أحدث الأخبار مع #جامعةإكستر


العربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
بالإضافة إلى العوامل الجسدية، تلعب الصحة النفسية دوراً مهماً أيضاً للوقاية من هذا المرض، بما في ذلك تجنب التوتر المزمن والشعور بالوحدة والاكتئاب
يُعتبر الخرف المرض الأكثر شيوعاً لدى كبار السن في العالم، ويتم تشخيص مئات الآلاف من الأشخاص بالخرف المبكر سنوياً، والذي يُشار له طبياً باسم (YOD)، فيما تمكنت دراسة علمية حديثة من تحديد العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بهذا المرض، وبالتالي فإن تجنب هذه المخاطر قد يعني تجنيب الكثير من الناس خطر الإصابة به. وبحسب تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المختص، فقد ركزت معظم الأبحاث السابقة في هذا المجال على العوامل الوراثية المتوارثة عبر الأجيال، ولكن في هذه الدراسة الجديدة تمكن الفريق البحثي من تحديد 15 عاملاً مختلفاً في نمط الحياة والصحة مرتبطة بخطر الإصابة بالخرف المبكر. وقال ديفيد لويلين، عالم الأوبئة من جامعة إكستر البريطانية، عند نشر النتائج إن "هذه أكبر وأدق دراسة من نوعها تُجرى على الإطلاق". وتابع: "من المثير للاهتمام أنها تكشف لأول مرة أننا قد نتمكن من اتخاذ إجراءات للحد من خطر الإصابة بهذه الحالة المنهكة، من خلال استهداف مجموعة من العوامل المختلفة". وحلل فريق البحث بيانات جُمعت من 356 ألفا و52 شخصاً تقل أعمارهم عن 65 عاماً في بريطانيا. وارتبطت كل من الحالة الاجتماعية والاقتصادية المتدنية، والعزلة الاجتماعية، وضعف السمع، والسكتة الدماغية، وداء السكري، وأمراض القلب، والاكتئاب بارتفاع خطر الإصابة بمتلازمة "يود". كما ارتبط نقص فيتامين (د) أيضاً وارتفاع مستويات البروتين التفاعلي (سي) الذي ينتجه الكبد استجابةً للالتهاب بارتفاع خطر الإصابة، وكذلك وجود اثنين من متغيرات جين (ApoE4 ε4)، وهو سيناريو وراثي مرتبط بالفعل بمرض الزهايمر. كما ارتبط ارتفاع مستويات التعليم الرسمي وانخفاض الضعف البدني بانخفاض خطر الإصابة بمتلازمة "يود". وكل هذا يساعد على سد بعض الثغرات المعرفية حول متلازمة "يود"، بحسب ما قال الباحثون. وقال سيباستيان كولر، عالم الأوبئة العصبية من جامعة ماستريخت في هولندا: "نعلم بالفعل من خلال الأبحاث التي أُجريت على الأشخاص الذين يُصابون بالخرف في سن متقدمة أن هناك سلسلة من عوامل الخطر القابلة للتعديل". وأضاف: "بالإضافة إلى العوامل الجسدية، تلعب الصحة النفسية دوراً مهماً أيضاً، بما في ذلك تجنب التوتر المزمن والشعور بالوحدة والاكتئاب". ومع أن النتائج لا تُثبت أن الخرف ناتج عن هذه العوامل، إلا أنها تُساعد في رسم صورة أكثر تفصيلاً لأسباب المرض، كما يقول العلماء، وكما هو الحال دائماً في هذا النوع من الأبحاث، فإن معرفة المزيد عن الأسباب يُمكن أن تُساعد في تطوير علاجات وتدابير وقائية أفضل. ويقول الباحثون إن العديد من هذه العوامل قابلة للتعديل، مما يُعطي أملاً أكبر لمن يسعون لإيجاد طرق للتغلب على الخرف بدلاً من مجرد إدارته. وفي النهاية، قد يكون الخرف أمراً يُمكننا تقليل خطر الإصابة به من خلال عيش حياة أكثر صحة. وقالت ستيفي هندريكس، عالمة الأعصاب من جامعة ماستريخت: "للخرف المُبكر تأثير خطير للغاية، لأن المصابين به عادةً ما يكون لديهم عمل وأطفال وحياة حافلة".


جوهرة FM
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جوهرة FM
عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف المبكّر
يُعتبر الخرف المرض الأكثر شيوعاً لدى كبار السن في العالم، ويتم تشخيص مئات الآلاف من الأشخاص بالخرف المبكر سنوياً، والذي يُشار له طبياً باسم (YOD)، فيما تمكنت دراسة علمية حديثة من تحديد العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بهذا المرض، وبالتالي فإن تجنب هذه المخاطر قد يعني تجنيب الكثير من الناس خطر الإصابة به. وبحسب تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المختص، فقد ركزت معظم الأبحاث السابقة في هذا المجال على العوامل الوراثية المتوارثة عبر الأجيال، ولكن في هذه الدراسة الجديدة تمكن الفريق البحثي من تحديد 15 عاملاً مختلفاً في نمط الحياة والصحة مرتبطة بخطر الإصابة بالخرف المبكر. وقال ديفيد لويلين، عالم الأوبئة من جامعة إكستر البريطانية، عند نشر النتائج إن "هذه أكبر وأدق دراسة من نوعها تُجرى على الإطلاق". وتابع: "من المثير للاهتمام أنها تكشف لأول مرة أننا قد نتمكن من اتخاذ إجراءات للحد من خطر الإصابة بهذه الحالة المنهكة، من خلال استهداف مجموعة من العوامل المختلفة". وحلل فريق البحث بيانات جُمعت من 356 ألفا و52 شخصاً تقل أعمارهم عن 65 عاماً في بريطانيا. وارتبطت كل من الحالة الاجتماعية والاقتصادية المتدنية، والعزلة الاجتماعية، وضعف السمع، والسكتة الدماغية، وداء السكري، وأمراض القلب، والاكتئاب بارتفاع خطر الإصابة بمتلازمة "يود". كما ارتبط نقص فيتامين (د) أيضاً وارتفاع مستويات البروتين التفاعلي (سي) الذي ينتجه الكبد استجابةً للالتهاب بارتفاع خطر الإصابة، وكذلك وجود اثنين من متغيرات جين (ApoE4 ε4)، وهو سيناريو وراثي مرتبط بالفعل بمرض الزهايمر. كما ارتبط ارتفاع مستويات التعليم الرسمي وانخفاض الضعف البدني بانخفاض خطر الإصابة بمتلازمة "يود". وكل هذا يساعد على سد بعض الثغرات المعرفية حول متلازمة "يود"، بحسب ما قال الباحثون. وقال سيباستيان كولر، عالم الأوبئة العصبية من جامعة ماستريخت في هولندا: "نعلم بالفعل من خلال الأبحاث التي أُجريت على الأشخاص الذين يُصابون بالخرف في سن متقدمة أن هناك سلسلة من عوامل الخطر القابلة للتعديل". وأضاف: "بالإضافة إلى العوامل الجسدية، تلعب الصحة النفسية دوراً مهماً أيضاً، بما في ذلك تجنب التوتر المزمن والشعور بالوحدة والاكتئاب". ومع أن النتائج لا تُثبت أن الخرف ناتج عن هذه العوامل، إلا أنها تُساعد في رسم صورة أكثر تفصيلاً لأسباب المرض، كما يقول العلماء، وكما هو الحال دائماً في هذا النوع من الأبحاث، فإن معرفة المزيد عن الأسباب يُمكن أن تُساعد في تطوير علاجات وتدابير وقائية أفضل. ويقول الباحثون إن العديد من هذه العوامل قابلة للتعديل، مما يُعطي أملاً أكبر لمن يسعون لإيجاد طرق للتغلب على الخرف بدلاً من مجرد إدارته. وفي النهاية، قد يكون الخرف أمراً يُمكننا تقليل خطر الإصابة به من خلال عيش حياة أكثر صحة. وقالت ستيفي هندريكس، عالمة الأعصاب من جامعة ماستريخت: "للخرف المُبكر تأثير خطير للغاية، لأن المصابين به عادةً ما يكون لديهم عمل وأطفال وحياة حافلة". (العربية)


الوسط
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
دراسة ضخمة تحدد 15 عاملا للإصابة بالخرف المبكر لدى الشباب
رصدت بعض الإحصاءات تشخيص مئات الآلاف سنويا من الإصابات بالخرف المبكر بين الشباب، على الرغم من ارتباط المرض غالبا بكبار السن، وركزت عديد الدراسات على السبب. وإلى جانب السمات الجينية المتوارثة عبر الأجيال المسببة لمرض الخرف، تمكن فريق من الباحثين في دراسة دولية من تحديد 15 عاملا محددا مختلفا في نمط الحياة والصحة مرتبط بخطر الإصابة بمرض الخرف المبكر عند الشباب، بحسب موقع «ساينس ألرت». وقال عالم الأوبئة ديفيد لويلين من جامعة إكستر في بريطانيا: «هذه أكبر وأقوى دراسة من نوعها تُجرى على الإطلاق»، مضيفا أنه «من المثير للاهتمام أن هذه الدراسة تكشف للمرة الأولى أننا قد نكون قادرين على اتخاذ إجراءات للحد من خطر الإصابة بهذه الحالة المنهكة، من خلال استهداف مجموعة من العوامل المختلفة». عوامل ترتبط بالخرف المبكر وقد حللت الدراسة، المنشورة في مجلة «الجمعية الطبية الأميركية لعلم الأعصاب»، بيانات أكثر من 356 ألفا و52 شخصا تقل أعمارهم عن 65 عاما في بريطانيا. ووجدت أن هناك عدة عوامل ترتبط بالإصابة بمرض الخرف في الشباب أبرزها انخفاض الوضع الاجتماعي والاقتصادي والعزلة الاجتماعية وضعف السمع والسكتة الدماغية وداء السكري وأمراض القلب والاكتئاب. أضف إلى ذلك نقص فيتامين (دال) وارتفاع مستويات البروتين التفاعلي (سي)، الذي ينتجه الكبد استجابة للالتهاب، إلى ارتفاع خطر الإصابة، وكذلك وجود اثنين من المتغيرات الجينية، وهو سيناريو وراثي مرتبط بالفعل بمرض الزهايمر. كما رصدت ارتباط معقد بين الإفراط بين تناول الكحوليات والإصابة بمرض الخرف المبكر لدى الشباب. المستوى الاجتماعي والإصابة بالخرف ويرتبط ارتفاع مستويات التعليم والضعف البدني، الذي يُقاس من خلال قوة قبضة اليد العالية، بانخفاض أو ارتفاع خطر الإصابة بالخرف. وتساعد تلك النتائج في سد بعض الثغرات المعرفية حول الخرف. تعليقا على نتائج الدراسة، قال عالم الأوبئة العصبية من جامعة ماستريخت في هولندا، سيباستيان كولر: «نعلم بالفعل من الأبحاث التي أُجريت على الأشخاص الذين يصابون بالخرف في سن متقدمة أن هناك سلسلة من عوامل الخطر القابلة للتعديل». وأضاف: «بالإضافة إلى العوامل الجسدية، تلعب الصحة النفسية دورا مهما أيضا، بما في ذلك تجنب التوتر المزمن والوحدة والاكتئاب».


النبأ
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
الكيف مناولة.. بحث يشير لتناول الشمبانزي الكحول بجماعات على غرار البشر
يقول الباحثون إن هذا السلوك مُحير، إذ نادرًا ما تتشارك الشمبانزي الطعام، حيث شوهدت قرود الشمبانزي وهي تأكل وتتشارك فاكهةً كحوليةً في البرية لأول مرة، مما أثار حيرة العلماء حول سبب سعي هذه القرود عمدًا لمثل هذا النظام الغذائي. والتقطت كاميراتٌ تعمل بالحركة، نصبها باحثون في منتزه كانتانهيز الوطني في غينيا بيساو، لقطاتٍ لقرود الشمبانزي وهي تتشارك فاكهة الخبز الأفريقية المُخمّرة، المعروفة باحتوائها على الإيثانول، في عشر مناسباتٍ مُنفصلة. وأشار الباحثون في دراسةٍ نُشرت في مجلة "كارنت بيولوجي" إلى أن هذا السلوك الغريب قد يظهر فوائدَ الترابط الاجتماعي للشمبانزي، على غرار ما هو عليه لدى البشر. وكتب الباحثون: "نُوثّق لأول مرة تناول الشمبانزي البري المتكرر لفاكهة الخبز الأفريقية المُخمّرة طبيعيًا مع الإيثانول المُؤكّد، ومشاركتها"، مُضيفين أنه قد يكون هناك المزيد لفهم سلوك هذا الرئيسيات من خلال أحدث مُلاحظة. وقالت كيمبرلي هوكينغز، مُؤلّفة الدراسة من جامعة إكستر: "لا يتشارك الشمبانزي الطعام طوال الوقت، لذا قد يكون هذا السلوك مع الفاكهة المُخمّرة مُهمًا، ونحن بحاجة إلى معرفة المزيد عمّا إذا كانوا يبحثون عمدًا عن الفاكهة المُخمّرة وكيف يستقلبونها، ولكن هذا السلوك قد يكون المراحل التطورية المُبكرة للولائم". نسبة الكحول في مشروبات الشمبانزي اختبر الباحثون الفاكهة التي تقاسمها الشمبانزي لمعرفة مُحتوى الكحول، ووجدوا أن أعلى مُستوى كان 0.6% ABV، أو كحول من حيث الحجم، وهو مُقياس يُستخدم لقياس المشروبات الكحولية، بما أن 60-85% من النظام الغذائي للشمبانزي هو الفاكهة، فإن حتى مُحتوى الكحول المنخفض يُمكن أن يُشكّل استهلاكًا كبيرًا. ومع ذلك، حتى مع هذا المستوى من الاستهلاك، يشتبه الباحثون في أن الشمبانزي لن "يُسكر" على الأرجح، لأن هذا قد "لا يُحسّن بوضوح فرص بقائه على قيد الحياة". وبالمقارنة، تتراوح نسبة الكحول في مشروبات كحولية عادةً بين 4 و6%، ويقول الباحثون إن هذه النتيجة الأخيرة قد تكون "قمة جبل الجليد" في سلوك استهلاك الكحول بين الرئيسيات. وقالت آنا بولاند، المؤلفة المشاركة في الدراسة من جامعة إكستر: "بالنسبة للبشر، نعلم أن شرب الكحول يؤدي إلى إطلاق الدوبامين والإندورفين، وما ينتج عنه من مشاعر السعادة والاسترخاء، ونعلم أيضًا أن مشاركة الكحول، بما في ذلك من خلال تقاليد مثل الولائم، تُساعد على تكوين وتقوية الروابط الاجتماعية". ويثير البحث أيضًا العديد من الأسئلة المُحيّرة حول سلوك الشمبانزي، ولا يزال العلماء غير متأكدين من تأثير الكحول على عملية التمثيل الغذائي لدى الشمبانزي. وتشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى تكيف في السلف المشترك للقردة الأفريقية أدى إلى زيادة كبيرة في عملية التمثيل الغذائي للإيثانول.

روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
سابقة عالمية.. قردة تتشارك "فاكهة كحولية" في سلوك اجتماعي مثير للدهشة (صورة)
وسجّلت كاميرات تعمل بالحركة، نصبها فريق بحثي في منتزه كانتانهيز الوطني بغينيا بيساو، 10 حالات تناولت فيها الشمبانزي فاكهة الخبز الإفريقية المخمّرة، المعروفة باحتوائها الطبيعي على مادة الإيثانول. وأكّد الباحثون أن هذا السلوك قد يعود بالنفع على الشمبانزي من خلال تعزيز الروابط الاجتماعية، تماما كما تفعل الولائم وتبادل المشروبات بين البشر. ##WildChimpanzees have been observed eating and sharing naturally fermented fruit containing alcohol, raising new questions about the evolutionary origins of social drinking and feasting behaviors. @uniofexeter @currentbiology وكتبوا: "نوثّق هنا للمرة الأولى تناول الشمبانزي البري المتكرر لفاكهة مخمّرة طبيعيا تحتوي على الإيثانول، ومشاركته إياها مع أفراد آخرين"، مشيرين إلى أن هذه الملاحظة قد تفتح آفاقا لفهم سلوكيات الرئيسيات. وقالت الدكتورة كيمبرلي هوكينغز، المعدة الرئيسية للدراسة من جامعة إكستر: "الشمبانزي لا يتشارك الطعام عادة، لذا فإن سلوك المشاركة المرتبط بالفواكه المخمّرة قد يكون له مغزى خاص". وأضافت: "لا نزال بحاجة إلى فهم ما إذا كانت تتعمد البحث عن هذه الفاكهة، وكيف تتعامل مع الكحول في أجسامها، لكن هذه الممارسة قد تمثل بدايات تطور اجتماعي شبيه بما يحصل في الولائم البشرية". وحلل الباحثون عينات من الفاكهة التي تناولها الشمبانزي، ووجدوا أن أعلى نسبة للكحول فيها بلغت 0.6% من حيث الحجم (ABV)، وهي نسبة ضئيلة مقارنة بالبيرة التي تحتوي عادة على 4% إلى 6%. إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن اعتماد الشمبانزي على الفاكهة كمصدر رئيسي للغذاء – بما يتراوح بين 60% إلى 85% من نظامها الغذائي – يجعل حتى الكميات القليلة من الكحول ذات أهمية. ومع ذلك، استبعدت الدراسة أن يؤدي هذا السلوك إلى الثمالة، إذ "من غير المرجّح أن يساهم ذلك في تحسين فرص البقاء على قيد الحياة". ويطرح هذا الاكتشاف أسئلة جديدة حول كيفية استقلاب الشمبانزي للكحول، وتأثير ذلك على سلوكه. وتشير أبحاث حديثة إلى أن السلف المشترك بين القردة العليا ربما طوّر قدرة أكبر على هضم الإيثانول، ما يلمح إلى جذور تطورية قديمة لسلوك تناول الفاكهة المخمّرة، تمتد لتشمل البشر. نشرت الدراسة في مجلة Current Biology. المصدر: إندبندنت توصل فريق بحثي إلى أن قرود الشمبانزي تمتلك فهما متقدما للخصائص الفيزيائية والهندسية للمواد المستخدمة في حياتها اليومية، وتستطيع اختيار المواد المناسبة لصناعة أدوات بدائية. قام السكان المحليون بمهاجمة مركز لرعاية قرود الشمبانزي في غينيا يوم الجمعة الماضي، بعد أن زعمت امرأة بأن أحد هذه الحيوانات خطف وقتل طفلها الرضيع. اكتشف العلماء أن قرود الشمبانزي يمكنها تعلم مهارات جديدة وإتقانها ليس في مرحلة الطفولة، فحسب بل وفي مرحلة البلوغ أيضا.