أحدث الأخبار مع #تشاد


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- منوعات
- صحيفة سبق
معلمو القرآن الكريم في تشاد يثمّنون جهود "الندوة العالمية" في العناية بكتاب الله وتكريم حفظته
أعرب عددٌ من مُعلمي ومُحفظي القرآن الكريم في تشاد، عن شكرهم وامتنانهم لـ "الندوة العالمية للشباب الإسلامي"، على اهتمامها بالعاملين في مجال تعليم وتحفيظ القرآن الكريم، مثمّنين في الوقت ذاته جهود المملكة العربية السعودية، حكومةً وشعباً، في العناية بكتاب الله وتعليمه للناشئة والشباب وتكريم حفظته في مختلف أنحاء العالم. جاء ذلك خلال تسلّمهم الكفالات المالية المعتمدة من مكتب الندوة في العاصمة إنجمينا. جاء التكريم في لقاءٍ احتفى خلاله مدير مكتب الندوة العالمية في تشاد، الدكتور محمد البشير؛ بجهودهم، مؤكداً في كلمته الترحيبية أهمية الصبر والاحتساب في تعليم النشء، وحاثًا إياهم على مضاعفة الجهود في تعلم القرآن الكريم والعمل به. وأشار الدكتور البشير؛ إلى أن الندوة تُعنى منذ سنوات بحلقات تعليم القرآن الكريم للطلاب والطالبات في تشاد، إدراكاً منها بأهمية تربية الأجيال على منهج القرآن الكريم لتحمل القيم الإسلامية وتُسهم في تعزيز تعلم اللغة العربية ونشرها، مؤكداً أن هذه الحلقات تخرج أجيالًا متفوقة علميًا وسلوكيًا، وتحتاج إلى دعمٍ متواصلٍ لتتمكّن من أداء رسالتها وتحقيق أهدافها.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجزيرة
الادعاء العام في تشاد يحقق مع رئيس الوزراء السابق المعتقل
أعلن الادعاء العام في تشاد، يوم الجمعة، فتح تحقيق مع رئيس الوزراء السابق والمعارض البارز سوكسيه ماسرا على خلفية اشتباكات دامية شهدتها البلاد خلال الأسبوع الجاري، وأسفرت عن مقتل العشرات، معظمهم من النساء والأطفال، في إقليم لوغون الغربي جنوبي غربي البلاد. وأوضح المدعي العام عمر محمد كيدلاي أن الشرطة القضائية أوقفت ماسرا صباح أول أمس الجمعة من منزله، ويجري التحقيق معه بتهم تشمل "التحريض على الكراهية والعصيان، والتواطؤ في القتل، وانتهاك حرمة المقابر". وبينما لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة، رفض حزب "المحولون" -الذي يتزعمه ماسرا- هذه الاتهامات. وقال عضو الحزب سيتاك يومباتينا، في تصريح لوكالة رويترز، إن ماسرا لا يمكن تحميله مسؤولية فشل السلطات في احتواء النزاعات المجتمعية، مشيرًا إلى أن الحكومة تحاول التملص من مسؤوليتها. من جانبه، قال نضولمباي سادي نجيسادا، وهو عضو آخر في الحزب، إن ماسرا "اختُطف" على يد قوات أمنية، ونشر على فيسبوك مقطع فيديو يُظهر رجالًا مسلحين يرتدون الزي العسكري وهم يقتادون ماسرا من مبنى سكني. وأشار الادعاء إلى أن التحقيقات الأولية تفيد بتورط ماسرا في أعمال عنف وقعت يوم الأربعاء الماضي، وأدت إلى سقوط 42 قتيلًا. كما تم تداول رسائل، بما في ذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي، تحرّض السكان على حمل السلاح ضد فئة اجتماعية معينة في المنطقة. ويُعد ماسرا من أبرز المعارضين للرئيس محمد إدريس ديبي ، الذي تولى الحكم بعد مقتل والده الرئيس إدريس ديبي عام 2021 أثناء وجوده في جبهة القتال ضد جماعات مسلحة في شمالي البلاد. وكان ماسرا قد تولى رئاسة الوزراء في يناير/كانون الثاني 2024، في محاولة لتهدئة المعارضة قبيل الانتخابات التي فاز بها محمد إدريس ديبي بنسبة 61%، وفقًا للنتائج الرسمية. غير أن ماسرا شكك في نزاهة الاقتراع، وأعلن فوزه قبل صدور النتائج الأولية، متهمًا السلطات بالتخطيط للتزوير، ثم قدّم استقالته قبل تنصيب ديبي رسميا. ويخشى مراقبون أن تؤدي الملاحقات القانونية ضد ماسرا إلى مزيد من التضييق على الحريات السياسية في البلاد، التي تواجه اتهامات متكررة بقمع المظاهرات وتقييد عمل وسائل الإعلام.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
فرنسا تغادر قاعدتها العسكرية في ميناء داكار وتسلمها لحكومة السنغال
وأوضحت السفارة الفرنسية في بيان: "وفقا لقرار اللجنة المشتركة المؤرخ 28 فبراير 2025، ووفقا للإجراءات المنصوص عليها في معاهدة الشراكة للتعاون العسكري بين الجمهورية الفرنسية وجمهورية السنغال المؤرخة 18 أبريل 2012، نقل الجانب الفرنسي إلى الجانب السنغالي قاعدة كونتر أميرال بروتيه الواقعة في ميناء داكار". وأشارت إلى أن "قاعدتي مارشال، وسانت إكزوبيري أعيدتا بالفعل إلى الجانب السنغالي في 7 مارس 2025". وأضافت البعثة الدبلوماسية أن "القواعد المتبقية سيتم إعادتها بحلول صيف عام 2025 وفقا للجدول الزمني المتفق عليه". وفي فبراير، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن "بلادها والسنغال شكلتا لجنة لتنسيق انسحاب القوات الفرنسية من البلاد بحلول نهاية عام 2025". وكانت وكالة الأنباء السنغالية قد أفادت في وقت سابق، نقلا عن مصدر عسكري فرنسي، بأن "باريس تعتزم سحب جميع قواتها بحلول الصيف، مشيرة إلى أن فرنسا لم تعد بحاجة إلى وجود عسكري دائم في السنغال".المصدر: RT أفاد موقع "Senego" اليوم الاثنين بأن فرنسا بدأت بسحب قواتها من السنغال، مشيرا إلى أنه تم حتى الآن تسليم ثلاث قواعد عسكرية إلى القوات السنغالية. سلمت فرنسا قاعدة أبيشي العسكرية إلى السلطات التشادية يوم السبت، وفقا لاتفاق سحب قواتها من البلاد. نددت تشاد والسنغال بتصريحات أدلى بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرا، وقال فيها إن دول الساحل "لم تشكر بلاده على الدعم الذي قدمته للقارة الإفريقية في مكافحة الإرهاب". قال الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، إن عام 2025 سيشهد نهاية الوجود العسكري الأجنبي في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا. أكد الرئيس السنغالي باسيرو ديومايي فاي أن وجود القواعد العسكرية الفرنسية في بلاده يتعارض مع السيادة الوطنية، وحث باريس على إقامة شراكة "غنية" مجردة من هذا الوجود. انتقد رئيس وزراء السنغال الجديد عثمان سونكو، الذي أطلق سراحه من السجن قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية في وقت سابق مما دفع حزبه للفوز بالانتخابات، الوجود العسكري الفرنسي في بلاده.


الميادين
منذ 4 أيام
- سياسة
- الميادين
بتهم التحريض والقتل.. المدعي العام التشادي يفتح تحقيقاً مع رئيس الحكومة السابق
قال المدعي العام في تشاد، عمر محمد كيديلاي، اليوم الجمعة، إن "تحقيقاً بدأ مع رئيس الحكومة السابق وزعيم المعارضة الحالي، سوكسيس ماسرا، بسبب تورطه المزعوم في اشتباك قتل فيه العشرات هذا الأسبوع". وأشار كيديلاي، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز"، إلى أن "الشرطة القضائية اعتقلت ماسرا في منزله صباح الجمعة"، مضيفاً أنه "يجري التحقيق معه بتهم تشمل التحريض على الكراهية والتمرد والتواطؤ في القتل وتدنيس القبور". اليوم 18:13 اليوم 16:38 وأضاف أن "التحقيقات التي أجرتها الشرطة القضائية أشارت إلى تورط ماسرا في اشتباك أسفر عن مقتل 42 شخصاً، يوم الأربعاء، في مقاطعة لوغون أوكسيدنتال بجنوب غرب البلاد، معظمهم من النساء والأطفال (...) وقد أدى هذا التورط المزعوم إلى تحريض السكان ضد جماعة تسكن المنطقة نفسها. وانتشرت رسائل، ولا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي، تدعو السكان إلى حمل السلاح ضد مواطنين آخرين"، بحسب المدعي العام. وكان ماسرا برز كمعارض قوي للمجلس العسكري الذي يرأسه الرئيس الحالي، محمد إدريس ديبي، والذي استولى على السلطة بعد مقتل والده، الرئيس إدريس ديبي، أثناء زيارته للقوات التي تقاتل الميليشيات في شمال البلاد عام 2021. وتم تعيين ماسرا رئيساً للحكومة في كانون الثاني/يناير 2024 في محاولة لاسترضاء المعارضة، قبل أربعة أشهر من الانتخابات التي فاز بها، محمد إدريس ديبي، حيث منحته هيئة الانتخابات بالولاية 61% من الأصوات. وكانت تشاد أول دولة يقودها المجلس العسكري في غرب ووسط أفريقيا تجري انتخابات بعد سلسلة من الانقلابات في السنوات الأخيرة.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
رئيس الوزراء التشادي السابق «اختطف» من منزله بحسب حزبه
تعرّض رئيس وزراء تشاد السابق، سوكسي ماسرا، أحد وجوه المعارضة البارزين، «للاختطاف» على أيدي رجال ببزّات عسكرية من منزله في نجامينا صباح اليوم الجمعة، وفق ما أعلن حزبه. وجاء في منشور على الصفحة الرسمية لحزب «المحوّلين» في «فيسبوك» أن «الرئيس سوكسي ماسرا اختطف بقوّة السلاح يوم 16 مايو (أيار) عند الساعة 5:56» من منزله الذي يشكّل أيضاً مقرّاً للحزب. وأرفق المنشور بمشاهد من كاميرا مراقبة أظهرت السياسي خارجاً من منزله محاطاً برفقة عشرات العناصر المسلّحين ببزّات عسكرية. وأكّد المدّعي العام في الجمهورية، عمر محمد كيديلاي، في اتصال مع «وكالة الصحافة الفرنسية» توقيف ماسرا من جانب الشرطة القضائية، وأعلن عن نيّته عقد مؤتمر صحافي في وقت لاحق من اليوم. عيّن سوكسي ماسرا (41 عاماً)، الذي درس الاقتصاد في فرنسا والكاميرون، رئيساً للوزراء قبل خمسة أشهر من الانتخابات الرئاسية في مايو 2024 التي ترشّح لها في مواجهة غير مسبوقة مع الرئيس المنتخب محمد إدريس ديبي إتنو الذي حصد أكثر من 60 في المائة من الأصوات. وأنهت الانتخابات مرحلة انتقالية شهدتها البلاد بعد اغتيال إدريس ديبي إتنو، والد الرئيس الحالي، على يد متمرّدين في طريقه إلى الجبهة سنة 2021 بعد حكم استمرّ أكثر من 30 سنة.