أحدث الأخبار مع #حماية_الحدود


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
باتروشيف: أسطول البلطيق الروسي يتصدى لاستفزازات الدول غير الصديقة
أفاد بذلك نيكولاي باتروشيف مساعد الرئيس الروسي ورئيس المجلس البحري الروسي، وهنأ جميع ضباط وبحارة هذا الأسطول الروسي العريق والمحاربين القدامى والمختصين المدنيين فيه بيوم أسطول البلطيق الذي تم الاحتفال به يوم الأحد. وقال باتروشيف: "يؤدي بحارة أسطول البلطيق عملهم بشرف في مجال حماية الحدود البحرية للوطن. وفي ظل الوضع العسكري السياسي المعقد، يواصل هذا الأسطول تعزيز مواقعه، ويضمن سلامة الملاحة البحرية بشكل موثوق، ويمنع استفزازات القوات البحرية للدول غير الصديقة، ويصقل مهاراته خلال التدريبات في بحر البلطيق والمهمات البحرية الطويلة". في وقت سابق، أشار باتروشيف إلى أن الجناح الأوروبي لحلف الناتو يواصل سياسته الهادفة لحصار روسيا في منطقة البلطيق، متجاهلا انتعاش الحوار بين موسكو وواشنطن، ونوه بوجود احتمال كبير لزيادة التهديدات للبنية التحتية للموانئ الروسية وحرية الملاحة. وشدد باتروشيف على أن روسيا لن تسمح بأي تعد على مصالحها الوطنية في منطقة البلطيق وأكد أن تعزيز القوة العسكرية الروسية في هذه المنطقة هو ضمان لسيادتها في هذا الاتجاه الاستراتيجي. وذكر مساعد رئيس الدولة أنه يتم في هذا العام تكثيف التدريب القتالي لأسطول البلطيق في جميع المعايير النوعية. وأشار باتروشيف إلى تحسن تدريب أسطول البلطيق في مجال مواجهة قوى التخريب تحت الماء. وتستمر عملية تزويد أسطول البلطيق بسفن من الجيل الجديد، بما في ذلك السفن الصغيرة الحاملة للصواريخ والمجهزة بمنظومات دفاع جوي من طراز "بانتسير". ووفقا له، يتم تزويد هذا الأسطول بفرقاطات جديدة وكورفيتات وسفن مكافحة الألغام وسفن وقوارب هيدروغرافية. وأشار مساعد الرئيس إلى أنه يجري العمل على تطوير البنية التحتية المتكاملة لتمركز القوات البحرية الروسية في منطقة بحر البلطيق. ويشار إلى أن أسطول البلطيق الروسي، تأسس في 18 مايو عام 1703، في عهد القيصر بطرس العظيم. ويقع مقر هذا الأسطول في كالينينغراد وقاعدته الرئيسية في بالتييسك، وله قواعد أخرى في المنطقة. المصدر: نوفوستي عن محاولة البحرية الإستونية احتجاز ناقلة نفط متوجهة إلى روسيا، كتب إيغور ايميليانوف، في "كومسومولسكايا برافدا": حاول قراصنة تحت غطاء مزعوم بأنهم القوات البحرية والجوية لجمهورية إستونيا الاستيلاء على ناقلة نفط كانت تبحر في المياه الدولية تحت علم الغابون متجهة نحو الميناء الروسي "بريمورسك". قال نائب وزير خارجية روسيا، ألكسندر غروشكو، إن حلف الناتو لن ينجح في تحويل بحر البلطيق إلى "بحيرته الداخلية"، مؤكدًا أن روسيا ستبذل كل الجهود لحماية مصالحها في المنطقة.


LBCI
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
رئيس الحكومة من رياق: الجيش ضامن لوحدة السيادة الوطنية والدولة تقف إلى جانبه
تفقد رئيس الحكومة نواف سلام، في حضور وزراء الدفاع الوطني ميشال منسى، الداخلية والبلديات أحمد الحجار وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني ورئيس الأركان في الجيش اللواء حسان عودة، مكتب التعاون والتنسيق في الجيش الليناني في رياق. واطلع سلام على الجهود التي تبذلها المؤسسة العسكرية لمتابعة أوضاع الحدود الشرقية، لا سيما لجهة التنسيق مع الجانب السوري في ما يتصل بضبط المعابر ومكافحة التهريب، وصولًا إلى ترسيم الحدود اللبنانية - السورية. وخلال الاجتماع مع رئيس مكتب التعاون والتنسيق العميد ميشال بطرس، ثمن الرئيس سلام "الأداء المحترف الذي يتعامل به الجيش اللبناني في إدارة هذه الملفات الحساسة". وأكد أن "الدولة، بكل مؤسساتها، تقف إلى جانب الجيش في مهمته النبيلة بحماية الحدود، وتعتبره ضامنًا لوحدة السيادة الوطنية". كما جدد "الالتزام العمل المؤسساتي المبني على التنسيق القانوني والشفاف مع الأطراف الخارجية، بما يصب في مصلحة لبنان ويحصن أمنه وحدوده". وأقيم غداء على شرف الرئيس سلام والوفد المرافق في نادي الضباط في رياق. ثم شكر الرئيس سلام لـ"وزير الدفاع والجيش اللبناني وعودة مرافقته في جولته وحسن الاستضافة والاستقبال". وأكد "حرصه على متابعة المطالب المحقة للعسكريين والموظفين والمتقاعدين"، مشددًا على "رفع الظلم عنهم والمساواة بين كل القطاعات"، مؤكدًا "السعي المتدرج لإعطاء الحقوق لأصحابها"، وقال: "قريبًا، ستلبى هذه المطالب، ولو في شكل متدرج". من جهته، لفت منسى إلى أن "الرئيس سلام هو رئيس الحكومة الأول، الذي يزور هذه القاعدة العسكرية"، شاكرًا له "قبول دعوته على الغداء مع الضباط والعسكريين". وأكد أن "العمل مستمر في اللجنة المشتركة لمعالجة أوضاع الحدود مع سوريا"، لافتًا إلى أن "الرئيس سلام أراد أن يكون شريكًا في هذه اللجنة ومتابعتها على الأرض مع الضباط والعناصر"، وقال إن "لابسي البزة العسكرية هم الذين يدافعون عن لبنان ويوفرون الأمن والحماية". وطالب بـ"إنصاف العسكريين"، مؤكدًا أنه على "ثقة بأن الرئيس سلام لن يخيب آمالهم".


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
مواطنون لـ«البيان»: قواتنا المسلحة درع صُلب يحمي الوطن ويصون مكتسباته
والتفاف شعبي حولها يتمثل في تسابق أبناء الدولة إلى الالتحاق بها، وبنية تحتية قوية من الصناعات العسكرية والكليات والأكاديميات العسكرية التي تُقدِّم أرفع مستويات التعليم والتأهيل والتدريب. ولهذا من الطبيعي أن تشكل أهم عناصر القوة الشاملة للدولة، وتحظى بكل الدعم والرعاية من جانب قيادتنا الرشيدة التي لا تدخر جهداً في جعلها نموذجاً للجيوش العالمية المتطورة، القادرة على تنفيذ المهام التي توكل إليها بكل كفاءة واحترافية في الداخل والخارج. معرباً عن اعتزازه بالقوات الحامية للوحدة الوطنية.وقال: «إنها مصنع للرجال الذين يحملون على عاتقهم حفظ وحماية حدود البلاد».


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
بولندا تنتقد بشدة سياسة الهجرة التي تنتهجها الحكومة الألمانية الجديدة
وخلال الزيارة الرسمية الأولى التي يقوم بها المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس لبولندا، قال توسك في وارسو مساء الأربعاء إن "ألمانيا ستسمح بدخول من تريد إلى أراضيها وبولندا ستسمح فقط بدخول من تقبل به". وأضاف "ينبغي ألا ينشأ انطباع ولا أن تخلق وقائع توحي بأن أحدا، بما في ذلك ألمانيا، سيقوم بإرسال مجموعات معينة من المهاجرين إلى بولندا. ويلمح توسك في تلك التصريحات إلى "مركز دبلن" الذي تم إنشاؤه في مدينة آيزنهوتنشتات الألمانية القريبة من الحدود البولندية، والذي يهدف إلى تسريع عمليات إعادة طالبي اللجوء إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي. ومن المنتظر أن تنظم من هناك عمليات ترحيل للمهاجرين لا سيما إلى بولندا. كما أعرب رئيس الوزراء البولندي عن رفضه لخطط ميرتس المتعلقة بتشديد الرقابة على الحدود، حيث قال: "إذا قرر أحدهم فرض ضوابط رقابية على الحدود البولندية فستقوم بولندا بدورها بفرض مثلها أيضا وهذا ببساطة لا معنى له على المدى الطويل". وأشار توسك إلى أن بلاده تتحمل عبئا ثقيلا في حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي. وأضاف توسك أنه ينتظر من الحكومة الألمانية الجديدة التعاون في تأمين هذه الحدود الخارجية. بتقديم الدعم لبولندا من جانبه، وعد المستشار الألماني بتقديم الدعم لبولندا في حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، وصرح "نحن نعتبر أن من واجبنا تقديم الدعم والمساعدة الألمانية من أجل حماية هذه الحدود الأوروبية الخارجية بشكل أفضل مما حققناه في الماضي". وأفاد ميرتس بأنه يتوقع التوصل إلى "حلول جيدة" في هذا الشأن، داعيا في الوقت ذاته إلى التوصل إلى حل أوروبي مشترك للحد من الهجرة غير الشرعية. وفي السياق، دافع ميرتس عن تعزيز الرقابة على الحدود الألمانية، مؤكدا في الوقت نفسه التزامه بقواعد اتفاقية شينغن والتي تنص في الأساس على فتح الحدود داخل الاتحاد الأوروبي. وأوضح المستشار الألماني أن حركة العبور المحلية على الحدود تعد عاملا مهما في توفير فرص العمل وتحقيق الازدهار، ولهذا فإن حرية التنقل داخل الاتحاد الأوروبي هي مصلحة مشتركة. تشديد الرقابة وفي وقت سابق، قالت الحكومة الألمانية الجديدة إنها ستبدأ بتشديد الرقابة على الحدود للحد من الهجرة. وصرح وزير الداخلية الجديد في ألمانيا ألكسندر دوبرينت، بأنه سيتم إرسال المزيد من عناصر الشرطة إلى الحدود الخارجية للبلاد لتقليص عدد "المهاجرين غير الشرعيين". وأوضح أن ألمانيا لن تغلق الحدود تماما ولكن قد يتم رفض بعض طالبي اللجوء عند الحدود، وهي خطوة رفضتها الحكومة السابقة. وسجلت ألمانيا ما يقرب من 230 ألف طلب لجوء لأول مرة في عام 2024 أي أقل بحوالي 100 ألف طلب عن العام الذي سبقه. المصدر: د ب أ