أحدث الأخبار مع #بنكANZ


الحدث
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الحدث
تراجع الدولار ينهي موجة مكاسب استمرت شهراً بفعل خفض التصنيف الائتماني والتوترات التجارية
شهد الدولار الأمريكي بداية ضعيفة لتداولات الأسبوع في الأسواق الآسيوية اليوم الاثنين، حيث سجل تراجعًا طفيفًا ليوقف بذلك سلسلة من المكاسب استمرت لأربعة أسابيع متتالية. وجاء هذا التراجع عقب قرار مفاجئ من وكالة التصنيف الائتماني "موديز" بخفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، وذلك في ظل استمرار التوترات التجارية العالمية وتأثيرها السلبي على ثقة المستثمرين في الاقتصاد الأمريكي. وكان الدولار الأمريكي قد سجل ارتفاعًا بنسبة 0.6% أمام سلة من العملات الرئيسية خلال الأسبوع الماضي، مدفوعًا بهدنة مؤقتة ظهرت في النزاع التجاري المحتدم بين الولايات المتحدة والصين، الأمر الذي ساهم في تخفيف حدة المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي وشجع على ارتفاع معنويات الأسواق. إلا أن بيانات اقتصادية أمريكية صدرت مؤخرًا كشفت عن ارتفاع في أسعار الواردات وتراجع في مؤشرات ثقة المستهلكين، مما أثار مجددًا حالة من القلق وعدم اليقين بين المستثمرين. وفي خطوة فاجأت الأسواق المالية يوم الجمعة الماضي، قامت وكالة "موديز" بخفض التصنيف الائتماني الأعلى للولايات المتحدة درجة واحدة، مستندة في قرارها إلى الارتفاع المتواصل في حجم الدين العام الأمريكي الذي تجاوز حاجز الـ 36 تريليون دولار. وعلقت مهاجبين زمان، رئيسة قسم أبحاث أسواق الصرف الأجنبي في بنك ANZ، على هذا التطور قائلة: «إن التركيز المتزايد على المخاطر التي تهدد النمو الاقتصادي داخل الولايات المتحدة والأجندة الاقتصادية التي تتبناها الإدارة الأمريكية الحالية قد يؤدي في نهاية المطاف إلى تراجع مكانة الدولار كملاذ آمن يلجأ إليه المستثمرون في أوقات الأزمات». وعلى الصعيد السياسي، أكد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية أجريت معه يوم الأحد الماضي أن الرئيس دونالد ترامب يعتزم المضي قدمًا في تطبيق خططه لفرض رسوم جمركية على الشركاء التجاريين الذين لا يبدون "نية حسنة" في المفاوضات التجارية، الأمر الذي يضيف المزيد من الضغوط السلبية على الأسواق المالية العالمية. وفي الوقت نفسه، تواجه خطة ترامب الطموحة لخفض الضرائب معارضة قوية داخل صفوف حزبه الجمهوري، حيث من المتوقع على نطاق واسع أن تؤدي هذه الخطة إلى زيادة الدين العام الأمريكي بمقدار يتراوح ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار خلال العقد القادم. وقد تأثر سعر صرف الدولار الأمريكي سلبًا أمام عدد من العملات الرئيسية الأخرى، حيث انخفض بنسبة 0.3% أمام الين الياباني ليصل إلى مستوى 145.22 ين للدولار الواحد، كما تراجع بنسبة 0.2% أمام الفرنك السويسري الذي يعتبر تقليديًا أيضًا ملاذًا آمنًا للمستثمرين في أوقات عدم الاستقرار. في المقابل، سجل الدولار الأسترالي ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.1% ليصل إلى 0.6409 دولار أمريكي، وذلك قبيل الاجتماع المرتقب لبنك الاحتياطي الأسترالي يوم الثلاثاء القادم، والذي من المرجح على نطاق واسع أن يشهد قرارًا بخفض سعر الفائدة الرئيسي. كما ارتفع سعر صرف اليورو بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1185 دولار، وصعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1% مسجلاً 1.3299 دولار، فيما زاد سعر صرف الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.1% ليصل إلى 0.5888 دولار. وتستمر الأسواق العالمية في مراقبة التطورات الاقتصادية والسياسية التي تؤثر بشكل مباشر على تحركات أسعار صرف العملات الرئيسية.


الرأي العام
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الرأي العام
النفط يستقر مع ترقب المستثمرين محادثات إيران والولايات المتحدة وبيانات الصين
استقرت أسعار النفط دون تغير يذكر، يوم الاثنين، مع ترقب المستثمرين لنتيجة المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة وبيانات اقتصادية رئيسية من الصين لتقييم أثر التوترات التجارية مع الولايات المتحدة على طلبها على السلع الأولية. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 5 سنتات لتصل إلى 65.36 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 00:22 بتوقيت غرينتش، بينما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.52 دولاراً للبرميل، مرتفعاً 3 سنتات. وارتفعت العقود بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد أن وافقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على وقف مؤقت للحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوماً، وخلال هذه الفترة سيخفض الجانبان التعريفات الجمركية بشكل حاد. ومن المقرر أن تصدر الصين مجموعة من البيانات، بما في ذلك الناتج الصناعي، في وقت لاحق من اليوم الاثنين. وقال محللون في بنك ANZ في مذكرة 'أي علامة ضعف قد تضعف المعنويات التي عززها توقف الولايات المتحدة عن فرض الرسوم الجمركية على الصين'. وقال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، أمس الأحد، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقاً على عدم تخصيب اليورانيوم، وهو التعليق الذي أثار انتقادات سريعة من طهران. وفي الولايات المتحدة، خفض المنتجون عدد منصات النفط العاملة بمقدار منصة واحدة إلى 473 الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ كانون الثاني/ يناير الماضي، حسبما قالت شركة بيكر هيوز في تقريرها الأسبوعي، مع استمرارهم في التركيز على خفض الإنفاق الذي قد يبطئ نمو إنتاج النفط الأمريكي هذا العام.


الوئام
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الوئام
الدولار يتراجع وينهي مكاسب استمرت لأربعة أسابيع
شهد الدولار الأمريكي بداية متواضعة في تداولات السوق الآسيوية يوم الاثنين، حيث تراجع طفيفاً بعد موجة من المكاسب استمرت لأربعة أسابيع، وذلك عقب قرار مفاجئ لوكالة 'موديز' بخفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، في ظل تواصل التوترات التجارية وتأثيرها على ثقة المستثمرين. جاء ارتفاع الدولار الأسبوع الماضي بنسبة 0.6% أمام سلة من العملات الرئيسية نتيجة هدنة مؤقتة في النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، ما خفف المخاوف من ركود عالمي ورفع معنويات الأسواق، إلا أن بيانات اقتصادية صدرت مؤخراً أظهرت ارتفاعاً في أسعار الواردات وتراجعاً في ثقة المستهلكين، مما أثار قلق المستثمرين مجدداً. وفي خطوة أثارت دهشة الأسواق يوم الجمعة، خفضت وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني الأعلى للولايات المتحدة درجة واحدة، مستندة إلى تصاعد الدين العام الأميركي الذي وصل إلى 36 تريليون دولار. وعلقت مهاجبين زمان، رئيسة أبحاث الصرف الأجنبي في بنك ANZ، قائلة: «التركيز على مخاطر النمو داخل الولايات المتحدة والأجندة الاقتصادية للإدارة الأميركية قد يؤدي إلى تراجع مكانة الدولار كملاذ آمن». على الصعيد السياسي، أكد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية الأحد، أن الرئيس دونالد ترامب يعتزم المضي قدماً في فرض الرسوم الجمركية على الشركاء التجاريين الذين لا يظهرون نية حسنة في المفاوضات، مما يضيف مزيداً من الضغوط على الأسواق. وفي الوقت ذاته، تواجه خطة ترامب الضخمة لخفض الضرائب معارضة داخل حزبه الجمهوري، حيث يُتوقع أن تزيد هذه الخطة الدين العام الأميركي بين 3 إلى 5 تريليونات دولار خلال العقد المقبل. تأثر الدولار أمام عدد من العملات المهمة، حيث انخفض بنسبة 0.3% أمام الين الياباني ليصل إلى 145.22 ين، وتراجع بنسبة 0.2% أمام الفرنك السويسري الذي يعتبر أيضاً ملاذاً آمناً. بالمقابل، ارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.1% إلى 0.6409 دولار أمريكي، قبيل اجتماع بنك الاحتياطي الأسترالي المتوقع يوم الثلاثاء والذي من المرجح أن يشهد خفضاً في سعر الفائدة. كما صعد اليورو بنسبة 0.2% إلى 1.1185 دولار، وارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1% مسجلاً 1.3299 دولار، فيما زاد الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.1% إلى 0.5888 دولار، مع استمرار الأسواق في ترقب التطورات الاقتصادية والسياسية التي تؤثر على تحركات العملات العالمية.


شفق نيوز
منذ 12 ساعات
- أعمال
- شفق نيوز
النفط يستقر مع ترقب المستثمرين محادثات إيران والولايات المتحدة وبيانات الصين
شفق نيوز/ استقرت أسعار النفط دون تغير يذكر، يوم الاثنين، مع ترقب المستثمرين لنتيجة المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة وبيانات اقتصادية رئيسية من الصين لتقييم أثر التوترات التجارية مع الولايات المتحدة على طلبها على السلع الأولية. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 5 سنتات لتصل إلى 65.36 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 00:22 بتوقيت غرينتش، بينما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.52 دولاراً للبرميل، مرتفعاً 3 سنتات. وارتفعت العقود بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد أن وافقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على وقف مؤقت للحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوماً، وخلال هذه الفترة سيخفض الجانبان التعريفات الجمركية بشكل حاد. ومن المقرر أن تصدر الصين مجموعة من البيانات، بما في ذلك الناتج الصناعي، في وقت لاحق من اليوم الاثنين. وقال محللون في بنك ANZ في مذكرة "أي علامة ضعف قد تضعف المعنويات التي عززها توقف الولايات المتحدة عن فرض الرسوم الجمركية على الصين". وقال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، أمس الأحد، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقاً على عدم تخصيب اليورانيوم، وهو التعليق الذي أثار انتقادات سريعة من طهران. وفي الولايات المتحدة، خفض المنتجون عدد منصات النفط العاملة بمقدار منصة واحدة إلى 473 الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ كانون الثاني/ يناير الماضي، حسبما قالت شركة بيكر هيوز في تقريرها الأسبوعي، مع استمرارهم في التركيز على خفض الإنفاق الذي قد يبطئ نمو إنتاج النفط الأمريكي هذا العام.

سكاي نيوز عربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الحرب التجارية تدفع أسعار النفط نحو أكبر تراجع شهري منذ 2021
أكبر خسارة شهرية منذ أكثر من 3 أعوام تراجعت العقود الآجلة لخام برنت ، الأربعاء، بمقدار 75 سنتاً، أو ما يعادل 1.17 بالمئة، إلى 63.50 دولار للبرميل. كما هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 79 سنتاً بنسبة 1.31 بالمئة إلى 59.63 دولار للبرميل. وبذلك يكون خام برنت قد خسر 15 بالمئة من قيمته هذا الشهر، مقابل انخفاض بنحو 17 بالمئة لخام غرب تكساس، وهو أكبر تراجع شهري من حيث النسبة المئوية منذ نوفمبر 2021، بحسب بيانات "رويترز". رسوم ترامب تشعل فتيل التراجع الضغوط بدأت مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع أبريل فرض رسوم جمركية شاملة على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ما دفع الصين للرد برسوم مضادة على واردات أميركية، لتتصاعد التوترات بين أكبر مستهلكين للنفط في العالم. وهذا التصعيد ساهم في دفع الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ أربع سنوات. تراجع ثقة المستثمرين وتصاعد المخاوف انعكست المخاوف التجارية على ثقة المستثمرين في الأسواق، فقد أظهر استطلاع أجرته "رويترز" أن الرسوم الجمركية الأميركية زادت من احتمالية دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود هذا العام. كما أظهرت بيانات رسمية انخفاض ثقة المستهلكين الأميركيين لأدنى مستوياتها في خمس سنوات تقريباً في أبريل. وفي الصين، سجل نشاط المصانع أكبر انكماش له منذ 16 شهراً، ما يعزز التوقعات بتباطؤ الطلب العالمي على الوقود. تحليل: البيانات الأميركية الإيجابية مؤقتة قال دانييل هاينز، محلل شؤون السلع في بنك ANZ، إن "المخاوف المتعلقة بالطلب في ظل الحرب التجارية تضعف معنويات المستثمرين"، مضيفاً أن التحسن الأخير في البيانات الأميركية ربما كان مدفوعاً بالتخزين المؤقت قبل فرض الرسوم، وهو ما بدأ يتلاشى الآن. محاولات للتهدئة لكنها غير كافية رغم مؤشرات على تخفيف التوترات، مثل توقيع ترامب لأوامر تقلل من وطأة الرسوم الجمركية على السيارات، إلا أن السوق لا تزال تتعرض لضغوط. ويرى محللون أن سياسة إدارة ترامب التي تفضل أسعار نفط منخفضة من أجل كبح التضخم، تواصل الضغط على الأسواق. ارتفاع المخزونات الأميركية يزيد الضغوط على صعيد المعروض، أفادت بيانات معهد البترول الأميركي بارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بمقدار 3.8 مليون برميل الأسبوع الماضي. ومن المقرر صدور بيانات رسمية لاحقاً اليوم، مع توقعات بزيادة إضافية قدرها 400 ألف برميل.