أحدث الأخبار مع #تيم_كوك


جريدة المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- جريدة المال
تحالف «آبل» و«علي بابا» يُشعل جدلًا في الكونجرس وسط مخاوف على الأمن القومي
شراكة آبل مع 'علي بابا' تُشعل جدلًا في واشنطن: الذكاء الاصطناعي بين التوسع التجاري ومخاوف الأمن القومي تواجه شركة Apple الأمريكية موجة من الانتقادات السياسية والأمنية في الولايات المتحدة، بعد تقارير عن شراكة غير معلنة مع شركة 'علي بابا' الصينية لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أجهزة iPhone المباعة في الصين. الخطوة الاستراتيجية، التي أكدها رئيس مجلس إدارة 'علي بابا'، جو تساي، في فبراير الماضي، تهدف إلى تشغيل ميزات ذكاء اصطناعي مخصصة للسوق الصينية، عبر نماذج مطورة محليًا، في ظل غياب خدمات 'OpenAI' عن الصين. تأتي هذه الشراكة في وقت حرج لآبل، التي تسعى للحفاظ على مكانتها في الصين، ثاني أكبر سوق لها بعد الولايات المتحدة. فمع صعود منافسين محليين مثل هواوي وشاومي، المدعومين بولاء وطني وتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة، باتت آبل تحت ضغط كبير لتقديم ميزات محلية متطورة تحاكي ما يتوفر في أسواقها الغربية. وكان الرئيس التنفيذي تيم كوك قد أقر بانخفاض مبيعات iPhone في الصين بنسبة 15% خلال العام الماضي، مشيرًا إلى أن الأداء كان أفضل في الأسواق التي تعمل فيها ميزات 'Apple Intelligence' بكفاءة. غير أن هذه الخطوة لم تُفسر داخل واشنطن على أنها مجرد مناورة تجارية. فبموجب القوانين الصينية، تُلزم الشركات الأجنبية بتخزين بيانات المستخدمين داخل البلاد وتقديمها عند الطلب للحكومة. وهو ما يثير مخاوف عميقة لدى مسؤولي الأمن القومي الأمريكي، الذين ينظرون إلى الذكاء الاصطناعي كمورد استراتيجي له استخدامات اقتصادية وعسكرية. وبينما لم تُعلّق آبل علنًا على تقارير الشراكة أو الانتقادات المتزايدة، يرى محللون أن الشركة تحاول انتهاج سياسة توازن دقيق، الحفاظ على صورتها العالمية المدافعة عن الخصوصية، مع الامتثال للوائح الصارمة في السوق الصينية. ومع ذلك، قد يصعب عليها تجنّب تداعيات سياسية متزايدة في الداخل الأمريكي. تأتي هذه التطورات في وقت يزداد فيه التدقيق داخل الكونجرس الأمريكي بشأن العلاقات التكنولوجية مع الصين، خاصة بعد تشديد إدارة بايدن سابقا وترامب حاليا القيود على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة ومكونات الحوسبة الفائقة إلى بكين. الرئيس دونالد ترامب، انتقد مؤخرًا توجه آبل لتوسيع التصنيع في الخارج، خصوصًا في الهند، ودعا الشركة للتركيز على الاستثمار داخل الولايات المتحدة. على الجانب الآخر، لقيت الشراكة مع آبل ترحيبًا واسعًا في السوق الصينية. فقد رأى المستثمرون في الصفقة اعترافًا دوليًا بقدرات 'علي بابا' في مجال الذكاء الاصطناعي، وسط سباق محموم مع شركات محلية منافسة مثل 'ديب سيك'. ومع استمرار التوترات الجيوسياسية وتوسع القيود الأمريكية على التكنولوجيا، تجد آبل نفسها أمام معضلة متصاعدة: كيف تحافظ على مصالحها التجارية العالمية دون الاصطدام بالأولويات السياسية والأمنية في وطنها الأم.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
"آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"
تخطط شركة "آبل" للاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين أداء بطارية هواتف "آيفون"، في خطوة قد تبدأ فعليًا مع إصدار نظام التشغيل iOS 19 المتوقع إطلاقه في وقت لاحق من هذا العام، وفقًا لتقارير صحفية حديثة. ورغم أن ميزات "آبل" القائمة على الذكاء الاصطناعي لا تزال محدودة حتى الآن، فإن الشركة تسعى إلى توظيف هذه التكنولوجيا بشكل ذكي لمساعدة المستخدمين على إطالة فترة تشغيل أجهزتهم استنادًا إلى أنماط الاستخدام اليومية. وبحسب تقرير لوكالة "بلومبرج"، فإن "آبل" ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل روتين المستخدم، ما يتيح تشغيل التطبيقات الشائعة بكفاءة أعلى، مع تحسين إدارة الأحمال في الخلفية، بهدف إطالة عمر البطارية وزيادة عدد دورات الشحن التي يمكن أن يدعمها الجهاز على المدى الطويل. وعلى الرغم من أن أجهزة "آيفون" تعرف بإدارتها الجيدة للطاقة من خلال التوافق بين العتاد ونظام التشغيل، فإن "آبل" تخطط وفق الشائعات لإطلاق إصدار جديد يحمل اسم iPhone 17 Air ببطارية أصغر حجمًا، ما يعزز أهمية الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتعويض هذا الفارق. ومن المتوقع أن تقتصر ميزة إدارة البطارية المدعومة بالذكاء الاصطناعي على هواتف "آيفون 15 برو" وما بعدها، عند طرح تحديث iOS 19، ويرجح أن يأتي تصميم هاتف iPhone 17 Air بشكل نحيف يشبه هاتف Galaxy S25 Edge من "سامسونج"، وهو ما يثير تساؤلات حول قدرته على الاستمرار في وضعية الاستعداد، وبالتالي يبرز أهمية الحلول الذكية التي تعمل "آبل" على تبنيها. وتظل هذه التفاصيل في إطار التكهنات، ومن المنتظر أن تكشف الشركة المزيد من المعلومات خلال مؤتمر المطورين WWDC 2025 الذي يعقد في يونيو المقبل، حيث من المتوقع أن يستعرض الرئيس التنفيذي تيم كوك وفريقه أبرز ما يحمله iOS 19 من ميزات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي.

العربية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- العربية
معركة "أبل" و"إيبك" حول لعبة "Fortnite" تتصاعد
أرسلت شركة إيبك غيمز (Epic Games) صانعة ألعاب الفيديو الشهيرة رسالة إلى إيفون غونزاليس روجرز وهي قاضية محكمة جزئية أميركية، تطلب فيها إجبار شركة أبل على الموافقة على عودة لُعبتها "Fortnite" إلى متجر تطبيقات أبل (App Store) في الولايات المتحدة. واتهمت الشركة في الرسالة "أبل" بتجاهل النظر في أحدث طلباتها بإعادة لعبتها "Fortnite" إلى متجر تطبيقاتها، وبانتهاك أمر قضائي والتصرف بازدراء. وتزعم الشركة أن "أبل" تحاول الالتفاف على سلطة المحكمة من خلال رفضها مراجعة نسخة متوافقة من لعبة "Fortnite" تم توزيعها على نظام "iOS"، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". وتطلب "إيبك غيمز" بإصدار أمر بتنفيذ للحكم القضائي الصادر لصالحها ضد "أبل"، وإلزامها بقبول أي تطبيق من "إيبك" متوافق مع الشروط، بما في ذلك "Fortnite"، على الفور، للتوزيع على متجر "App Store" في الولايات المتحدة. وأشارت "إيبك" إلى تصريح الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك، خلال المحاكمة، والذي قال فيه: "سيكون من مصلحة المستخدمين إعادة Fortnite إلى متجر التطبيقات". ولفتت إلى تأكيد "أبل" سابقًا أن لعبة "Fortnite" يمكن عودتها إلى متجر التطبيقات إذا امتثلت لإرشادات "App Store"، وهو ما تدعي شركة إيبك غيمز أنها فعلته. وتؤكد شركة أبل أنها لن تتخذ أي إجراء بشأن أي طلب متعلق بلعبة "Fortnite" حتى تنتهي المنازعات القضائية بين الطرفين. وقالت الشركة إنها طلبت من "Epic Sweden "، وهي الجهة التي قدمت تطبيق اللعبة، إزالة خيار توزيع اللعبة في الولايات المتحدة من النسخة المقدمة، حتى تتمكن "Fortnite" من البقاء متاحة في مناطق أخرى. وتصر "أبل" على أنها لم تتخذ أي إجراء لإزالة اللعبة من المتاجر الأوروبية أو متاجر الطرف الثالث. تأتي هذه الأزمة في أعقاب رفض "أبل" السابق إعادة تفعيل حساب مطوري "Epic"، وهي خطوة تسببت في إبقاء "Fortnite" خارج متجر التطبيقات في الولايات المتحدة لأكثر من ثلاث سنوات. ويمثل طلب "إيبك" الأخير تصعيدًا حادًا في نزاع بدأ في عام 2020، عندما أزالت "أبل" لعبة "Fortnite" من متجر تطبيقاتها لتجاوزها نظام الدفع الخاص بها. ورفعت "إيبك" دعوى قضائية، وقضت محكمة اتحادية بأن قواعد "أبل" بفرض عمولة تصل إلى 30% على المدفوعات داخل التطبيقات يُخالف قواعد مكافحة الاحتكار. وأعقب ذلك أمر قضائي دائم، تم تأييده لاحقًا في الاستئناف. وفي أبريل 2025، قضت المحكمة بأن "أبل" متهمة بالازدراء المدني لعدم امتثالها لهذا الأمر القضائي. وتقول شركة إيبك إنها قدمت لأبل نسخة من تطبيق لعبة "Fortnite" لمراجعته لطرحه في الولايات المتحدة في 9 مايو باستخدام حساب مطور أوروبي سليم. وعندما لم ترد "أبل" خلال خمسة أيام، خلافًا لمهلة 24 ساعة المعتادة، سحبت "إيبك" النسخة وقدمت نسخة محدثة في 14 مايو. مع ذلك، تم تجاهل النسخة الجديدة. ثم أرسلت "أبل" خطابًا يفيد بأنها لن تتخذ أي إجراء حتى صدور حكم من محكمة الاستئناف بالدائرة التاسعة. ولم تقل "أبل" في أي وقت أن التطبيق انتهك أي قاعدة. والآن، تراهن شركة إيبك على أن المحكمة ستعتبر رفض "أبل" المستمر بمثابة ازدراء للأمر القضائي وتأمر بإعادة اللعبة. وما إذا كانت القاضية روجرز ستوافق على ذلك أم لا يزال أمرًا غير محسوم. ومن المقرر عقد جلسة استماع في 27 مايو.


الغد
منذ 3 أيام
- أعمال
- الغد
أبل تسرّع التحوّل من الصين إلى الهند وتستثمر بمليارات في الشرائح الأميركية
في إطار استراتيجية أوسع لإعادة تشكيل سلاسل التوريد وتقليل الاعتماد على الصين، تخطط شركة "أبل" للحصول على أكثر من 19 مليار شريحة إلكترونية من الولايات المتحدة خلال عام 2025، بالتزامن مع توسيع إنتاج هواتف "آيفون" في الهند. اضافة اعلان الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار إلى تعزيز التعاون مع شركة TSMC التايوانية، التي تبني حالياً ستة مصانع في ولاية أريزونا، حيث ستبدأ بتوريد معالجات متقدمة لأجهزة "آيباد" و"أبل ووتش". وأكد كوك أن غالبية أجهزة "آيفون" المخصصة للسوق الأميركية ستُنتَج مستقبلاً في الهند، ضمن خطة استراتيجية لتنويع مصادر التوريد والحد من المخاطر المرتبطة بتجميع الإنتاج في بلد واحد. تأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه "أبل" ضغوطاً متزايدة بفعل احتمالات فرض رسوم جمركية أميركية جديدة على السلع الصينية، في حال عودة الرئيس السابق دونالد ترمب إلى البيت الأبيض. وفي الإعلان المالي الأخير للشركة، وردت "الهند" بنفس عدد المرات تقريباً التي ذُكرت فيها "الصين"، ما يعكس تنامي أهميتها ضمن خطط الشركة المستقبلية. ورغم أن كوك رفض التعليق مباشرة على تأثير الرسوم المتوقعة على منتجات "أبل"، أوضح المدير المالي كيفن باريخ أن التوقعات المالية تستند إلى استمرار السياسات الحالية دون تغييرات كبيرة. أما نتائج الربع الثاني من 2025 فلم تكن مطمئنة، إذ جاءت مبيعات "أبل" في الصين دون التوقعات، ما دفع بأسهم الشركة إلى التراجع بنسبة 4.2%، وأثار قلقاً من استمرار التباطؤ في ثاني أكبر سوق لها. وبالتوازي، توسّع "أبل" عملياتها في الهند، التي تنتج حالياً 20% من هواتف "آيفون"، مع خطة لزيادة النسبة تدريجياً لتكون الهند المصدر الرئيسي للواردات الأميركية من أجهزة "آيفون" بحلول نهاية 2026. ورغم دعوات ترمب لتصنيع أجهزة "أبل" داخل الولايات المتحدة، أشار كوك إلى أن تحقيق هذا الهدف على نطاق واسع لا يزال غير واقعي حالياً، لكنه أكد التزام الشركة بمضاعفة مشترياتها من الشرائح الإلكترونية الأميركية ومكونات أخرى، بما يشمل الزجاج المصنع محلياً، في إشارة على الأرجح إلى شراكتها مع شركة Corning. وكانت "أبل" قد أعلنت في وقت سابق عن خطة استثمارية ضخمة بقيمة 500 مليار دولار في السوق الأميركية على مدى السنوات الأربع المقبلة، تشمل تصنيع خوادم مزوّدة بالذكاء الاصطناعي في ولاية تكساس، في إطار توجه أوسع لتعزيز التصنيع المحلي والتقليل من تعقيدات التجارة الدولية.- وكالات


الغد
منذ 3 أيام
- أعمال
- الغد
ترمب يضغط على "أبل" لوقف التوسع في الهند
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه طلب من الرئيس التنفيذي لشركة "أبل" تيم كوك وقف بناء المصانع في الهند، منتقداً خطط صانعة هواتف "أيفون" لتنويع منشآت الإنتاج بينما تتحرك بعيداً عن الصين. اضافة اعلان وعن حديثه مع الرئيس التنفيذي لـ"أبل" في قطر، حيث يقوم بزيارة دولة، قال ترمب: "واجهت خلافاً طفيفاً مع تيم كوك أمس. هو يبني المصانع في جميع أنحاء الهند، وأنا لا أريده أن ينشئها في الهند"، نتيجةً لهذه المحادثة، أشار ترمب إلى أن الشركة "ستزيد الإنتاج في الولايات المتحدة". وأضاف أن الهند تفرض أحد أعلى الحواجز الجمركية في العالم، وبيع المنتجات الأميركية في البلد الأكثر سكاناً في العالم بالغ الصعوبة، مع ذلك، فقد قدمت نيودلهي عرضاً لإلغاء الرسوم الجمركية على البضائع الأميركية، في إطار سعي الدولة الآسيوية إلى التوصل إلى اتفاقات بشأن التعريفات. ترمب يعرقل خطط "أبل" للتحول عن الصين ستعيق تصريحات الرئيس الأميركي خطة "أبل" لاستيراد معظم هواتف "أيفون" التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بنهاية العام المقبل، وتسريع وتيرة التحول عن الصين بهدف تقليل المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية. يُذكر أن "أبل" تصنّع معظم هواتف "أيفون" في الصين ولا يوجد لديها منشآت لإنتاج الهاتف الذكي في الولايات المتحدة. سرّعت "أبل" وموردوها وتيرة الانتقال من ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهي العملية التي بدأت عندما أثرت عمليات الإغلاق الصارمة في ظل جائحة كوفيد على الإنتاج في أكبر مصانع الشركة. كما أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، فضلاً عن التوترات بين بكين وواشنطن، دفعت "أبل" إلى تعزيز هذه الجهود. يجري تجميع معظم هواتف "أيفون" المصنعة في الهند في منشأة تابعة لشركة "فوكسكون تكنولوجي غروب" (Foxconn Technology Group) جنوب البلاد. كما تُعد ذراع "تاتا غروب" لصناعة الإلكترونيات، التي استحوذت على الوحدة المحلية لـ"ويسترون" (Wistron) وتدير عمليات "بيغاترون" (Pegatron) في الهند، من الموردين الرئيسيين. وتعمل "تاتا" و"فوكسكون" أيضاً على بناء مصانع جديدة وزيادة القدرة الإنتاجية في جنوب الهند، بحسب ما كشفته "بلومبرغ" سابقاً. قامت "أبل" بتجميع هواتف "أيفون" بقيمة 22 مليار دولار في الهند خلال الاثني عشر شهراً المنتهية في مارس، ما يمثل ارتفاعاً في الإنتاج بنحو 60% مقارنةً بالعام السابق، بسحب بلومبرغ.