدل الإصابة بفيروس النوروفيروس في بريطانيا ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، كان هناك أكثر من 1100 مريض يوميا في المستشفيات في إنجلترا مصابين بفيروس نوروفيروس الأسبوع الماضي، مقارنة بـ 950 مريضًا في الأسبوع السابق، و784 مريضًا في الشهر السابق، بزيادة قدرها 40%. وحذر مسؤولون الصحة، من هذه الأرقام المثيرة للقلق، وحثوا البريطانيين على غسل أيديهم بشكل متكرر لإحباط انتقال الفيروس شديد العدوى، وبالنسبة لأولئك الأكثر عرضة للخطر، عادة كبار السن والشباب وأصحاب المناعة الضعيفة، فقد يؤدي ذلك إلى جفاف خطير، مما يؤدي إلى دخول المستشفى، ويمكن أن تشمل العلامات المبكرة للجفاف جفاف الفم والحلق، والدوخة، والتعب، والتبول أقل من المعتاد، ووجود عيون غائرة. وأشار خبراء الصحة، إلى أنه بالنسبة لأولئك الذين هم عرضة للخطر، يمكن للجفاف أن يتحول بسرعة إلى مميت، لأنه يؤثر على التوازن الدقيق للأملاح في الدم التي تحافظ على عمل الأعضاء. وقال البروفيسور السير ستيفن باويس، المدير الطبي الوطني في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، من المثير للقلق أن نرى عدد المرضى المصابين بفيروس نوروفيروس، يصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق ولا يوجد أي توقف لموظفي المستشفى الذين يعملون بلا كلل لعلاج أكثر من ألف مريض كل يوم بهذا الفيروس الرهيب، بالإضافة إلى فيروسات الشتاء الأخرى. وقالت إيمي دوغلاس، عالمة الأوبئة الرئيسية في وكالة الأمن الصحي بالمملكة المتحدة: لا تزال حالات الإصابة بفيروس نوروفيروس مرتفعة بشكل استثنائي وتستمر في الارتفاع،ويظل من المهم اتخاذ خطوات لتجنب انتقال العدوى، ويظل فيروس نوروفيروس مرتفعًا في أماكن أخرى مثل المستشفيات ودور الرعاية أيضًا، ويمكن أن يكون أكثر شدة عند كبار السن والأطفال الصغار وأولئك الذين يعانون من ضعف المناعة. بعد انتشاره.. المملكة المتحدة تحذر من عدوى النوروفيروس ارتفاع معدل الإصابات بعدوى فيروس النوروفيروس في بريطانيا