أحدث الأخبار مع #جامعةالإماراتالعربيةالمتحدة


العين الإخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
شراكة جامعية لإنشاء مركز فاطمة بنت مبارك لتعليم العربية في تركيا
وقعت جامعة الإمارات اتفاقية شراكة مع جامعة ابن خلدون التركية لتأسيس مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية بالجامعة التركية. يأتي ذلك على هامش زيارة الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، للجمهورية التركية. يأتي تأسيس المركز تقديرا لجهود الشيخة فاطمة بنت مبارك في تعزيز العلاقات الثقافية الإماراتية التركية، ودعمها لتوسيع نطاق المعرفة بين البلدين، وحرص سموها على نشر وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها. وقع اتفاقية الشراكة زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، والبروفيسور أتيلا أركان رئيس جامعة ابن خلدون. ويهدف المركز إلى تقديم برامج تعليمية متخصصة في تعليم اللغة العربية للطلاب الأتراك والدوليين، وتنظيم دورات تدريبية وورش عمل، فضلاً عن دعم البحث العلمي في مجالات اللغة والثقافة العربية. كما يسعى المركز إلى أن يكون منصة للحوار الثقافي وتعزيز التفاهم المشترك بين العالمين العربي والتركي عبر فعاليات ثقافية تهدف إلى التعريف بالثقافة العربية. وأكد زكي أنور نسيبة، أن المركز الذي سيحمل اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، يُجسّد رؤية "أم الإمارات" وجهودها الرائدة في دعم اللغة العربية ونشرها على المستوى الدولي، منوها بأن المركز سيكون منارة ثقافية وتعليمية تعزز حضور اللغة العربية وتُسهم في مد جسور التواصل الحضاري بين الشعوب. وقال إن هذه الشراكة تعكس التزام جامعة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وتوسيع مجالات التعليم والمعرفة، بما يسهم في نشر اللغة العربية وترسيخ مكانتها، لافتا إلى أن المركز سيشكّل جسراً لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين دولة الإمارات والجمهورية التركية، وبما يدعم التبادل الثقافي والمعرفي بين الجانبين. وأشار زكي نسيبة إلى حرص الجامعة على توفير بيئة تعليمية متكاملة تتيح فرصاً متميزة لدراسة اللغة العربية، وتلبي تطلعات المهتمين باللغة والثقافة العربية في الجمهورية التركية. من جانبه، عبر البروفيسور أتيلا أركان رئيس جامعة ابن خلدون، عن اعتزاز الجامعة بتوقيع اتفاقية لتأسيس صرح علمي يحمل اسم شخصية عالمية بارزة في العمل الاجتماعي والإنساني والتنموي، مثمناً المبادرات الرائدة للشيخة فاطمة بنت مبارك في خدمة اللغة والثقافة العربية على الساحة الدولية. وأكد أن الشراكة مع جامعة الإمارات العربية المتحدة خطوة رائدة نحو ترسيخ مكانة اللغة العربية كلغة علم وثقافة في أوساط الأكاديميين والطلبة في تركيا. تجدر الإشارة إلى أن جامعة الإمارات العربية المتحدة ستدعم أنشطة المركز وبرامجه التعليمية، بهدف ضمان استدامة تطوير اللغة العربية في تركيا وتعزيز حضورها الأكاديمي على المستوى العالمي. aXA6IDQ1LjEyLjE3OC4yNDAg جزيرة ام اند امز DK


البيان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
الشيخة فاطمة: قيادتنا الرشيدة أرست دعائم استثمار العقول المبدعة
كرّمت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، الخريجات المتميزات من جامعة الإمارات العربية المتحدة «الدفعة 44»، وجامعة زايـد «الدفعة 23»، وكليات التقنية العليا «الدفعة 34»، الحاصلات على درجة امتياز مع مرتبة الشرف. وبهذه المناسبة وجهت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رسالة للخريجات باركت لهن، داعيةً لمواصلة الاستزادة من العلم والمعرفة. وفيما يلي نص رسالة سموها: «عندما يكون العلم هدفاً وإنجازاً تحققه ابنة الإمارات، عندما تكون المعرفة طريقاً تسلكه، وجهداً تبذله من أجل تحقيق أهداف القيادة في بناء الوطن واستدامة التنمية، عندما يكون التميز نبراساً لبنات الإمارات، عندما تتمكن من كل ذلك بعد رحلة اختلط فيها العمل والإخلاص والجد والمثابرة، لتحصد ابنة الإمارات النتائج المشرفة، وتتوج تخرجها من الجامعة فخراً يمنحها الدافع لبدء مسيرة العمل. فهي تؤكد بهذا على تفانيها في رد جميل الوطن والقيادة التي وفرت لها كل سبل المعرفة، ويسرت لها كل الظروف للتميز، لتبدأ رحلة العطاء بقوة وثقة». التنمية والاستدامة هذه ابنة الإمارات التي أعتز بها، وأشد على يديها، وأن التخرج من الجامعة ليس النهاية، بل هو بداية تثبت من خلالها أن المعرفة والعلم قوة، كما أن بناء القدرات والمهارات، والاعتماد على الاستثمار في هذه المنظومة، هو الضمان الحقيقي لقدرة ابنة الإمارات على المشاركة في كافة مجالات التنمية والاستدامة. كما عليها أن تعي جيداً أن الاستثمار في هذه المنظومة هو ما سيجعلها تخلق الفرص لتحقيق ذاتها، وتسهم في بناء وطنها، ويجعلها كذلك قادرةً على تعزيز مشاركتها في كل ما ينشده الوطن من تقدم وازدهار. إن قيادتنا الرشيدة قد أرست دعائم استثمار العقول المبدعة إدراكاً منها بأهمية بناء الإنسان المتجدد في خبراته ومهاراته، لجعل حاضرنا مزدهراً دوماً ومستقبل أجيالنا ارتقاء شامخاً، وهذا ما جعلها تحتل مكانتها المتألقة بين دول العالم. وكذلك بفضل سواعد أبنائها الذين استثمرت فيهم، هذه الدعائم التي أسس لها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويقودها اليوم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبتوجيهاته استطاع أبناء الإمارات الأخذ بناصية العلم والمعرفة التي ازدادت امتداداً وقوة. كما يولي ذلك صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وإخوانهم أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، بالغ الأهمية. الكوادر المؤهلة كما لا يسعني في هذا الإطار إلا أن أؤكد على دور المؤسسات التعليمية التي لها كبير الأثر في إعداد الكوادر البشرية القادرة والمؤهلة، ولنا في هذا أن نشيد بكل من جامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة زايد وكليات التقنية العليا، هذه المؤسسات التي ترفد اليوم بالكوادر البشرية الكفوءة. خالص التهاني لبناتي خريجات جامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة زايـد، وكليات التقنية العليا بحصولهن على هذا المستوى المشرق، وتمنياتي لهن بالتقدم والنجاح حاضراً ومستقبلاً». وتشجيعاً من سموها للخريجات المتميزات، حصلت كل خريجة على رسالة من سموها تحمل عبارات التهنئة إضافة إلى مكرمة مالية، متمنية لهن التوفيق، وحثتهن على استكمال المسيرة والسعي إلى المزيد من استثمار فرص المعرفة، وتعزيز قدراتهن على الابتكار والعمل المتميز من أجل الوطن. من جهة أخرى، هنأت معالي سارة بنت يوسف الأميري وزيرة التربية والتعليم، الطالبات الخريجات ممن توجن مسيرتهن التعليمية بوسام التفوق والتميز، مجسدات بذلك حرص بنات الإمارات الدائم على تحقيق الصدارة في ميادين العلم والمعرفة والإبداع. وأشادت معاليها في هذا الصدد باهتمام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ومتابعتها لسير وتقدم أبناء وبنات الإمارات في مسيرتهم المعرفية، وهو ما يعكس حرص سموها على الاحتفاء بالتميز وتكريم المتميزين، ممن اتخذوا من الريادة والاجتهاد والطموح العالي منهجاً لهم في مختلف مراحلهم التعليمية. مضيفةً أن تكريم سموها لعدد من الطالبات الخريجات الحاصلات على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف، يأتي في إطار دعم سموها لبنات الإمارات وحرصها على تقدير تميزهن وإسهاماتهن التي تشكل مصدر فخر واعتزاز. تمكين المرأة وأكد معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، أن دولة الإمارات بفضل الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة، تواصل ترسيخ ريادتها في تمكين المرأة من خلال التعليم والمعرفة. مشيراً إلى أن الرعاية الكريمة لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، تكريم الخريجات المتفوقات الحاصلات على تقدير امتياز، تجسد التزام الدولة بدعم الكفاءات النسائية وإبراز دورهن في مسيرة التنمية. دعم متواصل وثمّنت معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تمكين المجتمع، رئيسة مجلس أمناء جامعة زايد، رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لحفل تكريم المتفوقات من الدفعة الثالثة والعشرين من طالبات جامعة زايد، مؤكدة أن دعم سموها المتواصل لمسيرة التعليم وتمكين المرأة يشكل مصدر إلهام لا ينضب، ويعكس إيمانها الراسخ بدور المرأة الإماراتية في بناء المستقبل. تفوق علمي من جانبه، ثمن معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، رئيس مجمع كليات التقنية العليا، حرص سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على الاحتفاء سنوياً بالخريجات المتميزات وتكريمهن، لما حققنه من تفوق علمي في مختلف التخصصات الحيوية، مشيراً إلى أن مكرمة سموها ورسالتها التشجيعيّة وسام فخر للخريجات، وحافز ينطلقن منه للعمل والإبداع في مجالاتهن، ليساهمن في التنمية وخدمة الوطن. ومن جانبهن، قدمت الطالبات كلمات شكر وتقدير إلى سمو «أم الإمارات».


الإمارات اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
الشيخة فاطمة: مبادرة "بركتنا" تعزز رؤية القيادة الرشيدة في دعم كبار المواطنين
أكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، تضع كبار المواطنين على رأس الأوليات وتقدم الدعم اللازم لهم ما جعل الإمارات في مصاف الدول الرائدة في تعزيز حقوقهم وتحقيق رفاههم من خلال توفير البيئة الداعمة التي تسهل حياتهم وتدعم القائمين على رعايتهم، ويؤكد ذلك الرؤية السديدة للدولة في تبني إستراتيجية شاملة لتحسين مستوى جودة حياة كبار المواطنين حتى أصبحت نموذجاً يحتذى به على الصعيد الإقليمي والدولي. وقالت سموها بمناسبة إطلاق دائرة تنمية المجتمع ومؤسسة التنمية الأسرية مبادرة "بركتنا" بالتعاون مع الجهات الشريكة:" إن هذه المبادرة تدعم حياة كبار المواطنين وتوفر البيئة الحاضنة والمتكاملة التي تتيح لهم العيش الكريم بجوار أبنائهم والقائمين على رعايتهم، من خلال توفير الإمكانات المتاحة التي تمكن كبير السن من تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي والاستقلالية والتمكين له ولمن يعوله من أسرته، مما يدعم توجهاتنا في توفير الاحتياجات المعيشية والصحية والاجتماعية بكافة أنواعها لهذه الفئة المهمة في المجتمع، ويعكس رؤية الإمارات في بناء مجتمع مستدام وحاضن لشتى فئاته". وثمنت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، كافة الجهود القائمة على رعاية كبار المواطنين ودعمهم، والدور الاجتماعي الرائد الذي تقوم به الجهات كافة، وما تقدمه من مبادرات وبرامج ومشروعات هادفة رامية إلى توفير أفضل سبل الرعاية لكبار المواطنين، دعماً لإستراتيجية الدولة في هذا الاتجاه، مؤكدة أهمية التعاون البنَّاء الذي يمكن هذه الجهات من الإسهام في تمكينهم من العيش بكرامة واستقلالية وتقديم أفضل سبل الرعاية ومساعدتهم على الاستمتاع بحياة مليئة بالراحة والاطمئنان والسلامة، الأمر الذي يعكس الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية والإنسانية والوطنية ومواصلة المسيرة النبيلة والنهج القويم الذي انتهجه المؤسسون في خدمة المجتمع والوطن وسارت عليه قيادتنا الرشيدة. وأشادت سموها بجهود فرق العمل المتخصصة والمعنية برعاية كبار السن والذين يستحقون الشكر بما يقومون به وما يبذلونه من جهودٍ عظيمة في سبيل ضمان راحة ورفاهية هذه الفئة الغالية، فهم يمثلون نموذجاً حياً للتفاني والإنسانية، ويحملون على عاتقهم مسؤولية كبيرة تتطلب درجة عالية من الحساسية والرعاية المستدامة، بما يعكس الرؤية الإنسانية للمجتمع ككل ويعزّز من تماسكه وقوته واستقراره، مشيرة سموها إلى أنهم يستحقون الشكر والثناء على جهودهم المستمرة في دعم كبار المواطنين، ونظراً لما يصنعونه من فرقٍ يجعل الحياة أفضل لأولئك الذين قدموا الكثير للمجتمع طوال حياتهم. من جهة أخرى كرمت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الإتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، الخريجات المتميزات من جامعة الإمارات العربية المتحدة (الدفعة 44)، وجامعة زايـد (الدفعة 23)، وكليات التقنية العليا (الدفعة 34 )، الحاصلات على درجة امتياز مع مرتبة الشرف. وبهذه المناسبة وجهت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رسالة للخريجات باركت لهن ودعتهن لمواصلة الإستزادة من العلم والمعرفة.


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار العالم : دراسة في جامعة الإمارات تكشف عن أصول الماء في الكون
الجمعة 11 أبريل 2025 02:55 مساءً نافذة على العالم - العين/ وام نشر فريق بحثي من جامعة الإمارات العربية المتحدة دراسة علمية في مجلة «Nature Astronomy»، إحدى أبرز الدوريات العالمية في مجال الفلك. وكشفت الدراسة عن أدلة جديدة تشير إلى أن الماء كان موجوداً في الكون قبل تشكّل اللبنات الأساسية لمجرتنا، ما يعيد تشكيل الفهم العلمي لنشأة المياه وإمكانية الحياة في المراحل المبكرة من الكون. وأكد الدكتور محمد عبد اللطيف، الأستاذ المشارك في قسم الفيزياء بجامعة الإمارات والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن البحث يسلط الضوء على دور المستعرات العظمى الأولى في تكوين الماء، مشيراً إلى أن النوى المائية الكثيفة قد تكون احتضنت أقراصاً كوكبية أولية، ما قد يؤدي إلى نشوء كواكب قابلة للحياة منذ فجر الكون، ما يطرح تساؤلات جديدة حول إمكانية نشوء الحياة في وقت أبكر مما كان يُعتقد سابقاً. وحظيت الدراسة باهتمام عالمي واسع، حيث تم اختيارها للتغطية في «Nature Press»، كما نُشرت عنها تقارير في«Scientific American وNew Scientist» ووسائل إعلامية علمية أخرى، ما يعكس أهمية النتائج التي توصل إليها الفريق البحثي. وتُعد هذه الدراسة إضافة نوعية إلى الأبحاث الفلكية التي تعزز الفهم العلمي لتطور العناصر الأساسية في الكون، وتبرز دور جامعة الإمارات في المساهمة في الاكتشافات العلمية الرائدة على المستوى العالمي.


البيان
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
دراسة بجامعة الإمارات تكشف عن أصول الماء في الكون وتنال اهتماماً عالمياً
نشر فريق بحثي من جامعة الإمارات العربية المتحدة دراسة علمية في مجلة Nature Astronomy، إحدى أبرز الدوريات العالمية في مجال الفلك، كشفت عن أدلة جديدة تشير إلى أن الماء كان موجوداً في الكون قبل تشكّل اللبنات الأساسية لمجرتنا، مما يعيد تشكيل الفهم العلمي لنشأة المياه وإمكانية الحياة في المراحل المبكرة من الكون. وأكد الدكتور محمد عبداللطيف، الأستاذ المشارك في قسم الفيزياء بجامعة الإمارات والمؤلف الرئيس للدراسة، أن البحث يسلط الضوء على دور المستعرات العظمى الأولى في تكوين الماء. وحظيت الدراسة باهتمام عالمي واسع، حيث تم اختيارها للتغطية في Nature Press، كما نُشرت عنها تقارير في Scientific American وNew Scientist ووسائل إعلامية علمية أخرى، ما يعكس أهمية النتائج التي توصل إليها الفريق البحثي.