أحدث الأخبار مع #خالدمشعل

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
دولة أفريقية ساعدت "حزب الله".. تقريرٌ أميركي يُحدّدها!
نشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية "FDD" تقريراً جديداً قالت فيه إن دولة جنوب أفريقيا عملت على دعم حركة "حماس" في غزة و "حزب الله" في لبنان، ما يتطلّب تحركاً من الولايات المتحدة لزيادة الضغط عليها. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ الدولة المذكورة اختارت التحالف مع المنظمات المسلحة والكتل المُعادية للغرب، مشيراً إلى أنَّ هذه السياسات تقوض الأمن القومي الأميركيّ وتُقوض أسس علاقة تعاونية. وذكر التقرير أن جنوب أفريقيا أصبحت مركزاً لإضفاء الشرعية والتنسيق بين "حماس" و "حزب الله"، وقال: "لقد استضافت البلاد وفوداً من حماس عام 2015، حيث التقى القياديان البارزان في حماس، خالد مشعل وموسى أبو مرزوق، بقادة المؤتمر الوطني الأفريقي، ووقعا خطاب نوايا يهدف، وفقاً للأمين العام للمؤتمر الوطني الأفريقي آنذاك، إلى بناء علاقة طويلة الأمد بين المؤتمر الوطني الأفريقي وحماس". وتابع: "خلال الزيارة نفسها، تحدث مشعل في مؤتمر نظمه المؤتمر الوطني الأفريقي، ووعد بمواصلة الهجمات ضد إسرائيل. وفي عام 2018، وقّع قادة حماس مذكرة تفاهم أخرى مع مسؤولي المؤتمر الوطني الأفريقي في جوهانسبرغ، ركزت على تعزيز الحملة الدولية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها". واستكمل: "بعد أيام من مجزرة 7 تشرين الأول، اتصلت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا آنذاك، ناليدي باندور، شخصياً بزعيم حماس الراحل إسماعيل هنية لمناقشة تقديم الدعم لغزة. وفي تشرين الثاني 2023، التقت باندور ورامافوزا بقادة قطر، الداعمين الماليين والسياسيين الرئيسيين لحماس. وفي عام 2024، استضافت جنوب أفريقيا وفداً من كبار مسؤولي حماس في المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري حول فلسطين". ويتابع التقرير: "أيضاً، التقى مسؤولون من جنوب أفريقيا بممثلين عن حزب الله في لبنان، بمن فيهم عمار الموسوي، رئيس العلاقات العربية والدولية في الحزب. في غضون ذلك، أدرجت شركة ستيت دايموند تريدر المملوكة للدولة في جنوب أفريقيا، شركةً لتجارة الماس مرتبطة بحزب الله ضمن أكبر 10 مشترين لديها. وفي نيسان 2023، فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على شركة ستيت دايموند تريدر". وأكمل: "أمام ذلك، يتعين على جنوب أفريقيا أن تقطع فوراً كل العلاقات السياسية والدبلوماسية مع حماس وحزب الله، وتحظر الزيارات المستقبلية من جانب مسؤوليهما، وتنبذ علناً مذكرات التفاهم والالتزامات الثنائية السابقة". كذلك، أوضح التقرير أن دولة جنوب أفريقيا عززت تشابكها مع إيران وخصوصاً الحرس الثوري المُصنف من قبل واشنطن كمنظمة إرهابية، ما يثير مخاوف خطيرة تتعلق بالأمن القومي، وأضاف: "إن رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا شغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة MTN، ثاني أكبر مزود لخدمات الإتصالات في إيران والتي تمتلك ما يقرب من نصف شركة إيران cell، وهي مشروع مرتبط بالحرس الثوري الإيراني". وأكمل: "يُعد قطاع الاتصالات في الجمهورية الإسلامية أداةً رئيسيةً في عمليات المراقبة والرقابة الداخلية التي ينفذها النظام، بالإضافة إلى التهرب المحتمل من العقوبات. ووفقاً لوثائق قضائية أميركية قُدِّمت نيابةً عن أفراد من القوات المسلحة الأميركية قُتلوا على يد جماعات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني في العراق وأفغانستان، دخلت شركة MTN إيران عام 2005 في عملية سرية سرية أطلقت عليها MTN اسم مشروع سنوكر. في غضون ذلك، يشغل مبعوث رامافوزا الخاص إلى الولايات المتحدة، مسيبيسي جوناس، حالياً منصب رئيس مجلس إدارة شركة MTN". وتابع: "يتعين على جنوب أفريقيا أن تتخلص من حصة MTN في إيران سيل، وأن تجري تحقيقاً مستقلاً في مشروع سنوكر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
دولة أفريقية ساعدت "حزب الله".. تقريرٌ أميركي يُحدّدها!
نشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية "FDD" تقريراً جديداً قالت فيه إن دولة جنوب أفريقيا عملت على دعم حركة " حماس" في غزة و " حزب الله" في لبنان ، ما يتطلّب تحركاً من الولايات المتحدة لزيادة الضغط عليها. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ"لبنان24" إنَّ الدولة المذكورة اختارت التحالف مع المنظمات المسلحة والكتل المُعادية للغرب، مشيراً إلى أنَّ هذه السياسات تقوض الأمن القومي الأميركيّ وتُقوض أسس علاقة تعاونية. وذكر التقرير أن جنوب أفريقيا أصبحت مركزاً لإضفاء الشرعية والتنسيق بين "حماس" و "حزب الله"، وقال: "لقد استضافت البلاد وفوداً من حماس عام 2015، حيث التقى القياديان البارزان في حماس، خالد مشعل وموسى أبو مرزوق، بقادة المؤتمر الوطني الأفريقي، ووقعا خطاب نوايا يهدف، وفقاً للأمين العام للمؤتمر الوطني الأفريقي آنذاك، إلى بناء علاقة طويلة الأمد بين المؤتمر الوطني الأفريقي وحماس". وتابع: "خلال الزيارة نفسها، تحدث مشعل في مؤتمر نظمه المؤتمر الوطني الأفريقي، ووعد بمواصلة الهجمات ضد إسرائيل. وفي عام 2018، وقّع قادة حماس مذكرة تفاهم أخرى مع مسؤولي المؤتمر الوطني الأفريقي في جوهانسبرغ، ركزت على تعزيز الحملة الدولية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها". واستكمل: "بعد أيام من مجزرة 7 تشرين الأول، اتصلت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا آنذاك، ناليدي باندور، شخصياً بزعيم حماس الراحل إسماعيل هنية لمناقشة تقديم الدعم لغزة. وفي تشرين الثاني 2023، التقت باندور ورامافوزا بقادة قطر، الداعمين الماليين والسياسيين الرئيسيين لحماس. وفي عام 2024، استضافت جنوب أفريقيا وفداً من كبار مسؤولي حماس في المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري حول فلسطين". ويتابع التقرير: "أيضاً، التقى مسؤولون من جنوب أفريقيا بممثلين عن حزب الله في لبنان، بمن فيهم عمار الموسوي، رئيس العلاقات العربية والدولية في الحزب. في غضون ذلك، أدرجت شركة ستيت دايموند تريدر المملوكة للدولة في جنوب أفريقيا، شركةً لتجارة الماس مرتبطة بحزب الله ضمن أكبر 10 مشترين لديها. وفي نيسان 2023، فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على شركة ستيت دايموند تريدر". وأكمل: "أمام ذلك، يتعين على جنوب أفريقيا أن تقطع فوراً كل العلاقات السياسية والدبلوماسية مع حماس وحزب الله، وتحظر الزيارات المستقبلية من جانب مسؤوليهما، وتنبذ علناً مذكرات التفاهم والالتزامات الثنائية السابقة". كذلك، أوضح التقرير أن دولة جنوب أفريقيا عززت تشابكها مع إيران وخصوصاً الحرس الثوري المُصنف من قبل واشنطن كمنظمة إرهابية، ما يثير مخاوف خطيرة تتعلق بالأمن القومي، وأضاف: "إن رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا شغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة MTN، ثاني أكبر مزود لخدمات الإتصالات في إيران والتي تمتلك ما يقرب من نصف شركة إيران cell، وهي مشروع مرتبط بالحرس الثوري الإيراني". وأكمل: "يُعد قطاع الاتصالات في الجمهورية الإسلامية أداةً رئيسيةً في عمليات المراقبة والرقابة الداخلية التي ينفذها النظام، بالإضافة إلى التهرب المحتمل من العقوبات. ووفقاً لوثائق قضائية أميركية قُدِّمت نيابةً عن أفراد من القوات المسلحة الأميركية قُتلوا على يد جماعات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني في العراق وأفغانستان، دخلت شركة MTN إيران عام 2005 في عملية سرية سرية أطلقت عليها MTN اسم مشروع سنوكر. في غضون ذلك، يشغل مبعوث رامافوزا الخاص إلى الولايات المتحدة، مسيبيسي جوناس، حالياً منصب رئيس مجلس إدارة شركة MTN". وتابع: "يتعين على جنوب أفريقيا أن تتخلص من حصة MTN في إيران سيل، وأن تجري تحقيقاً مستقلاً في مشروع سنوكر".


روسيا اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
قيادة حماس في الدوحة تستقبل وزير الخارجية الأفغاني
وحضر الاجتماع أعضاء المجلس القيادي للحركة خالد مشعل وخليل الحية ونزار عوض الله وزاهر جبارين. واستعرض اللقاء آخر مستجدات الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، وجرائم الإبادة، وحرب التجويع التي يمارسها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. وأشاد درويش "بالتجربة الأفغانية ومواقف أفغانستان المؤيدة لجهاد الشعب ضد الاحتلال الصهيوني". وأكد رئيس المجلس القيادي لحركة حماس تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وحقوقه، وشدد على أنه ماض في مقاومة الاحتلال حتى الحرية والاستقلال. بدوره، أكد وزير الخارجية الأفغاني دعم بلاده الدائم للقضية الفلسطينية التي هي قضية الأمة الإسلامية المركزية. كما أعرب متقي عن تقديره لجهاد الشعب الفلسطيني المرابط والذي يدافع عن المسجد الأقصى المبارك ضد الطغيان. المصدر: RT

العربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
بعد استكمال المشاورات حول غزة.. وفد "حماس" يغادر القاهرة
غادر وفد حركة "حماس" القاهرة بعد استكمال مشاورات مع المسؤولين المصريين بشأن التسوية في قطاع غزة. وجاء في بيان نشر على قناة "حماس" عبر "تلغرام": "استعرض الوفد رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والإغاثة والإعمار، وتم التوافق على بذل المزيد من الجهود واستمرار التواصل لإنجاح الجهود المبذولة بهذا الصدد". وبحسب البيان، تم التطرق أيضا إلى الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار، مع التأكيد على ضرورة التحرك الفوري لضمان إيصال الإمدادات والاحتياجات الأساسية إلى سكان القطاع. وأوضح البيان أن الوفد ضم رئيس المجلس القيادي لحركة "حماس" محمد درويش وباقي أعضاء المجلس خالد مشعل و خليل الحية و زاهر جبارين و نزار عوض الله. وفي 15 يناير، اتفقت إسرائيل و"حماس" على إطلاق سراح الأسرى المحتجزين في غزة وفرض وقف إطلاق النار في القطاع، ودخل الاتفاق، الذي يتضمن ثلاث مراحل، حيز التنفيذ في 19 يناير، على أن تنتهي مرحلته الأولى في الأول من مارس، وكان من المفترض أن تتفق الأطراف خلال المرحلة الأولى على تنفيذ المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، لكن ذلك لم يحدث. وفي 18 مارس، استأنف الجيش الإسرائيلي أعماله القتالية في قطاع غزة، وشن ضربات مكثفة ضد القطاع، وأوضح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن ذلك يأتي لرفض "حماس" للمقترحات التي طرحها الوسطاء وويتكوف خلال المحادثات، مشيرا إلى أن هدف العملية في القطاع هو تحرير جميع الأسرى. و بدورها، حملت "حماس" إسرائيل والولايات المتحدة مسؤولية استئناف الأعمال القتالية وخرق الهدنة.

تورس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
بعد استكمال المشاورات حول غزة.. وفد "حماس" يغادر القاهرة
وجاء في بيان نشر على قناة "حماس" عبر "تلغرام": "استعرض الوفد رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والإغاثة والإعمار، وتم التوافق على بذل المزيد من الجهود واستمرار التواصل لإنجاح الجهود المبذولة بهذا الصدد". وبحسب البيان، تم التطرق أيضا إلى الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار، مع التأكيد على ضرورة التحرك الفوري لضمان إيصال الإمدادات والاحتياجات الأساسية إلى سكان القطاع. وأوضح البيان أن الوفد ضم رئيس المجلس القيادي لحركة "حماس" محمد درويش وباقي أعضاء المجلس خالد مشعل و خليل الحية و زاهر جبارين و نزار عوض الله. وفي 15 جانفي، اتفقت إسرائيل و"حماس" على إطلاق سراح الأسرى المحتجزين في غزة وفرض وقف إطلاق النار في القطاع، ودخل الاتفاق، الذي يتضمن ثلاث مراحل، حيز التنفيذ في 19 جانفي، على أن تنتهي مرحلته الأولى في الأول من مارس، وكان من المفترض أن تتفق الأطراف خلال المرحلة الأولى على تنفيذ المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، لكن ذلك لم يحدث.