أحدث الأخبار مع #بوسطن


اليمن الآن
منذ 20 ساعات
- صحة
- اليمن الآن
بصفقة ملياري دولار.. "جلاكسو سميث كلاين" تستحوذ على علاج واعد لأمراض الكبد
أعلنت شركة الأدوية البريطانية "جلاكسو سميث كلاين" عن استحواذها على عقار تجريبي مبتكر لعلاج أمراض الكبد من شركة "بوسطن" للأدوية، في صفقة تصل قيمتها إلى ملياري دولار، ضمن استراتيجية لتعزيز محفظتها من العلاجات المتقدمة. وأوضحت الشركة في بيان رسمي، أن الصفقة تتضمن دفعة أولى بقيمة 1.2 مليار دولار، على أن يتم سداد المبلغ المتبقي على مراحل، وفقًا لتقدم التجارب السريرية للعقار الجديد. كما أشارت إلى أن دراسات إضافية تُجرى حاليًا لتقييم فاعلية العقار في علاج أمراض الكبد المرتبطة بالكحول، حيث أظهرت النتائج الأولية قدرة الدواء على وقف التليف الكبدي أو عكسه في بعض الحالات. وتأتي هذه الصفقة في وقت يشهد فيه قطاع الأدوية منافسة متصاعدة لتطوير علاجات فعالة لأمراض الكبد المزمنة، في ظل تزايد أعداد المصابين حول العالم.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- صحة
- اليوم السابع
بعد نجاح زراعة كلى من "خنزير".. أبرز المراحل التاريخية لزراعة الأعضاء
بعد نجاح تجربة زراعة الكلى من "خنزير" معدل وراثيًا، والتى تم إجراؤها يناير الماضى بالولايات المتحدة الأمريكية، لمريض يدعى تيم أندروز ، نشر موقع "CNN" تقريرًا يتضمن أبرز المراحل التاريخية لجراحات زراعة الأعضاء. وتم إجراء 48 ألف جراحة منها العام الماضى في الولايات المتحدة فقط، وتمهد التجارب المبكرة في مجال زراعة الأعضاء بين الكائنات الحية، أي نقل أعضاء الحيوانات إلى البشر، الطريق لإنقاذ الأرواح، خاصة بالنسبة للمرضى الذين يجدون صعوبة في إيجاد متبرعين متطابقين معهم. نقطة البداية في أوائل القرن العشرين، حاول الدكتور ماثيو جابولاي جعل عضو حيواني يعمل لصالح الإنسان، و في عام 1906، في مدينة ليون الفرنسية، قام جابولاي بربط كلية خنزير بمرفق امرأة تبلغ من العمر ٤٨ عامًا، واختار تلك المنطقة لسهولة الوصول إليها، كان الدم يدور عبر الكلية، وكانت الكلية تُنتج البول، رغم ذلك فشلت كلية الخنزير بسرعة، وتوفي المريضة بعد فترة وجيزة بسبب العدوى. أول عملية زرع ناجحة للإنسان في عام 1954، أجريت أول عملية ناجحة لزراعة الأعضاء البشرية في العالم، على يد الدكتور جوزيف إي. موراي في ما يسمى الآن بمستشفى بريجهام والنساء في بوسطن، وذلك عندما أخذ موراي كلية من رونالد هيريك، البالغ من العمر 22 عامًا، وزرعها في شقيقه التوأم ريتشارد، ولأنهما كانا متطابقين، ظن جهاز ريتشارد المناعي أن العضو الجديد خاص به، مما منعه من رفض العضو الغريب، وبالفعل عاش ريتشارد هيريك ثماني سنوات أخرى، ولم يعانِ شقيقه المتبرع بالأعضاء من أي آثار جانبية ضارة. وبسبب إنجازه الطبي غير المسبوق،ـ حصل موراى على جائزة نوبل في الطب ، لكن بسبب عدم التوصل للأدوية المثبطة للمناعة في تلك الفترة، أصبحت هناك قناعة بأن تلك الجراحات لن تنجح إلا مع التوائم المتطابقة، الذين اعتقدت أن أنظمتهم المناعية أن العضو الغريب هو عضوهم. لكن الأمر تغير عام 1962، عندما تم زراعة كلية من متبرع متوفى إلى إنسان لا تربطه به صلة قرابة، وكان يعالج بدواء مثبط للمناعة، وعاش المريض أكثر من عام، وزادت مدة بقائه على قيد الحياة عندما اكتشف الأطباء أن مثبطات المناعة تُعطي نتائج أفضل عند إعطائها مع الستيرويد بريدنيزون. التوسع في جراحات زراعة الأعضاء بدأ أطباء زراعة الأعضاء بإجراء تجارب على الكلى، لأن الإنسان يمتلك كليتين ولا يستطيع العيش إلا بواحدة، كما أُتيحت للمرضى فرصة غسيل الكلى في حال فشل عملية الزرع، لكن بحلول أواخر ستينيات القرن الماضي، بدأوا بإجراء تجارب على الكبد والبنكرياس، وفي عام ١٩٦٧، أجرى الجراح الجنوب أفريقي الدكتور كريستيان بارنارد من مستشفى غروت شور في كيب تاون أول عملية زرع قلب، عندما زرع قلب شاب يبلغ من العمر ٢٥ عامًا لرجل يبلغ من العمر ٥٣ عامًا كان يحتضر بسبب مرض قلبي مزمن ، لكنه توفى بعد ١٨ يومًا بسبب التهاب رئوي، وعاش مريض برنارد الثاني الذي خضع لعملية زرع قلب قرابة 19 شهرًا. أما مريضاه الخامس والسادس فقد عاشا قرابة 13 و24 عامًا على التوالي. بحلول تسعينيات القرن الماضي، أتاحت مثبطات المناعة، آفاقًا جديدة لزراعة أنسجة متعددة، في عام ١٩٩٨، أجرى الدكتور جان ميشيل دوبرنارد أول عملية جراحية لزراعة اليد في ليون، فرنسا، وفي عام ٢٠٠٥، أجرى هو والدكتور برنارد ديفوشيل أول عملية زرع جزئي للوجه لإيزابيل دينوار، وهي امرأة فقدت جزءًا من وجهها في هجوم كلب، وفي عام 2010، أجرى فريق إسباني بقيادة الدكتور خوان باريت أول عملية زرع وجه كامل. التوجه مرة أخرى للحيوانات توقفت أبحاث زراعة الأعضاء بين الكائنات الحية حتى تطوير أداة تعديل الجينات كريسبر في أوائل القرن الحادي والعشرين، حيث منحت هذه التقنية الحائزة على جائزة نوبل العلماء القدرة على تعديل جينوم الخنزير، لجعله أكثر توافقًا مع جينوم البشر، بما في ذلك إزالة تسلسلات رئيسية في الحمض النووي للخنزير، والتي من شأنها أن تؤدي إلى رفض الأعضاء بشكل شبه تلقائي لدى البشر، وقد أتاح الجمع بين ذلك وتقنيات الاستنساخ للعلماء فرصة الحفاظ على جينات متسقة وإنتاج متبرعين عالميين من الخنازير. وكان الاختبار الحقيقي في عام 2021، عندما تم زرع كلية خنزير معدلة وراثيا لمريض ميت دماغيا في مركز لانجون بجامعة نيويورك، بعدما وافقت عائلته على التبرع بجسده لإجراء تلك التجربة، وتم ربط الكلية بالأوعية الدموية في الجزء العلوي من فخذ المتلقي، خارج البطن، لمدة 54 ساعة، بينما كان الأطباء يفحصون مدى فعاليتها، بدا أن الكلية تعمل بكفاءة كلية بشرية مزروعة، ولم يلحظ الأطباء أي علامات رفض. وفي 7 يناير 2022، أجرى الجراحون في كلية الطب بجامعة ماريلاند أول عملية زرع كائن غريب في شخص حي، لديفيد بينيت، البالغ من العمر 57 عامًا، الذى كان مرضه شديدًا لدرجة لا تسمح له بزراعة قلب بشري، لكنه تمكن من الخضوع للإجراء التجريبي بموجب برنامج الاستخدام الرحيم التابع لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، والذي يسمح للمرضى الذين لا يملكون بدائل أخرى بتجربة العلاجات التجريبية، وعاش شهرين إضافيين بعد الجراجة. وكما هو الحال مع أي عملية جراحية لزراعة الأعضاء تجرى لأول مرة في العالم، فقد أدت هذه العملية إلى رؤى قيمة من شأنها أن تساعد جراحي زراعة الأعضاء على تحسين النتائج وتوفير فوائد منقذة للحياة للمرضى في المستقبل.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- صحة
- اليمن الآن
جلاكسو سميث كلاين تستحوذ على علاج واعد لأمراض الكبد
أعلنت شركة الأدوية البريطانية "جلاكسو سميث كلاين" عن استحواذها على علاج تجريبي متقدم لأمراض الكبد من شركة "بوسطن" للأدوية، وذلك في إطار مساعيها لتعزيز محفظة منتجاتها الجديدة. وذكرت "جلاكسو سميث كلاين" في بيان أن قيمة الصفقة تبلغ ملياري دولار، تتضمن دفعة أولى قدرها 1.2 مليار دولار، على أن يتم دفع المبلغ المتبقي على دفعات مرتبطة بمراحل تقدم اختبارات الدواء. وأضافت الشركة أن هناك دراسات تجرى حاليًا لتقييم فعالية الدواء في علاج أمراض الكبد المرتبطة بتناول الكحول، وقد أظهرت التجارب الأولية قدرته على عكس التليف الكبدي أو وقف تفاقم المرض.


CNN عربية
منذ يوم واحد
- علوم
- CNN عربية
ما الجهة الأنسب لسقوط البيض من دون كسره؟ باحثون يكتشفون الطريقة الأفضل
ليس سرًا أن ارتفاع أسعار البيض أصبح مصدر إزعاج للمستهلكين في الآونة الأخيرة، ما يجعل إسقاط بيضة، والتسبب في كسرها خطأ مكلفًا غير مرغوب به. لكن لا داعي للقلق، إذ توصل الباحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) إلى الحل الأمثل لتقليل الضرر عند سقوط البيض. قد يهمّك أيضًا.. قوس القزح.. هل تعلم أنه لا يمكن لشخصين رؤيته بالشكل ذاته؟ قراءة المزيد أبحاث دراسات غرائب


المشهد العربي
منذ يوم واحد
- صحة
- المشهد العربي
جلاكسو سميث كلاين تستحوذ على علاج واعد لأمراض الكبد
أعلنت شركة الأدوية البريطانية "جلاكسو سميث كلاين" عن استحواذها على علاج تجريبي متقدم لأمراض الكبد من شركة "بوسطن" للأدوية، وذلك في إطار مساعيها لتعزيز محفظة منتجاتها الجديدة. وذكرت "جلاكسو سميث كلاين" في بيان أن قيمة الصفقة تبلغ ملياري دولار، تتضمن دفعة أولى قدرها 1.2 مليار دولار، على أن يتم دفع المبلغ المتبقي على دفعات مرتبطة بمراحل تقدم اختبارات الدواء. وأوضحت الشركة أن العلاج الجديد، الذي يحمل اسم "إيفيموسفيرمين - efimosfermin"، يستهدف علاج أحد أمراض الكبد الناجمة عن تراكم الدهون، والتي تتسبب في التهابات وتلف الكبد، مشيرة إلى أن من المتوقع إطلاقه في الأسواق بحلول عام 2029. وأضافت الشركة أن هناك دراسات تجرى حاليًا لتقييم فعالية الدواء في علاج أمراض الكبد المرتبطة بتناول الكحول، وقد أظهرت التجارب الأولية قدرته على عكس التليف الكبدي أو وقف تفاقم المرض.