أحدث الأخبار مع #تطور


عكاظ
منذ 5 أيام
- سياسة
- عكاظ
ترمب: السعودية تستضيف العالم
- لم يكن يوماً عادياً عند السعوديين وهم يسمعون إطراء وثناء الرئيس الأمريكي ترمب على السعودية وعلى الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله. كان العالم بأجمعه ينصت ويسمع ماذا قال عن السعودية التي تمثل لدول العالم أنموذجاً في التطور والفكر والرؤية. كان حديث الإعلام ينصب على رؤية وفكر الأمير الشاب الذي أبهر العالم بفكره وشخصيته وقوته التي كانت محل إعجاب وتقدير أقوى رئيس دولة في العالم. - وعندما يأتي الإنصاف من الشرفاء في العالم لما وصلت له السعودية، ليس لمجرد وجود مال لديه بل هو نتيجة فكر وقيم إنسانية منذ تأسيس هذه الدولة التي حماها ورعاها الله عز وجل، واستطاع قادتها وأبناؤها أن يوصلوها لما وصلت إليه، ولا نجد بالطبع الإنصاف من الأعداء الذين أغاضهم كيف وصلت هذه الدولة في هذه الفترة الزمنية القصيرة. - أبهرت العالم في اقتصادها وفي مدنها وفي جودة الحياة التي تعيشها تحت ظل القائد الوالد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، وولي عهده عراب الرؤية التي نجنى ثمارها مبكراً. - ترمب أشاد بالتطور الكبير الذي تعيشه السعودية، وأشاد وأثنى على الأمير الشاب محمد بن سلمان، ومنحه وسام الأمير القوي. القوة في الفكر والاستثمار البشري، والقوة في الاقتصاد، هنا تكمن القوة التي لم تأت من فراغ بل أتت من فكر أوصل السعودية لما وصلت إليه. - عندما قال ترمب السعودية ستستضيف العالم في كأس العالم.. بالتأكيد كانت رسالته سينظر العالم كيف تطورت السعودية هذا التطور المذهل. - لقد بلغت من العمر والحمد لله (الستين) وأنا أرى بلادي في أحلى صورة لها، ورأيت وشاهدت كيف تطورت وأصبحت هذه الدولة الصحراوية المترامية الأطراف، بفضل الله ثم بفضل قادتنا، دولة خضراء تضاهي بجمالها وقوتها الدول العظمي. - شكراً كثيراً لأميرنا المحبوب الأمير محمد بن سلمان، الذي كسب كل القلوب بجمال أخلاقه، ولم يغتر بما يقال عنه، بل يفكر ماذا سيقدم لشعبه في اليوم التالي. - شكراً من الأعماق سمو الأمير أن وفرت لنا حياة جميلة نعيش كل تفاصيل لحظاتها الجميلة، شكراً أن رأيت أبنائي ينعمون بحياة كريمة، ينعمون براحة في مدارسهم، في جامعاتهم، في أعمالهم، في حياتهم اليومية. - كم أنتِ عظيمة يا بلادي، وكم أنت أيها الأمير القائد مبدع كسبت محبة شعبك. نعم صحيح راحة ورفاهية الشعوب في إخلاص وحكمة قادتها، هكذا عمل الأمير محمد بن سلمان مع شعبه. أخبار ذات صلة


الغد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الغد
تعيش وتتوالد وتموت بدقائق.. هل سمعت عن أقصر الكائنات عمراً؟
الحياة ليست متماثلة لجميع الكائنات؛ فبينما تعيش بعض الأنواع لعقود أو حتى قرون، هناك مخلوقات لا يتجاوز عمرها بضع ساعات. اضافة اعلان ومن أبرز هذه الكائنات "ذبابة مايو"، التي تُعد رمزاً للحياة القصيرة. وتقضي هذه الحشرة معظم حياتها كيرقة تحت الماء لمدة تصل إلى عام، ولكن بمجرد أن تتحول إلى شكلها البالغ، يبدأ العد التنازلي السريع. بعض الأنواع، مثل Dolania americana، لا تعيش سوى أقل من خمس دقائق! وخلال هذا الوقت القصير، تجد شريكاً، تضع بيضها، وتختفي دون أن تأكل أو تنام. أما سمكة القوبي القزم، فهي من أقصر الفقاريات عمراً، حيث تعيش فقط حوالي 59 يوماً. وقد توصل الباحثون إلى هذه النتيجة عبر احتساب الحلقات اليومية في عظام أذنها، تماماً كما يتم حساب عمر الأشجار من حلقاتها. وعلى الرغم من قصر عمرها، تنمو هذه الأسماك بسرعة وتتكاثر مبكراً لضمان استمرار نوعها. ومن مدغشقر، يبرز حيوان حرباء لابورد، الذي يعيش لمدة أربعة إلى خمسة أشهر فقط. والأمر اللافت أن بيضه يستغرق وقتاً أطول ليفقس مقارنة بفترة حياته خارج البيضة، وهو تكيف ذكي مع الظروف المناخية القاسية في الجزيرة. كما يعيش في القارة الأفريقية، سمك الكيلي الفيروزي في برك مؤقتة تجف سريعاً؛ لذا يجب أن ينمو بسرعة بالغة. يصل هذا السمك إلى مرحلة البلوغ خلال أسبوعين فقط، وعادةً ما يعيش من أربعة إلى ستة أشهر، ما يجعله نموذجاً مثالياً لدراسة الشيخوخة. أما الغاستروتريش، فهي كائنات مائية ميكروسكوبية تعيش لأيام قليلة فقط، لكنها تلعب دوراً مهماً في الحفاظ على نظافة النظم البيئية المائية عبر تغذيتها على البكتيريا وإعادة تدوير المغذيات.


صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
استخدام الآباء للأجهزة الذكية يضر الأطفال
حذر باحثون أستراليون من جامعة ولونغونغ في نيو ساوث ويلز، من أن استخدام الآباء والأمهات المفرط للأجهزة الذكية بجانب أطفالهم، يلحق ضرراً كبيراً بتطور أدمغتهم، ويعرضهم لمشكلات نفسية وسلوكية خطيرة منها الاكتئاب، حتى إن لم يستخدم الأطفال هذه الأجهزة بأنفسهم. حلل الباحثون بيانات 15 ألف طفل دون سن الخامسة، ووجدوا أن استخدام الأهل للهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية بجانبهم، أدى إلى تراجع مهاراتهم مثل الانتباه، إضافة إلى صعوبات في المشاركة الاجتماعية. وخلصت النتائج إلى أن التأثير السلبي لا يتعلق فقط بتشتت الوالدين أثناء استخدامهم للتكنولوجيا، بل يتجاوز ذلك إلى إضعاف فرص الأطفال في خوض أنشطة تطور مهاراتهم الإدراكية والعاطفية، وفقاً لما نشرته صحيفة «ديل ميل» البريطانية. وأكد الباحثون أن الآباء هم «أول وأهم معلم للأطفال»، وأن سلوكياتهم السلبية تزرع الإحباط وتعيق تطورهم السليم، داعين إلى تنظيم استخدام الأجهزة بجانب الأطفال، والتقليل منها قدر الإمكان، لخلق بيئة تفاعلية صحية وآمنة.