أحدث الأخبار مع #جيمس_بوند


الرجل
منذ 17 ساعات
- ترفيه
- الرجل
آرون تايلور-جونسون يقترب من 007.. عقد جديد مع أوميجا يُشعل التكهنات
أثار النجم البريطاني آرون تايلور-جونسون جدلاً واسعًا بعد انضمامه رسميًا لعائلة سفراء علامة "أوميجا" للساعات، الشريك الرسمي لسلسلة أفلام "جيمس بوند" منذ عام 1995. وجاء الإعلان ليزيد من احتمالات أن يكون تايلور-جونسون هو الوجه القادم لأشهر عميل سري في العالم. خلفية ترشيحات 007.. المنافسة تشتد ومنذ إعلان دانيال كريج اعتزاله تجسيد الشخصية بعد "No Time to Die" (2021)، برز اسم آرون بين أبرز المرشحين، إلا أن منافسيه – أمثال ثيو جيمس وهنري كافيل – لا يزالون في الصدارة. صفقة أوميجا... خطوة محسوبة تاريخ "أوميجا" مع السلسلة يمتد لأكثر من 30 عامًا، بدءًا من ظهورها الأول على يد بيرس بروسنان في "GoldenEye". وتُعد هذه الشراكة مؤشراً غير مباشر على قرب آرون من تولي الدور. وفي تصريح رسمي، أعرب آرون عن تقديره للعلامة قائلًا: "بعد زيارتي لمصنع أوميجا، ازددت إعجابًا بالمهارة والحرفية في صناعة هذه الساعات الفاخرة". اقرأ أيضًا: مزاد مرتقب في هونج كونج يعرض روائع نادرة من صانعي الساعات المستقلين ماذا عن الفيلم الجديد؟ أما عن مستقبل السلسلة، فقد أعلنت أمازون – التي استحوذت على حقوق سلسلة بوند بعد شرائها استوديو MGM – عن نيتها لإطلاق نسخة جديدة "مباشرة" من السلسلة، دون تفسير لعودة العميل السري بعد وفاته في الفيلم السابق. وتشير التسريبات إلى أن ليفربول قد تكون موقع التصوير البديل بسبب حظر تصوير مركزي في لندن عام 2026. المنافسة مستمرة ورغم توقيع آرون مع أوميجا، ما زال ثيو جيمس يتصدر التوقعات بنسبة مراهنات بلغت 70% وفقًا لشركة Ladbrokes، يليه هنري كافيل، ثم آرون تايلور-جونسون في المركز الثالث.


الرجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
فيلا شون كونري للبيع بـ26 مليون دولار في الريفييرا الفرنسية
طُرحت فيلا "روك فلوري"، التي سبق أن امتلكها النجم البريطاني الراحل شون كونري، للبيع مجددًا مقابل 23.5 مليون يورو، أي نحو 26.5 مليون دولار؛ تقع الفيلا على منحدر مطل على البحر في مدينة نيس الفرنسية، وتتمتع بإطلالة بانورامية على مياه المتوسط، ما يجعلها من أبرز العقارات المعروضة في الريفييرا الفرنسية حاليًا. إقامة بوند الحقيقية فيلا شون كونري للبيع بـ26.5 مليون دولار في الريفييرا الفرنسية - Hr-Photographe-Immobilier; Savills امتلك شون كونري وزوجته الفنانة الفرنسية ميشلين روكبرون هذه الفيلا خلال سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، لتصبح مع مرور الوقت رمزًا من رموز الحقبة الذهبية لنجم "جيمس بوند"، ويُطلق عليها السكان المحليون اسم "Bond Villa"، تقديرًا لمالكها السابق الذي ارتبط اسمه بأشهر سلسلة أفلام تجسس في العالم. بُنيت الفيلا في عام 1930 على طراز الآرت ديكو، وتحافظ على عناصرها المعمارية الأصلية رغم التجديدات الحديثة. يمتد العقار الرئيسي على مساحة تفوق 930 مترًا مربعًا، ويضم تفاصيل فنية مميزة تشمل ألواح خشبية منحوتة، سلالم حديدية متقنة، أرضيات فسيفساء، وسقوف بزخارف دقيقة؛ ومن اللافت أن المصعد الأصلي للفيلا لا يزال موجودًا ويعمل بكفاءة حتى اليوم. رفاهية مستوحاة من عالم الجواسيس فيلا شون كونري للبيع بـ26.5 مليون دولار في الريفييرا الفرنسية -Hr-Photographe-Immobilier; Savills تتميز الفيلا بمساحات واسعة تلائم نمط الحياة الراقي، حيث يحتوي الطابق الأعلى على جناح رئيسي فاخر يشغل الدور بالكامل، ويضم حمامين خاصين وخزائن ملابس فخمة. تضم الطوابق الأخرى ثلاثة أجنحة ضيافة، وغرفة نوم إضافية، ومكتبًا للعمل، وشقة مستقلة للعاملين، بالإضافة إلى فيلا ثانية عند المدخل تحتوي على شقتين ضيافة مستقلتين. مساحات خارجية ومرافق ترفيه فاخرة تُطل غرفة الطعام الكبرى على شرفة واسعة مزودة بمنطقة شواء على السطح، وتوفر إطلالة توصف بأنها الأجمل في نيس، بحسب شركة Savills العقارية. كما تضم الفيلا مركزًا صحيًا فاخرًا يحتوي على صالة رياضية ومسبح داخلي لا متناهٍ، يُطل مباشرة على البحر، إلى جانب حدائق مشذبة وممرات حجرية تؤدي إلى الشاطئ الصخري الخاص بالعقار. إلى جانب الفيلا الرئيسية، يشمل العرض عقارًا ثانويًا يتكون من ثلاث غرف نوم ومسبح دائري على الشاطئ، ما يمنح مساحة إضافية مثالية للضيوف أو المرافقين، في مزيج يجمع بين الخصوصية والترف. شون كونري وعلاقته الطويلة بفرنسا لم تقتصر ممتلكات شون كونري في فرنسا على "روك فلوري"، فقد اشترى في عام 1979 قصر "دومين دو تير بلانش" في بلدة توريت، واحتفظ به لما يقارب 20 عامًا قبل بيعه للملياردير الألماني ديتمار هوب، الذي حوله لاحقًا إلى منتجع جولف فاخر. أما كونري، فقد عاش بقية حياته في جزر الباهاما حتى وفاته عام 2020، عن عمر ناهز 90 عامًا.


الرجل
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
فيلا جيمس بوند الشهيرة على الريفييرا الفرنسية للبيع.. تعرف على السعر
طرحت فيلا الممثل الاسطوري شون كونري الشهيرة، التي تعرف محليًا بـ"فيلا بوند"، للبيع مجددًا على الريفييرا الفرنسية بسعر 26.4 مليون دولار أمريكي. كان الممثل الراحل، المعروف بدوره الشهير في شخصية جيمس بوند، قد امتلك هذه الفيلا في نيس خلال السبعينات والثمانينات، ورغم أن اسم الفيلا الرسمي هو "فيلا روك فلواري" أو "الصخرة المزدهرة"، إلا أن الجميع يطلق عليها اسم "فيلا بوند"، بفضل ارتباطها الوثيق بالنجم الشهير. موقع فيلا بوند المتميز بنيت الفيلا في عام 1930 على طراز الآرت ديكو، وتقع على تلة تطل مباشرة على البحر الأبيض المتوسط، ويتميز موقعها بإطلالات خلابة على المناظر الطبيعية المحيطة، بما في ذلك "شاتو دو لَانغليه"، القلعة التاريخية الشهيرة. ومع مساحة تزيد عن 10,000 قدم مربع، تضم الفيلا العديد من التفاصيل المعمارية الأصلية، التي تم الحفاظ عليها بعناية على مدار 95 عامًا، مثل الفسيفساء المزخرفة، الألواح الخشبية، الأسوار الحديدية المعقدة، والمصعد الأصلي، الذي يضيف لمسة من التاريخ إلى هذا المنزل الفاخر. المصدر: Savills المرافق والتجهيزات الفاخرة تتكون الفيلا من خمس غرف نوم وخمس حمامات، بما في ذلك الجناح الرئيسي، الذي يشغل الطابق العلوي، ويحتوي على حمامين متصلين. ويتميز العقار بمنطقة سبا مخصصة، تضم صالة رياضية وحوض سباحة لامتناهي يطل على البحر، مما يمنحها أجواء من الاسترخاء والفخامة، كما يتمتع سطح الفيلا بتراس مزود بمنطقة شواء. المصدر: Savills يتضمن العقار كذلك شقة منفصلة للعاملين، بالإضافة إلى فيلا ملحقة للضيوف عند المدخل، والتي تم تقسيمها إلى شقتين منفصلتين. ومنذ استحواذ المالكون الحاليون على الفيلا في عام 2015، تم تحديث جميع المرافق الرئيسية، بما في ذلك تجديد التدفئة المركزية، تكييف الهواء، والحمامات، كما تم تحسين المناظر الطبيعية والحدائق، مع إنشاء ممرات تؤدي إلى البحر.


الميادين
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الميادين
"ذا تلغراف": هل يكون جيمس بوند الهدف التالي لترامب؟
أثار تهديد الرئيس بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام حالة من الذعر في هوليوود وصناعة السينما البريطانية. "ذا تلغراف": هل يكون جيمس بوند الهدف التالي لترامب؟ صحيفة "ذا تلغراف" البريطانية تنشر تقريراً يتناول خطط دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام الأجنبية، وما يترتّب على ذلك من تداعيات خطيرة على صناعة السينما البريطانية والعالمية، ومن بينها سلسلة أفلام جيمس بوند. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرّف: أعلن دونالد ترامب عن خطط لفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، مما أثار مخاوف من أنّ الجزء المقبل من سلسلة أفلام جيمس بوند قد يُنتج بالكامل في هوليوود. وأعلن ترامب عن خطط لفرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية على منصة "تروث سوشيال" في وقت متأخّر من يوم الأحد، قائلاً إنّ هوليوود "مُدمّرة" بسبب الحوافز الضريبية التي تُعيق الإنتاج في الخارج. وقال ترامب، في منشور على صفحته على منصة "تروث سوشيال": "هذا جهد مُنسّق من قِبل دول أخرى، وبالتالي، يُمثّل تهديداً للأمن القومي". أثار هذا الإعلان الصادم، الذي جاء قبل أسبوع من مهرجان كان السينمائي، حالة من الذعر في كل من هوليوود وصناعة السينما البريطانية، حيث يُسارع المسؤولون التنفيذيون إلى تحديد آلية تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة وتأثيرها. قال مسؤولو صناعة السينما إنّ خطة الرئيس تُشكّل تهديداً للوظائف في بريطانيا، وقد تُوجّه "ضربة قاضية" للصناعة، وسط مخاوف من أنّ الرسوم الجمركية قد تُجبر الاستوديوهات الأميركية على نقل التصوير والإنتاج إلى هوليوود. يُثير هذا مخاوف من إمكانية إنتاج فيلم جيمس بوند المقبل في الولايات المتحدة، بعد استحواذ "أمازون" على السلسلة في وقت سابق من هذا العام. ودفعت أمازون، المالكة لاستوديوهات "إم جي إم"، أكثر من مليار دولار (753.3 مليون جنيه إسترليني) مقابل حقوق الإبداع في شباط/فبراير. في حين تُصوَّر مشاهد من أفلام بوند في مواقع حول العالم، إلا أنّ للسلسلة ارتباطاً طويل الأمد باستوديوهات باينوود في باكينجهامشير، حيث تمّ تصوير 23 من أصل 25 فيلماً رسمياً. بعد ساعات من نشر ترامب لرسالته على مواقع التواصل الاجتماعي، بدا أنّ متحدّثاً باسم البيت الأبيض تراجع عن تصريحاته. وقال إنّ الإدارة لم تتخذ بعد أيّ قرارات نهائية بشأن الرسوم الجمركية على الأفلام الأجنبية، لكنها تدرس جميع الخيارات لتنفيذ توجيه الرئيس الأميركي بشأن هوليوود. قالت فيليبا تشايلدز، من اتحاد البثّ والترفيه والاتصالات والمسرح (Bectu): "قد تُوجّه هذه التعريفات، التي تأتي بعد جائحة كوفيد والتباطؤ الأخير، ضربة قاضية لصناعة تتعافى للتوّ، وستكون أخباراً مقلقة للغاية لعشرات الآلاف من العاملين المستقلين المهرة الذين يصنعون الأفلام في المملكة المتحدة". تشمل الأفلام الرئيسية، سواء قيد الإنتاج أو المخطّط لتصويرها في بريطانيا، فيلماً جديداً من سلسلة حرب النجوم، من المقرّر عرضه عام 2027، من تطوير ديزني، وفيلم "المنتقمون: يوم القيامة" المقبل من استوديوهات مارفل، وفيلم "الرجل العنكبوت: يوم جديد تماماً"، وهو إنتاج مشترك بين مارفل وسوني. وشهدت صناعة السينما البريطانية نمواً سريعاً في السنوات الأخيرة بفضل الإعفاءات الضريبية السخية للشركات التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لإنتاجاتها. ووفقاً لمعهد الفيلم البريطاني (BFI)، أُنفق 5.6 مليارات جنيه إسترليني على إنتاج الأفلام والبرامج التلفزيونية الراقية في المملكة المتحدة العام الماضي. وقال ستيوارت أندرو، وزير الثقافة في حكومة الظل: "يجب على حكومة حزب العمال أن تُمسك بزمام الأمور الآن، وأن تعمل مع حلفائنا الأميركيين لتأمين اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة، وأن تتخذ إجراءات حاسمة لتعزيز وحماية صناعة السينما البريطانية. وإلا فإننا نُخاطر برؤية ضرر طويل الأمد يلحق بقطاع حقّق نجاحاً عالمياً". وقال متحدّث باسم الحكومة البريطانية: "يُعدّ قطاع السينما جزءاً أساسياً من الصناعات الإبداعية العالمية الرائدة في المملكة المتحدة، والتي تُوظّف ملايين الأشخاص، وتُدرّ المليارات على اقتصادنا، وتُبرز أفضل ما لدينا من إبداع وثقافة للعالم". نقلته إلى العربية: بتول دياب.