logo
#

أحدث الأخبار مع #الهندي

الجهاد: لا لتسليم السلاح ولا افراج عن الاسرى دون انتهاء الحرب
الجهاد: لا لتسليم السلاح ولا افراج عن الاسرى دون انتهاء الحرب

معا الاخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

الجهاد: لا لتسليم السلاح ولا افراج عن الاسرى دون انتهاء الحرب

بيت لحم معا- قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي إن المقاومة لن تفرج عن الاسرى الإسرائيليين طالما استمر العدوان. وأشار الهندي إلى أن حماس تفضل التوصل إلى اتفاق شامل على أساس صيغة الكل مقابل الكل، لكنها منفتحة على إمكانية التوصل إلى اتفاق شامل على مراحل. وأكد أن المطلب الإسرائيلي بنزع سلاح المقاومة غير مقبول على الإطلاق، ويعني بداية التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، و"هذا لن يحدث". وبحسب قوله فإن إسرائيل تضغط على مصر وقطر اللتين تلعبان دور الوسيط في المفاوضات، بشروط تعجيزية كشرط لإنهاء الحرب، وتسعى لإعادة الاسرى دون إنهاء الحرب. وفي هذا الصدد، قال الهندي أيضاً إن "هذا لن يحدث".

العين السابق الهندي: لفرسان الحق العيون الساهرة التي لاتنام تحية إكبار
العين السابق الهندي: لفرسان الحق العيون الساهرة التي لاتنام تحية إكبار

الدستور

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

العين السابق الهندي: لفرسان الحق العيون الساهرة التي لاتنام تحية إكبار

مادبا - الدستور - احمد الحراوي قال العين السابق رئيس جمعية الفنادق الاردنية عبدالحكيم الهندي هو الأردن إذن حيث كان الوطن على المحك وفي عين الخطر، لكنها العيون الساهرة التي لا تنام تلك العيون التي طالما حفظت أمن واستقرار هذا البلد فكانت المفاجأة الكبيرة أنه ومنذ 4 سنوات من الان وفي حين كان العالم ينشغل بوباء كورونا، كان هؤلاء يخططون للنيل من هذا الحمى العربي الأردني الهاشمي فذلك وباء آخر كان يطبخ، ولم نكن نحن نعرف به كمواطنين عاديين، لكن هناك من كان يعرف به ويتتبعه ويقف على تفاصيله حتى نكون نحن بأمان. واضاف الهندي ان الطامة الكبرى وكما كشف وزير الاتصال الحكومي الدكتور محمد المومني أن أولئك ينتمون إلى تنظيم لطالما كان الأردن موئلاً له ولطالما سمح الأردن له بأن يعلي صوته ليس من باب الخوف ولكن من باب أن الأردن وطنا للجميع وموئلا للمظلومين لكن هيهات أن يصون هؤلاء الأمانات وهيهات لمن يحمي الأوطان وهيهات هيهات لمن يقدّر ويعي ويفهم. وقال الهندي من الأخطر عسكرياً ما كشفته التحقيقات واعترافات أولئك الإرهابيين المجرمين بأنهم كانوا قد أعدوا صواريخ وعملوا على تصنيع مسيّرات، وعملوا على تجنيد أشخاص لهم من ضعاف النفوس في هذا الوطن رغم أنه كان وما زال موئلهم، فتآمروا عليه معتقدين بأن هناك من سيكون رافعة لهم من هذا الشعب وعلى ما يبدو أنهم فهموا الشعب الأردني خطأ فحينما يخرج الأردني الحر الشريف المنتمي لهذا الوطن إلى الشارع وإلى الساحات ليعبر عن رأيه إزاء قضية ما سواء كانت اقتصادية أو سياسية داخلية أو خارجية فإن هذا لا يعني بأنه قد انقلب على عقبيه وأنه قد أصبح عدواً للوطن. نعم لقد وجدوا من ضعاف النفوس من كان معهم، لكنهم بالمقابل وجدوا من الأردنيين الشرفاء الأحرار الكرام وخاصة من رجال مؤسساتنا الأمنية والمخابرات على وجه الخصوص من كان لهم بالمرصاد فأحبطوا مخططهم وأكدوا لهم أن الأردن دائماً خط أحمر واضاف الهندي قبل فترة خرج سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ليقول لهم عيب عليكم وكانت تلك رسالة ملكية تؤكد بأن قائد البلاد لديه من المعلومات ما يؤكد بأن هناك من يريد بهذا الوطن الشر فأوصل الرسالة قبل الجميع، وكشف عيب هؤلاء، وها هي التفاصيل تروى على مسمع ومرأى من كل أبناء الشعب الأردني الوفي الذي هب ليؤكد وقوفه مع جلالة الملك أولاً ومع مؤسساتنا الوطنية الأمنية ثانياً وفي المقدمة جيشنا العربي الأردني المصطفوي الباسل الذي ما زال جنوده على الثغور يحمون الوطن ويمنعون تسلل من يريدون بهذا الوطن الشر. وقال الهندي الأردن الآن عاد ليؤكد لكل العالم بأنه بخير وبأن الأردن أمانة بين يدي أشرف الرجال وأن الأردن لن يمسه الشر مهما اشتعلت النيران من حوله ففي هذه البقعة المقدسة قلوب تحمل حباً مقدساً لهذا الوطن الغالي الذي يخيّم على أبنائه بحب وبقوة. لمن يتذكر، فهذه ليست المرة الأولى التي يتمكن فيها الأردن من إحباط مخطط شرير يهدف إلى النيل منه فلطالما سمعنا قبل ذلك عن مخططات أخرى كانت تجري تحت الأرض، لكن فرسان الحق كانوا يرصدونها ويُخرجون الفئران من جحورها، إلا أن ما يميز هذه المرة بالذات بأن المخطط كان أكثر إجراماً وأكثر إرهاباً وبالتعاون مع أيادٍ خارجية خبيثة لطالما كان الأردن شوكة في حلقها. ليس هناك من مبرر يمكن أن يقبله عاقل بأن تخرّب الأردن لتنصر أيا كان وأن تخرب الأردن ليعمر أي مكان وأن تخرّب الأردن لتتقرب إلى أسيادك خارج البلاد واكد الهندي ان الرسالة وصلت وهذا البلد سوف يبقى عنوانا للأمن والأمان وللمواطنة الحقة الصادقة الشريفة فقط فمن يعتقد بأنه بحلو اللسان يمكن أن يدخل بين ظهرانينا ويلدغنا وهو يجلس في حجرنا فهو واهم. عاش الأردن بلد أمن وأمان كما يريده جلالة الملك وولي عهده الأمين، وجنود الوطن الأوفياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store