أحدث الأخبار مع #حسن


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- أعمال
- بوابة الأهرام
السفينة «أوليمبوس سي ويز» تقلع من دمياط محملة ببضائع مصرية إلى 9 دول أوروبية
دمياط حلمي السيد حسن أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط أن الميناء شهد خلال الـ 24 ساعة الماضية نشاطاً ملحوظاً في حركة السفن، حيث استقبل عدد 11 سفينة، بينما غادرته 15 سفينة، ليصل إجمالي عدد السفن المتواجدة بالميناء حالياً إلى 27 سفينة، كما غادرت السفينة OLYMPOS SEAWAYS التابعة للخط الملاحي RORO والواصل بين ميناء دمياط وميناء تريستا الإيطالي. موضوعات مقترحة تصدير يوريا وعلف بنجر وأوضح بيان أصدرته هيئة ميناء دمياط، أن حركة الصادرات من البضائع العامة سجلت نحو 39,484 طنًا، تنوعت بين 8,700 طن يوريا، و4,931 طن كلينكر، و839 طن علف بنجر، و4,000 طن ألواح جبس، و6,750 طن جبس معبأ، و50 طن ملح، و5,010 طن أسمنت معبأ، إضافة إلى 9,204 طن من البضائع المتنوعة. أما حركة الواردات من البضائع العامة فقد بلغت 27,162 طنًا، شملت 3,152 طن قمح، و7,280 طن ذرة، و6,640 طن حديد، و1,577 طن زيت طعام، و5,120 طن أبلاكاش، و3,112 طن كسب عباد، بالإضافة إلى 4,051 رأس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 281 طنًا. رصيد القمح في صومعة القطاع العام 58,851 طنًا كما شهد الميناء تداول عدد 1,258 حاوية مكافئة صادرة، و590 حاوية واردة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1,690 حاوية مكافئة، وفيما يخص صوامع الحبوب والغلال، فقد بلغ رصيد القمح في صومعة القطاع العام 58,851 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 29,725 طنًا، وشهدت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5,981 شاحنة، مما يعكس الحيوية في العمليات اللوجستية بالميناء. من جهة أخرى، غادرت السفينة OLYMPOS SEAWAYS التابعة للخط الملاحي RORO والواصل بين ميناء دمياط وميناء تريستا الإيطالي، بعد أن قامت بتفريغ 42 حاوية (مملوءة وفارغة)، و28 رأس تريلا، و57 تريلا (مملوءة وفارغة) بإجمالي وزن وارد بلغ 1,228 طنًا. تصدير خضراوات وفواكه وضفائر كما قامت السفينة بتحميل 2 أتوبيس، و43 حاوية، و42 تريلا مملوءة ببضائع متنوعة للتصدير، تضمنت خضروات وفواكه، وضفائر، ومفاتيح ليد سيارات، وأقمشة ومنسوجات، بإجمالي وزن بلغ 1,478 طنًا، متجهة إلى عدة دول أوروبية تشمل إيطاليا، هولندا، ألمانيا، إنجلترا، سلوفاكيا، المجر، إسبانيا، فرنسا، والدنمارك.


جفرا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- جفرا نيوز
أمانة عمَّان تباشر هدم مبانٍ في منطقة رحاب
جفرا نيوز - باشرت أمانة عمّان بأعمال الهدم للمباني المعتدية على الشارع العام ؛ وذلك تنفيذًا لأعمال التوسعة في شارع رحاب بمنطقة جبل النصر الواصلة بين مخيم الأمير حسن و شارع الحزام.


النبأ
منذ 2 أيام
- النبأ
شقيق الغطاس عدلى يكشف 7 أدلة تثبت إدانة شركة "O2 Diving" في وفاته
في حادث مأساوي، لقي الغطاسان حسن محمد عدلى ومحمد نبيل مصرعهما غرقًا في أعماق مياه العين السخنة، كشف حسين عدلى شقيق الغطاس المتوفى نتيجة إهمال حسن عدلى، تفاصيل جديدة عن إهمال شركة O2 Diving للغطس، التى لا تطبق الحد الأدنى من معايير السلامة والصحة المهنية، في خرق صارخ وصادم للكود المصري للغطس، وتجاهل جميع للقوانين التي شرّعت لحماية أرواح العاملين تحت الماء. بدأت الكارثة بمهمة لم تكن من اختصاصهم وأضاف: 'كان من المفترض أن يقوم المشرف المختص بالتصوير تحت الماء بمهمة تصوير باطن المركب وإجراء قياسات دقيقة، إلا أن الاستهتار والكسل دفعاه إلى إعطاء الأوامر للغطاسين حسن محمد عدلي ومحمد نبيل بالنزول بدلًا عنه، رغم أن تلك ليست مهمتهما، ولم يتم تجهيز بيئة العمل بما يضمن سلامتهما'. أسطوانات هواء ملوثة ومخالفة لكل معايير الأمان وتابع: 'سجلات غطسات سابقة اشتكى حسن وصديقه عمر من جودة الهواء الموجودة فى الأسطوانات ويوجد محدثاث بينهم على الواتس تثبت ذلك، وتعبهم وظهرت أعراض الغثيان والقئ فى الغطسة السابقة وكانت من أسبوع قبل الحادث'. واستكمل: 'تواصلا مع الشركة لإصلاح المنظومة وتغير فلاتر تنقية الهواء ولكن الشركة لم تعيرهما أى اهتمام لكى لا تنفق المزيد من الأموال على إصلاح المنظومة وكمبريسور ضخ الهواء داخل الاسطوانات وعند طلب الشركة حسن ومحمد نبيل مرة أخرى، تم إبلاغهم بأنه تم إصلاح المنظومة وهذا لم يحدث أصلا'. وأضاف: "نزل الغطاسان إلى الأعماق باستخدام طريقة "الاسكوبا" المحظورة قانونًا في الأعمال التجارية تحت الماء، حيث يُلزم القانون المصري الشركات باستخدام نظام الإمداد من السطح، مع وجود تواصل لاسلكي دائم ومتابعة دقيقة للمؤشرات الحيوية للغطاس طوال فترة الغطس، كل هذا تم تجاهله عمدًا لتحقيق مكاسب مادية بأقل تكلفة، دون اعتبار لأرواح البشر". واستطرد: 'وفوق كل ذلك، كانت اسطوانات الهواء التي استخدمت في عملية الغطس ملوثة وغير آمنة، حيث تم تعبئتها في ظروف بعيدة عن المعايير الصحية، في غياب الرقابة والضمير' الغياب القاتل للمراقبة والإنقاذ وأوضح أنه لم يلاحظ أحد غياب الغطاسين إلا بعد مرور ساعة كاملة على نزولهما، رغم أن الاسطوانة التي يحملها كل منهما لا تكفي لأكثر من ساعة إلا ربع كحد أقصى، معقبا: 'أي أن حسن ومحمد كانا يصارعان الموت بينما المشرفون فوق المركب لم يكلفوا أنفسهم حتى بالسؤال عن سلامتهم'. وتابع: تم لاحقًا التواصل مع مركب تابعه للشركة في السويس، التي تمتلك معدات الإمداد من السطح، لتبدأ عملية البحث، باستخدام طريقة الإمداد من السطح، وتسأل لماذا لم يستخدمو الأسطوانات الموجودة على سطح مركب حسن ومحمد نبيل ولماذا انتظر المشرف والغطاس الأول المركب القادمة من السويس مع انهم كان معهم ٦ أسطوانات أخرى على المركب؟". وأشار إلى أن جثمان حسن ظهر أولًا ومحمد بعد يوم كامل بعد 27 ساعة من وجود جثمانه تحت المياه. الوفاة لم تكن بسبب نفاد الهواء وأضاف: 'بعد أربع ساعات من الانتظار وفور وصول المركب التابعة للشركة، تم العثور على جثمان حسن مستقرًا في قاع البحر أسفل منتصف المركب، على عمق يعادل ١٨ متر وسط مركب يبلغ طوله ٢٨٠ مترًا وعرضه ٤٥ مترًا، وكانت أسطوانته لا تزال تحتوي على 60 بار من الهواء – ما يكشف أن الوفاة لم تكن بسبب نفاد الهواء، بل بسبب تلوثه بأول أكسيد الكربون وهو سم قاتل ليس له رائحة ولا طعم ويسبب الوفاه فى الحال'. اختفاء كاميرا التصوير وقال: 'أما جثمان محمد نبيل، فلم يتم العثور عليه إلا بعد ٢٧ ساعة من نزوله البحر، وعند انتشاله، وُجدت كاميرا التصوير لا تزال في يده، لكن من استخرج الجثمان ادعى أن الكاميرا سقطت منه أثناء الصعود، وهو عذر يثير الكثير من الشكوك حول مصير الكاميرا وما قد تحويه من أدلة دامغة'. أين القانون؟ أين المحاسبة؟ وأوضح شقيق الغطاس المتوفى: 'ما حدث لحسن ومحمد ليس حادثًا عرضيًا... بل جريمة متكاملة الأركان، شرك فيها كل من تهاون، وكل من قدم المال على الأرواح، وكل من سمح بحدوث الغطس دون الإمداد من السطح، وكل من تجاهل الكود المصري للغطس، وكل من لم يسأل عن الغطاسين حتى مرت الساعة على اختفائهما ومع العلم أن يوجد حوادث مشابهة لتلك فى عام ٢٠١٦ (حالة غرق) وعام ٢٠١٩ (حالتين غرق) ولكن قامت الشركة بتعويض المادى لأسر الضحايا فى مقابل تنازلهم عن المحضر والتحقيقات وعدم إثبات إهمالهم'. وتابع: 'كما حدثت حادثة فى إحدى المواقع الخاصة بالشركة ببورسعيد فى يوم ٤/١٠ تسببت بقطع جزء من ركبة مشرف من الشركة، وذلك بسبب عدم وجود شبكه أمان على مروحة الكمبرسور الخاصة بضخ الهواء، معقبا: 'يوجد تفاصيل أخرى وجرائم أخرى عن هذه الشركة ستظهر فى وقت قريب'. مطالب بمحاسبة مسؤولين ومشرفين وإدارة الشركة، بتهمة القتل والإهمال واستكمل: 'نطالب بفتح تحقيق فوري وشامل في الواقعة، ومحاسبة كل المتورطين من مسؤولين ومشرفين وإدارة الشركة، بتهمة القتل بالإهمال الجسيم، كما نطالب بتشديد الرقابة على شركات الأعمال تحت الماء، وإجبارها على الالتزام الكامل بكافة اشتراطات السلامة'. أرواح البشر ليست سلعة رخيصة واختتم حديثه قائلا: 'ما ذنب شابين نزلوا البحر ينفذون أوامر رؤسائهم؟ ما ذنبهم أن تُعبأ لهم اسطوانات ملوثة؟ أن يُتركوا بلا تواصل ولا إشراف؟ أن يُتركوا يموتون ببطء في قاع البحر بينما الكل فوق الماء مشغول بمصالحه؟'


فلسطين أون لاين
منذ 2 أيام
- سياسة
- فلسطين أون لاين
ماليزيا: غزة كشفت تآكل القانون الدولي وفظائع إسرائيل تتطلب كسر الصمت
ندد وزير خارجية ماليزيا محمد حسن، اليوم الأحد، "بالفظائع" التي تُرتكب بحق المدنيين في قطاع غزة، وشدد على أنها تعكس "اللامبالاة وازدواجية المعايير" تجاه معاناة الشعب الفلسطيني، مع "تآكل حرمة القانون الدولي". وقال حسن -خلال اجتماع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، عشية انعقاد القمة الإقليمية في كوالالمبور- إن "آسيان لا يمكن أن تظل ملتزمة الصمت"، في إشارة إلى الحاجة إلى موقف جماعي أقوى تجاه التصعيد المستمر في غزة، حيث يواجه السكان حصارا قاسيا رغم الدعوات الدولية المتكررة لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية. وسبق أن أكد وزراء خارجية الدول العشر الأعضاء في الرابطة "دعمهم الراسخ" للحقوق الفلسطينية في فبراير/شباط الماضي. وتتولى ماليزيا الرئاسة الدورية لرابطة آسيان، وكانت قدّمت أكثر من 10 ملايين دولار مساعدات إنسانية لغزة منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتقول وزارة الصحة في غزة إن عدد الشهداء الفلسطينيين جراء الحرب بلغ 53 ألفا و901 شخص، معظمهم من النساء والأطفال، بما يشمل أكثر من 3,700 شهيد منذ استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية في 18 مارس/آذار الماضي، بعد هدنة مؤقتة استمرت شهرين. وتعد ماليزيا من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية في المنطقة، وليس لديها أي علاقات دبلوماسية مع إسرائيل. المصدر / فلسطين أون لاين


سكاي نيوز عربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
جنوب لبنان.. "نقاط تحول صامتة" في انتخابات ما بعد الحرب
فبين بلدات مدمرة بفعل الهجمات الإسرائيلية، وقرى مهمشة تطالب بتمثيل يعكس هويتها، وبين شباب محبط يتساءل عن جدوى الاقتراع، رسم جنوب لبنان مشهدا انتخابيا مركبا لا يخلو من الإشارات الدقيقة إلى تململ اجتماعي قد لا يترجم بنتائج كاسرة، لكنه لا يقل أهمية عنها. الجنوب اللبناني، الذي ما زال يعيش في ظل خطر إسرائيلي دائم، يواجه معادلة دقيقة: كيف يصوت مجتمع يحيا تحت السلاح، ويريد في الوقت نفسه أن يحاسب ويطالب ويُغير؟ قد لا تكون الانتخابات البلدية كافية للإجابة، لكنها بالتأكيد طرحت الأسئلة الصحيحة، والناخبون، ولو بصوت منخفض، بدأوا يقولون إنهم لا يريدون فقط من يحميهم، بل أيضا من ينصفهم. توترات بين الحلفاء في أكثر من بلدة جنوبية، شهدت الانتخابات مواجهات داخلية بين أنصار حزب الله وحركة أمل، في مشهد نادر عكس اهتزازا في التنسيق التقليدي. في هذا السياق يقول حسن، وهو ناشط من بلدة قرب صور، لموقع "سكاي نيوز عربية": "ما حدث أن خلافا بين خصمين صار بين حلفاء. الناس ملت من الاستفراد والتعيينات الجاهزة، وتريد أن تشعر أن صوتها أصبح يمثل فرقا". ويضيف حسن: "رغم التماسك العلني للثنائية فإن حالات كهذه أظهرت أن القاعدة الشعبية ليست كتلة صماء، وأن الخلافات في الرؤية المحلية بدأت تطفو إلى السطح، ولو بشكل موضعي". في قرى القطاع الشرقي، ثمة بلدات جنوبية ذات غالبية سنية كبلدة شبعا على سبيل المثال، التي دمرت جزئيا في الحرب الأخيرة رغم عدم انخراطها في الصراع، ظهرت بها رغبة جماعية في انتخاب مجلس بلدي يعبر عن هويتها السياسية أكثر من البرامج الإنمائية. يقول رجل الأعمال نزيه حمد لموقع "سكاي نيوز عربية": "وجهنا نداءات لأهل بلدتنا لتحمل المسؤولية في اختيار من يرونه أهلا لحمل الأمانة، وقادرا على خدمة الناس بصدق وإخلاص والعمل على تنمية بلدتنا شبعا خاصة بعد الدمار". وأضاف حمد: "الانتخابات ليست مجرد ورقة توضع في صندوق، بل قرار يصنع مستقبل شبعا ويؤثر في حياته اليومية. معظم أهالي البلدة حاولوا اختيار من يضع مصلحة شبعا فوق كل اعتبار". ويقول أبو محمد، وهو أحد أبناء بلدة شبعا: "صوّتنا للكرامة قبل أي مشروع، لأنه لم يدافع عنا أحد عندما هدمت البيوت. نريد مجلسا يتحدث باسمنا لا باسم غيرنا". وتضيف أم مصطفى: "بعد الحرب ليس كما قبلها، من يملك تمثيل هذه القرى؟ ومن يدفع ثمن الصراعات نيابة عن الجميع؟ نريد الثأر للدمار". وفي الكثير من القرى الشيعية بدا المشهد مختلفا عن دورات سابقة، وإن لم تفرز الانتخابات "انقلابات كبرى" فإنها كشفت عن فتور انتخابي لافت، وتراجع في الحماسة الشعبية حتى لدى الموالين التقليديين. تقول زينب، وهي معلمة من النبطية ، لموقع "سكاي نيوز عربية": "لا يصح أن تذهبي إلى الصندوق وأنت خائفة أو لديك شعور أن هناك من يقرر لكِ، لكن أيضا لا يجب ترك الساحة فارغة". أما في البلدات متوسطة الحجم، حاولت بعض اللوائح المستقلة أو العائلية أن تخوض المعركة خارج الاصطفافات الحزبية، ونجحت أحيانا بإحداث خرق رمزي. جاد ناشط بيئي شارك في إحدى اللوائح المستقلة، وقال لموقع "سكاي نيوز عربية": "لا نريد مواجهة الأحزاب، لكننا نطمح إلى إعادة القرار إلى المجالس المحلية لا إلى المكاتب السياسية. ليس من الخطأ أن نجرب خيارا آخر". ويضيف: "رغم أن هذه المحاولات لم تحدث فرقا جذريا فإنها تعبر عن نقطة بداية لتحول سياسي بطيء، يبدأ من الأسفل". ويوضح مختار سابق في بلدة حروف فيقول: "صحيح أن صناديق الجنوب لم تسقط القوى السياسية الكبرى، لكنها كشفت تصدعات في جدران الثقة، وتعبا يتسلل إلى قواعد كان يفترض أنها راسخة". ويختم: "تغيرت المعادلة. الجنوب يصوت لكنه يفكر ويغضب ويجرب، وربما في المرة القادمة لا يكتفي بأن يُسأل: مع من أنت؟، بل أيضا: إلى أين تمضي؟".