أحدث الأخبار مع #بيروتبيروت،


الدستور
منذ 21 ساعات
- صحة
- الدستور
تطورات الحالة الصحية للروائي الكبير "صنع الله إبراهيم" (خاص)
تواصلت "الدستور" مع أسرة الكاتب الروائي الكبير، صنع الله إبراهيم، للاطئنان على حالته الصحية، وقال الدكتور عادل عوض، زوج ابنته، إن حالة الكاتب الكبير في تحسن مستمر. تطورات حالة صنع الله إبراهيم الصحية وقال "عوض" في تصريحات خاصة لـ"الدستور": الحمد لله أستاذ صنع الله إبراهيم، حالته الصحية أفضل الآن عن الأيام السابقة، خاصة بعد نجاح عملية تغيير المفصل، ويخضع حاليًا للعلاج الطبيعي، وهي خطوة هامة جدًا في علاجه بعد عملية تغيير المفصل، ولا يجب أن ينتظر، لذا بدأنا في خطوات العلاج الطبيعي. وأضاف "عوض": نحن الآن في انتظار أن يتعافي من إلتهاب المثانة، للأسف لديه مشكلة كبيرة في المثانة، وهي ما تسبب لنا مشكلة، سواء قبل إجراء العملية أو الآن بعد إجراءها بنجاح. ويخضع الآن لعلاج مشكلة المثانة بالكثير من الأدوية للعلاج من هذا الالتهاب، وللأسف علاجها صعب خاصة أن إحدي كليتي صنع الله إبراهيم لا تعمل. وحول إذا ما كانت أسرة صنع الله إبراهيم في حاجة لتدخل من وزارتي الثقافة أو الصحة، أكد زوج ابنة الروائي الكبير أن المستشفى يوفر أقصى درجات الرعاية الصحية والاهتمام الطبي. صنع الله إبراهيم أبرز كتاب جيل الستينيات في مصر ويعد الكاتب الروائي صنع الله إبراهيم من أبرز كتاب جيل الستينيات في مصر، عُرف برواياته التسجيلية التوثيقية، ومن أشهر أعماله السردية الروائية روايات: "تلك الرائحة"، "شرف"، "وردة"، "اللجنة"، "ذات"، "العمامة والقبعة"، "القانون الفرنسي"، "أمريكانلي"، "بيروت بيروت"، "نجمة أغسطس"، وغيرها. وتفتح وعي الكاتب صنع الله إبراهيم على ثورة يوليو 1952، وانتسب للحزب الشيوعي، ورغم سجنه أكثر من مرة في العهد الناصري، فإنه كان ولا يزال يقدر الزعيم جمال عبدالناصر وثورة يوليو. صنع الله إبراهيم الذي أثارت أعماله الروائية الكثير من الجدل، والذي يثار من فترة لأخرى، إلا أن أعماله السردية الروائية التي وصفت بالتوثيقية التسجيلية ما زالت موضع حفاوة وإقبال القراء من مختلف الأجيال والأعمال والخلفيات الثقافية والاجتماعية. ويبقى الموقف الأكثر إثارة للجدل في الحياة الثقافية المصرية، هو ما أثير حول صنع الله إبراهيم، بعد رفضه استلام جائزة الرواية العربية في دورتها الأولى في العام 2003، والتي ينظمها ويمنحها المجلس الأعلى للثقافة، تحديدًا خلال تولي وزير الثقافة الأسبق دكتور فاروق حسني. وبالرغم من ذلك فقد نجح صنع الله إبراهيم في قنص العديد من الجوائز والتكريمات، من بينها جائزة ابن رشد للفكر الحر، في العام 2004، وجائزة كفافيس للأدب دورة العام 2017.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
شكرًا لوزيرى الصحة والثقافة.. أسرة صنع الله إبراهيم تؤكد نجاح عملية المفصل
بعثت أسرة الكاتب صنع الله إبراهيم برسالة طمأنة لجمهور صاحب رواية "ذات" حول صحة الأديب الكبير، وكتبت نادية الجندي رسالة على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك). الرسالة قالت فيها أسرة الكاتب الكبير: "أحب أطمئن الأصدقاء أن عملية تركيب المفصل لصنع الله إبراهيم تمت بنجاح بفضل الأستاذ الدكتور محمد أبوالسعود والأستاذ أسامة عبدالحي وباقي أطباء معهد ناصر، مضيفة: "نحب أن نوجه جزيل الشكر إلى كل الأصدقاء اللّي ساعدوا لوصولنا لهذه المرحلة وبالأخص الصديقين العزيزين يحيى وجدي وسيد محمود. وتابعت "نوجه شكر خاص لوزارة الصحة لتبنيها علاجه في معهد ناصر ولوزيري الثقافة والصحة لاهتمامهما المستمر بصحته. أسرة صنع الله إبراهيم صنع الله إبراهيم والروائي صنع الله إبراهيم من أبرز كتاب جيل الستينيات في مصر، عُرف برواياته التسجيلية التوثيقية ومن أشهر أعماله الروائية: "تلك الرائحة"، "شرف"، "وردة"، "اللجنة"، "ذات"، "العمامة والقبعة"، "القانون الفرنسي"، "أمريكانلي"، "بيروت بيروت"، "نجمة أغسطس"، وغيرها. وتفتح وعي صنع الله إبراهيم على ثورة يوليو 1952 وانتسب للحزب الشيوعي، ورغم سجنه أكثر من مرة في العهد الناصري، فإنه كان ولا يزال يقدر الزعيم جمال عبدالناصر وثورة يوليو. وأثارت أعمال صنع الله الروائية الكثير من الجدل والذي يثار من فترة لأخرى، إلا أن أعماله السردية الروائية التي وصفت بالتوثيقية التسجيلية ما زالت موضع حفاوة وإقبال القراء من مختلف الأجيال والأعمال والخلفيات الثقافية والاجتماعية. ويبقى الموقف الأكثر إثارة للجدل في الحياة الثقافية المصرية، هو ما أثير حول صنع الله إبراهيم بعد رفضه استلام جائزة الرواية العربية في دورتها الأولى في العام 2003 التي ينظمها ويمنحها المجلس الأعلى للثقافة، تحديدًا خلال تولي وزير الثقافة الأسبق دكتور فاروق حسني. وبالرغم من ذلك نجح صنع الله إبراهيم في قنص العديد من الجوائز والتكريمات، من بينها جائزة ابن رشد للفكر الحر، في العام 2004، وجائزة كفافيس للأدب دورة العام 2017.


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الروائى العراقى على بدر: صنع الله إبراهيم جعلنى أعيد اكتشاف بيروت
الاثنين 12 مايو 2025 05:45 صباحاً نافذة على العالم تعليقا علي خبر الأزمة الصحية التي يمر بها الكاتب الكبير، ، علق الروائي العراقي علي بدر على الأزمة الصحية التي يمر بها الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم،مشيرًا إلى أن الأخير يعد بالنسبة له رمزًا أخلاقيًا حادًّا في مشهد أدبي طالما تراوح بين الانحناء والانكسار. الروائي العراقي علي بدر: صنع الله إبراهيم جعلني أعيد اكتشاف بيروت وأوضح 'بدر'، عبر منشور له على 'فيسبوك': "عرفت صنع الله إبراهيم أول مرة على الورق، قرأت كل ما كتب وقد اقتربت من وهج تجربته عندما قرأت روايته "بيروت بيروت"، تلك التي جعلتني أعيد اكتشاف المدينة، فأتماهى مع تفاصيلها كلما زرت لبنان: الصحف المترنحة، المقاهي المرهقة، الشوارع التي تحتفظ برائحة البارود والحنين، كنت أعتبرها نصًا وثائقيًا يدحر الوهم، مثلما يدحر صنع الله الخيال باللغة الصارمة المدهشة". وتابع 'بدر': "ثم جاء اللقاء الحقيقي: كان في سيؤول، في مؤتمر عالمي عن الأدب، هناك، جلسنا لساعات نتبادل الأفكار، كأننا نحاول محو المسافة بين السجن والمقال، بين زمن القمع وزمن الكتابة، لقد بدا لي في أول انطباع عنه شخص طيب، لكن لغته حين يناقش أشبه بمبضع جراح: قاطعة، صارمة، ترفض التزيين، قال لي بصوته الخافت: أنا لا أكتب كي يعجب بي الناس، انما أكتب كي أكشف الحقيقة لنفسي". كانت تلك الجملة مفتاحًا لفهم موقفه من الجائزة التي مُنحت له عام 2003 من وزارة الثقافة المصرية في عهد مبارك، قبل الدعوة، حضر الاحتفال، صعد إلى المنصة، ثم قلب الطاولة: رفض الجائزة، صدمة صامتة عمّت القاعة، وراح البعض يتلفّت، خشية أن يعتقلوه على الفور، لكنها لم تكن نوبة غضب عابرة، بل فعلًا محسوبًا من رجل خبر الاعتقال مبكرا، منذ انتمائه للحزب الشيوعي المصري، وسجنه في الواحات لسنوات". رأي صنع الله إبراهيم في مجايليه من المثقفين وتابع 'بدر' حديثه عن صنع الله إبراهيم: 'ذلك الرفض لم يكن فقط رفضًا للجائزة، بل لزمن بكامله، بعده انسحب إلى عزلته في بيته بالقاهرة، كأنما قرر أن ينهي المعركة دون هدنة، لم يكن من النوع الذي يقيم علاقات ناعمة مع السلطة الثقافية، حتى علاقته بجابر عصفور كانت متوترة، مشوبة بالتناقض بين المثقف النقدي والمثقف المؤسسي فهو يعتقد أن أي مثقف يقبل منصبًا من الدولة، عليه أن يتخلى عن دوره في مساءلتها، جابر، الذي دافع لاحقًا عن حرية التعبير، كان في نظر صنع الله إبراهيم مَن شرعن اختطاف الثقافة في دهاليز السلطة، وكان يراه تجسيدًا لتحوّل المثقف من شاهد إلى موظف، لم يكن صدامه مع أصدقائه القدامى أقل قسوة'. مع 'يوسف القعيد' مثلًا، تباعدا تدريجيًا، لأن القعيد قبل أدوارًا استشارية للدولة وظهر في لجانها الرسمية، وهو ما اعتبره صنع الله تخليًا عن الاستقلال، كذلك كان ساخرًا من علاء الأسواني، لا بسبب رواياته، بل بسبب ما رآه بهرجة إعلامية وتهريجًا سياسيًا لا يُثمر، حتى بهاء طاهر، الذي جمعته به صداقة طويلة، كان ينظر إليه لاحقًا كمثقف طيب لكنه اختار أن يكون خارج لحظة الإدانة، الوحيدان اللذان احتفظ نحوهما بودّ خاص، وإن خفي، هما إبراهيم أصلان وصبري حافظ، أصلان لأنه كان صامتًا مثل رخام، وحافظ كان حادا مثل سكين. وشدد 'بدر': 'لم يكن صنع الله إبراهيم، إذن، يقاطع زملاءه، بل يحاكمهم، لم يكن يهاجمهم، بل يكشف هشاشتهم، وقد يكون هذا ما جعل العزلة بيته الأخير: تلك العزلة التي لم تكن انسحابًا، بل موقفًا صارمًا، كأن الكتابة لا تُكتب إلا من قاع السجن أو شرفة الرفض، إن قصة هذا الكاتب العظيم الذي يرقد الآن في المستشفى لا تتلخص فقط في رواياته ولا في سجنه، بل في قدرته العجيبة على أن يظل ثابتًا في زمن التقلّب، وعلى أن يُبقي الكلمات مسنّنة، نافرة، غير قابلة للهضم، هذا هو صنع الله إبراهيم لم يكن يسعى إلى أن يُحب، بل إلى أن يُقلق، وهذا أعظم ما يمكن أن يفعله كاتب في هذا العالم الكسول'.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الروائى العراقى على بدر: صنع الله إبراهيم جعلنى أعيد اكتشاف بيروت
تعليقا علي خبر الأزمة الصحية التي يمر بها الكاتب الكبير، ، علق الروائي العراقي علي بدر على الأزمة الصحية التي يمر بها الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم،مشيرًا إلى أن الأخير يعد بالنسبة له رمزًا أخلاقيًا حادًّا في مشهد أدبي طالما تراوح بين الانحناء والانكسار. الروائي العراقي علي بدر: صنع الله إبراهيم جعلني أعيد اكتشاف بيروت وأوضح 'بدر'، عبر منشور له على 'فيسبوك': "عرفت صنع الله إبراهيم أول مرة على الورق، قرأت كل ما كتب وقد اقتربت من وهج تجربته عندما قرأت روايته "بيروت بيروت"، تلك التي جعلتني أعيد اكتشاف المدينة، فأتماهى مع تفاصيلها كلما زرت لبنان: الصحف المترنحة، المقاهي المرهقة، الشوارع التي تحتفظ برائحة البارود والحنين، كنت أعتبرها نصًا وثائقيًا يدحر الوهم، مثلما يدحر صنع الله الخيال باللغة الصارمة المدهشة". وتابع 'بدر': "ثم جاء اللقاء الحقيقي: كان في سيؤول، في مؤتمر عالمي عن الأدب، هناك، جلسنا لساعات نتبادل الأفكار، كأننا نحاول محو المسافة بين السجن والمقال، بين زمن القمع وزمن الكتابة، لقد بدا لي في أول انطباع عنه شخص طيب، لكن لغته حين يناقش أشبه بمبضع جراح: قاطعة، صارمة، ترفض التزيين، قال لي بصوته الخافت: أنا لا أكتب كي يعجب بي الناس، انما أكتب كي أكشف الحقيقة لنفسي". كانت تلك الجملة مفتاحًا لفهم موقفه من الجائزة التي مُنحت له عام 2003 من وزارة الثقافة المصرية في عهد مبارك، قبل الدعوة، حضر الاحتفال، صعد إلى المنصة، ثم قلب الطاولة: رفض الجائزة، صدمة صامتة عمّت القاعة، وراح البعض يتلفّت، خشية أن يعتقلوه على الفور، لكنها لم تكن نوبة غضب عابرة، بل فعلًا محسوبًا من رجل خبر الاعتقال مبكرا، منذ انتمائه للحزب الشيوعي المصري، وسجنه في الواحات لسنوات". رأي صنع الله إبراهيم في مجايليه من المثقفين وتابع 'بدر' حديثه عن صنع الله إبراهيم: 'ذلك الرفض لم يكن فقط رفضًا للجائزة، بل لزمن بكامله، بعده انسحب إلى عزلته في بيته بالقاهرة، كأنما قرر أن ينهي المعركة دون هدنة، لم يكن من النوع الذي يقيم علاقات ناعمة مع السلطة الثقافية، حتى علاقته بجابر عصفور كانت متوترة، مشوبة بالتناقض بين المثقف النقدي والمثقف المؤسسي فهو يعتقد أن أي مثقف يقبل منصبًا من الدولة، عليه أن يتخلى عن دوره في مساءلتها، جابر، الذي دافع لاحقًا عن حرية التعبير، كان في نظر صنع الله إبراهيم مَن شرعن اختطاف الثقافة في دهاليز السلطة، وكان يراه تجسيدًا لتحوّل المثقف من شاهد إلى موظف، لم يكن صدامه مع أصدقائه القدامى أقل قسوة'. مع 'يوسف القعيد' مثلًا، تباعدا تدريجيًا، لأن القعيد قبل أدوارًا استشارية للدولة وظهر في لجانها الرسمية، وهو ما اعتبره صنع الله تخليًا عن الاستقلال، كذلك كان ساخرًا من علاء الأسواني، لا بسبب رواياته، بل بسبب ما رآه بهرجة إعلامية وتهريجًا سياسيًا لا يُثمر، حتى بهاء طاهر، الذي جمعته به صداقة طويلة، كان ينظر إليه لاحقًا كمثقف طيب لكنه اختار أن يكون خارج لحظة الإدانة، الوحيدان اللذان احتفظ نحوهما بودّ خاص، وإن خفي، هما إبراهيم أصلان وصبري حافظ، أصلان لأنه كان صامتًا مثل رخام، وحافظ كان حادا مثل سكين. وشدد 'بدر': 'لم يكن صنع الله إبراهيم، إذن، يقاطع زملاءه، بل يحاكمهم، لم يكن يهاجمهم، بل يكشف هشاشتهم، وقد يكون هذا ما جعل العزلة بيته الأخير: تلك العزلة التي لم تكن انسحابًا، بل موقفًا صارمًا، كأن الكتابة لا تُكتب إلا من قاع السجن أو شرفة الرفض، إن قصة هذا الكاتب العظيم الذي يرقد الآن في المستشفى لا تتلخص فقط في رواياته ولا في سجنه، بل في قدرته العجيبة على أن يظل ثابتًا في زمن التقلّب، وعلى أن يُبقي الكلمات مسنّنة، نافرة، غير قابلة للهضم، هذا هو صنع الله إبراهيم لم يكن يسعى إلى أن يُحب، بل إلى أن يُقلق، وهذا أعظم ما يمكن أن يفعله كاتب في هذا العالم الكسول'.


الاقباط اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
ممكن تنقلوه للمستشفى؟.. الدكتور خالد منتصر يناشد المسؤولين لعلاج الروائي صنع الله إبراهيم
ناشد الدكتور خالد منتصر، عبر منشور على صفحته الرسمية بموقع "فيس بوك"، المسؤولين بسرعة نقل الكاتب والروائي الكبير صنع الله إبراهيم إلى مستشفى وادي النيل لتلقي الرعاية الطبية العاجلة، بعد إصابته بكسر في الحوض، مؤكدًا أن حالته الصحية حرجة نظرًا لتقدمه في العمر. أهمية تدخّل الدولة في رعاية صنع الله إبراهيم وأكد منتصر أن صنع الله إبراهيم يُعد أحد رموز الأدب والفكر في مصر والعالم العربي، مشددًا على ضرورة توفير رعاية طبية متقدمة له تقديرًا لتاريخه الأدبي الطويل ومكانته الثقافية الرفيعة، واصفًا تدخّل الدولة في مثل هذه الحالات بأنه "واجب وطني وإنساني". مناشدة الدكتور خالد منتصر لنقل الكاتب إلى مستشفى وادي النيل وقال في مناشدته: "واحد من أهم كُتاب الرواية المصريين المعاصرين، ومبدع عظيم، صنع الله إبراهيم، يعاني من كسر في الحوض، والحالة مع السن حرجة... هل من الممكن نقله إلى مستشفى وادي النيل؟. أعمال صنع الله إبراهيم الأدبية ويُعد صنع الله إبراهيم من أبرز رواد الرواية في مصر، وله رصيد أدبي كبير من الأعمال المؤثرة، من بينها: "تلك الرائحة"، "ذات"، "اللجنة"، "شرف"، "بيروت بيروت"، و"نجمة أغسطس"، كما دخلت بعض رواياته في قائمة أفضل مائة رواية عربية. جوائز وتكريمات صنع الله إبراهيم وقد حصل على عدة جوائز مرموقة، منها جائزة ابن رشد للفكر الحر عام 2004، فيما رفض تسلم جائزة الدولة التقديرية عام 2003 من المجلس الأعلى للثقافة احتجاجًا على الأوضاع العامة، رغم قيمتها البالغة 100 ألف جنيه.