أحدث الأخبار مع #بريجيتماكرون
ET بالعربي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
بريجيت ماكرون و الملكة ماري تتألقان بالأزياء الفاخرة في باريس
العاصمة الفرنسية باريس شهدت زيارة رسمية مليئة بالأناقة والتفرد، حيث تألقت السيدة الأولى بريجيت ماكرون وملكة الدنمارك الملكة ماري في إطلالات فاخرة تعكس ذوقهما الرفيع. هذه الزيارة التي جمعت بين الفخامة والتميز، سلطت الضوء على تميز الأزياء الملكية التي تم اختيارها بعناية لتناسب المناسبة الرسمية والعشاء الفاخر، مما جعل الحدث محط أنظار الجميع. بريجيت ماكرون والملكة ماري باطلالات كلاسيكية بدأت الزيارة بحفل استقبال رسمي في باريس، حيث ظهرت بريجيت ماكرون، التي اختارت ملابس باللون الأسود بالكامل من لويس فيتون Louis Vuitton، بمظهر أنيق للغاية يعكس أسلوبها الشخصي الفريد. تمسكت السيدة الأولى بإطلالة أنيقة تناسب الطقس المتوسط. حيث ارتدت جاكيت بأسلوب البليزر العسكري، مزينة بأزرار ذهبية، مما أعطاها مظهراً فاخراً وعصرياً ونسقتها مع تنورة قصيرة كلاسيكية. أما ماري ملكة الدنمارك، فقد اختارت إطلالة كلاسيكية أيضاً من خلال طقم باللون الأبيض المائل الى الأوف وايت من ديور Dior. تألف الطقم من سترة Bar الشهيرة بأسلوب محدد، وتنورة بطول ميدي. أناقة فاخرة للسيدات في عشاء قصر الإليزيه شهد اليوم أيضاً مراسم أخرى، حيث وصل الملك فريدريك العاشر وزوجته ماري إلى باريس في أول زيارة رسمية لهما منذ أن أصبحا ملكين في يناير 2024. اذ حضرا في المساء عشاءً رسمياً في قصر الإليزيه، حيث استقبلهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت. في هذه المناسبة، تألقت السيدة الأولى في فستان أزرق داكن بأسلوب طويل مزين بتفاصيل من الترتر الفضي، ويأتي باكمام طويلة من الشيفون، مزينة عند أطرافها بالفضي، ونسقت حذاء بأسلوب الـ Pump الكلاسيكي باللون الفضي. بينما ارتدت الملكة الدنماركية زيًا يتضمن تنورة واسعة ذات خصر عالٍ مع مجموعة من الأزهار المنقوشة على قماشها، يعكس طابعاً ربيعياً جميلاً. ونسقت مع هذه التنورة بلوزة بيضاء ذات ياقة عالية مع تطريز مزخرف وأكمام واسعة.
الوطن
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
محامي الصحافية التي ادعت أن سيدة فرنسا الأولى «متحولة جنسيا»: موكلتي تسعى لطلب اللجوء إلى روسيا
نوفوستي + روسيا اليوم قال محامي الصحفية المستقلة ناتاشا ري إن موكلته المدانة في فرنسا بتهمة التشهير بعد زعمها أن السيدة الأولى بريجيت ماكرون "متحولة جنسيا ووُلدت ذكرا" تسعى لنيل اللجوء السياسي في روسيا. وكتب محامي الصحافية فرانسوا دانغليان في حسابه على منصة "إكس": "تطلب ناتاشا ري Natasha Rey اللجوء السياسي عبر (نائب مجلس الدوما الروسي) بيوتر تولستوي بسبب الملاحقات القضائية في فرنسا". وفي الوقت نفسه، لم يحدد المحامي ما إذا كان قد تم بالفعل تقديم طلب رسمي وإلى أي جهة تم تقديمه. وأشار دانغليان إلى أن ري "أجرت تحقيقا معمقا مدى ثلاث سنوات للتحقق من السيرة الذاتية الرسمية للسيدة بريجيت تروغنو (اسم عائلة السيدة الأولى قبل الزواج)". وأوضح المحامي أن موكلته ري "نشرت نتائج تحقيقها عبر مقاطع فيديو وعلى منصة فيسبوك وهي تواجه ملاحقات قضائية أمام محكمة الاستئناف في كان ومحكمة النقض". ووفقا لدانغليان، فإن التهم الموجهة إلى ري "ملفقة" وتتضمن، من بين أمور أخرى، شهادات زور أدلى بها ضدها الزوجان أوزيير، وهما من أفراد عائلة بريجيت ماكرون. وكانت محكمة في باريس قد حكمت في سبتمبر 2024 على امرأتين، بينهما ناتاشا ري، التي ادعت أن بريجيت ماكرون ولدت ذكرا، بغرامة قدرها 13500 يورو بتهمة التشهير. وفي وقت لاحق، أيدت محكمة النقض هذا الحكم. وكانت أماندين روا Amandine Roy البالغة من العمر 49 عاما قد أجرت مقابلة مع ري لمدة 4 ساعات على قناتها في "يوتيوب" تحدثت فيها الصحافية عن "كذبة الدولة" و"الخدعة" التي ادعت أنها كشفتها. وأصرت روا على أن ري "قضت 3 سنوات في البحث، وليس الأمر كأنها أخرجته من قبعتها". وقالت روا "أشعر بالأسف لأن هذا الأمر لم تثره وسائل الإعلام الرئيسية وتحقق فيه"، مضيفة أنها لم تستطع "إخفاء" مثل هذا الموضوع "الخطير". وفي ديسمبر 2021، وقبل عدة أشهر من الانتخابات الرئاسية في فرنسا، قالت ري، في مقطع فيديو على منصة يوتيوب إنها كانت تحقق في ماضي السيدة الأولى لعدة سنوات. وأكدت أن المعلمة السابقة لماكرون، بريجيت تروغنو، التي تكبر الرئيس بـ 24 عاما، وُلدت في الواقع رجلاً (ذكراً) يُدعى جان-ميشيل. وسرعان ما انتشر الفيديو بسرعة في وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك في الولايات المتحدة. وانتقد الرئيس إيمانويل ماكرون لأول مرة التقارير الصحافية حول جنس زوجته. وقال إن أكثر ما يزعجه وهو في منصبه الرئاسي هو "المعلومات الكاذبة والقصص الملفقة"، التي يصدقها الناس 'ويبدأون في مضايقتك، حتى في حياتك الشخصية". ورفعت بريجيت ماكرون دعوى تشهير عام 2022 ضد المرأتين اللتين بثتا المقابلة عبر "يوتيوب" في ديسمبر 2021 زعمتا هذا الأمر أيضا وجرى استغلاله من اليمين المتطرف أيضا. كما تطور الادعاء إلى اتهامات أكثر خطورة لبريجيت ماكرون بإساءة معاملة الأطفال.
