logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةميامي

الجامعة الأمريكية الدولية توقّع اتفاقية شراكة أكاديمية مع جامعة ميامي
الجامعة الأمريكية الدولية توقّع اتفاقية شراكة أكاديمية مع جامعة ميامي

الرأي

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

الجامعة الأمريكية الدولية توقّع اتفاقية شراكة أكاديمية مع جامعة ميامي

- فايزة الخرافي: نفخر بهذه الخطوة الإستراتيجية التي تُرسّخ مكانة الجامعة كمؤسسة تعليمية رائدة في الكويت - هذه الشراكة تترجم رؤيتنا لتعليم نوعي يُواكب المعايير العالمية ويخدم الوطن - اتفاقية جامعة ميامي تؤكد التزام AIU بصناعة جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل - أريج الغانم: الاتفاقية تمثل نقلة نوعية ضمن إستراتيجية AIU لبناء تعليم عالي الجودة متوافق مع التطورات العالمية - نتطلع إلى تعاون مثمر في تخصص ريادة الأعمال أحد أفضل البرامج المصنفة عالميًا في جامعة ميامي - جهود مكثفة وزيارات متعددة سبقت توقيع الاتفاقية لضمان التوافق الأكاديمي والشراكة الفعّالة وقّعت الجامعة الأمريكية الدولية AIU اتفاقية شراكة أكاديمية تاريخية مع جامعة ميامي (University of Miami – UM)، والتي تُصنَّف ضمن أفضل 100 جامعة في الولايات المتحدة، ومن بين أفضل 250 جامعة على مستوى العالم، وتتميّز بعض تخصصاتها بتصنيفات عالمية رفيعة، وذلك في خطوة محورية نحو الارتقاء بجودة التعليم العالي في الكويت وتعزيز التعاون الأكاديمي الدولي. وتُعدّ هذه الاتفاقية المؤسسية الشاملة والممتدة لخمس سنوات، نقلة نوعية في مسيرة AIU نحو تقديم تعليم أمريكي الطراز بمعايير عالمية، وتدعم رؤية الكويت 2035 في تطوير رأس المال البشري وتعزيز مكانة الدولة كمركز تعليمي إقليمي. وبينما ترأست توقيع الاتفاقية من جانب الجامعة الأمريكية الدولية رئيسة الجامعة رئيسة مجلس الأمناء الدكتورة فايزة الخرافي، شهدت مراسم التوقيع زيارة وفد رفيع المستوى من جامعة ميامي إلى الكويت، ضمّ كلاً من عميد كلية العمارة رودولف الخوري، وعميدة شؤون الطلاب الجامعيين الدكتورة ماريا غالي ستامبينو، ونائب رئيس الجامعة المساعد والمسؤولة عن اعتماد SACSCOC الدكتورة باتي ميرفي، والنائب الأول لرئيس الجامعة لشؤون التعليم الدكتورة كاثي كيرن. شراكة إستراتيجية وفي تصريح صحافي، أكدت الدكتورة فايزة الخرافي أن «هذه الشراكة تأتي انسجامًا مع رؤية وأهداف الجامعة الأمريكية الدولية التي سعت منذ إنشائها إلى تقديم تعليم نوعي متميز يُسهم في تطوير مخرجات التعليم، لخلق جيل قوي قادر على مواكبة التحديات العالمية، كما تعكس ما تحمله الاتفاقية من آفاق تعاون في مجالات تطوير المناهج، والبحث العلمي، والتبادل الأكاديمي والتعليمي للطلبة وأعضاء هيئة التدريس، التزام الجامعة الراسخ بتقديم تعليم يُضاهي المعايير العالمية، ويعزز في الوقت ذاته أهداف رؤية الكويت 2035 نحو اقتصاد معرفي متقدّم ومجتمع تعليمي مزدهر». وأضافت: «بالنيابة عن مجلس الأمناء، يطيب لي أن أعبّر عن فخرنا واعتزازنا بتوقيع هذه الشراكة الأكاديمية التاريخية بين الجامعة الأمريكية الدولية وجامعة ميامي، إحدى أعرق الجامعات العالمية، حيث تُمثّل هذه الاتفاقية محطة مفصلية في مسيرة الجامعة، وخطوة استراتيجية نحو ترسيخ مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة في قلب الكويت». وتابعت: «نشكر وفد جامعة ميامي الكريم على زيارته ومشاركته في مراسم التوقيع، ونتطلع معًا إلى مستقبل حافل بالنجاحات المشتركة والإنجازات المؤسسية التي ستنعكس إيجابًا على مجتمعنا الأكاديمي بأسره، لتأهيل الشباب الكويتي الواعد لخدمة الوطن». معايير عالمية من جانبها، قالت عضو مجلس أمناء الجامعة الأمريكية الدولية أريج الغانم: «إن الاتفاقية تُعتبر نقلة نوعية للجامعة من خلال الشراكة الاستراتيجية مع جامعة ميامي، والتي تُعد في المرتبة 63 ضمن أفضل الجامعات الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن أفضل 200 جامعة على مستوى العالم». وأفادت الغانم بأن «هذه الشراكة تُعد استراتيجية وبرامجية وتعليمية تُسهم في تطوير التعليم، وتتماشى مع رؤية الجامعة الأمريكية الدولية، والتي تسعى إلى توفير تعليم ومخرجات ذات مستوى عالٍ تواكب التطور، وقادرة على أن تكون فعّالة في المجتمع، ومواجهة كل التحديات، ومواكبة كل التطورات العلمية بشكل سريع». وذكرت أن «هذه الاتفاقية جاءت بعد جهود حثيثة وزيارات مختلفة إلى جامعة ميامي، للاطلاع على برامجها والتأكد من مستواها الأكاديمي»، متطلعة في الوقت ذاته من خلال هذا التعاون، إلى التبادل التعليمي والبحث العلمي في المستقبل. وأضافت أن«هناك تخصص ريادة الأعمال في المرتبة الـ16 بجامعة ميامي، وهو تخصص متوافر في الجامعة»، مؤكدة أنه سيكون هناك تعاون في هذا التخصص للانتقال إلى مستوى تعليمي أعلى، وأن هناك خطة متقنة من قبل الجامعة لأخذ الاعتمادات الأكاديمية من جميع الجهات ذات التصنيف العالي، والتي ستنعكس إيجابًا على الجيل القادم في الكويت. أوجه الشراكة والتعاون تشمل اتفاقية الشراكة والتعاون بين الجامعة الأمريكية الدولية (AIU) وجامعة ميامي (University of Miami – UM) جوانب أكاديمية ومؤسسية متعددة، أبرزها: 1- تطوير وتحديث المناهج الدراسية والبرامج الأكاديمية بما يتوافق مع المعايير الدولية. 2- دعم جهود AIU للحصول على الاعتماد الإقليمي الأمريكي والحفاظ عليه. 3- إطلاق برامج تبادل طلابي وأكاديمي بين الجامعتين. 4- تنفيذ مبادرات بحثية مشتركة تُعالج قضايا محلية وعالمية. 5- تعزيز خدمات دعم الطلاب وتطوير القدرات المهنية لأعضاء هيئة التدريس. 6- تحسين البنية التحتية التقنية والمادية في AIU. 7- توفير فرص لطلاب AIU للحصول على منح دراسية لحضور برامج الماجستير في جامعة ميامي. تجربة تعليمية متميزة تُجسّد هذه الشراكة الشاملة التزام الجامعة الأمريكية الدولية AIU الراسخ بتوفير تجربة تعليمية متميزة، وتوسيع آفاق طلبتها أكاديميًا ومهنيًا، من خلال التعاون مع واحدة من أعرق الجامعات الأمريكية. القطان: ضمان تقديم أفضل جودة تعليمية لطلابنا ذكر نائب رئيس الجامعة الأمريكية الدولية للأبحاث الدكتور محمد القطان أن الجامعة الأمريكية الدولية وقّعت عقد شراكة مع جامعة ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية بهدف تعزيز التعاون الأكاديمي بين الجامعتين، بما يدعم أهداف الجامعة في ضمان تقديم أفضل جودة تعليمية لطلابها. وأشار القطان إلى أن جامعة ميامي تُعد من أرقى الجامعات الموجودة على مستوى العالم، لافتًا إلى أن هذه الاتفاقية هي الأولى التي توقّعها الجامعة الأمريكية الدولية مع جامعة ميامي الأمريكية، منوّهًا بأبرز بنود الاتفاقية، والمتمثلة في دعم الأبحاث العلمية، والتعاون في المجال الأكاديمي، وتبادل الخبرات والمشاريع العلمية.

شراكة أكاديمية بين جامعتي «الأمريكية الدولية» و«ميامي» لـ 5 سنوات
شراكة أكاديمية بين جامعتي «الأمريكية الدولية» و«ميامي» لـ 5 سنوات

الجريدة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

شراكة أكاديمية بين جامعتي «الأمريكية الدولية» و«ميامي» لـ 5 سنوات

في خطوة محورية نحو الارتقاء بجودة التعليم العالي في الكويت وتعزيز التعاون الأكاديمي الدولي، وقعت الجامعة الأمريكية الدولية (AIU) اتفاقية شراكة أكاديمية تاريخية مع جامعة ميامي مؤخرا، والتي تصنف ضمن أفضل 100 جامعة في الولايات المتحدة، ومن بين أفضل 250 جامعة على مستوى العالم، وتتميز بعض تخصصاتها بتصنيفات عالمية رفيعة. وأشارت الجامعة، في بيان صحافي، إلى أن هذه الاتفاقية المؤسسية الشاملة، والممتدة 5 سنوات، تعد نقلة نوعية في مسيرة «AIU» نحو تقديم تعليم أميركي الطراز بمعايير عالمية، وتدعم رؤية الكويت 2035 في تطوير رأس المال البشري وتعزيز مكانة الدولة كمركز تعليمي إقليمي. وأفادت بأن مراسم التوقيع شهدت زيارة وفد رفيع المستوى من جامعة ميامي للكويت، ضم عميد كلية العمارة د. رودولف الخوري، وعميدة شؤون الطلاب الجامعيين د. ماريا غالي ستامبينو، ونائب رئيس الجامعة المساعد والمسؤول عن اعتماد SACSCOC د. باتي ميرفي، والنائب الأول لرئيس الجامعة لشؤون التعليم د. كاثي كيرن، ومن جانب الجامعة الأمريكية الدولية ترأست التوقيع رئيسة الجامعة رئيسة مجلس الأمناء د. فايزة الخرافي، بحضور عضوي مجلس الأمناء بدر الساير وأريج الغانم. وبينت أن «الاتفاقية تشمل جوانب أكاديمية ومؤسسية متعددة، أبرزها تطوير وتحديث المناهج الدراسية والبرامج الأكاديمية بما يتوافق مع المعايير الدولية، ودعم جهود الجامعة للحصول على الاعتماد الإقليمي الأمريكي والحفاظ عليه، وإطلاق برامج تبادل طلابي وأكاديمي بين الجامعتين، وتنفيذ مبادرات بحثية مشتركة تعالج قضايا محلية وعالمية، وتعزيز خدمات دعم الطلاب وتطوير القدرات المهنية لأعضاء هيئة التدريس، وتحسين البنية التحتية التقنية والمادية في الجامعة، وتوفير فرص لطلبتنا للحصول على منح دراسية لحضور برامج الماجستير في جامعة ميامي». ولفتت الجامعة إلى «ان هذه الشراكة الشاملة تجسد التزام AIU الراسخ بتوفير تجربة تعليمية متميزة، وتوسيع آفاق طلبتها أكاديميا ومهنيا، من خلال التعاون مع واحدة من أعرق الجامعات الأمريكية». الشراكة التاريخية من جانبها، أعربت الخرافي عن فخرها واعتزازها بتوقيع هذه الشراكة الأكاديمية التاريخية بين جامعتي «الأمريكية الدولية» و«ميامي»، والتي تعتبر إحدى أعرق الجامعات العالمية، مشيرة الى أن هذه الاتفاقية تمثل محطة مفصلية في مسيرة الجامعة، وخطوة استراتيجية نحو ترسيخ مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة في قلب الكويت. وتابعت: «ان هذه الشراكة تأتي انسجاما مع رؤية وأهداف الجامعة التي سعت منذ إنشائها إلى تقديم تعليم نوعي متميز يسهم في تطوير مخرجات التعليم، لخلق جيل قوي قادر على مواكبة التحديات العالمية». الخرافي: محطة مفصلية في مسيرة الجامعة وخطوة استراتيجية نحو ترسيخ مكانتها ولفتت إلى أن ما تحمله الاتفاقية من آفاق تعاون في مجالات تطوير المناهج، والبحث العلمي، والتبادل الأكاديمي والتعليمي للطلبة وأعضاء هيئة التدريس، تعكس التزام الجامعة الراسخ بتقديم تعليم يضاهي المعايير العالمية، ويعزز في الوقت ذاته أهداف رؤية الكويت 2035 نحو اقتصاد معرفي متقدم ومجتمع تعليمي مزدهر. وشكرت الخرافي وفد جامعة ميامي الكريم على زيارته ومشاركته في مراسم التوقيع، متطلعة إلى «مستقبل حافل بالنجاحات المشتركة والإنجازات المؤسسية التي ستنعكس إيجابا على مجتمعنا الأكاديمي بأسره، لتأهيل الشباب الكويتي الواعد لخدمة الوطن». الجامعات الوطنية من جهتها، ذكرت عضوة مجلس الأمناء في الجامعة الأمريكية الدولية أريج الغانم: «ان الاتفاقية تعتبر نقلة نوعية للجامعة، من خلال الشراكة الاستراتيجية مع جامعة ميامي، والتي تعتبر في المرتبة الـ63 ضمن أفضل الجامعات الوطنية بالولايات المتحدة، ومن أفضل 200 جامعة ضمن مستوى العالم». وأفادت الغانم بأن «هذه الشراكة تعتبر استراتيجية وبرامجية وتعليمية تسهم في تطوير التعليم، وتتماشى مع رؤية الجامعة، التي تسعى الى توفير تعليم ومخرجات ذات مستوى عال تواكب التطور، وقادرة على أن تكون فعالة في المجتمع، ومواجهة كل التحديات، وتواكب كل التطورات العلمية بشكل سريع». وأضافت: «ان هذه الاتفاقية جاءت بعد جهود حثيثة وزيارات مختلفة مع جامعة ميامي، للاطلاع على برامجها والتأكد من مستواها الأكاديمي»، متطلعة في نفس الوقت من خلال هذا التعاون إلى التبادل التعليمي والبحث العلمي في المستقبل». وتابعت: «ان تخصص ريادة الأعمال في المرتبة الـ16 بجامعة ميامي، وهو تخصص متوفر لدينا في الجامعة»، مؤكدة أنه سيكون هناك تعاون في هذا التخصص للانتقال الى مستوى تعليمي عال، وبينت أن هناك خطة متقنة من قبل الجامعة لأخذ الاعتمادات الأكاديمية مع كل الجهات ذات التصنيف العالي، والتي ستنعكس إيجابا على الجيل القادم في الكويت.

فيصل مدوه.. في ذمة الله
فيصل مدوه.. في ذمة الله

الرأي

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

فيصل مدوه.. في ذمة الله

غيّب الموت الفنان التشكيلي والكاتب الصحافي الكويتي فيصل محمود مدوه عن 81 عاماً، تاركاً وراءه إرثاً كبيراً من الأعمال الفنية. ونعت الراحل، ابنته المهندسة نجود عبر حسابها كاتبة: «‏اللهم تغمد والدي في جنتك الواسعة واغفر له واجمعني به في جنان النعيم». ولد فيصل محمود مدوه في الرابع عشر من أبريل عام 1944 في مدينة الكويت، وأتم تعليمه الثانوي في معهد كراينبروك في ديترويت - ميشيغان وأكمل تعليمه الجامعي ليحصل على بكالوريس تخصص فنون من جامعة ميامي. وحصل على شهرة واسعة في أواخر السبعينات من القرن الماضي نظراً للرسومات الشخصية التي قام بها لشخصيات سياسية عربية وعالمية باررزة، وفي فترة الثمانينات اهتم بنقل البيئة العربية من خلال لوحاته عبر الأسلوب الانطباعي، متأثراً برواد الفن الانطباعي. في العام 1991 بعد تحرير الكويت، كلفه الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد بتصميم هدايا نفيسة من المنحوتات المذهبة والمطعمة بالأحجار الكريمة لتقدم كرمز لامتنان الكويت دولة وشعباً لقيادات دول التحالف. مع بداية الألفية الحالية، اتجه إلى المدرسة التكعيبيه كنتيجه لحالة النضج الفني التي وصل إليها، والتي تحتم على الفنان دمج الفن بالفلسفة وتحليل المشهد لعناصره الأولية. «الراي» تتقدم من أسرة الفقيد بأحر التعازي. «إنا لله وإنا إليه راجعون».

وداعا للطرق التقليدية .. طريقة جديدة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه
وداعا للطرق التقليدية .. طريقة جديدة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه

الجمهورية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

وداعا للطرق التقليدية .. طريقة جديدة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه

توصل فريق من الباحثين إلى اكتشاف جديد قد يُغني عن استخدام الشمع أو الشفرات مستقبلا، في خطوة قد تغيّر مفهوم إزالة الشعر التقليدي. ووجد الباحثون أن مادة مضافة غذائية شائعة يمكنها التأثير على بصيلات الشعر عبر تنشيط " مستقبلات التذوق"، ما يؤدي إلى تثبيط نموه، وفقا لاختبارات حديثة. وتعرف مستقبلات التذوق بوظيفتها في تحديد النكهات في الفم، لكنها في الواقع موجودة في جميع أنحاء الجسم، حيث تؤدي أدوارا مختلفة متعلقة بالتمثيل الغذائي وتنظيم الجهاز المناعي والتكاثر. وعلى الرغم من معرفة وجودها في الجلد سابقا، إلا أن وظيفتها لم تكن مفهومة بوضوح حتى الآن. وفي الدراسة، اكتشف الباحثون أن بصيلات الشعر البشرية، وهي المسؤولة عن إنتاج الشعر، تحتوي على مستقبل طعم مرّ يعرف باسم TAS2R4. وعند تحفيزه باستخدام مُحلي طبيعي شبيه بالستيفيا (يعتبر بديلا طبيعيا للسكر،)، يرسل المستقبل إشارات تؤدي إلى تثبيط نمو الشعر. ويعمل المُحلي على تقليل انقسام خلايا الشعر وإنتاج بروتين يعرف بقدرته على إيقاف نمو الشعر. وقد أثبتت التجارب التي أجريت على عينات من فروة رأس بشرية، أن هذا المُحلي، المعروف باسم "ريبوديوسايد أ"، كان فعالا في تقليل نمو الشعر لدى كل من الرجال والنساء. وقال البروفيسور رالف باوس، الباحث الرئيسي من جامعة ميامي: "على الرغم من ارتباط مستقبلات التذوق تاريخيا باللسان، فإننا نجدها في أماكن غير متوقعة، بما في ذلك بصيلات الشعر. وتثبت دراستنا أن هذه المستقبلات نشطة ويمكن تحفيزها للتحكم في نمو الشعر". وعلّق البروفيسور جون ماكغراث، رئيس تحرير المجلة البريطانية للأمراض الجلدية: "لم أكن لأتوقع أن تنشيط مستقبلات التذوق في بصيلات الشعر باستخدام مُحلي طبيعي قد يقلل من نمو الشعر ، ولكن هذه الدراسة قد تفتح الباب أمام علاجات جديدة ل إزالة الشعر. الفكرة هي أن تحفيز هذه المستقبلات يؤثر على دورة نمو الشعر ة، ما يؤدي إلى موت الخلايا داخل البصيلة وبالتالي توقف نمو الشعر". نشرت نتائج الدراسة في المجلة البريطانية للأمراض الجلدية.

وداعا للشمع والشفرات.. طريقة جديدة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه!
وداعا للشمع والشفرات.. طريقة جديدة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه!

روسيا اليوم

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

وداعا للشمع والشفرات.. طريقة جديدة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه!

ووجد الباحثون أن مادة مضافة غذائية شائعة يمكنها التأثير على بصيلات الشعر عبر تنشيط "مستقبلات التذوق"، ما يؤدي إلى تثبيط نموه، وفقا لاختبارات حديثة. وتعرف مستقبلات التذوق بوظيفتها في تحديد النكهات في الفم، لكنها في الواقع موجودة في جميع أنحاء الجسم، حيث تؤدي أدوارا مختلفة متعلقة بالتمثيل الغذائي وتنظيم الجهاز المناعي والتكاثر. وعلى الرغم من معرفة وجودها في الجلد سابقا، إلا أن وظيفتها لم تكن مفهومة بوضوح حتى الآن. وفي الدراسة، اكتشف الباحثون أن بصيلات الشعر البشرية، وهي المسؤولة عن إنتاج الشعر، تحتوي على مستقبل طعم مرّ يعرف باسم TAS2R4. وعند تحفيزه باستخدام مُحلي طبيعي شبيه بالستيفيا (يعتبر بديلا طبيعيا للسكر،)، يرسل المستقبل إشارات تؤدي إلى تثبيط نمو الشعر. إقرأ المزيد كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟ ويعمل المُحلي على تقليل انقسام خلايا الشعر وإنتاج بروتين يعرف بقدرته على إيقاف نمو الشعر. وقد أثبتت التجارب التي أجريت على عينات من فروة رأس بشرية، أن هذا المُحلي، المعروف باسم "ريبوديوسايد أ"، كان فعالا في تقليل نمو الشعر لدى كل من الرجال والنساء. وقال البروفيسور رالف باوس، الباحث الرئيسي من جامعة ميامي: "على الرغم من ارتباط مستقبلات التذوق تاريخيا باللسان، فإننا نجدها في أماكن غير متوقعة، بما في ذلك بصيلات الشعر. وتثبت دراستنا أن هذه المستقبلات نشطة ويمكن تحفيزها للتحكم في نمو الشعر". وعلّق البروفيسور جون ماكغراث، رئيس تحرير المجلة البريطانية للأمراض الجلدية: "لم أكن لأتوقع أن تنشيط مستقبلات التذوق في بصيلات الشعر باستخدام مُحلي طبيعي قد يقلل من نمو الشعر، ولكن هذه الدراسة قد تفتح الباب أمام علاجات جديدة لإزالة الشعر. الفكرة هي أن تحفيز هذه المستقبلات يؤثر على دورة نمو الشعرة، ما يؤدي إلى موت الخلايا داخل البصيلة وبالتالي توقف نمو الشعر". نشرت نتائج الدراسة في المجلة البريطانية للأمراض الجلدية. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store