أحدث الأخبار مع #ديكابريو


بوابة الأهرام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
روبرت دي نيرو يهاجم سياسات ترامب خلال تكريمه بالسعفة الذهبية في مهرجان كان
هبة إسماعيل انطلقت الدورة الـ 78 من مهرجان كان السينمائي مساء اليوم ببداية تجمع بين الطابع السياسي ونكهة هوليوود، حيث تم تقديم السعفة الذهبية الفخرية لروبرت دي نيرو من قبل ليوناردو دي كابريو. موضوعات مقترحة الفن تحت التهديد واستغل دي نيرو، خطاب قبوله للجائزة للتطرق إلى قضايا قال إنها تواجه المجتمع الفني وتهدد الديمقراطية، في ظل رئاسة دونالد ترامب. وقال دي نيرو وفقا لموقع deadlain: "في بلدي، نقاتل بشدة من أجل الديمقراطية التي كنا نعتبرها أمرًا مسلمًا به. هذا يؤثر على كل من هنا، لأن الفنون بطبيعتها ديمقراطية. الفن شامل، يجمع الناس معًا، الفن يحتضن التنوع، ولهذا السبب يُعتبر الفن تهديدًا، ولهذا السبب نحن تهديد للمستبدين والفاشيين. قطع التمويل وتابع "لقد نصّب رئيس أمريكا نفسه رئيسًا لإحدى أبرز مؤسساتنا الثقافية، وقد قام بقطع التمويل والدعم عن الفنون والعلوم الإنسانية والتعليم. والآن أعلن عن فرض تعريفة جمركية بنسبة 100٪ على الأفلام المُنتَجة خارج الولايات المتحدة". وأوضح قائلاً: "دعوا ذلك يستقر في أذهانكم.. لا يمكن وضع سعر على الإبداع، لكن من الواضح أنه يمكن فرض تعريفة عليه". قال دي نيرو إن تصرفات ترامب ليست مشكلة أمريكية فحسب. "هذه ليست مشكلة أمريكية فقط، إنها مشكلة عالمية، لا يمكننا جميعًا أن نجلس ونشاهد، علينا أن نتحرك، وعلينا أن نتحرك الآن، ليس بالعنف، بل بالشغف الكبير والإصرار، لقد حان الوقت لكل من يهتم بالحرية أن ينظّم ويحتج وبالطبع، عندما يحين وقت الانتخابات، أن يصوّت، هذه الليلة وطوال الأيام الإحدى عشرة القادمة، نظهر قوتنا والتزامنا من خلال الاحتفال بالفن في هذا المهرجان الرائع. حرية، مساواة، أخوّة". بدايات دي كابريو مع روبرت دي نيرو أما دي كابريو، الذي صعد إلى المسرح وسط تصفيق حار، فقد سلط الضوء على الدور الذي لعبه دي نيرو في بدايات مسيرته. "نشأت في لوس أنجلوس، وكان كل ممثل شاب أعرفه يشاهد أعمال دي نيرو. كنا ندرسه، نحاول أن نفهم كيف غاص بهذا العمق في شخصياته. لقد وضع النموذج، لم يكن مجرد ممثل عظيم آخر، بل كان الممثل بكل معنى الكلمة". وتذكر دي كابريو كيف حصل على أول دور كبير له في السينما إلى جانب دي نيرو في فيلم This Boy's Life. "كانت تجربة الأداء صعبة، كانت هناك منافسة شرسة، لم يكن أحد منا يعرف من سيحصل على الدور.. في عمر 15 أو 16 سنة، فعلت الشيء الوحيد الذي خطر ببالي لأثبت نفسي. صرخت عليه بأعلى صوت لدي"، روى دي كابريو. انفجرت القاعة بالضحك، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، وكما تروي القصة، كان بوب (دي نيرو) يصعد إلى طائرته مع أحد المنتجين، فسأله المنتج آرت لينسون: "من تريد أن يؤدي الدور؟" وبأسلوب دي نيرو الكلاسيكي، أجاب: "الولد الثاني من الأخير". ولحسن الحظ، كان ذلك الولد الثاني هو أنا، وتلك اللحظة غيّرت حياتي إلى الأبد، وبدأت من خلالها مسيرتي بالكامل في عالم السينما.


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
ليوناردو دي كابريو يقدم لروبرت دي نيرو السعفة الذهبية الفخرية
أكدت مجلة فارايتي أن ليوناردو دي كابريو سيقدم لروبرت دي نيرو السعفة الذهبية الفخرية لإنجازه مدى الحياة في حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي مساء الثلاثاء. لعب دي كابريو ودينيرو دور البطولة معا لأول مرة في فيلم "This Boy's Life" عام 1993، ولم شملهم في فيلم "Killers of the Flower Moon"، الذي تم عرضه في الاختيار الرسمي في كان في عام 2023. سيشارك دي نيرو أيضا في دروس رئيسية يوم الأربعاء في مسرح ديبوسي في القصر. الفائز بجائزة الأوسكار "الثور الهائج" و"العراب الجزء الثاني" هو من قدامى المحاربين في مهرجان كان وترأس لجنة تحكيم كان في عام 2011 ، وهو العام الذي ذهب فيه السعفة الذهبية إلى فيلم "شجرة الحياة" لتيرينس ماليك. عندما تم الإعلان عن التكريم لأول مرة ، قال دي نيرو في بيان: "لدي مشاعر وثيقة تجاه مهرجان كان ... خاصة الآن عندما يكون هناك الكثير في العالم الذي يفرقنا عن بعضنا البعض ، يجمعنا مهرجان كان معا - رواة القصص وصانعي الأفلام والمعجبين والأصدقاء. إنه مثل العودة إلى المنزل ". "هناك وجوه تقف في الفن السابع ، وخطوط الحوار التي تترك بصمة لا تمحى على السينما. بأسلوبه الداخلي ، الذي يظهر في ابتسامة لطيفة أو نظرة قاسية ، أصبح روبرت دي نيرو أسطورة سينمائية ، "قال المهرجان عند الإعلان عن التكريم. على مدار حياته المهنية الطويلة ، نال دي نيرو استحسانا لأدواره في أفلام بما في ذلك "Mean Streets" و "1900" و"Taxi Driver" ، التي فازت بالسعفة الذهبية في مهرجان كان. كما عرضت أفلامه "ذات مرة في أميركا" و "المهمة" في المهرجان. بعد حفل السعفة الذهبية ، سيتم عرض الكوميديا الموسيقية لأميلي بونين "اترك يوما واحدا". يظهر دي كابريو بعد ذلك في فيلم "One Battle After Other" لبول توماس أندرسون ، والذي من المحتمل أن يعرض لأول مرة في مهرجان الخريف قبل إصداره في 16 سبتمبر. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


Independent عربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
قبل تيتانيك... بداية ونهاية تمرد دي كابريو
قد يكون ليوناردو دي كابريو مولوداً عام 1974، لكن ولادته كنجم حقيقي حصلت خلال تسعينيات القرن الماضي. خلال بضعة أعوام فحسب، انتقل من كونه مجهولاً بالكامل إلى اسم يتردد داخل كل بيت. يتذكر الجميع أداءه الذي رشحه للأوسكار بدور طفل يعاني إعاقة ذهنية في فيلم "ما الذي يضايق غيلبرت غرايب؟" What's Eating Gilbert Grape، ودوره كحبيب محكوم عليه بالفشل أمام كلير دينز في النسخة المتجددة والمجنونة من "روميو وجولييت" Romeo+Juliet، وبالطبع بطولته في "تيتانيك" Titanic، تلك الأسطورة الرومانسية التي لا تغرق. لكن قلة من الناس يتذكرون "يوميات كرة السلة" The Basketball Diaries، الذي صدر قبل 30 عاماً. وعلى رغم ذلك، لا يزال هذا الفيلم قائماً كمنعطف غريب في مسيرة دي كابريو، ذروة قصيرة لمرحلة "الفتى السيئ" التي خاضها وتخلى عنها على عجل. في النصف الأول من "يوميات كرة السلة"، يبدو دي كابريو في دور الرياضي اللامبالي وكأنه صورة كاريكاتيرية مبالغ فيها لمراهق متمرد، يتشاجر ويدخن ويسرق ويتألق بعينين مشبعتين بالسخط. في مشهد مبكر، نراه منحنياً في مقدمة صف دراسي بينما يتلقى ضرباً عنيفاً على مؤخرته من معلم كاثوليكي متجهم. ويدق الجرس، فيبتسم دي كابريو ويقول ساخراً "يا للأسف، يا أبت، كنت قد بدأت أستمتع فعلاً". ثم يهرب مع رفاقه الأشقياء (جيمس ماديو وباتريك ماكغو، ومارك والبيرغ الخارج للتو من فرقة "فانكي بانش") ليقضوا اليوم خارج المدرسة، نتابعه وهو يحاول التوازن أثناء جلسته في مؤخرة حافلة متحركة، وسيجارة تتدلى من فمه. ينزلق الفيلم إلى مناطق أكثر ظلامية، حين يتحول البطل الذي يجسده دي كابريو إلى مدمن هيروين يعيش في الشوارع. والنتيجة؟ عمل يحمل ملامح التخبط، إيقاعه غير متماسك، وميله للتصنع واضح، ومغطى بطبقة لامعة من الكليشيهات الهيستيرية. وإذا أضفنا إلى ذلك أداءه التجاري الهزيل، فلن يكون مفاجئاً أن ينظر إلى "يوميات كرة السلة" كحاشية هامشية في كتاب مسيرة دي كابريو الفنية، (وربما ما يرسخ مكانة الفيلم في الذاكرة أكثر من أي شيء آخر هو مشهد حلم يصور إطلاق نار داخل مدرسة، وهو المشهد الذي أثار لاحقاً دعاوى قضائية بعد وقوع حادثتين مشابهتين في الواقع). ومع ذلك، تبقى مفاجئة تلك الجرأة التي أقدم بها دي كابريو على تجسيد شخصية بهذا القدر من الوقاحة والنفور، وهو أمر نادر الحدوث في أدواره المعتادة. لم تمض فترة طويلة على صدور "يوميات كرة السلة" حتى انضم دي كابريو إلى طاقم فيلم "شهرة" Celebrity لوودي آلن، تجربة أخرى حاول فيها أن يكسر صورة الفتى الوديع ذي الخدين الطفوليين التي عرف بها (خلال تسعينيات القرن الماضي، كانت أفلام وودي آلن لا تزال مغرية بشدة لأي ممثل، بعيدة كل البعد مما يحيط بها اليوم من جدل وسمعة متآكلة). في هذا الفيلم الكوميدي اللامع المصنوع بتقنية الأبيض والأسود، يلعب كينيث براناه دور مثقف نمطي مرتبك بأسلوب آلن المعروف، بينما يؤدي دي كابريو دور نجم من نجوم الصف الأول، متقلب ومزعج، كان دوراً مسانداً لكنه لافت. خلال تلك المرحلة، كان دي كابريو ومحيطه الاجتماعي (مجموعة من النجوم الشباب، معظمهم من الذكور من بينهم توبي ماغواير والنجم المستقبلي لمسلسل "حاشية" Entourage كيفن كونولي، والساحر ديفيد بلاين) تحت مجهر الصحافة الصفراء، إذ كانت حياتهم الخاصة مادة دسمة لصفحاتها. الإسقاطات الواقعية في نص "شهرة" لم تكن خافية على أحد -لدينا نجم شاب ووسيم يجسد دور نجم شاب ووسيم يدعى براندون دارو- حتى وإن كانت التصرفات المبالغ فيها للشخصية، مثل تحطيم غرفة الفندق، خيالاً سينمائياً محضاً. شهدت أواخر تسعينيات القرن الماضي جدلاً طويلاً حول فيلم مستقل غريب الطابع وسيئ الصيت بعنوان "دونز بلم" Don's Plum. جمع الفيلم دي كابريو وتوبي ماغواير وعدداً من أصدقائهما المقربين، تلك المجموعة (التي أطلقت على نفسها، وفقاً للصحافة الصفراء آنذاك، لقب "الفرقة الإباحية" أو "الرفاق الفاسقون"). ويعد هذا الفيلم ربما أحلك تجليات المرحلة المتمردة لدي كابريو، ففي أحد مشاهده، يصرخ في الشخصية التي تؤديها آمبر بنسون قائلاً إنه "سيقذف زجاجة على وجهها اللعين"، ناعتاً إياها بألفاظ نابية غير لائقة. وتعرض الفيلم لانتقادات قاسية من النقاد، ولم يعرض على نطاق واسع بعد أن ادعى أبطاله أنهم ظنوا أنهم يصورون فيلماً قصيراً، لا عملاً روائياً طويلاً. لاحقاً، عرضت أدوار أخرى على دي كابريو تلامس صورة "الفتى السيئ" بصورة أو بأخرى -مثل دوره في "الشاطئ" The Beach بدور الرحالة المتهور الباحث عن الإثارة- لكن هذا النوع من الشخصيات لم يبرز أبداً مكامن قوته كممثل (وكان على وشك تجسيد دور البطولة في نسخة عام 2000 من فيلم "مختل أميركي" American Psycho، وهو دور كان من شأنه أن يختبر أقصى حدود قدرته على تقمص القسوة والانحراف). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن في التسعينيات، ظل دي كابريو محصوراً في صورة الفتى الوسيم الواثق، القريب من القلب لكن من دون ابتذال، تلك الهالة هي ما جعلت من روميو في "روميو+جولييت"، وجاك في "تيتانيك"، أيقونتين رومانسيتين محبوبتين. وبدا حينها أن ملامحه الوديعة تخونه حين يحاول التوغل في العتمة، ولذا لم يكن مفاجئاً أن تشهد بدايات الألفية عودته التدريجية إلى أدوار البطل المحبوب. منذ بداياته، لم يكن دي كابريو يوماً ممثلاً ذا قناع ثابت أو شخصية فنية جامدة. ومن اللافت أن انطلاقته الكبرى -بدور آرني، الشاب ذي الإعاقة الذهنية في فيلم "ما الذي يضايق غيلبرت غريب؟"- كانت أداء دقيقاً، مشبعاً بالتفاصيل والضبط، أقرب إلى أسلوب "ممثل الأدوار المركبة" منه إلى نجم شباك تقليدي. ومع مرور أعوام التسعينيات واستقرار خياراته، بدت مغامراته في أدوار الأبطال الذين لا يتمتعون بصفات البطولة التقليدية وكأنها محاولة واعية منه لمقاومة التصنيفات النمطية التي تسعى هوليوود إلى فرضها على الممثلين الصاعدين. وفي مراحل لاحقة من مسيرته، تمكن من تقمص أدوار الشخصيات الفاسدة بأسلوب أكثر براعة وعمقاً، كما في فيلم "جانغو طليقاً" Django Unchained و"ذئب وول ستريت" The Wolf of Wall Street. ومن طرائف المصادفات أن "يوميات كرة السلة" ليس العمل الوحيد الذي تلقى فيه دي كابريو صفعة من عصا خشبية، فبعد ثلاثة عقود، عاد المشهد في فيلم "قتلة قمر الزهرة" Killers of the Flower Moon خلال عام 2023، إذ يجسد شخصية رجل مسموم الإرادة وأناني وغبي وعميل للشر، يتلقى عقوبة مذلة من عمه (الذي يؤدي دوره روبرت دي نيرو) ضمن طقس ماسوني غريب. الفرق بين المشهدين في "يوميات كرة السلة" و"قتلة زهرة القمر" ليس مجرد تفصيل عابر، بل يكشف كثيراً. في الفيلم الأول، نتأمل دي كابريو وهو يتحمل العقوبة بنظرة ساخرة متحدية، يفترض بنا أن نجد فيها شيئاً من الجاذبية والمكر الشبابي. أما في الفيلم الثاني، فالمشهد يتحول إلى لحظة عبثية ومذلة، تفضح هشاشة الشخصيات المعنية وتفقد الموقف أية هيبة. وإذا ما ألقينا نظرة على أفلام دي كابريو الحديثة، سنلاحظ شيئاً لافتاً وهو أنه لم يعد يعنيه كثيراً الحفاظ على وقاره أو صورته النمطية كنجم وسيم رزين. لقد تبنى نوعاً من "الوقاحة الفنية" التي تحرره كممثل، وهو ما لم يكن قد أتقنه بعد خلال أيام "يوميات كرة السلة" أو حتى "شهرة". في "يوميات كرة السلة"، نرى بذور الممثل الجريء الذي كان دي كابريو سيصبحه لاحقاً، بذور زرعت مبكراً، لكنها احتاجت إلى عقدين كاملين لتزهر وتثمر.


العين الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
ليوناردو دي كابريو يفاجئ الجميع بجسد أكثر رشاقة.. ما الذي تغير؟
لوحظ النجم الأمريكي ليوناردو دي كابريو وهو يبدو أكثر رشاقة خلال إجازته في جزيرة إيبيزا هذا الأسبوع، حيث كان برفقة صديقته، عارضة الأزياء فيتوريا سيريتي. الممثل البالغ من العمر 50 عامًا، والذي كان معروفًا بجسده الممتلئ سابقًا، ظهر برفقة سيريتي (26 عامًا) في أثناء مغادرتهما أحد المطاعم الشهيرة في إسبانيا. ووفقًا لتقرير صحيفة "ديلي ميل"، استمتع الثنائي، مع مجموعة من الأصدقاء، بتناول وجبة في مطعم فاخر، حيث وصلت تكلفة شريحة لحم الواغيو المغطاة بالكافيار إلى 295 دولارًا. وظهر دي كابريو وهو يرتدي قبعة داكنة ونظارة شمسية، معتمداً على هذه الإكسسوارات لإخفاء ملامحه عن كاميرات المصورين، في حين ظهرت صديقته سيريتي بأزياء غير رسمية رغم الفخامة الواضحة للمطعم. ومن الملفت أن دي كابريو بدا أكثر رشاقة مقارنةً بمظهره السابق، حيث خسر جسمه بعض الوزن الزائد رغم ارتدائه ملابس فضفاضة، مما يعكس تحولًا ملحوظًا في مظهره مقارنةً بجسده في السنوات الأخيرة. مصادر مقربة أكدت أن فقدان الوزن لم يكن تحضيرًا لدور سينمائي جديد، بل هو ناتج عن رغبة حقيقية لتحسين صحته العامة، وقد تأثر بذلك بشكل كبير بسبب نمط حياة صديقته سيريتي. وأشار المصدر إلى أن دي كابريو يولي اهتمامًا خاصًا لمتابعة لياقته البدنية، وهو ما يعكس حرصه على التأقلم مع صديقته وتغيير أسلوب حياته في ضوء هذه العلاقة. على الرغم من أن سيريتي أظهرت سعادتها بالتغييرات الجسدية التي طرأت على دي كابريو، فقد أضافت مصادر أخرى أن الموديل لم تكن في وقت سابق منزعجة من مظهره البدني كما هو. دي كابريو، الذي اشتهر بأسلوب حياته العازب وعلاقاته مع النساء الأصغر سنًا، أكد مقربون منه أنه جاد في علاقته مع سيريتي. وتقابل الثنائي لأول مرة في مهرجان كان السينمائي في مايو/أيار 2023، ورغم ذلك لم تبدأ علاقتهما العاطفية إلا في أغسطس/آب 2023، بعد أن تم رصدها في موعد غير رسمي في لوس أنجلوس. وعلى الرغم من فارق العمر بينهما، بدا أن سيريتي غير منزعجة من نمط حياة دي كابريو المليء بالسفر، إذ رافقته في عدة عطلات استوائية منذ بداية علاقتهما. aXA6IDgyLjI5LjIyMC4xMjAg جزيرة ام اند امز LV

سرايا الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
"ليوناردو دي كابريو" بخسارة وزن ملحوظة .. هل يستعد لدور سينمائي؟
سرايا - رُصد الممثل الأمريكي ليوناردو دي كابريو بجسد أكثر رشاقة بشكل ملحوظ أثناء قضائه إجازته في هذا الأسبوع مع صديقته عارضة الأزياء، فيتوريا سيريتي. وشوهد الممثل البالغ من العمر 50 عامًا، والمعروف ببنيته الجسدية الممتلئة سابقًا، برفقة سيريتي، 26 عامًا، أثناء مغادرتهما مطعما إسبانيا شهيرا. وبحسب "ديلي ميل" استمتع الثنائي، برفقة الأصدقاء ، بتناول وجبة في المطعم الباهظ، حيث يبلغ سعر شريحة لحم الواغيو المغطاة بالكافيار 295 دولارًا. دي كابريو، الذي ظهر عدة مرات مؤخرا وهو يخفي وجهه بقناع هربا من المصورين، شوهد هذه المرة بقبعة داكنة ونظارة شمسية للحفاظ على عدم الكشف عن هويته. أما صديقته سيريتي، فظهرت بملابس غير رسمية، رغم فخامة المطعم. وبدا أن الممثل الأمريكي قد خسر الكثير من وزنه الزائد على الرغم من ظهروه بملابس فضفاضة، مما يشير إلى تحول كبير بجسده، مقارنة بالبنية التي كان يتمتع بها في السنوات الأخيرة. وتشير المصادر إلى أن خسارة دي كابريو للوزن لم تأت من أجل دور سينمائي، بل هي جهد واعٍ لتحسين صحته، مستوحى من صديقته سيريتي. وأشار مصدر مقرب من دي كابريو إلى أن النجم يركز الآن على الحفاظ على لياقته البدنية لمواكبة صديقته وأن تغيير نمط حياته نابع من حبه الحقيقي لها. وذكرت التقارير أن سيريتي سعيدة بالتغييرات، على الرغم من أن مصدرًا آخر أضاف أنها لم تكن منزعجة من مظهر دي كابريو من قبل. يذكر أن دي كابريو، معروف بأسلوب حياته العازب وعلاقاته مع النساء الأصغر سنًا، إلا أن مقربين منه أكدوا أنه جاد في علاقته بسيريتي. والتقى الثنائي في مهرجان كان السينمائي في مايو 2023، لكن لم يرتبطا عاطفياً إلا في أغسطس بعد أن تم رصدهما في موعد غير رسمي لتناول الآيس كريم في لوس أنجلوس. وعلى الرغم من صغر سن سيريتي، بيد أنها تبدو غير منزعجة من نمط حياة دي كابريو المليء بالسفر، حيث رافقته في العديد من العطلات الإستوائية منذ بداية علاقتهما.