logo
#

أحدث الأخبار مع #جشي

حزب الله يسوده القلق من أداء الحكومة تجاه صدّ العدوان "الإسرائيلي" جشي لـ "الديار": لجنة الإشراف مُتواطئة... ومُعالجة الدولة خجولة
حزب الله يسوده القلق من أداء الحكومة تجاه صدّ العدوان "الإسرائيلي" جشي لـ "الديار": لجنة الإشراف مُتواطئة... ومُعالجة الدولة خجولة

الديار

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

حزب الله يسوده القلق من أداء الحكومة تجاه صدّ العدوان "الإسرائيلي" جشي لـ "الديار": لجنة الإشراف مُتواطئة... ومُعالجة الدولة خجولة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تسود لدى حزب الله حالة من التذمر والاشمئزاز لا بل من القلق، من اداء الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام، بسبب عدم ايلاء الاهتمام باستمرار الاعتداءات "الاسرائيلية" على لبنان وبشكل يومي منذ اتفاق وقف اطلاق النار في 27 تشرين الثاني الماضي، حيث تم تسجيل سقوط نحو اكثر من 150 شهيدا ومئات الجرحى وتدمير عشرات المنازل والمؤسسات، وكان آخر الغارات خلال هذا الاسبوع على بلدات في قضاء النبطية، اضافة الى استهداف ضاحية بيروت الجنوبية بثلاث غارات مدمرة سقط فيها شهداء وجرحى. الحكومة لا تحرك ساكنا سوى من بعض التصريحات الخجولة، ويقوم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بعقد لقاءات واجراء اتصالات مع لجنة الاشراف على تطبيق وقف اطلاق النار وسفراء دول وموفدين، ويثير موضوع تواصل العدوان "الاسرائيلي" مع رؤساء وملوك وامراء دول يلتقيهم ويتلقى وعودا، لكنها لا ترتقي الى مرتبة وقف العدوان، واستكمال الانسحاب من النقاط الخمس والاراضي اللبنانية المحتلة تطبيقا للقرار 1701. وفي هذا الاطار، فان عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي يكشف لـ "الديار" عن تواطؤ الجهات المكلفة الاشراف على تطبيق وقف اطلاق النار مع العدو الاسرائيلي في استمرار حربه على لبنان، وان الدولتين المعنيتين بالتواطؤ هما اميركا وفرنسا. فلا يصدر عنهما استنكار لما يقوم به العدو دون رادع من قبل اعضاء اللجنة، في وقت يلتزم حزب الله بالاتفاق باعتراف قائد "قوات الطوارىء الدولية"، الذي اعلن بانه لم يسجل للمقاومة اي خرق منذ اتفاق وقف اطلاق النار. ويسأل جشي عن موقف الدولة اللبنانية، التي دعمها حزب الله ووقف وراءها لوقف العدوان، لكنها اثبتت بانها خجولة في مواقفها، ولم تقم باي دور لردع العدوان، مستهجنا موقف وزير الدفاع اللواء ميشال منسى بوصفه الجيش اللبناني بانه "للبرستيج"، وهذا لا يبشر بالخير يقول جشي، الذي يسأل عن الجيش الذي نحترمه ونقدر تضحياته الى جانب المقاومة، انما لا يعطى القرار السياسي للدفاع عن لبنان المستباح بكامله من العدو "الاسرائيلي". ويقول جشي ان ترك الوضع الميداني للعدو الاسرائيلي، وعدم تقدم الحكومة باتجاه الاعمار فهذا عمل مشبوه، ويكشف عن تقديم اقتراح قانون لاعادة الاعمار، لكن رئيس الحكومة سلام اعلن بان لا حاجة له لانه يوجد وسائل للاعمار، لكن لم يحصل ذلك بعد مضي نحو ستة اشهر على وقف اطلاق النار، وكأن من لا يعمل لاعادة الاعمار وعدم التصدي للعدو ، فهو يتناغم مع المطالب الاميركية بان لا اعمار ولا وقف للعدوان، قبل ان تستكمل الحكومة الاستيلاء على سلاح حزب الله، الذي اكد رئيس الجمهورية بانه يعالج بهدوء والحوار، وليس بالقوة التي تأخذ لبنان الى حرب اهلية لا احد يريدها. وحول ما يقال بأن حزب الله لن يصبر كثيرا على استمرار الاعتداءات "الاسرائيلية" فيقول النائب جشي، ان حزب الله يوازن بين مصلحة البلد والقرار الذي سيتخذه، وهو يتواصل مع رئيس الجمهورية ومع شركاء لنا في الوطن، لكن لكل وضع حد ووقت، وهذا ما يحكم موقفنا الذي نريد من هو شريك لنا ان يلاقينا على طريق حماية لبنان، وهذا ما لا نلمسه من بعض الاطراف التي تريد ان يسلم حزب الله سلاحه او ينزع منه، في وقت لا يتوقف العدو "الاسرائيلي" عن خرق السيادة اللبنانية، ولا يواجه باستنكار من هذه الاطراف، التي تسهل للكيان الصهيوني تنفيذ مشروعه التوسعي الاستيطاني منذ اغتصابه لفلسطين.

جشي من البازورية: لتسليح الجيش بكل الإمكانات ثم يطرح موضوع السلاح
جشي من البازورية: لتسليح الجيش بكل الإمكانات ثم يطرح موضوع السلاح

الوطنية للإعلام

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

جشي من البازورية: لتسليح الجيش بكل الإمكانات ثم يطرح موضوع السلاح

وطنية - أحيا "حزب الله" الاحتفال التكريمي للشهيدين على طريق القدس محمد أحمد رضا "أبو زهراء" وخليل علي قاسم "أمير"، في ذكرى أربعين الشهيد محمد عماد سرور "خميني" من بلدة عيتا الشعب في النادي الحسيني لبلدة البازورية، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي وعوائل الشهداء وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود من البلدة والقرى المجاورة. جشي وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي كلمة تقدم فيها بالتعازي والتبريكات من ذوي الشهداء، وأكد أن "سلاح المقاومة هو الذي حرر الأرض ودحر العدو، وأنه منذ العام 1982 وحتى يومنا هذا هو بالمرصاد"، مشددا على أن "لا لغة مع هذا العدو إلا لغة المقاومة والسلاح". ورأى جشي أن "من ينظر في الصالونات لتسليم السلاح، فليطرح الخيار الأنسب والأفضل لمواجهة العدو وكبح أطماعه في أرضا ومياهنا"، مشيرا إلى أنه "عندما يقال أن جيشنا الوطني هو المعني بحماية البلد ومنع العدو من الاعتداء علينا وردعه، فنحن موافقون ولكن علينا العمل على تسليح الجيش بكل الإمكانات اللازمة ليستطيع القيام بالمهام المطلوبة وعندئذ يطرح موضوع السلاح". واكد أن "من حق اللبنانيين جميعا وأهالي الجنوب خصوصا أن يعيشوا بأمان بعيدا عن التهديدات والاعتداءات اليومية عليهم من قبل العدو الصهيوني، أما ما قيل بأن "برستيج" الجيش والعلاقات الدولية كاف لتحرير الأرض فهذا غير واقعي وعلى مدى العقود الماضية لم تتحرر أرضنا إلا بفعل المقاومة".

جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب والتخلي عنها يخدم العدو
جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب والتخلي عنها يخدم العدو

الوطنية للإعلام

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب والتخلي عنها يخدم العدو

وطنية - احيا"حزب الله" الحفل التكريمي لشهداء بلدة طلوسة، بحضور عضو كتلة" الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب عوائل الشهداء وفاعليات وشخصيات وعلماء دين وحشود من البلدة والقرى المجاورة. وبعد آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي كلمة "حزب الله" فتقدم "بالتعازي والتبريكات من ذوي الشهداء"بل أن يتطرق للحديث حول الأوضاع العامة، ورأى أن "المقاومة وجدت لتساعد الدولة في مواجهة أي عدو خارجي ولحماية الوطن والمواطنين، وهي نشأت في لبنان عندما اجتاح العدو الإسرائيلي الأراضي اللبنانية عام 1982 وبعدما تخلت الدولة عن مواجهته وعن تحرير الأرض، فواجهته على مدى 18 عاماً، واستطاعت أن تحرر بيروت وصيدا وصور، ومن ثم الشريط الحدودي في العام الفين لتحقق الانتصار المدوي، قبل أن تهزمه في العام ألفين وستة ووفق اعتراف لجنة فينو غراد". وقال : "وفي العام 2024، وبعد معركة الإسناد وتوسيع العدو للعدوان على امتداد الوطن، وحشده لخمس فرق عسكرية على الحدود لاجتياح لبنان مجدداً وطلبه من السكان مغادرة المنطقة إلى ما بعد نهر الأولي، حصلت المواجهة الأسطورية مع المقاومة، وسطر المقاومون الملاحم البطولية بإقرار العدو نفسه، هذا العدو الذي لم يستطع الإعلان عن احتلاله لقرية واحدة على مدى 66 يوماً من القتل والتدمير والإجرام والتوحش". أضاف: "نعم، استطاعت المقاومة أن تحمي أرض لبنان وتمنع العدو من إقامة شريط أمني على طول الحدود، وهو الهدف الذي كان قد أعلنه العدو كأحد اهداف الحرب والتي أحبطته المقاومة كما أحبطت باقي الأهداف المعلنة وغير المعلنة، حتى اضطر العدو إلى طلب وقف إطلاق النار عبر الأميركيين، وبالتالي فإن الكلام عن هزيمة المقاومة هو كلام مضلل وغير صحيح". واعتبر النائب جشي أن من "يطالب اليوم بالتخلي عن المقاومة في ظل الاحتلال واعتداءاته اليومية، إنما يخدم العدو عن حسن أو سوء نية، وهو يريد أن يتخلى وطننا عن أهم عناصر قوته، وأن يكشف البلد أمام العدو المجرم والمتوحش والقابع على حدود وطننا والذي لا يفهم إلا لغة القوة، ولا يقيم وزناً لأي من القرارات والمواثيق الدولية، ولم ينفذ قراراً واحداً من هذه القرارات على مر تاريخه، وقد رأينا جميعا كيف أن المندوب الإسرائيلي قد مزّق الميثاق الأممي أمام الكاميرات وفي الأمم المتحدة". وتابع: "من هنا نقول أن المقاومة ستبقى حاجة وضرورة طالما أن العدو يواصل احتلال جزء من أرضنا ويهدد أمن بلدنا ومواطنينا، ولحين تستطيع الدولة القادرة والقوية مواجهته وردعه ومنعه من تحقيق أي من أطماعه في بلدنا، في الوقت الذي نواصل التزامنا باتفاق وقف اطلاق النار الذي التزمت الدولة اللبنانية، ولكن على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية لحماية الوطن والمواطنين بكل السبل المتاحة". وختم النائب جشي: "نؤكد ما أكد عليه مراراً سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، والمتمثل بضرورة وجود الدولة القوية والعادلة التي تستطيع أن تحمي البلد وتنصف المواطنين على السواء".

"مضلل وغير صحيح"... نائب "حزب الله": التخلي عن المقاومة يخدم العدو
"مضلل وغير صحيح"... نائب "حزب الله": التخلي عن المقاومة يخدم العدو

ليبانون ديبايت

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"مضلل وغير صحيح"... نائب "حزب الله": التخلي عن المقاومة يخدم العدو

أحيا "حزب الله" حفلًا تكريميًا لشهداء بلدة طلوسة في قضاء مرجعيون، بحضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي، إلى جانب عوائل الشهداء وفعاليات سياسية ودينية واجتماعية، وحشود من أبناء البلدة والقرى المجاورة. افتتح الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلتها كلمة للنائب جشي باسم "حزب الله"، استهلّها بتقديم التعازي والتبريكات لعوائل الشهداء، مشيدًا بتضحياتهم ومواقفهم الوطنية. وتطرّق جشي إلى الأوضاع العامة، معتبرًا أن "المقاومة وُجدت لمساعدة الدولة في مواجهة أي عدوان خارجي، ولحماية الوطن والمواطنين"، مشيرًا إلى أن "المقاومة انطلقت كرد فعل على اجتياح العدو الإسرائيلي للبنان عام 1982، بعد تخلي الدولة آنذاك عن القيام بدورها في الدفاع وتحرير الأرض". وأكد أن المقاومة "خاضت مواجهة طويلة استمرت 18 عامًا، وانتهت بتحرير بيروت وصيدا وصور، ومن ثم الشريط الحدودي في العام 2000، مُحققة انتصارًا كبيرًا توّجته بهزيمة العدو في عدوان تموز 2006، باعتراف لجنة فينوغراد الإسرائيلية". وفي سياق حديثه عن التصعيد الأخير، قال جشي إن "العام 2024 شهد معركة الإسناد في ظل توسيع العدو عدوانه على امتداد الجبهة اللبنانية، ومحاولته اجتياح الأراضي مجددًا بحشد خمس فرق عسكرية وطلبه من الأهالي مغادرة مناطقهم إلى ما بعد نهر الأولي". وأضاف: "واجه المقاومون هذا العدوان بملاحم بطولية أقرّ بها العدو نفسه، حيث فشل في احتلال أي قرية على مدى 66 يومًا من القتل والتدمير". وأكد أن "المقاومة نجحت في إفشال محاولة العدو إنشاء شريط أمني على طول الحدود، وأحبطت جميع أهداف الحرب المعلنة وغير المعلنة، ما اضطره إلى طلب وقف إطلاق النار عبر الوسيط الأميركي". وتابع: "الكلام عن هزيمة المقاومة مضلل، وغير صحيح". وهاجم جشي الأصوات المطالبة بالتخلي عن المقاومة، معتبرًا أنها "تخدم العدو، سواء عن قصد أو بغير قصد، وتسعى لإضعاف البلد وكشفه أمام عدو لا يفهم إلا لغة القوة". وقال: "هذا العدو لم يلتزم بأي من القرارات الدولية منذ نشأته، وقد رأينا كيف مزق مندوبه الميثاق الأممي على منبر الأمم المتحدة". وختم جشي بالتشديد على أن "المقاومة ستبقى حاجة وطنية ما دام العدو يحتل أراضينا ويهدد أمن بلدنا"، مؤكدًا في الوقت نفسه على "التمسك باتفاق وقف إطلاق النار الذي التزمت به الدولة اللبنانية"، داعيًا الدولة إلى "تحمّل مسؤولياتها في حماية الوطن والمواطنين"، ومكررًا دعوة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله إلى "قيام دولة قوية وعادلة تحمي اللبنانيين وتحقق الإنصاف لجميع المواطنين".

جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب
جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب

ليبانون 24

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب

احيا" حزب الله" الحفل التكريمي لشهداء بلدة طلوسة، بحضور عضو كتلة" الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب عوائل الشهداء وفاعليات وشخصيات وعلماء دين وحشود من البلدة والقرى المجاورة. وبعد آيات من القرآن الكريم ، ألقى النائب جشي كلمة "حزب الله" فتقدم "بالتعازي والتبريكات من ذوي الشهداء"بل أن يتطرق للحديث حول الأوضاع العامة، ورأى أن " المقاومة وجدت لتساعد الدولة في مواجهة أي عدو خارجي ولحماية الوطن والمواطنين، وهي نشأت في لبنان عندما اجتاح العدو الإسرائيلي الأراضي اللبنانية عام 1982 وبعدما تخلت الدولة عن مواجهته وعن تحرير الأرض، فواجهته على مدى 18 عاماً، واستطاعت أن تحرر بيروت وصيدا وصور، ومن ثم الشريط الحدودي في العام الفين لتحقق الانتصار المدوي، قبل أن تهزمه في العام ألفين وستة ووفق اعتراف لجنة فينو غراد". وقال : "وفي العام 2024، وبعد معركة الإسناد وتوسيع العدو للعدوان على امتداد الوطن، وحشده لخمس فرق عسكرية على الحدود لاجتياح لبنان مجدداً وطلبه من السكان مغادرة المنطقة إلى ما بعد نهر الأولي، حصلت المواجهة الأسطورية مع المقاومة، وسطر المقاومون الملاحم البطولية بإقرار العدو نفسه، هذا العدو الذي لم يستطع الإعلان عن احتلاله لقرية واحدة على مدى 66 يوماً من القتل والتدمير والإجرام والتوحش". أضاف: "نعم، استطاعت المقاومة أن تحمي أرض لبنان وتمنع العدو من إقامة شريط أمني على طول الحدود، وهو الهدف الذي كان قد أعلنه العدو كأحد اهداف الحرب والتي أحبطته المقاومة كما أحبطت باقي الأهداف المعلنة وغير المعلنة، حتى اضطر العدو إلى طلب وقف إطلاق النار عبر الأميركيين ، وبالتالي فإن الكلام عن هزيمة المقاومة هو كلام مضلل وغير صحيح". واعتبر النائب جشي أن من "يطالب اليوم بالتخلي عن المقاومة في ظل الاحتلال واعتداءاته اليومية، إنما يخدم العدو عن حسن أو سوء نية، وهو يريد أن يتخلى وطننا عن أهم عناصر قوته، وأن يكشف البلد أمام العدو المجرم والمتوحش والقابع على حدود وطننا والذي لا يفهم إلا لغة القوة، ولا يقيم وزناً لأي من القرارات والمواثيق الدولية، ولم ينفذ قراراً واحداً من هذه القرارات على مر تاريخه، وقد رأينا جميعا كيف أن المندوب الإسرائيلي قد مزّق الميثاق الأممي أمام الكاميرات وفي الأمم المتحدة". وتابع: "من هنا نقول أن المقاومة ستبقى حاجة وضرورة طالما أن العدو يواصل احتلال جزء من أرضنا ويهدد أمن بلدنا ومواطنينا، ولحين تستطيع الدولة القادرة والقوية مواجهته وردعه ومنعه من تحقيق أي من أطماعه في بلدنا، في الوقت الذي نواصل التزامنا باتفاق وقف اطلاق النار الذي التزمت الدولة اللبنانية ، ولكن على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية لحماية الوطن والمواطنين بكل السبل المتاحة". وختم النائب جشي: "نؤكد ما أكد عليه مراراً سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، والمتمثل بضرورة وجود الدولة القوية والعادلة التي تستطيع أن تحمي البلد وتنصف المواطنين على السواء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store