أحدث الأخبار مع #بندرعباس


الغد
منذ 2 أيام
- سياسة
- الغد
أول تعليق من خامنئي على انفجار "بندر عباس"
دعا المرشد الإيراني علي خامنئي، الأحد، إلى تحقيق كامل في الانفجار الذي وقع في مدينة بندر عباس جنوب إيران وأدى لمقتل وجرح العشرات. ووجه خامنئي رسالة أعرب فيها عن بالغ أسفه وحزنه لما وقع، داعيا السلطات الأمنية والقضائية إلى التحقيق الكامل في الحادث وكشف أي حالات إهمال أو تعمد قد تكون وراء الكارثة، ومحاسبة المسؤولين وفق القوانين المرعية. اضافة اعلان وشدد خامنئي في رسالته على "وجوب قيام المسؤولين الأمنيين والقضائيين بإجراء تحقيق دقيق لاكتشاف أي تقصير أو سوء إدارة أو تعمد أدى إلى وقوع الحادث". كما أكد "أن التعامل مع مثل هذه الحوادث يجب أن يكون بمنتهى الجدية والمسؤولية لمنع تكرارها مستقبلا". وأضاف: "يجب على جميع المسؤولين أن يعتبروا أنفسهم مسؤولين عن منع الحوادث المأساوية والمدمرة". كانت تحقيقات إيرانية أولية قد أشارت إلى أن انفجارا وقع في ميناء "شهيد رجائي" في مدينة بندر عباس جنوب إيران، ونجم عن انفجار في حاويات يُعتقد أنها كانت تحتوي على مواد كيميائية خطرة، مثل بيركلورات الصوديوم، وهي مادة تُستخدم في صناعة وقود الصواريخ. ووفقا لآخر الإحصاءات الرسمية الصادرة عن وسائل إعلام الإيرانية، فقد وصل عدد ضحايا الانفجار إلى 40 قتيلا وأكثر من 1,200 مصاب. وقد تسببت هذه الكارثة في أضرار جسيمة بالبنية التحتية للميناء، بما في ذلك تدمير حاويات شحن وانهيار مبانٍ مجاورة، فضلا عن إغلاق المدارس والمكاتب. ويعد الميناء التجاري هو الأكبر في إيران حيث تجري فيه أكثر من 85 بالمئة من حركة الشحن البحري في إيران.-(وكالات)


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
إحباط تهريب شحنتي مواد عسكرية للحوثيين
أفاد الإعلام العسكري اليمني، بإحباط تهريب شحنتي مواد عسكرية في البحر الأحمر ، كانت في طريقها لجماعة الحوثي الإرهابية، من بينها 3 ملايين صاعق (قادح تفجير) وعشرات من أجهزة الاتصالات الفضائية، وذلك بالتزامن مع هجمات للجماعة في تعز. وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه الجبهات بين مليشيات الحوثي وقوات الجيش تهدئة ميدانية منذ أبريل (نيسان) 2022، وسط توقف لمسار السلام الذي تقوده الأمم المتحدة بسبب انخراط الجماعة المدعومة من إيران في التصعيد الإقليمي. وأوضح الإعلام العسكري، أن دوريات من اللواء الأول مشاة بحري وخفر السواحل نفذت عمليتين منفصلتين، بناءً على معلومات دقيقة من شُعبة الاستخبارات العامة في قوات الجيش ، حيث تمكنت خلالها من اعتراض وضبط سفينتين شراعيتين على متنهما كميات كبيرة من الأدوات التي تُستخدم في صناعة المتفجرات، وكذلك منظومة اتصال فضائي كانت في طريقها إلى الجماعة الحوثية. وأظهرت التحقيقات الأولية مع طاقم السفينتين الصغيرتين وعددهم 14 بحاراً ارتباطهم بالحوثيين، حيث كانوا في طريقهم إلى ميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة ومعهم 3 ملايين صاعق وأسلاك بطول إجمالي 3600 كيلومتر، وكذلك 64 جهاز اتصال فضائي. ويستخدم الحوثيون الصواعق المضبوطة (قوادح التفجير) في الزوارق المفخخة والطائرات الانتحارية المسيَّرة وحقول الألغام التحكمية بالبطاريات، أو عن بُعد، أو بالأشعة تحت الحمراء، بينما تُستخدم الأسلاك في ربط شبكات المتفجرات ببعضها. طبقاً لما أورده الإعلام العسكري. وسبق للقوات اليمنية والدولية إحباط كثير من شحنات الأسلحة ذات المنشأ الإيراني سواء في جنوب البحر الأحمر أو في بحر العرب، أو في المنافذ البرية التابعة للحكومة الشرعية. ميناء بندر عباس الإيراني مركزاً رئيسياً لتهريب الأسلحة: في أول تعليق حكومي على ضبط شحنتي المواد العسكرية، قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني إن هذه الشحنات تجسيد واضح لاستمرار النظام الإيراني في تزويد الحوثيين بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرطاً في جهود لخفض التوتر. وأضاف الإرياني في تغريد على منصة آ«إكسآ» بالقول: آ«إن الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكاً جاداً في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وبحسب الوزير الإرياني، فإن انطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس، يقدّم دليلاً جديداً على استمرار آ«الحرس الثوريآ» الإيراني في استخدام هذا الميناء مركزاً رئيسياً لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمهم الحوثيون. وأثنى الإرياني على الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل، في حماية السواحل اليمنية، وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية للحوثيين، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. وطالب وزير الإعلام، المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة للحوثيين، بوصفها انتهاكاً صارخاً لقرار مجلس الأمن الدولي. وشدد على الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف الحوثيين آ«منظمة إرهابية أجنبيةآ»، أسوة بالولايات المتحدة وعدد من الدول، بوصفها خطراً لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين. تصعيد ميداني في سياق خروقات مليشيا الحوثي، للتهدئة القائمة مع قوات الجيش، افاد الإعلام العسكري في قوات الجيش، ان الجماعة قامت بشن قصف مدفعي، مساء السبت، استهدف المدنيين في الأحياء السكنية شمال مدينة تعز (جنوبي غرب). ونقل الموقع الرسمي للجيش (سبتمبر نت) عن مصادر محلية في تعز قولها إن الحوثيين شنوا قصفًا مدفعياً بقذائف آ«الهاونآ» استهدف منازل في حي آ«الزنوجآ»، والمناطق المحيطة بمعسكر الدفاع الجوي، ما أثار حالة من الهلع والخوف بين السكان. إضافة إلى ذلك، اكدت المصادر الرسمية اليمنية، أقدام مليشيا الحوثي على تفجير منزل في منطقة الشقب التابعة لمديرية صبر الموادم جنوب تعز، يملكه المواطن ماجد علي محمد غالب. وذكرت المصادر أن الحوثيين استخدموا عبوات ناسفة شديدة الانفجار في عملية التفجير، للمنزل الواقع أسفل آ«تبة الصالحينآ» التي حولتها الجماعة إلى موقع عسكري لاستهداف المدنيين وقصف القرى المجاورة. ونقلت المصادر عن لجنة الرصد الحقوقية بمنطقة الشقب قولها إن هذه الجريمة ترفع حصيلة المنازل التي فجرتها الجماعة في المنطقة إلى 125 منزلًا منذ سبتمبر (أيلول) 2015 وحتى مايو (أيار) 2025، ما يعكس حجم الانتهاكات الممنهجة التي ترتكبها الجماعة بحق المدنيين في تعز. ويتخوف اليمنيون من سعي الحوثيين إلى تفجير الحرب مجدداً ونسف جهود التهدئة ومساعي السلام، خصوصاً في ظل استمرار الجماعة تحشيد المجندين، وتعزيز الجبهات، وتحصين المواقع بامتداد خطوط التماس لا سيما في محافظة مأرب وجنوب محافظة الحديدة وفي محافظتي تعز والضالع.


الغد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
إيران: ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار ميناء إلى 18 قتيلا و800 مصاب
أعلنت منظمة الطوارئ الإيرانية، اليوم الأحد، ارتفاع ضحايا الانفجار في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس جنوبي إيران إلى 18 قتيلاً، وأكثر من 800 مصاب. اضافة اعلان وشهد ميناء "شهيد رجائي" بمدينة بندر عباس الساحلية جنوبي إيران أمس السبت، انفجارا هائلا وشعر السكان في المنطقة المحيطة بهزة أرضية. ووفقا لوكالة أنباء "إلنا" الإيرانية، صرح المتحدث باسم منظمة إدارة الأزمات، أن "سبب الانفجار كان التخزين غير الآمن للمواد الكيميائية داخل الحاويات". وسارعت فرق الإنقاذ والإسعاف الإيرانية إلى المكان لتحصي الجرحى والقتلى، مع عمليات إخلاء لمكان الحادث ونقل المصابين.


حضرموت نت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟
: اخبار اليمن| علق معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، على عملية ضبط القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الاحمر، شحنتين بحريتين محمّلتين بمواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة، انطلقتا من ميناء بندر عباس الإيراني، مرورا بالقرن الافريقي، في طريقها لمليشيا الحوثي الإرهابية عبر موانئ الحديدة. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، ان هذه العملية تؤكد استمرار ايران في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المليشيا، في خرق فاضح للقرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 2216. وأشار الإرياني إلى ان الشحنتين اللتين تم اعتراضهما في 1 أبريل، 16 ابريل 2025م، على متن سفينتين شراعيتين، كانتا تحملان كميات ضخمة من مواد تدخل في صناعة المتفجرات، بينها 'كوارتكس' يحتوي على مادتي RDX وPETN، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين صاعق تفجير، وأسلاك تفجيرية بطول إجمالي يصل إلى 3600 كيلومتر، و64 جهاز اتصال فضائي، ومنظومة اتصالات فضائية متكاملة. وأضاف: 'تستخدم منظومات الاتصال والمواد شديدة الانفجار، والصواعق، التي حاولت إيران تهريبها لمليشيا الحوثي في زرع حقول الألغام التي تُدار بالبطاريات أو عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وربط شبكات التفجير المعقدة، وهي أدوات قتل جماعي تستهدف اليمنيين، كما تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيرة الانتحارية، التي نفذت بواسطتها مئات الهجمات الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، مهددة بذلك أمن البحر الأحمر والممرات الحيوية للتجارة العالمية'. كما أكد الوزير الإرياني ان هذه الشحنات تعد تجسيدا واضحا لاستمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيا الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرط في جهود لخفض التوتر، مشيرا في ذات السياق، إلى ان الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكا جادا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وتابع: 'كما أن إنطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس الإيراني، يقدّم دليلا جديدا على استمرار الحرس الثوري الإيراني في استخدام هذا الميناء كمركز رئيسي لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمتها مليشيا الحوثي الإرهابية'. وثمّن وزير الإعلام معمر الإرياني ثتمينا عاليا تلك الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية، في حماية السواحل اليمنية وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيا الحوثي الإرهابية، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. واختتم الوزير الإرياني تغريدته، بمطالبة المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي التي تمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا ك 'منظمة إرهابية عالمية'، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول، باعتبارها خطرا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين.


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟
علق معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، على عملية ضبط القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الاحمر، شحنتين بحريتين محمّلتين بمواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة، انطلقتا من ميناء بندر عباس الإيراني، مرورا بالقرن الافريقي، في طريقها لمليشيا الحوثي الإرهابية عبر موانئ الحديدة. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، ان هذه العملية تؤكد استمرار ايران في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المليشيا، في خرق فاضح للقرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 2216. وأشار الإرياني إلى ان الشحنتين اللتين تم اعتراضهما في 1 أبريل، 16 ابريل 2025م، على متن سفينتين شراعيتين، كانتا تحملان كميات ضخمة من مواد تدخل في صناعة المتفجرات، بينها "كوارتكس" يحتوي على مادتي RDX وPETN، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين صاعق تفجير، وأسلاك تفجيرية بطول إجمالي يصل إلى 3600 كيلومتر، و64 جهاز اتصال فضائي، ومنظومة اتصالات فضائية متكاملة. وأضاف: "تستخدم منظومات الاتصال والمواد شديدة الانفجار، والصواعق، التي حاولت إيران تهريبها لمليشيا الحوثي في زرع حقول الألغام التي تُدار بالبطاريات أو عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وربط شبكات التفجير المعقدة، وهي أدوات قتل جماعي تستهدف اليمنيين، كما تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيرة الانتحارية، التي نفذت بواسطتها مئات الهجمات الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، مهددة بذلك أمن البحر الأحمر والممرات الحيوية للتجارة العالمية". كما أكد الوزير الإرياني ان هذه الشحنات تعد تجسيدا واضحا لاستمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيا الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرط في جهود لخفض التوتر، مشيرا في ذات السياق، إلى ان الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكا جادا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وتابع: "كما أن إنطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس الإيراني، يقدّم دليلا جديدا على استمرار الحرس الثوري الإيراني في استخدام هذا الميناء كمركز رئيسي لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمتها مليشيا الحوثي الإرهابية". وثمّن وزير الإعلام معمر الإرياني ثتمينا عاليا تلك الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية، في حماية السواحل اليمنية وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيا الحوثي الإرهابية، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. واختتم الوزير الإرياني تغريدته، بمطالبة المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي التي تمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا ك "منظمة إرهابية عالمية"، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول، باعتبارها خطرا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين.