أحدث الأخبار مع #بيكو،


المصري اليوم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
«المصرى للدراسات الاقتصادية»: مواجهة «تسونامي ترامب» تتطلب إصلاحات مؤسسية شاملة وسريعة لتحسين التنافسية والتصدير
أكد المركز المصرى للدراسات الاقتصادية أن الاستفادة المحتملة للاقتصاد المصرى من الرسوم الجمركية الجديدة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب تتطلب تحركات حكومية سريعة وفعالة لتحسين بيئة الاستثمار وخفض تكاليف الإنتاج وسرعة رد الأعباء التصديرية، مشيرًا إلى أن الدول المتضررة من الرسوم ستخوض حربًا داخل دولها لخفض تكلفة الإنتاج لأقصى قدر للحفاظ على تواجدها داخل السوق الأمريكية، وهو ما يجعل المنافسة عنيفة وأكثر صعوبة على صغار اللاعبين بالسوق. جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها المركز المصرى للدراسات الاقتصادية بعنوان: «التأثير المتوقع على مصر للجمارك الجديدة التى فرضها ترامب»، وحظيت الندوة بحضور لافت للنظر من الخبراء ومجتمع الأعمال أبرزهم، هشام رجب، عضو اللجنة العليا للإصلاح التشريعى سابقًا ومستشار وزير التجارة والصناعة الأسبق، عمر مهنا رئيس مجلس إدارة المركز المصرى للدراسات الاقتصادية، والمهندس صلاح دياب، رئيس مجلس إدارة شركة بيكو، ود٫سمير رضوان، وزير المالية الأسبق، و طارق توفيق، نائب رئيس اتحاد الصناعات المصرية، ورئيس غرفة التجارة الأمريكية، ومحمد قاسم، رئيس جمعية المصدرين المصريين Expolink، وعضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات، وممثلى الحكومة وعدد من الوزراء السابقين، فضلًا عن ممثلى سفارات عدد من الدول الأوروبية والإفريقية. وقدمت الدكتورة عبلة عبداللطيف، المدير التنفيذى، ومدير البحوث بالمركز، عرضًا حول الملف التجارى بين الولايات المتحدة ومصر، وطبيعة الرسوم الجمركية المعلنة حتى الآن، وتأثير هذه الرسوم عالميًا ومحليًا، موضحة أن مصر ترتبط بالولايات المتحدة باتفاقيتى TIFA وQIZ، وتتمثل الصادرات المصرية غير النفطية للولايات المتحدة فى 70 منتجًا، تتصدرها الملابس الجاهزة التى شكلت 45.6٪ من صادرات مصر للولايات المتحدة فى عام 2024 (بقيمة 1.24 مليار دولار)، مما يجعلها القطاع الأكثر أهمية فى هذه العلاقة التجارية، بجانب صادرات أخرى مثل الأسمدة، الحديد، الخضروات والفواكه المعلبة، السجاد، الفواكه والمكسرات، ومواد البناء. وحول التأثير العالمى المتوقع لهذه التعريفات، أشارت «عبداللطيف» إلى ضرر متوقع للاقتصاد العالمى ككل، بما فى ذلك الولايات المتحدة نفسها، حيث تتسبب تلك القرارات فى تزايد الحمائية العالمية وخلل فى سلاسل القيمة المضافة والتوريد، وتشتيت الانتباه عن قضايا عالمية ملحة أخرى، مثل قضايا التغير المناخى والحروب، بالإضافة إلى التأثيرات المتعلقة كالتضخم والركود وتراجع مستويات النمو، لافتة إلى أن تأثر الصين قد يكون محدودًا نسبيًا نظرًا لأن حصة صادراتها لأمريكا أقل من 14٪ من مجمل صادراتها الخارجية، فيما يتزايد التأثر سلبًا للاقتصادات المرتبطة بشكل أكبر والمعتمدة بشدة على السوق الأمريكية (مثل المكسيك وكندا). أما عن التأثير المتوقع على مصر فأوضحت «عبداللطيف» أن مصر ستتأثر مثلها مثل باقى الدول المصدرة لأمريكا، وإن كانت نسبة الرسوم على مصر منخفضة مقارنة باللاعبين الآخرين، لافتة إلى أن مصر لاعب صغير جدًا فى التجارة العالمية (حصتها لا تتخطى 0.26٪)، وأشارت إلى أنه رغم ما كانت تتمتع به الصادرات المصرية من جمارك صفرية فإن الدراسات كشفت عن فرص كبيرة غير مستغلة رغم الإمكانيات التصديرية، خاصة فى قطاعات مثل (الأسمدة، الآلات، الفواكه، البلاستيك... إلخ)، حيث لاتزال الصادرات الفعلية ضئيلة جدًا مقارنة بالإمكانات، ففى قطاع الأسمدة لا تتجاوز صادراتنا 69 مليون دولار فى وقت لدينا فرص لمضاعفتها إلى 295 مليون دولار، وبالتالى أهدرنا فرصًا بنحو 81٪، وكذلك الحال فى قطاع الآلات نحو 98٪، باستثناء قطاع الملابس الجاهزة الوحيد الذى يستغل الإمكانات التصديرية للولايات المتحدة بشكل كبير (99٪ محقق)، لكن حصة مصر فى سوق الملابس الأمريكية ظلت صغيرة جدًا حتى عندما كانت التعريفات شبه صفرية، مما يشير إلى مشكلات تتعلق بالتنافسية تتجاوز مسألة التعريفات. وأوضحت أن المنافسين الرئيسيين (الصين، فيتنام، بنجلاديش، كمبوديا) لديها حصص سوقية أكبر بكثير فى الولايات المتحدة رغم مواجهتهم تعريفات حالية، مما يرجع غالبًا إلى انخفاض تكاليفهم وحوافزهم الداخلية. وشددت «عبداللطيف» على أن حصة مصر الضئيلة فى السوق الأمريكية حتى مع التعريفات الصفرية السابقة تؤكد أن التحدى الأكبر هو التنافسية الداخلية وليس فقط التعريفات الخارجية، وأكدت أن التعريفات المتزايدة على الدول المنافسة قد تخلق فرصًا لمصر، لكن اغتنام هذه الفرص يتطلب استعدادًا داخليًا لتحسين شروط الاستثمار واللوجستيات للاستفادة من رغبة الدول المتضررة لنقل استثماراتها فى مصر والتصدير إلى الولايات المتحدة، وهناك حاجة ملحة للتحرك بسرعة فائقة لتنفيذ إصلاحات داخلية عميقة وشاملة لتعزيز الصادرات. وأشارت «عبداللطيف» إلى نتائج دراسة أجراها المركز باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعى أوضحت إمكانية زيادة نسب الصادرات بشكل كبير فى قطاع الملابس الجاهزة، وهو ما يمكن تطبيقه على كافة القطاعات، إذا تم إجراء بعض الإصلاحات، حيث أظهرت أن رفع كفاءة الموانئ وتقليل وقت الإفراج عن الواردات يؤدى إلى زيادة صادرات الملابس الجاهزة بنسبة 25.9٪، كما أن تبسيط الإجراءات يقلل وقت الإفراج الإجمالى بنسبة 62.8٪ ويعزز الصادرات بنسبة 21٪. كما أن إصلاح منظومة دعم الصادرات يرفع الصادرات بنسبة 3- 6٪، وهو ما يتطلب ميكنة عمليات الصرف لتتم خلال 15 يومًا والقضاء على تأخير صرف المستحقات، كما دعت الدراسة لخفض تكاليف التخليص الجمركى وزيادة الشفافية، وتفعيل الدفع الإلكترونى، ومعالجة الرسوم غير الرسمية، وتوحيد التقييم الجمركى، وتحسين مناخ الاستثمار بشكل عام. وتابعت «عبداللطيف» أن الوضع الحالى يشير إلى 5 سيناريوهات محتملة، هى: (تطبيق فورى للتعريفات الأمريكية بدون رد، تطبيق مع ردود فعل، تأخير فى تطبيق التعريفات، تراجع أمريكى، حرب تجارية شاملة)، وشددت على أنه أيًا كان السيناريو المتوقع حدوثه فإن تنفيذ إصلاح مؤسسى عميق وشامل وسريع هو السبيل الوحيد لمصر لتعزيز قدرتها التنافسية ومواجهة «تسونامى ترامب» المحتمل وأى تحديات تجارية مستقبلية بفاعلية، مختتمة قولها بأنه: «لا يوجد وقت لنضيعه».


البوابة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
بيكو تتعاون مع مصر الخير لدعم الأسر الأكثر احتياجًا بمركز الفشن بمحافظة بني سويف
أعلنت شركة بيكو، إحدى العلامات التجارية الرائدة في صناعة الأجهزة المنزلية في مصر، تعاونها مع مؤسسة مصر الخير خلال شهر رمضان المبارك لدعم الأسر الأكثر احتياجًا في مركز الفشن بمحافظة بني سويف، وهو ما يبرز التزام بيكو بالمسؤولية المجتمعية عبر تقديم منتجات أساسية بهدف الارتقاء بجودة حياة المستفيدين، حيث تنطلق المبادرة الجديدة بشعار "رمضان فرحة في كل بيت.. بيكو x مصر الخير". وقامت بيكو بتقديم ثلاجات وبوتاجازات، وتولت مصر الخير توزيعها على 50 أسرة مستحقة، وهو ما يعكس جهود بيكو في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال تقديم دعم فعلي للأسر الأولى بالرعاية، وتجسد هذه المبادرة قيم الشركة الإنسانية في العطاء والتزامها بدعم المجتمع المصري. أكد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، ترحيبه الكامل بالتعاون بين الأجهزة التنفيذية والمجتمع المدني في سبيل دعم الأسر الأولى بالرعاية لتحسين جودة معيشة المواطنين وتوفير احتياجاتهم الأساسية، مشيدا بدور مؤسسة مصر الخير فى تحقيق التنمية بكافة محافظات الجمهورية. ومن جانبه، صرح أوميت جونيل، المدير الإقليمي لبيكو شمال أفريقيا ومدير عام بيكو مصر، قائلاً: " تأتي تلك المبادرة انعكاساُ لالتزامنا في بيكو بتمكين المجتمعات التي نعمل فيها وتعزيز رفاهيتها. فنحن نهدف من خلال هذه المبادرة إلى إحداث تغيير ملموس في حياة الأسر المستفيدة، وذلك بتوفير أجهزة منزلية أساسية عالية الجودة وموفرة للطاقة تساهم في تحسين ظروفهم المعيشية وتلبي احتياجاتهم اليومية.إن هذه الثلاجات التي نقدمها من خلال المبادرة من شأنها أن تساعد العائلات على تخزين الطعام بشكل آمن والحفاظ عليه مما يسهم في تقليل هدر الطعام، إلى جانب البوتاجازات التي توفر لهم مزيدًا من الراحة والسهولة في الاستخدام." وأضاف جونيل: "تؤمن بيكو إيمانًا راسخًا بأهمية دورها في دعم المجتمعات المحلية، ونحرص على تعزيز التعاون مع المنظمات غير الحكومية، خاصة في شهر رمضان المبارك، من خلال إطلاق مبادرات خيرية فعالة تسهم في تحسين حياة الأفراد. كما أن دورنا يشمل أيضًا دعم الاقتصاد المصري عبر مصنع بيكو في العاشر من رمضان، الذي يوفر فرص عمل ويسهم في دفع عجلة التنمية' بينما قال الدكتور محمد رفاعي الرئيس التنفيذي لمؤسسة مصر، إن المؤسسة مستمرة في رفع وتخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المستحقة وتحسين جودة حياتهم، من خلال التوسع في تنفيذ المشروعات الخدمية سواء التنموية أو الخيرية في العديد من المجالات الحيوية التي تمس حاجة المستحقين بشكل أساسي ويومي، من منطلق شعار مؤسسة مصر الخير "تنمية الانسان مهمتنا الأساسية". من جانبها، اشارت المهندسة أمل مبدي، المدير التنفيذي لتنمية الموارد بمؤسسة مصر الخير، إلى تطلع مؤسسة "مصر الخير" إلى تقديم المزيد من هذه الفرص للمستحقين بالتعاون مع شركاء النجاح لتحقيق تنمية حقيقية لكافة المستحقين وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتحرص شركة بيكو على إيصال الأجهزة لمستحقيها ، من خلال قاعدة بيانات مصر الخير ومعايير فائقة لاختيار المستفيدين، وتعتبر محافظة بني سويف واحدة من المحافظات الاكثر احتياجاً، حيث تحتل المرتبة الثانية عشرة في معدل الفقر على مستوى الجمهورية، بنسبة تصل إلى 32% من إجمالي السكان. كما يعد مركز الفشن من أشد المناطق احتياجًا للدعم، إذ تبلغ معدلات الفقر داخل المركز 34.6% من إجمالي السكان، وهو ما يبرز الحاجة الملحة لتحسين الظروف المعيشية للأسر الأكثر احتياجًا. وسبق لشركة بيكو تنفيذ عدد من مبادرات المسؤولية المجتمعية في مصر، حيث شاركت في مبادرة "المنفذ" رمضان الماضي من خلال المساهمة في تجميع 50 الف من كراتين المواد الغذائية وتوزيعها على الفئات الأكثر استحقاقاً في جميع محافظات الجمهورية، مؤكده على تعزيز الجهود المجتمعية والتنموية لإحداث تغيير إيجابي في حياة الأفراد.


الدولة الاخبارية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
بيكو تتعاون مع مصر الخير لدعم الأسر الأكثر احتياجًا بمركز الفشن بمحافظة بني سويف
الثلاثاء، 25 مارس 2025 01:35 مـ بتوقيت القاهرة تجديد مطابخ 50 أسرة مستحقة في مركز الفشن ببني سويف بثلاجات وبوتاجازات عالية الجودة من بيكو جونيل: "نهدف إلى إحداث تغيير ملموس في حياة الأسر المستفيدة وتعزيز التعاون مع المنظمات غير الحكومية" أعلنت شركة بيكو، إحدى العلامات التجارية الرائدة في صناعة الأجهزة المنزلية في مصر، عن تعاونها مع مؤسسة مصر الخير خلال شهر رمضان المبارك لدعم الأسر الأكثر احتياجًا في مركز الفشن بمحافظة بني سويف، وهو ما يبرز التزام بيكو بالمسؤولية المجتمعية عبر تقديم منتجات أساسية بهدف الارتقاء بجودة حياة المستفيدين، حيث تنطلق المبادرة الجديدة بشعار "رمضان فرحة في كل بيت.. بيكو x مصر الخير"، قامت بيكو بتقديم ثلاجات وبوتاجازات، وتولت مصر الخير توزيعها على 50 أسرة مستحقة، وهو ما يعكس جهود بيكو في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال تقديم دعم فعلي للأسر الأولى بالرعاية، وتجسد هذه المبادرة قيم الشركة الإنسانية في العطاء والتزامها بدعم المجتمع المصري. في تعليقه على المبادرة، أكد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، ترحيبه الكامل بالتعاون بين الأجهزة التنفيذية والمجتمع المدني في سبيل دعم الأسر الأولى بالرعاية لتحسين جودة معيشة المواطنين وتوفير احتياجاتهم الأساسية، مشيدا بدور مؤسسة مصر الخير فى تحقيق التنمية بكافة محافظات الجمهورية. ومن جانبه، صرح أوميت جونيل، المدير الإقليمي لبيكو شمال أفريقيا ومدير عام بيكو مصر، قائلاً: " تأتي تلك المبادرة انعكاساُ لالتزامنا في بيكو بتمكين المجتمعات التي نعمل فيها وتعزيز رفاهيتها. فنحن نهدف من خلال هذه المبادرة إلى إحداث تغيير ملموس في حياة الأسر المستفيدة، وذلك بتوفير أجهزة منزلية أساسية عالية الجودة وموفرة للطاقة تساهم في تحسين ظروفهم المعيشية وتلبي احتياجاتهم اليومية.إن هذه الثلاجات التي نقدمها من خلال المبادرة من شأنها أن تساعد العائلات على تخزين الطعام بشكل آمن والحفاظ عليه مما يسهم في تقليل هدر الطعام، إلى جانب البوتاجازات التي توفر لهم مزيدًا من الراحة والسهولة في الاستخدام." وأضاف جونيل: "تؤمن بيكو إيمانًا راسخًا بأهمية دورها في دعم المجتمعات المحلية، ونحرص على تعزيز التعاون مع المنظمات غير الحكومية، خاصة في شهر رمضان المبارك، من خلال إطلاق مبادرات خيرية فعالة تسهم في تحسين حياة الأفراد. كما أن دورنا يشمل أيضًا دعم الاقتصاد المصري عبر مصنع بيكو في العاشر من رمضان، الذي يوفر فرص عمل ويسهم في دفع عجلة التنمية' بينما قال الدكتور محمد رفاعي الرئيس التنفيذي لمؤسسة مصر، إن المؤسسة مستمرة في رفع وتخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المستحقة وتحسين جودة حياتهم، من خلال التوسع في تنفيذ المشروعات الخدمية سواء التنموية أو الخيرية في العديد من المجالات الحيوية التي تمس حاجة المستحقين بشكل أساسي ويومي، من منطلق شعار مؤسسة مصر الخير "تنمية الانسان مهمتنا الأساسية". من جانبها، أعربت المهندسة أمل مبدي، المدير التنفيذي لتنمية الموارد بمؤسسة مصر الخير، عن سعادتها باستمرار الشراكة مع شركة بيكو مصر، مؤكدة أن الشراكة تثمر عن دعم كبير للمستحقين، مشيرة إلى تطلع مؤسسة "مصر الخير" إلى تقديم المزيد من هذه الفرص للمستحقين بالتعاون مع شركاء النجاح لتحقيق تنمية حقيقية لكافة المستحقين وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتحرص شركة بيكو على إيصال الأجهزة لمستحقيها ، من خلال قاعدة بيانات مصر الخير ومعايير فائقة لاختيار المستفيدين، وتعتبر محافظة بني سويف واحدة من المحافظات الاكثر احتياجاً، حيث تحتل المرتبة الثانية عشرة في معدل الفقر على مستوى الجمهورية، بنسبة تصل إلى 32% من إجمالي السكان. كما يعد مركز الفشن من أشد المناطق احتياجًا للدعم، إذ تبلغ معدلات الفقر داخل المركز 34.6% من إجمالي السكان، وهو ما يبرز الحاجة الملحة لتحسين الظروف المعيشية للأسر الأكثر احتياجًا. وسبق لشركة بيكو تنفيذ عدد من مبادرات المسؤولية المجتمعية في مصر، حيث شاركت في مبادرة "المنفذ" رمضان الماضي من خلال المساهمة في تجميع 50 الف من كراتين المواد الغذائية وتوزيعها على الفئات الأكثر استحقاقاً في جميع محافظات الجمهورية، مؤكده على تعزيز الجهود المجتمعية والتنموية لإحداث تغيير إيجابي في حياة الأفراد


الأموال
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
بيكو تتعاون مع مصر الخير لدعم الأسر الأكثر احتياجًا بمركز الفشن بمحافظة بني سويف
تجديد مطابخ 50 أسرة مستحقة في مركز الفشن ببني سويف بثلاجات وبوتاجازات عالية الجودة من بيكو جونيل: "نهدف إلى إحداث تغيير ملموس في حياة الأسر المستفيدة وتعزيز التعاون مع المنظمات غير الحكومية" أعلنت شركة بيكو، إحدى العلامات التجارية الرائدة في صناعة الأجهزة المنزلية في مصر، عن تعاونها مع مؤسسة مصر الخير خلال شهر رمضان المبارك لدعم الأسر الأكثر احتياجًا في مركز الفشن بمحافظة بني سويف، وهو ما يبرز التزام بيكو بالمسؤولية المجتمعية عبر تقديم منتجات أساسية بهدف الارتقاء بجودة حياة المستفيدين، حيث تنطلق المبادرة الجديدة بشعار "رمضان فرحة في كل بيت.. بيكو x مصر الخير"، قامت بيكو بتقديم ثلاجات وبوتاجازات، وتولت مصر الخير توزيعها على 50 أسرة مستحقة، وهو ما يعكس جهود بيكو في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال تقديم دعم فعلي للأسر الأولى بالرعاية، وتجسد هذه المبادرة قيم الشركة الإنسانية في العطاء والتزامها بدعم المجتمع المصري. في تعليقه على المبادرة، أكد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، ترحيبه الكامل بالتعاون بين الأجهزة التنفيذية والمجتمع المدني في سبيل دعم الأسر الأولى بالرعاية لتحسين جودة معيشة المواطنين وتوفير احتياجاتهم الأساسية، مشيدا بدور مؤسسة مصر الخير فى تحقيق التنمية بكافة محافظات الجمهورية. ومن جانبه، صرح أوميت جونيل، المدير الإقليمي لبيكو شمال أفريقيا ومدير عام بيكو مصر، قائلاً: " تأتي تلك المبادرة انعكاساُ لالتزامنا في بيكو بتمكين المجتمعات التي نعمل فيها وتعزيز رفاهيتها. فنحن نهدف من خلال هذه المبادرة إلى إحداث تغيير ملموس في حياة الأسر المستفيدة، وذلك بتوفير أجهزة منزلية أساسية عالية الجودة وموفرة للطاقة تساهم في تحسين ظروفهم المعيشية وتلبي احتياجاتهم اليومية.إن هذه الثلاجات التي نقدمها من خلال المبادرة من شأنها أن تساعد العائلات على تخزين الطعام بشكل آمن والحفاظ عليه مما يسهم في تقليل هدر الطعام، إلى جانب البوتاجازات التي توفر لهم مزيدًا من الراحة والسهولة في الاستخدام." وأضاف جونيل: "تؤمن بيكو إيمانًا راسخًا بأهمية دورها في دعم المجتمعات المحلية، ونحرص على تعزيز التعاون مع المنظمات غير الحكومية، خاصة في شهر رمضان المبارك، من خلال إطلاق مبادرات خيرية فعالة تسهم في تحسين حياة الأفراد. كما أن دورنا يشمل أيضًا دعم الاقتصاد المصري عبر مصنع بيكو في العاشر من رمضان، الذي يوفر فرص عمل ويسهم في دفع عجلة التنمية' بينما قال الدكتور محمد رفاعي الرئيس التنفيذي لمؤسسة مصر، إن المؤسسة مستمرة في رفع وتخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المستحقة وتحسين جودة حياتهم، من خلال التوسع في تنفيذ المشروعات الخدمية سواء التنموية أو الخيرية في العديد من المجالات الحيوية التي تمس حاجة المستحقين بشكل أساسي ويومي، من منطلق شعار مؤسسة مصر الخير "تنمية الانسان مهمتنا الأساسية". من جانبها، أعربت المهندسة أمل مبدي، المدير التنفيذي لتنمية الموارد بمؤسسة مصر الخير، عن سعادتها باستمرار الشراكة مع شركة بيكو مصر، مؤكدة أن الشراكة تثمر عن دعم كبير للمستحقين، مشيرة إلى تطلع مؤسسة "مصر الخير" إلى تقديم المزيد من هذه الفرص للمستحقين بالتعاون مع شركاء النجاح لتحقيق تنمية حقيقية لكافة المستحقين وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتحرص شركة بيكو على إيصال الأجهزة لمستحقيها ، من خلال قاعدة بيانات مصر الخير ومعايير فائقة لاختيار المستفيدين، وتعتبر محافظة بني سويف واحدة من المحافظات الاكثر احتياجاً، حيث تحتل المرتبة الثانية عشرة في معدل الفقر على مستوى الجمهورية، بنسبة تصل إلى 32% من إجمالي السكان. كما يعد مركز الفشن من أشد المناطق احتياجًا للدعم، إذ تبلغ معدلات الفقر داخل المركز 34.6% من إجمالي السكان، وهو ما يبرز الحاجة الملحة لتحسين الظروف المعيشية للأسر الأكثر احتياجًا. وسبق لشركة بيكو تنفيذ عدد من مبادرات المسؤولية المجتمعية في مصر، حيث شاركت في مبادرة "المنفذ" رمضان الماضي من خلال المساهمة في تجميع 50 الف من كراتين المواد الغذائية وتوزيعها على الفئات الأكثر استحقاقاً في جميع محافظات الجمهورية، مؤكده على تعزيز الجهود المجتمعية والتنموية لإحداث تغيير إيجابي في حياة الأفراد


النهار نيوز
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار نيوز
بيكو تطلق العلامة التجارية هيتاشي في السوق المصرية برؤية استراتيجية مبتكرة الإقتصاد والبورصة
في خطوة تعكس الالتزام العميق نحو السوق المصرية، أعلنت شركة بيكو، العلامة التجارية الرائدة في مجال الأجهزة المنزلية في أوروبا، إطلاق العلامة التجارية البارزة هيتاشي في السوق المصرية، حيث تتبنى الشركة خطة طموحة لبدء التصنيع المحلي داخل المجمع الصناعي لشركة بيكو بالمدينة الصناعية بالعاشر من رمضان في مصر بحلول النصف الثاني من عام 2025، مما يعكس التزام بيكو بدمج الخبرة العالمية مع الاستثمار الاستراتيجي المحلي. تستند هيتاشي في رؤيتها الجديدة إلى إرث عريق يمتد لأكثر من 110 عام من الجودة والابتكار، حيث تواصل مسيرتها تحت شعار "نعمل لنمنحك الفخر جيل بعد جيل"، لترسخ مكانتها كشريك حياة موثوق يدعم العائلات ويثري أسلوب حياتهم اليومي. اشتهرت العلامة التجارية بتقديم أجهزة منزلية متطورة تمزج بين التكنولوجيا المبتكرة، والكفاءة في استهلاك الطاقة، والتصميم العصري. يواكب هذا الإطلاق الجديد تطلعات المستهلك المصري من خلال توفير مجموعة واسعة من الأجهزة الحديثة، بما في ذلك الثلاجات المزودة بتقنيات التبريد المزدوج وضواغط العاكس الموفرة للطاقة، وغسالات الأطباق المصممة لتوفير أعلى كفاءة في التنظيف مع استهلاك منخفض للطاقة، إلى جانب المكانس الكهربائية التي توفر أداءً قويًا بتقنيات متطورة تضمن سهولة الاستخدام. كل منتج يجسد التوازن المثالي بين الدقة اليابانية والتصميم الراقي، وهما الركيزتان الأساسيتان في هوية العلامة التجارية هيتاشي. وقد عززت بيكو من وجودها الإقليمي بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث تعمل حاليًا في 57 دولة، وتضم أكثر من 50,000 موظف، و45 منشأة إنتاج منتشرة في 13 دولة حول العالم. ويأتي الإنتاج المحلي لعلامة هيتاشي في مصر كجزء من العمليات التصنيعية لمجمع بيكو الصناعي، الذي تم افتتاحه مؤخرًا باستثمارات تجاوزت 110 ملايين دولار، ليصبح مركزًا محوريًا لتلبية احتياجات السوق المحلي، إلى جانب تعزيز صادرات الشركة للأسواق الإقليمية في الشرق الأوسط وإفريقيا. وتعليقًا على هذه الخطوة الاستراتيجية، علق أوميت جونيل، المدير الإقليمي لبيكو شمال أفريقيا، قائلاً: "يعد إطلاق العلامة التجارية "هيتاشي" في السوق المصرية بمثابة إحتفاء بإرث عميق وحافل بالتميز والابتكار. على مدار مسيرتنا الممتدة، كانت لدينا رؤية راسخة لإرساء كافة آليات التطوير والتوسع، واليوم نشهد جميعاً خطوة جديدة تؤكد على التزامنا الكبير تجاه السوق المصري، والذي نفخر أن نتواجد به من خلال مجموعة متنوعة من الشراكات المحلية القوية، علاوة على الاستثمار في التصنيع الحديث. فا من خلال ذلك التواجد نكرر وعد هيتاشي للعملاء بالتزام الجودة الفائقة والأداء المتميز، والتي تعتبر مبادئ للعلامة التجارية استمرت لأجيال." من جانبه، أعرب السيد أتسوشي ياماناكا، المدير العام للمبيعات بشركة أرتشيليك هيتاشي لمبيعات الأجهزة المنزلية بمنطقة الشرق الأوسط، عن تفاؤله بهذه العودة قائلاً:" لقد أثبتت العلامة التجارية هيتاشي من خلال تواجدها في السوق المصري قبل 15 عاماً قوة كبيرة. وعلى الرغم من التحديات التي ظهرت آنذاك، إلا أن عودتنا اليوم بدعم شراكات راسخة تمنحني ثقة كبيرة في مستقبل تواجدنا في مصر، وتضيف حماس كبير لدي لرؤية منتجات هيتاشي من جديد في السوق المصري وستظل هيتاشي ملتزمة بكافة مبادئ الجودة والابتكار، بل والاستمرارية في تلبية تطلعات الأجيال القادمة." تعتمد هذه الخطوة على الشراكة القوية بين ارتشيليك هيتاشي، التي تأسست عام 2021، حيث تمتلك ارتشيليك القابضة حصة 60% في المشروع المشترك، وتدير عمليات تصنيع متطورة من خلال 10 شركات تابعة ومصنعين حديثين وأكثر من 5,500 موظف حول العالم. ويهدف هذا التحالف إلى تقديم أجهزة منزلية مبتكرة طبقاً لأحدث التقنيات، مع التركيز على الكفاءة العالية في استهلاك الطاقة، إلى جانب المتانة والتصميم المبتكر الذي تنفرد به شركة هيتاشي.