أحدث الأخبار مع #بلغاريا


زاوية
منذ 5 أيام
- أعمال
- زاوية
الإمارات وبلغاريا تبحثان آفاق التعاون السياحي وتطوير مشاريع الترويج للوجهات السياحية في البلدين
بن طوق: العلاقات الإماراتية البلغارية تتسم بالنمو والتطور المستمر... ونعمل على تعزيز الشراكة في السياحة المستدامة في ظل تقارب الرؤى السياحية المشتركة ناقش الاجتماع سبل تعزيز التعاون في تطوير مشاريع السياحة الذكية وتبادل الخبرات في مجالات الابتكار والترويج السياحي بما يعزز جهود الجانبين في تقديم تجارب سياحية فريدة ومستدامة تناول الاجتماع آليات تعزيز الربط الجوي وزيادة التدفقات السياحية المتبادلة وفتح مسارات جديدة لزوار الإمارات وبلغاريا بما يسهم في تعزيز حركة السياحة بين البلدين أبوظبي ، التقى معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس مجلس الإمارات للسياحة، ومعالي ميروسلاف بورشوش، وزير السياحة في جمهورية بلغاريا، حيث بحث الجانبان سبل تعزيز التعاون السياحي بين الإمارات وبلغاريا، ودفع مسارات الشراكة نحو آفاق أوسع في مجالات السياحة والضيافة، بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتعزيز التبادل السياحي بين البلدين. وخلال اللقاء، أكد معالي عبدالله بن طوق أن العلاقات الإماراتية البلغارية تشهد نمواً متزايداً في مختلف المجالات، لا سيما في القطاع السياحي، الذي يعد رافداً رئيسياً لدعم النمو الاقتصادي المستدام. وأشار معاليه إلى أهمية توسيع التعاون في تطوير مشاريع السياحة الذكية، وتبادل الخبرات في مجالات الابتكار والترويج السياحي، بما يعزز جهود البلدين في تقديم تجارب سياحية فريدة ومستدامة. وأوضح معاليه أن دولة الإمارات تولي اهتماماً استراتيجياً بتعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية رائدة، من خلال تطوير بنية تحتية سياحية متقدمة وداعمة للاستدامة البيئية في القطاع، مشيراً إلى أن السوق البلغارية تمثل فرصة واعدة لتوسيع الاستثمارات الإماراتية في قطاع السياحة، خاصة مع تقارب الرؤى والتوجهات السياحية المشتركة في البلدين. كما ناقش الجانبان سبل تعزيز الربط الجوي وتسهيل وصول السياح وزيادة التدفقات السياحية المتبادلة، مؤكدين أهمية العمل على فتح مسارات جديدة لزوار البلدين، بما يسهم في تعزيز حركة السياحة بين الجانبين. وشهد اللقاء التطرق إلى فرص التعاون في الترويج الدولي المشترك للوجهات السياحية في الإمارات وبلغاريا، وتطوير برامج سياحية مبتكرة تستهدف السياحة خارج المواسم التقليدية، بما يسهم في تعزيز استدامة القطاع وتحقيق الفائدة المتبادلة. كما أكد الجانبان أهمية تنسيق الجهود ضمن منظمة الأمم المتحدة للسياحة، والعمل على دعم المبادرات المشتركة الرامية إلى تعزيز السياحة المستدامة عالمياً. -انتهى-


البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
الإمارات وبلغاريا تبحثان آفاق التعاون السياحي
بحث معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس مجلس الإمارات للسياحة، مع معالي ميروسلاف بورشوش، وزير السياحة في جمهورية بلغاريا، سبل تعزيز التعاون السياحي بين البلدين ودفع مسارات الشراكة نحو آفاق أوسع في مجالات السياحة والضيافة، بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتعزيز التبادل السياحي بين البلدين. وأكد معالي عبدالله بن طوق -خلال اللقاء على هامش مشاركته في منتدى السياحة العالمي الذي استضافته العاصمة التشيكية براغ- أن العلاقات الإماراتية البلغارية تشهد نمواً متزايداً في مختلف المجالات، لا سيما في القطاع السياحي، الذي يعد رافداً رئيسياً لدعم النمو الاقتصادي المستدام. وأشار معاليه إلى أهمية توسيع التعاون في تطوير مشاريع السياحة الذكية، وتبادل الخبرات في مجالات الابتكار والترويج السياحي، بما يعزز جهود البلدين في تقديم تجارب سياحية فريدة ومستدامة. وأوضح معاليه أن دولة الإمارات تولي اهتماماً استراتيجياً بتعزيز مكانتها وجهة سياحية عالمية رائدة، من خلال تطوير بنية تحتية سياحية متقدمة وداعمة للاستدامة البيئية في القطاع، مشيراً إلى أن السوق البلغارية تمثل فرصة واعدة لتوسيع الاستثمارات الإماراتية في قطاع السياحة، خاصة مع تقارب الرؤى والتوجهات السياحية المشتركة في البلدين. وناقش الجانبان سبل تعزيز الربط الجوي وتسهيل وصول السياح وزيادة التدفقات السياحية المتبادلة، مؤكدين أهمية العمل على فتح مسارات جديدة لزوار البلدين، بما يسهم في تعزيز حركة السياحة بين الجانبين. تطرق اللقاء إلى فرص التعاون في الترويج الدولي المشترك للوجهات السياحية في الإمارات وبلغاريا، وتطوير برامج سياحية مبتكرة تستهدف السياحة خارج المواسم التقليدية، بما يسهم في تعزيز استدامة القطاع وتحقيق الفائدة المتبادلة. وأكد الجانبان أهمية تنسيق الجهود ضمن منظمة الأمم المتحدة للسياحة، والعمل على دعم المبادرات المشتركة الرامية إلى تعزيز السياحة المستدامة عالمياً.


الشرق الأوسط
منذ 7 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
الحكم بالسجن على زعيم خلية تجسس روسية في بريطانيا
صدر حكم بالسجن أكثر من عشر سنوات، الاثنين، على زعيم خلية تجسس روسية في بريطانيا يحمل الجنسية البلغارية، حسب وكالة «أسوشييتد برس». وقال ممثلو الادعاء العام إن أورلين روسيف (47 عاماً) قاد مجموعة من خمسة بلغاريين عرّضوا أرواحاً للخطر لأنهم نفذوا عمليات في المملكة المتحدة وألمانيا والنمسا وإسبانيا والجبل الأسود بين عامي 2020 و2023 نيابة عن الاستخبارات الروسية. واستهدفت المجموعة صحافيين ودبلوماسيين والقوات الأوكرانية وناقشوا اختطاف أو قتل معارضي الكرملين، وهو ما وصفه دومينيك مورفي، رئيس وحدة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية لندن، بأنه «تجسس على نطاق واسع لصالح روسيا». وأضاف ممثلو الادعاء أن روسيف عمل لصالح عميل روسي مزعوم يدعى جان مارساليك، وهو مواطن نمساوي مطلوب للإنتربول بتهمتي الاحتيال والاختلاس بعد انهيار شركة «وايركارد» الألمانية لمعالجة المدفوعات في عام 2020 ومكان وجوده غير معروف. وقال القاضي نيكولاس هيليارد إن روسيف تورط في ست عمليات معقدة وكانت لديه مجموعة من وثائق الهوية المزيفة التي جعلت جريمته في غاية الخطورة. وصدر الحكم على روسيف بالسجن لمدة 10 أعوام وثمانية أشهر لاعترافه بالذنب في الاتهامات بالتجسس وحيازة وثائق هوية مزورة. وصدر حكم بحق مساعده بيسر دشامبازوف (44 عاماً) بالسجن لمدة 10 أعوام وشهرين لاعترافه بالذنب في التهم نفسها. وكانت هيئة محلفين قد أدانت كاترين إيفانوفا (33 عاماً) وفانيا جابيروفا (30 عاماً) وتيهومير إيفانوف إيفانشيف (39 عاماً) في مارس (آذار) بتهمة التآمر للتجسس لصالح دولة عدو. وصدر الحكم على إيفانوفا بالسجن لمدة 9 أعوام و8 أشهر. واعترف إيفان ستويانوف (33 عاماً) وهو مقاتل في فنون القتال المختلطة، بالتجسس لصالح روسيا.


رؤيا نيوز
منذ 7 أيام
- منوعات
- رؤيا نيوز
أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من المنح المقدمة من بلغاريا للعام الدراسي 2025-2026- رابط
اعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من المنح المقدمة من حكومة جمهورية بلغاريا الصديقة للعام الدراسي 2025-2026. وتاليا الاسماء عبر موقعنا:


رائج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رائج
اختراع سلة مهملات تعمل بالذكاء الاصطناعي.. تفرز النفايات
في عالم يشهد تسارعا غير مسبوق في وتيرة التطور التكنولوجي، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد مفهوم نظري، بل أصبح جزءا لا يتجزأ من جوانب حياتنا اليومية، وغالبا ما نستخدمه دون حتى أن نعي ذلك. وفي خطوة مبتكرة، تسعى شركة "Ameru" الناشئة إلى دمج هذه التقنية المتطورة في مكان غير متوقع: صناديق القمامة. تقدم "Ameru" سلة مهملات ذكية لا تتحدث إليك، ولكنها تقوم بمهمة فرز النفايات نيابة عنك بكفاءة عالية. هذه السلة المتصلة بالإنترنت، تطمح إلى أن تصبح أحدث إضافة لا غنى عنها للمكاتب التي تتبنى مبادئ الاستدامة البيئية. يتم تصنيع هذه السلة في بلغاريا بواسطة "Ameru"، وهي مجهزة بكاميرا عالية الدقة بدقة 8 ميجابكسل ووحدة معالجة ذكية تمكن السلة من التعرف على أنواع النفايات المختلفة التي يتم إلقاؤها، وتحليلها بدقة، وفرزها تلقائيا في الحاويات المخصصة. والأكثر من ذلك، فإنها تقدم تقريرا شهريا مفصلا عن أنواع وكميات النفايات التي تم فرزها. لا شك أن هذا المنتج يمثل ثورة تكنولوجية صغيرة في مجال إدارة النفايات. ومع ذلك، يثار التساؤل عما إذا كان هناك عدد كاف من الأشخاص أو المؤسسات المستعدين لدفع مبلغ كبير مقابل سلة مهملات للفرز؟ هل تستحق الثمن؟ صحيح أن هذه السلة يبلغ سعرها أربعة آلاف يورو، لكنها، في المقابل، تقوم بمعظم المهام الأخرى المتعلقة بفرز النفايات بكفاءة عالية. تتضمن منصة آلية وحجرة داخلية مقسمة إلى أربعة أقسام مخصصة لأنواع مختلفة من النفايات: الزجاج، والبلاستيك، والورق، والنفايات العضوية. آلية العمل بسيطة ومبتكرة: عند وضع أي نوع من النفايات على المنصة المخصصة، تقوم الكاميرا المدمجة بالتقاط صورة لها وتحليلها. يقوم نظام الذكاء الاصطناعي المتقدم بتصنيف هذه النفايات ضمن ما يصل إلى تسعين فئة مختلفة، ثم يتم توجيهها تلقائيا إلى الحاوية المناسبة. ولتلبية احتياجات المشككين في الأنظمة الآلية بالكامل، يتيح النظام إمكانية التحقق اليدوي من قرار الفرز عبر شاشة لمس صغيرة مدمجة في السلة. على الورق، تبدو العملية سلسة ومباشرة. لكن على أرض الواقع، يتطلب تشغيل هذه السلة الذكية توفر اتصال إنترنت موثوق به، ومستوى معين من الإلمام بالتكنولوجيا الحديثة، والأهم من ذلك، ميزانية مالية قادرة على استيعاب هذا السعر الذي يتجاوز آلاف اليوروهات. من الواضح أن هذا المنتج لا يستهدف الأسر ذات الدخل المحدود، بل يركز بشكل أساسي على الشركات، والمدارس، والمطارات، وغيرها من المؤسسات الكبيرة. ومع ذلك، ترى شركة "Ameru" أن هذا الاستثمار قد يكون مجديا على المدى الطويل، حيث يمكن استرداد المبلغ المدفوع في غضون بضع سنوات فقط بفضل التوفير الناتج عن الإدارة الفعالة للنفايات وتقليل تكاليف التخلص منها. يبقى أن نرى ما إذا كانت هذه الرؤية ستتحقق على أرض الواقع وسيتبنى السوق هذا الابتكار المكلف.