logo
#

أحدث الأخبار مع #ديرعلا

مسيرة وطنية متواصلة في خدمة الإنسان والمكان
مسيرة وطنية متواصلة في خدمة الإنسان والمكان

صراحة نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • صراحة نيوز

مسيرة وطنية متواصلة في خدمة الإنسان والمكان

صراحة نيوز ـ في الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، تتجدد معاني العزة والكرامة، ويتجسد العمل الوطني على الأرض بإنجازات تخدم الإنسان الأردني أولاً، وتفتح الآفاق نحو مستقبل مزدهر. ويبرز قطاع الإسكان كأحد أعمدة التنمية الاجتماعية والاقتصادية، من خلال رؤية إستراتيجية تبنتها الدولة منذ أكثر من ثلاثة عقود، لترسّخ مفهوم السكن الكريم كحق أصيل لكل مواطن. فمنذ إقرار الاستراتيجية الوطنية للإسكان عام 1989، فتح الأردن الباب أمام شراكات فاعلة مع القطاع الخاص، مستندًا إلى أسس العدالة والاستدامة، وهذا التوجه أسهم في تمكين آلاف الأسر الأردنية من التملك والعيش الكريم، في مختلف محافظات المملكة. واليوم، ومع إطلاق رؤية التحديث الاقتصادي 2025، تُواصل المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري دورها الوطني، حيث تتولى تنفيذ المرحلة الأولى من مشاريع تطوير الأراضي في الزرقاء (البتراوي)، معان (المحمدية)، والكرك (القطرانة)، ضمن خطة شاملة تشمل التنظيم والتخطيط الهندسي، تمهيدًا لطرحها أمام المواطنين خلال الأشهر المقبلة، بأسعار مدعومة وتسهيلات مالية تمتد حتى عشر سنوات دون فوائد، إضافة إلى إعداد دراسات لإنشاء وحدات سكنية قليلة التكاليف، وتطوير أراضٍ لغايات السكن بتسهيلات مالية، وإعداد مشروع قانون المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري، واعتماد معايير ومفاهيم مدن المستقبل، وتقديم دعم مالي للحصول على تمويل سكني. وفي استعراض للأثر المالي والاجتماعي لتلك الجهود، كشفت مدير عام المؤسسة، المهندسة جمانة العطيات، عن ارتفاع إيرادات المؤسسة إلى أكثر من 36 مليون دينار بين عامي 2020 – 2024، مقابل إنفاق رأسمالي بلغ نحو 13.5 مليون دينار، أما تحصيلات الثلث الأول لعام 2025 فبلغت 1,791 مليون دينار، وبلغ الإنفاق الرأسمالي للفترة الأخيرة، نحو 464 ألف دينار، ما يعكس إدارة فاعلة للموارد وتوظيفًا مستدامًا لها. وقد تمكّنت المؤسسة خلال هذه الفترة، وفق العطيات، من تحسين حياة أكثر من 1439 أسرة، عبر مشاريع راعت الاستدامة البيئية والاجتماعية، وتضمّنت وحدات مصمّمة لاحتياجات كبار السن وذوي الإعاقة. ولفتت العطيات إلى أن من بين المشاريع البارزة التي شهدت النور، 'مشروع الملاحة – دير علا' في محافظة البلقاء، الذي وفر 400 وحدة سكنية متكاملة وبقدرة استيعابية لـ2400 نسمة للمرحلة الأولى، بكلفة بلغت 28.7 مليون دينار، و'مشروع جريبا – الزرقاء' الذي وفر 317 قطعة أرض سكنية، و'مشروع المجد – الزرقاء' ووفر 250 قطعة وقد اكتملت مبيعاته، فيما يُجرى تطوير سوق تجاري ضمنه لخدمة سكان المنطقة، إضافة إلى مشاريع ناجحة في العاصمة مثل سحاب، الأميرة إيمان، الزيتونة، حسبان/ناعور، البالغ عددها 970 قطعة. وأشارت العطيات إلى أن المؤسسة تمضي قدمًا نحو إنجاز مشاريع ما زالت قيد الإنجاز في إربد 149 قطعة أرض. وفي جرش من خلال تطوير 62 قطعة أرض، وفي الزرقاء، تشمل 448 قطعة سكنية و 36 تجارية، بنسب إنجاز متفاوتة، ومبادرات موازية شملت تطوير الحدائق، والأسواق، وتحسين مداخل المشاريع السكنية؛ مما يعكس التزامًا بتوفير بيئة معيشية متكاملة. ومن أبرز البرامج التي أطلقتها المؤسسة، البرنامج الوطني للإسكان عام 2019 بمكرمة ملكية سامية، لتوفير 1700 قطعة أرض مدعومة للشباب وأصحاب الدخل المحدود، وبرنامج استفادة عام 2021 المخصص لموظفي القطاع العام والأجهزة الأمنية، والذي توسّع لاحقًا ليشمل المتقاعدين والعاملين في الجامعات والشركات الحكومية، وتخفيض الدفعة الأولى وتمديد فترة السداد. وأكدت العطيات أن المؤسسة تواصل عملها وفق مسارين أولهما: تنفيذ مشاريع حيوية ومبادرات تنموية، وثانيهما رسم السياسات بالتعاون مع مختلف الجهات، بهدف تقديم حلول ريادية للفئات الأكثر احتياجًا، وتحقيق عدالة التملك في كل ربوع الوطن

في الاستقلال الـ79.. مسيرة وطنية متواصلة في خدمة الإنسان والمكان
في الاستقلال الـ79.. مسيرة وطنية متواصلة في خدمة الإنسان والمكان

الدستور

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • الدستور

في الاستقلال الـ79.. مسيرة وطنية متواصلة في خدمة الإنسان والمكان

عمان - في الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، تتجدد معاني العزة والكرامة، ويتجسد العمل الوطني على الأرض بإنجازات تخدم الإنسان الأردني أولاً، وتفتح الآفاق نحو مستقبل مزدهر. ويبرز قطاع الإسكان كأحد أعمدة التنمية الاجتماعية والاقتصادية، من خلال رؤية إستراتيجية تبنتها الدولة منذ أكثر من ثلاثة عقود، لترسّخ مفهوم السكن الكريم كحق أصيل لكل مواطن. فمنذ إقرار الاستراتيجية الوطنية للإسكان عام 1989، فتح الأردن الباب أمام شراكات فاعلة مع القطاع الخاص، مستندًا إلى أسس العدالة والاستدامة، وهذا التوجه أسهم في تمكين آلاف الأسر الأردنية من التملك والعيش الكريم، في مختلف محافظات المملكة. واليوم، ومع إطلاق رؤية التحديث الاقتصادي 2025، تُواصل المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري دورها الوطني، حيث تتولى تنفيذ المرحلة الأولى من مشاريع تطوير الأراضي في الزرقاء (البتراوي)، معان (المحمدية)، والكرك (القطرانة)، ضمن خطة شاملة تشمل التنظيم والتخطيط الهندسي، تمهيدًا لطرحها أمام المواطنين خلال الأشهر المقبلة، بأسعار مدعومة وتسهيلات مالية تمتد حتى عشر سنوات دون فوائد، إضافة إلى إعداد دراسات لإنشاء وحدات سكنية قليلة التكاليف، وتطوير أراضٍ لغايات السكن بتسهيلات مالية، وإعداد مشروع قانون المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري، واعتماد معايير ومفاهيم مدن المستقبل، وتقديم دعم مالي للحصول على تمويل سكني. وفي استعراض للأثر المالي والاجتماعي لتلك الجهود، كشفت مدير عام المؤسسة، المهندسة جمانة العطيات، عن ارتفاع إيرادات المؤسسة إلى أكثر من 36 مليون دينار بين عامي 2020 – 2024، مقابل إنفاق رأسمالي بلغ نحو 13.5 مليون دينار، أما تحصيلات الثلث الأول لعام 2025 فبلغت 1,791 مليون دينار، وبلغ الإنفاق الرأسمالي للفترة الأخيرة، نحو 464 ألف دينار، ما يعكس إدارة فاعلة للموارد وتوظيفًا مستدامًا لها. وقد تمكّنت المؤسسة خلال هذه الفترة، وفق العطيات، من تحسين حياة أكثر من 1439 أسرة، عبر مشاريع راعت الاستدامة البيئية والاجتماعية، وتضمّنت وحدات مصمّمة لاحتياجات كبار السن وذوي الإعاقة. ولفتت العطيات إلى أن من بين المشاريع البارزة التي شهدت النور، "مشروع الملاحة – دير علا" في محافظة البلقاء، الذي وفر 400 وحدة سكنية متكاملة وبقدرة استيعابية لـ2400 نسمة للمرحلة الأولى، بكلفة بلغت 28.7 مليون دينار، و"مشروع جريبا – الزرقاء" الذي وفر 317 قطعة أرض سكنية، و"مشروع المجد – الزرقاء" ووفر 250 قطعة وقد اكتملت مبيعاته، فيما يُجرى تطوير سوق تجاري ضمنه لخدمة سكان المنطقة، إضافة إلى مشاريع ناجحة في العاصمة مثل سحاب، الأميرة إيمان، الزيتونة، حسبان/ناعور، البالغ عددها 970 قطعة. وأشارت العطيات إلى أن المؤسسة تمضي قدمًا نحو إنجاز مشاريع ما زالت قيد الإنجاز في إربد 149 قطعة أرض. وفي جرش من خلال تطوير 62 قطعة أرض، وفي الزرقاء، تشمل 448 قطعة سكنية و 36 تجارية، بنسب إنجاز متفاوتة، ومبادرات موازية شملت تطوير الحدائق، والأسواق، وتحسين مداخل المشاريع السكنية؛ مما يعكس التزامًا بتوفير بيئة معيشية متكاملة. ومن أبرز البرامج التي أطلقتها المؤسسة، البرنامج الوطني للإسكان عام 2019 بمكرمة ملكية سامية، لتوفير 1700 قطعة أرض مدعومة للشباب وأصحاب الدخل المحدود، وبرنامج استفادة عام 2021 المخصص لموظفي القطاع العام والأجهزة الأمنية، والذي توسّع لاحقًا ليشمل المتقاعدين والعاملين في الجامعات والشركات الحكومية، وتخفيض الدفعة الأولى وتمديد فترة السداد. وأكدت العطيات أن المؤسسة تواصل عملها وفق مسارين أولهما: تنفيذ مشاريع حيوية ومبادرات تنموية، وثانيهما رسم السياسات بالتعاون مع مختلف الجهات، بهدف تقديم حلول ريادية للفئات الأكثر احتياجًا، وتحقيق عدالة التملك في كل ربوع الوطن. --(بترا)

ظهرة الرمل.. مساكن منسية خارج الزمن
ظهرة الرمل.. مساكن منسية خارج الزمن

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الغد

ظهرة الرمل.. مساكن منسية خارج الزمن

حابس العدوان اضافة اعلان دير علا– ظهرة الرمل تلك البلدة الهادئة التي تتبع للواء دير علّا ما تزال بعض أحيائها تعيش خارج نطاق الزمان والمكان، إذ تفتقر لأبسط مقومات الحياة العصرية وكأنها منسية.ففي كل حكاية الكثير من الغصّة والألم، قصص تجسد بؤس الفقر المدقع، وغياب فرص العمل والتلوث وانعدام الخدمات الأساسية كالنقل والكهرباء والماء.واقع البلدة لا يختلف كثيرا عن واقع عدد من التجمعات السكنية المترامية على امتداد وادي الأردن حيث تتجلى مشاهد انعدام البنية التحتية الأساسية، فضلا عن العوز والفقر والتعب الذي يفرضه الواقع المعيشي والاقتصادي.ورغم المطالبات المتكررة من السكان إلا أن الوعود بقيت حبيسة الأدارج بحجة أن منازل الأهالي مقامة على أراضٍ تعود ملكيتها لخزينة الدولة بحسب عضو مجلس محافظة البلقاء وأحد سكان البلدة مطر أبودية، قائلا "تستمر الوعود وتغيب الأفعال ويبقى الخاسر الوحيد هم سكان تلك المنازل البالغ عددهم نحو مائة أسرة."ويبين أبو دية أن غالبية الأسر التي تقطن المنطقة جرى ترحيلهم سابقا من مناطق سكناهم بعد أن تم تخصيصها لمزرعة الجامعة، فاضطروا الى الزحف خارج هذه الأراضي إلى أراضي الخزينة المجاورة، موضحا أن غالبية السكان هم من محدودي الدخل ولا يمكنهم بأي حال شراء أراض والبناء عليها.ويضيف "نعيش في القرن الحادي والعشرين وما تزال تلك المنازل بلا كهرباء أو ماء أو أي خدمات تذكر ما اضطر البعض الى اللجوء لاستخدام الأساليب التقليدية التي عفا عليها الزمن أو المخاطرة بأرواحهم وأرواح أبنائهم في سبيل مد سلك كهربائي موصول بإحدى الشبكات،" مشيرا إلى أن مطالب الأهالي تتلخص في إيصال التيار الكهربائي والماء والخدمات الأخرى التي لا تقل أهمية كتخصيص الأراضي التي يعيشون عليها منذ حوالي خمسة عقود وأكثر.أما موسى عبيدالله فيبين أن أهالي المنطقة المحرومة يلجأون إلى طريق خطرة للحصول على التيار الكهربائي سواء الاستجرار من الشبكات او بمد أسلاك كهربائية خارجية للحصول على الكهرباء من المنازل القريبة التي تتوفر فيها الكهرباء بطرق قانونية، لافتا إلى أن معظم الأسر تعتمد على الصهاريج للتزود بالمياه ما يكبدهم أعباء مادية كبيرة في ظل عدم وجود شبكة مياه.وينوه إلى أن الأهالي رغم فقرهم وعوزهم إلا أنهم ما زالوا يأملون بحياة ينعمون فيها بأبسط الخدمات الإنسانية والحياتية وخصوصا الأمن والاستقرار، لافتا إلى أن بقاءهم في هكذا وضع يضعهم على الدوام تحت التهديد والإخلاء حتى إن بعضهم يعيش في بيوت الشعر خوفا من تكبد بناء منزل وخسارته لاحقا.المشلكة الأكبر وفق عبيدالله أن هذه الأسر "فرخت" الكثير من الأسر الصغيرة التي باتت تشكل عبئا على بيت العائلة، فغالبية الشباب تزوجوا وأسسوا أسرا جديدة إلا أنهم هم أيضا انخرطوا في المعاناة في ظل ازدحام منزل الأسرة وغياب الخدمات، منوها إلى أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة تحول دون تأسيس حياة أسرية في منزل مستقل، فالدخل محدود والايجارات مرتفعة ولا يوجد أراض سكنية للبناء عليها.ويقول محمد عبدالله إن أهالي القرية يرزحون منذ سنين طويلة تحت عذاب الظلام والعطش والخوف، مبينا ان الجهات المعنية ترفض ايصال المياه للمنازل لعدم حصول اصحابها على أذونات أشغال ما يحملهم كلفا باهظة خصوصا خلال فصل الصيف مع ازدياد الاحتياج للماء.ويبين أن المنطقة التي تقع أطراف بلدة ظهرة الرمل تعاني فقراً وضعفاً في خدمات أخرى كالنظافة والطرق التي ما تزال ترابية وبعضها مليء بالحفر والمطبات، قائلا "لماذا يتم تجاهل أهالي المنطقة الذين يسكنون منازل قائمة منذ أكثر من خمسة عقود رغم أنهم مواطنون كغيرهم."ويؤكد عبدالله أن الحلول سهلة وممكنة ولكنها تحتاج إلى قرار، فشركة الكهرباء بإمكانها إيصال التيار للمنازل المقامة بصورة مؤقتة لتجنيب السكان مخاطر العبث بالشبكات والاستجرار غير القانوني ما يقلل من الفاقد الكهربائي، وكذلك المياه فبإمكان سلطة المياه إيصال اشتراكات مياه مؤقتة للمواطنين وهو الأمر نفسه الذي يجب على البلدية وسلطة وادي الأردن القيام به بفتح الشوارع وتوفير الخدمات الضرورية للسكان.ويرى موسى علان أن هؤلاء السكان يعيشون معاناة يومية بدون ماء وكهرباء، نهارهم مؤلم وليلهم معتم، فيما تحيط بهم مخاطر الكلاب الضالة والمشاكل البيئية الناجمة عن اضطرارهم إلى حرق نفاياتهم في الجوار، مشيرا إلى أن أسرا بأكملها تفتقد إلى أدنى مقومات الحياة، ناهيك عن خوفهم المستمر من هدم منازلهم بحجة أنها مقامة على أراضي الدولة.ويجمع السكان على ضرورة أن تقوم الحكومة بتخصيص الأراضي التي عليها منازلهم في ظل عدم وجود أراض سكنية على غرار تلك التي خصصتها سلطة وادي الأردن إلى سكان الوادي وإلا فإن هذه المنطقة المنسية لن تجد طريقها إلى التنمية والخدمات الأساسية.ويؤكد رئيس بلدية معدي الجديدة فيصل النعيمات أن جميع المساكن التي لم تصلها الخدمات في منطقة ظهرة الرمل مقامة على أراضي الخزينة، ولا يمكن بأي حال إعطاء أذونات أشغال لإيصال الخدمات لها إلا بعد أن يتم تخصيصها للمواطنين وإدخالها للتنظيم، موضحا أنه يوجد مشروع الأراضي الشفا غورية التي يتم العمل حاليا على إعداد الدراسات الهندسية اللازمة لتوزيعها كوحدات سكنية لأبناء الوادي ومن ضمنهم أبناء منطقة ظهرة الرمل إلا أن العائق الأكير في حال تم توزيعها ان هذه الأراضي تحتاج إلى موازنات كبيرة لتأهيلها وإيصال الخدمات لها والبلدية في ظل الظروف الراهنة غير قادرة على ذلك.ويشاركه الرأي مساعد أمين عام سلطة وادي الأردن للأغوار الوسطى والشمالية المهندس فيصل الفقير أن الأراضي المقام عليها الأبنية هي أراضي خزينة وإيصال الخدمات إلى ساكنيها يحتاج إلى قرار حكومي، موضحا أن مجلس الوزراء أصدر قرارا في العام 2013 بمنع إيصال الخدمات لأي منازل مقامة على أراضي الخزينة.ويؤكد الفقير أن السلطة شرعت بإعداد المخططات اللازمة للأراضي الشفا غورية ليصار إلى تخصيصها كأراض سكنية لأهالي المنطقة بهدف الحد من الزحف على الأراضي الزراعية، وسيتم بعد الانتهاء من إعداد المخططات اللازمة توزيعها على المواطنين من أصحاب الاستحقاق.يذكر أن عددا كبيرا من سكان عدة مناطق في وادي الأردن يعاني من نفس المشكلة خصوصا في سويمة والنهضة وسد الكرامة في لواء الشونة الجنوبية وما يزالون يعانون بانتظار إيجاد حل جذري لمعاناتهم.

«سيدات الشاطئية» يلتقي لبنان (أ) في نصف نهائي غرب آسيا
«سيدات الشاطئية» يلتقي لبنان (أ) في نصف نهائي غرب آسيا

الدستور

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الدستور

«سيدات الشاطئية» يلتقي لبنان (أ) في نصف نهائي غرب آسيا

غازي القصاص التقى المنتخب الوطني للسيدات، الليلة الماضية، المكون من نانسي عياش وفرح العطعوط، المنتخب اللبناني (ب) متصدر المجموعة الثانية، ضمن نصف نهائي الجولة الاولى من سلسلة بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة الشاطئية، التي تُقام على ملاعب الغرافة في قطر، وكان فاز في ربع نهائي الجولة، التي تُشارك فيها 8 فرق تُمثل اربع دول، على احد منتخبي الكويت 21-17 و21-5 وشهد الشوط الثاني تقدمه 13-0، وكما التقى المنتخب اللبناني (أ) امس، مع احد المنتخبات القطرية الثلاث، في المباراة الاخرى لنصف النهائي.وكان المنتخب الوطني، خسر الليلة قبل الماضية، امام المنتخب اللبناني (أ) 16-21 و6-21 في اخر مباريات الدور التمهيدي لمجموعته ضمن الجولة الاولى، ليحل ثانياً خلف منتخب لبنان (أ)، متصدر المجموعة بثلاث انتصارات، فيما فاز المنتخب الوطني ضمن نفس الدور على احد الفرق القطرية الثلاثة 21-4 و21-12، وعلى احد فريقي الكويت 21-8 و21-8. بطولة الشاباتحقق فريقا وادي فينان واكاديمية ولفز، الليلة قبل الماضية، الفوز في المباراتين اللتين اُقيمتا بقاعة قصر الرياضة في مدينة الحسين للشباب، فوز وادي فينان جاء بصعوبة على النصر 3-2، الاشواط ، 25-18 و18-25 و25-20 و17-25 و25-10، وفوز ولفز جاء بسهولة على ديرعلا 3-0، الاشواط 25-15 و25-14 و25-22. وتختتم البطولة التي تُقام بطريقة نصف الدوري الاحد القادم، بلقاء وادي فينان مع التعاون بقاعة قصر الرياضة، واصبح ترتيب الفرق على النحو الآتي: النصر 13 نقطة، وادي فينان 11 نقطة، التعاون 9 نقاط، ولفز 6 نقاط، شباب بشرى 3 نقاط، ديرعلا دون نقاط. وادي فينان (3) النصر (2)واصل وادي فينان انتصاراته بتحقيق الفوز الرابع على التوالي، ليقطع سلسلة انتصارات النصر، في مباراة متكافئة الى حد كبير، تبادل الفريقان فيها الهجوم بالكرات الساحقة من مواقع الشبكة، وكما تبادلا الفوز بالاشواط، ليصلا الى الفاصل الذي انتهى لمصلحة وادي فينان.ضمت تشكيلة وادي فينان: المعد تسنيم محافظة، الضاربات يارا عصفور وعنود عويس وصفاء البوات وغيداء الحشوش وسلمى ابو بكر، وضمت تشكيلة النصر: المعد مايا ابو حمده، الضاربات كويفا حنانيا وصبا ابو رزق وامينه جاهد ومريان قتابي وسارة ابو طوق، والليبرو ملاك عياش، الحكام: الدولي عمر عاشور ومحمد ماجد وامجد المساعفة، مراقب التحكيم الدولي باسل شباب. ولفز (3) ديرعلا (0)لم يجد ولفز صعوبة في الفوز على مُنافسه ليحل بالمركز الرابع على قائمة الترتيب، وذلك عقب هجومه الناجح واسقاط الكرات في ملعب منافسه ديرعلا، الذي عانى كثيراً من ضعف قدراته الهجومية والدفاعية.ضمت تشكيلة ولفز: المعد ورد الخضر، الضاربات سارة النجارو ملك الجلاد وماسه فلاح ويارا الخضر ورينا ابو ارحيم، والليبرو هدى البرقاوي، وضمت تشكيلة دير علا: جهاد الغراغير وافنان الغراغير ودنيا المفلح وسلسبيل النعيم وجنى النعيم وفرح الديات، الحكام: محمد ماجد وامجد المساعفة وعمر عاشور، مراقب التحكيم الدولي باسل شباب.الناشئون والناشئات الى تركيايتوجه منتخبا الناشئين والناشئات اليوم الى تركيا، لدخول معسكراً تدريبياً يستمر حتى الاحد القادم، يرافقهما المدير الفني المصري للمنتخبات الوطنية حسن الحصري، واسلام دراغمه مدرب منتخب الناشئين الذي يستعد للبطولة العربية المقررة خلال آب القادم في الاردن، ، ويعقوب القهوجي مدرب منتخب الناشئات. البطولة الشاطئية للرجالتنطلق عند الثانية عشرة ظهر اليوم منافسات البطولة الشاطئية للرجال، التي يُشارك فيها 11 فريقاً، وتجري بالطريقة الاقصائية، على ملاعب الاميرة آية في مدينة الحسين للشباب، ويُقام نصف النهائي عند الخامسة مساءً، واللقاء الختامي عند السابعة مساءً.دورة المدربين الدولية يُقيم الاتحاد دورة مدربين للمستوى الدولي الثالث خلال الفترة 5-12 ايلول القادم، وحدد الخميس 5 حزيران القادم اخر موعد للمشاركة في الدورة التي تبلغ رسوم المشاركة فيها 350 ديناراً، ويشترط في المشارك ان لا يقل عمره عن 18 سنة وان يكون حاملاً لشهادة المستوى الدولي الثاني.

ورشة تدريبية بعنوان: " الإطار الوطني للدمج والتنوع في التعليم في الأردن"في تربية ديرعلا
ورشة تدريبية بعنوان: " الإطار الوطني للدمج والتنوع في التعليم في الأردن"في تربية ديرعلا

الدستور

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الدستور

ورشة تدريبية بعنوان: " الإطار الوطني للدمج والتنوع في التعليم في الأردن"في تربية ديرعلا

ديرعلا - ابتسام العطيات افتتح مدير التربية والتعليم للواء ديرعلا الدكتور مزهر الرحامنة وبحضور أعضاء اللجنة الفرعية للتعليم الدامج ورشة تدريبية بعنوان: " الإطار الوطني للدمج والتنوع في التعليم في الأردن". وتم إطلاق هذا البرنامج من قبل وزارة التربية والتعليم، وبالتعاون مع المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ومنظمة اليونسكو . ويهدف هذا الإطار إلى تعزيز بيئة تعليمية دامجة تضمن تكافؤ الفرص لجميع الطلبة بما في ذلك الطلبة ذوي الإعاقة، وتوفير الدعم اللازم لهم لتحقيق استقلاليتهم ومشاركتهم في المجتمع. وأكد الرحامنة أنَّ مديرية التربية والتعليم قامت بتهيئة المدارس لاستقبال جميع الطلبة دون تمييز ،وتعمل على تدريب الكوادر التعليمية على إستراتيجيات دمج الطلبة ذوي الإعاقة، وتوفير الموارد التعليمية والتقنيات المساندة اللازمة، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التعليم الدامج والتنوع في التعليم. وأكد المشرف التربوي للتربية الخاصة في المديرية جلال البلاونة أنَّ هذه الورشة تهدف لرفع كفاءة الكوادر التربوية للتعامل مع الطلبة ذوي الإعاقة، وتعزيز مفهوم الدمج والتنوع في التعليم لتحقيق العدالة التعليمية من خلال تفعيل إستراتيجيات التربية الحديثة، والتجارب التطبيقية من واقع المدارس. وتخللت الورشة جلسات حوارية وتمارين تفاعلية وعرض لقصص نجاح لمدارس في دمج الطلبة ضمن البيئات التعليمية الداعمة. وفي ختام الورشة أكد المشاركون على أهميتها في تعزيز دعم الطلبة ذوي الإعاقة، وضرورة عقد لقاءات تربوية مماثلة؛ لتمكين جميع المعلمين من تعزيز ثقافة الدمج والتنوع في التعليم في الأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store