logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعة_عين_شمس

الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936
الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • أخبار السياحة

الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936

فى إطار جهود حملة الدفاع عن الحضارة المصرية برئاسة الدكتور عبد الرحيم ريحان فى فتح ملف الاكتشافات الأثرية السابقة بسيناء ومنها الاكتشافات المنسية لتحظى بمزيدة من الاهتمام ويتم ترميم وإعادة تأهيل هذه الاكتشافات ووضعها على خارطة السياحة المحلية والعالمية حيث لا يوجد فى سيناء سوى موقعين فقط مفتوحين للزيارة ومتحف وهما دير سانت كاترين وقلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا ومتحف شرم الشيخ. تواصلت الحملة مع الدكتور السيد عبد العليم مدرس بقسم علوم الآثار والحفائر بكلية الآثار جامعة عين شمس والآثارى لمدة 22 عام بمنطقة آثار شمال سيناء والذى كشف مفاجأة كبرى للحملة وهى وجود قلعة مفقودة بالشيخ زويد شمال سيناء نشرت فى حفائر الآثارى البريطانى فلندرز بتري عام 1936. وأوضح الدكتور السيد عبد العليم أن الدلائل تشير طبقًا للمسح الأثري في منطقة الشيخ زويد إلى وجود قلعة أو أكثر من قلاع الدولة الحديثة تحت الرمال حيث كشفت حفائر فلندرز بتري عام 1936وهي الحفائر المنسية عن القلعة المفقودة ويتطابق الموقع على الأرجح مع ما أطلق عليه شوماخر 'خرائب التل'. وقد ظهر الموقع في المسح الأثري الإسرائيلي لاحقًا أثناء احتلال سيناء وأطلق عليه (R 51). ويتابع الدكتور عبد الرحيم ريحان رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية بأن الآثارى فلندرز بترى قام خلال الفترات من 11 أبريل إلى 13 مايو 1935 ومرة أخرى من 4 ديسمبر 1935 إلى 30 مارس 1936 وأخيرًا من 23 نوفمبر إلى 29 ديسمبر 1936 بأعمال حفائر في الشيخ زويد وتمكن من تحديد ثلاثة عشر طبقة أثرية لمباني وأرضيات وقام بإعطائها حروفًا لاتينية من (A – N)، والتي يرجع تاريخها إلى الفترة من عام 1350 قبل الميلاد إلى العصر الروماني المبكر ويرجع تاريخ أقدم طبقة إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد أى عصر الدولة الحديثة كما تم العثور على جعران من فترة حكم الهكسوس ولذلك ربما كان الموقع أقدم من طبقة عصر الدولة الحديثة. ووفقًا لبتري فقد تم تدمير طبقة عصر الدولة الحديثة بالنيران ولكن بعد مرور بعض الوقت من عام 1275 قبل الميلاد تم إعادة استيطان الموقع مرة أخرى وفي الطبقة (N) تم اكتشاف الجانب الشمالي الشرقي لقلعة من الطوب اللبن. وقد قام بترى بوصف مختصر لأهم الطبقات الأثرية الذى كشف عنها بأعمال التنقيب العلمى، قام بتري بتأريخ الطبقة (C) من 184-64 قبل الميلاد واشتملت هذه الطبقة على بقايا جدران بسمك 5 أقدام في الجنوب الغربي من التل الأثري، وربما يمثل ذلك بقايا برج والذي كان ارتفاعه وقت أعمال الحفائر بنحو 7 أقدام. وبالرغم من أن بترى قد لاحظ أن خصائص البقايا المعمارية تتفق والمعايير المصرية القديمة بالإضافة إلى العثور في هذه الطبقة على العديد من المواد الأثرية ذات الطابع المصري الخالص فإنه يرى أن المكان كان يعمل به بالكامل مصريين. والطبقة (E) ترجع لـ 362-252 قبل الميلاد، وتميزت هذه الطبقة وفقًا لبتري بجدران طويلة ومستقيمة وغرف مستطيلة مما يشهد على ازدهار كبير للمدينة يواكب انتشار خلفاء الاسكندر المقدوني وحكام البطالمة للمنطقة وتركزت المواد الأثرية بكثرة في هذه الطبقة ومنها أوزان مصرية وهي الأكثر شيوعًا كما توجد بعض الأوستراكا وعليها كتابات آرامية بالإضافة إلى عملات بطلمية منها اثنان دراخمة للإسكندر. وامتدت الطبقة (F) في الفترة التاريخية من 497-362 قبل الميلاد وتميزت بجدران طويلة ومستقيمة أيضًا وكان هناك جدار سميك يحيط بالمدينة من الغرب يبدو أنه كان قد أقيم لغرض دفاعي للمدينة من الخارج وكانت المواد الأثرية البرونزية هي الأكثر شيوعًا مما يشير إلى الهيمنة المصرية. ولعل الطبقة (G) هي الأهم وتعتبر الاكتشاف الرئيسي بالموقع حيث تم الكشف عن الجزء الشمالي الشرقي من قلعة، بنيت جدرانها من الطوب اللبن وتم تحديد عدة غرف مرتبة على طول جوانب القلعة تخص مبنى محاطًا بجدار كانت أساساته متداخلة وبارزة مكونة منحدرًا للخارج. الطبقة (L) من 1212-1064 قبل الميلاد وهي المستوى الأدنى من المدينة فقد تم الكشف عن إناء بشكل زمزمية الحجاج والتي تؤرخ طبقًا لبتري إلى 1150 قبل الميلاد أو عصر الملك رمسيس الثالث. الطبقة (M) وترجع للفترة التاريخية 1275-1212 قبل الميلاد وقد أعزى بتري هذه الطبقة لعصر الملك رمسيس الثاني والتي تشتمل على بقايا أساس بناء كبير إلى حد ما. وأوضح الدكتور سيد عبد العليم أنه على مر العصور أقيمت القلاع والحصون العسكرية على الطريق الساحلي الممتد من القنطرة شرق حتى رفح بشمال سيناء ولقد ذُكرت هذه القلاع في المصادر القديمة على جدران معبد الكرنك في النقش الشهير للملك سيتي الأول والذي يوضح وجود أحد عشرة قلعة عسكرية وتسعة آبار للمياه بالإضافة إلى النقطة المركزية المعروفة بقلعة ثارو (تل حبوة)، وهي نقطة الانطلاق للجيوش المصرية في عصر الدولة الحديثة كما ورد في حوليات الملك تحوتمس الثالث والمصادر الأدبية ونقوش المعابد من عهد الملك رمسيس الثاني. لكن ما تم كشفه بشمال سيناء عن هذه القلاع المصرية يُعتبر أقل كثيرًا من المتوقع وذلك لا يعني بعدوم وجود تلك القلاع لكن هناك صعوبات في الكشف عنها أهمها الكثبان الرملية التي تُغطي العديد من الأماكن من منطقة بئر العبد وحتى رفح. ونوه الدكتور عبد الرحيم ريحان إلى أهم المواقع التي كُشف فيها عن القلاع المصرية ومنها موقع تل حبوة (ثارو) بالقنطرة شرق وتم الكشف فيها عن أربعة قلاع على الأقل من عصر الدولة الحديثة وما قبلها وكذلك بموقع تل البرج على مقربة من تل حبوة والذي تم الكشف فيه عن قلعتين من عصر الأسرتين 18، 19. وكذلك موقع بئر العبد الذي كشفت فيه بعثة جامعة بن جوريون عن بقايا صوامع غلال من عصر الدولة الحديثة وذكرت وجود قلعة من نفس العصر ولم يُنشر لها صورة أو رسم. وكذلك تم الكشف في موقع الخروبة الذي يقع على ربوة عالية بين الشيخ زويد ورفح عن بقايا قلعة من عصر الدولة الحديثة. واختتم الدكتور ريحان بأن هذا الكشف الهام المنسى موثق علميًا فى كتاب فلندرز بتري عن حفائر بالشيخ زويد عام 1937م Petrie, Anthedon. Sinai (British School of Archaeology in Egypt – Egyptian Research Account, 42nd year, 1936, 58), London, 1937. وموسوعة مواقع آثار سيناء (تحت الطبع) للدكتور محمد عبد المقصود الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الأسبق والدكتور السيد عبد العليم ولم يتم الكشف عن الموقع نظرًا لتحويله لمزارع من قبل السكان المحليين في بداية تسعينات القرن الماضي

جامعة مصرية تكرم خريجيها من الوزراء ورواد العمل العام
جامعة مصرية تكرم خريجيها من الوزراء ورواد العمل العام

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

جامعة مصرية تكرم خريجيها من الوزراء ورواد العمل العام

احتفلت جامعة عين شمس المصرية بمرور 75 عاماً على تأسيسها، بتكريم عدد من خريجيها البارزين من الوزراء ورواد العمل العام، وذلك خلال مؤتمرها العلمي الدولي الثالث عشر. وضمت قائمة المكرمين الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي. وشهدت الجلسة الافتتاحية الرسمية للمؤتمر العلمي الدولي الثالث عشر للجامعة إهداء الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، الوزيرين وعدداً من الشخصيات البارزة درع الجامعة، تكريماً لعطائهم وجهودهم في خدمة البلاد. حضر الحفل عدد من الوزراء السابقين، والحاليين، منهم: الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، ورؤساء الجامعات وقيادات وزارة التعليم العالي، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات جامعة عين شمس، وأعضاء هيئة التدريس والطلاب. وحرصت الجامعة، خلال المؤتمر العلمي، على دعم ريادة الأعمال والابتكار، بتكريم الشابين عبد الرحمن محمد إبراهيم، وعبد الرحمن الحسيني، مؤسسي شركة «قطفة»، وهي شركة ناشئة رائدة في مجال التكنولوجيا الزراعية والاستدامة، حيث قدمت الشركة حلولاً مبتكرة للحد من الهدر الغذائي والحفاظ على البيئة، ونجحت في الحصول على تمويل بلغ 3 ملايين جنيه مصري بعد تأهلها في مسابقة «الجيل زد».

نائب وزير الإسكان يشهد توقيع بروتوكول بين شركة «مياه الجيزة» و«هندسة عين شمس»
نائب وزير الإسكان يشهد توقيع بروتوكول بين شركة «مياه الجيزة» و«هندسة عين شمس»

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • جريدة المال

نائب وزير الإسكان يشهد توقيع بروتوكول بين شركة «مياه الجيزة» و«هندسة عين شمس»

وقَّعت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، برئاسة المهندس منصور بدوي، وكلية الهندسة بجامعة عين شمس، برئاسة الدكتور عمرو عبد السلام، عميد الكلية، بروتوكول تعاون ثنائى مشترك فى إطار تعزيز سبل التطوير والبحث العلمي، وذلك بحضور الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتور عبد القوى خليفة، وزير مرافق مياه الشرب والصرف الصحى الأسبق، والدكتورة هدى سوسة، مدير مركز تميز بحوث المياه ورئيس قسم الري والهيدروليكا. وشهد الحضور الاتفاق على توقيع مذكرة تفاهم خاصة بالبدء في تنفيذ مراحل مشروع CIRQUA من برنامج بريما للاتحاد الأوروبي تحت عنوان 'نهج متكامل لتعزيز كفاءة إعادة استخدام المياه والتربة المستدامة' لاستخدام التقنيات الحيوية الجديدة والمبتكرة لمعالجة مياه الصرف الصحى تكاملاً مع منظومة الذكاء الاصطناعي وتماشياً مع رؤية مصر للتنمية 2030 والاستراتيجية القومية لقطاع مياه الشرب والصرف الصحي بمصر 2050، لتنفيذ خطة الدولة للاستفادة الحقيقية من الأبحاث العلمية والتطوير المستمر لرفع كفاءة منظومتي مياه الشرب والصرف الصحي واستدامة تقديم الخدمة للمواطنين طبقاً للمعايير والمواصفات القياسية. وأكد الدكتور سيد إسماعيل، أن هذا البروتوكول يأتي في إطار مواكبة الشركة للتطوير المستمر بمجالات الريادة والإبداع للربط بين آليات ومخرجات البحث العلمي والتكنولوجيا بما يساير إستراتيجية الدولة المصرية للتنمية المستدامة' رؤية مصر 2030″ في مجالات مياه الشرب والصرف الصحى، وكذا تعزيز التعاون مع الجهات البحثية بما يعود بزيادة الكفاءة الإنتاجية، وتجويد الخدمات المقدمة، وتحويل المعارف لحلول فنية بصورة استثمارية لمخرجات البحث العلمي وربطها بالصناعة. كما أكد إسماعيل، دعم وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية للأبحاث الجديدة والعمل المستمر علي تطوير منظومتي مياه الشرب والصرف الصحي وحث الجهات التابعة للوزارة علي تعزيز سبل التعاون مع المراكز البحثية بالجامعات المصرية.

نائب رئيس الوزراء يشارك بافتتاح المؤتمر العلمى الدولى الـ13 لجامعة عين شمس
نائب رئيس الوزراء يشارك بافتتاح المؤتمر العلمى الدولى الـ13 لجامعة عين شمس

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • اليوم السابع

نائب رئيس الوزراء يشارك بافتتاح المؤتمر العلمى الدولى الـ13 لجامعة عين شمس

أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أن جامعة عين شمس إحدى الجامعات المتميزة إقليمًا ودوليًا، وتتمتع بإمكانيات متميزة، مشيرا إلى أن جامعة عين شمس محظوظة بقياداتها وخريجيها المتميزين في كافة التخصصات. جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح المؤتمر العلمي الدولي الثالث عشر لجامعة عين شمس تحت شعار "75 عام من التميز والريادة .. عين على الماضي وشمس تضيء المستقبل"، بحضور الدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، و الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، وعدد من الوزراء السابقين، ورؤساء الجامعات، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وقيادات جامعة عين شمس وأعضاء هيئة التدريس والطلاب. وأعرب الدكتور خالد عبدالغفار، عن تمنياته بنجاح جلسات المؤتمر والخروج بتوصيات تساهم في الارتقاء بالمستوى الخدمي والتعليمي في مصر، مشيدا بجهود جميع القائمين على تنظيم هذا المؤتمر، كما ثمن جهود أعضاء هيئة التدريس والعاملين في الجامعة. ووجه الوزير خلال كلمته الشكر للدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب السابق، والسفير سامح شكري علي جهودهم في خدمة الوطن. من جانبه أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن جامعة عين شمس من أقدم الجامعات المصرية، وقد ساهمت في تحقيق العديد من الإنجازات وتمثل أحد الصروح التعليمية المتميزة، معربًا عن سعادته بالإنجازات التي حققتها الجامعات المصرية خلال الفترة الاخيرة، وتقديم برامج دراسية حديثة تواكب مُتطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي. وأشار وزير التعليم العالي إلى أن تقدم الجامعات المصرية في التصنيفات الدولية المرموقة، يعكس حجم التقدم الكبير والطفرة التي شهدتها منظومة التعليم العالي خلال الفترة الأخيرة، وذلك في ظل الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة السياسية لتطوير المنظومة التعليمية في مصر. ومن جانبه، أعرب الدكتور محمد ضياء زين العابدين عن سعادته بالاحتفال باليوبيل الماسي، مُتوجًا بـ 75 عامًا من العطاء العلمي، والريادة المجتمعية، والإنجازات التي شكلت ملامح المستقبل، مشيرًا إلى أن جامعة عين شمس هي صرحًا للعلم، ومنارةً للفكر، وبيتًا للبناء الإنساني، موضحًا أن الجامعة ستواصل دورها لدعم العلم والتنمية المستدامة، لافتًا إلى أن المؤتمر يشهد استعراض إنجازات الماضي، ووضع رؤية للمستقبل، لتعزيز مكانة الجامعة كبيت للخبرة، وصرح يخرج قادة قادرين على قيادة التغيير، مؤكدًا أن المؤتمر يستعرض جهود الجامعة في تعزيز الابتكار وريادة الأعمال فى إطار بناء الإنسان المصري لمواجهة تحديات المستقبل، دور الجامعة في دعم المشروعات القومية الكبرى، ودور مستشفيات جامعة عين شمس في تعزيز الرعاية الصحية. وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن حفل الافتتاح تخلله فيلمًا حول جامعة عين شمس بعنوان: "بين الماضي والحاضر والمستقبل"، يُظهر التقدم الذي شهدته الجامعة على مستوى البنية التحتية والمعلوماتية وتطوير مباني الكليات ورفع كفاءتها، وتجهيز الجامعة بأحدث الوسائط التكنولوجية، وتطوير المستشفيات الجامعية التابعة للجامعة وتزويدها بأحدث الأجهزة الطبية لتحسين الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المدينة الطبية لجامعة عين شمس. وأوضح "عبد الغفار" أن المؤتمر تضمن عدة جلسات علمية متنوعة، حيث شملت الفعاليات جلسة حول دور الجامعة في دعم المشروعات القومية الكبرى، وجلسة حول جوائز النشر الدولي، وأخرى عن المستشفيات الجامعية، وأيضا جلسة خاصة بعنوان "بداية" حول بناء الإنسان وتنمية القدرات. وتابع المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان ، أن المؤتمر شهد تكريم الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور علي عبدالعال رئيس مجلس النواب السابق، والسيد سامح شكري وزير الخارجية السابق، والراحل المستشار هشام بركات النائب العام السابق وتسلمت الدرع ابنته المستشارة مروة، والدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس السابق، وعدد من خريجي الجامعة المتميزين.

«طب عين شمس» مركزاً دولياً لتدريب جراحي الجمجمة والوجه والفكين
«طب عين شمس» مركزاً دولياً لتدريب جراحي الجمجمة والوجه والفكين

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

«طب عين شمس» مركزاً دولياً لتدريب جراحي الجمجمة والوجه والفكين

أعلنت جامعة عين شمس المصرية أن منظمة «إيه أو- AO» الطبية العالمية جددت الاعتماد الطولي لقسم جراحة التجميل والوجه والفكين في كلية الطب، مركزاً معتمداً لتدريب الأطباء على جراحات الجمجمة والوجه والفكين. و«إيه أو- AO» منظمة دولية غير ربحية، تتخذ من سويسرا مقراً لها، وهي تخصصية في تعليم وتدريب الأطباء من كل أنحاء العالم على أفرع جراحات الجمجمة والوجه والفكين المتعددة. وتشتمل هذه الجراحات على رد وتثبيت الكسور، وجراحات إصلاح التشوهات وعظام الفكين الجمالية واستئصال أورام الوجه والرقبة وإصلاحها. وتهتم هذه المؤسسة بالبحث العلمي، وتعمل على تدريب وتثقيف الجراحين وموظفي غرف العمليات. وأكد د. محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، أن هذا الإنجاز يضاف إلى جهود كلية الطب في التعليم والتدريب، ويرفع من مكانة الجامعة عالمياً. وهنأ د.علي الأنور، عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات، قسم جراحة التجميل ورئيسه د. أحمد علي حسن، ود. أمير البربري، الأستاذ بالقسم والرئيس الحالي لمجلس إدارة المنظمة العالمية لجراحات الجمجمة والوجه والفكين. وأعرب د. طارق يوسف، المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس عن شعوره بالفخر، لما تقدمه وحدة جراحات الوجه والفكين في قسم جراحة التجميل من تدريبات للأطباء من مصر والدول العربية. وأوضح د. عصام فخري، مدير مستشفى الدمرداش ونائب المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس، أن الإدارة تسخر كل الامكانات للأقسام من أجل تدريب وتعليم الأطباء وخاصة في جراحات الوجه والفكين. ويعد د. مصطفي حميدة، الأستاذ المتفرغ في قسم جراحة التجميل بالجامعة ورئيسه الأسبق، أول من أدخل تقنية تثبيت كسور الوجه والفكين في مصر في منتصف الثمانينات من القرن الماضي، وكان عضواً دائماً في المنظمة الدولية، ورئيساً إقليمياً لها، وله الفضل في تعليم أجيال كثيرة من أعضاء هيئة التدريس والأطباء في مصر والوطن العربي وإفريقيا على هذه الجراحات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store