logo
#

أحدث الأخبار مع #رعب

القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟
القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • ترفيه
  • الجزيرة

القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟

عن السينما تثير حكايات القتل المتسلسل الرعب والتشويق في نفوس الناس، وقد استغلها صناع السينما وأنتجوا أفلاما مستندة إلى قصص واقعية حققت لهم إيرادات كبيرة بعد أن أقبل عليها الجمهور بكثرة. اقرأ المزيد

جديد أحلام حسن .. «اليلوة»
جديد أحلام حسن .. «اليلوة»

الأنباء

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • الأنباء

جديد أحلام حسن .. «اليلوة»

تشارك الفنانة د. أحلام حسن في موسم عيد الأضحى المسرحي بمسرحية الرعب «اليلوة»، وهي من تأليف هيا أحمد، إخراج محمد الحملي، وبطولة سماح، محمد الحملي، آمنة عبدالله، شهد خسروه وآخرين. المسرحية تعرض في خشبة مسرح نادي السالمية التي تستوعب 100 شخص فقط، وتقدم بأسلوب د.حسن المسلم للمسرح العربي الحي الذي استخدمه د.المسلم في العديد من مسرحياته. يتصدى لتوزيع اغاني المسرحية عبدالله العماني، وإشراف فني يوسف الحشاش، ورئيس فريق الاخراج فاطمة العازمي. قصة المسرحية تدور في إطار من الرعب والأحداث والتقنيات التي تجعل الجمهور يدخل في عالم من التشويق والرعب.

مسرحية «الطقاقة نورة» تعاون جديد بين المسلم وحسين
مسرحية «الطقاقة نورة» تعاون جديد بين المسلم وحسين

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الأنباء

مسرحية «الطقاقة نورة» تعاون جديد بين المسلم وحسين

تستعد الفنانة هدى حسين لخوض عمل مسرحي يحمل عنوان «الطقاقة نورة.. عرس الجن»، سيعرض على خشبة مسرح نادي القادسية الرياضي خلال عيد الأضحى المقبل. المسرحية من إنتاج مسرح السلام، وهي من تأليف وإشراف د.عبدالعزيز المسلم، ومن إخراج محمد عبدالعزيز المسلم، ويشارك فيها نخبة من الممثلين منهم محمد العجيمي وميس كمر ومجموعة من المواهب الشبابية. تنتمي المسرحية إلى الرعب الكوميدي، وتقوم على قصة خيالية لا تمت للواقع بصلة، حيث تمزج بين الدراما والأغاني الشعبية المستوحاة من البيئة الكويتية والخليجية، والتي تأتي بتوقيع الشاعر سامي العلي. تمزج مسرحية «الطقاقة نورة.. عرس الجن» بين الرعب النفسي والكوميديا السوداء في تجربة تفاعلية تبدأ من لحظة دخول الجمهور إلى القاعة، حيث سيشعر الحاضرون كأنهم مدعوون إلى زفاف خليجي تقليدي، قبل أن تنقلب الأجواء فجأة وتبدأ أحداث مشوقة ومليئة بالغموض، وذلك من خلال السينوغرافيا والمؤثرات البصرية ومشاهد الطيران الحي فوق رؤوس الجمهور، ما يجعل التجربة مليئة بالإثارة والدهشة. مشاهد الرعب التي تتخلل هذا العرض المسرحي دفعت القائمين عليه إلى الدعوة لتجنب حضور الأطفال، لما قد يحتويه العرض من مشاهد صادمة ومرعبة غير متوقعة.

"عرس الجن".. فنان كويتي شهير يدعو الأهالي لتجنب اصطحاب أطفالهم لحضور مسرحيته
"عرس الجن".. فنان كويتي شهير يدعو الأهالي لتجنب اصطحاب أطفالهم لحضور مسرحيته

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • روسيا اليوم

"عرس الجن".. فنان كويتي شهير يدعو الأهالي لتجنب اصطحاب أطفالهم لحضور مسرحيته

وفي تصريح لصحيفة "الراي"، أوضح المسلم أن هذا العمل ينتمي إلى نوعية "الرعب الكوميدي"، ويشمل أيضا لوحات غنائية شعبية بطابع مجدد، مع استخدام نهج إنتاجي لم يسبق طرحه على المسرحين الكويتي والخليجي. وقال عبدالعزيز المسلم لـ"الراي": "في البداية أود التوضيح أن القصة من نسج الخيال الفني، ولا تنتمي إلى الواقع بصلة، وإن تشابهت بعض الأسماء، إذ كتبت المسرحية بأسلوب درامي مشوّق، يجمع بين الرعب النفسي والكوميديا السوداء، في إطار احتفالي غنائي شعبي مستوحى من البيئة الكويتية والخليجية، ومطعّم بأجواء السامري وأغاني الطقاقات والأعراس الشعبية، غير أن أحداث المسرحية ستكون صادمة وغير متوقعة وليس كما يظنه الجمهور". وأشار إلى أن العرض ينطلق منذ لحظة دخول الجمهور إلى القاعة، حيث يشعر الحضور وكأنهم يشاركون في حفل زفاف واقعي، قبل أن يتحول المشهد بشكل مفاجئ عند إغلاق الأبواب، لينكشف الجانب الخفي من الحفل. وفي ما يخص الأداء التمثيلي، أضاف "المسلم":«إن بطلة المسرحية هي النجمة القديرة هدى حسين، والتي تقدم أداءً غنائياً وتمثيلياً استثنائياً، بمشاركة نخبة من نجوم المسرح، منهم النجم محمد العجيمي، والنجمة ميس كمر، إلى جانب الفنان مشعل شايع وفرقته الشعبية، وهي فرقة أعراس حقيقيه تُغني في الكويت والخليج، إضافة إلى مجموعة متميزة من النجوم الشباب الذين يضخّون في العمل روحاً شبابية نابضة». وعن الجانب البصري والتقني، لفت الفنان الكويتي إلى أن العمل يستعين بتقنيات رعب متطورة، إضافة إلى مؤثرات ضوئية وسينوغرافيا عصرية، صُممت بالتعاون بينه وبين ابنه المخرج الشاب محمد عبد العزيز المسلم، وبمشاركة الدكتور فهد المذن، الذي قدم تصورا بصريا يجمع بين الواقعية والتجريد، بما يعكس الحالة النفسية العميقة لشخصيات المسرحية. ونوّه بأن "الطقاقة نورة (عرس الجن)" ليست مجرد عرض على المسرح، بل تُعد تجربة حيّة ومتكاملة تجمع بين الترفيه والرعب والكوميديا، حيث يتفاعل الجمهور مع القصة وكأنه جزء منها. وأردف قائلا: "نعد الجمهور بتجربة مسرحية فريدة، يعيش فيها مزيجاً من الخوف، والضحك، والحنين، والدهشة... حيث نفتح أبواب (عالم نورة) بكل ما فيه من أسرار ومفاجآت، ضمن سياق قيمي وفني وترفيهي راقٍ". ودعا عبد العزيز المسلم في الوقت ذاته إلى تجنب اصطحاب الأطفال نظرا لوجود مفاجآت تمثيلية تظهر بين الجمهور ومن أعلى المقاعد أثناء مشاهد طيران الممثلين ضمن مشاهد مليئة بالإثارة، كاشفا العمل يتضمن مشاهد زفاف مكتملة على المسرح، مزودة بأداء غنائي مباشر من كلمات الشاعر سامي العلي، وإخراج مسرحي للمخرج محمد المسلم، وتحت إشراف الفنان عبد الله المسلم. المصدر: "الراي"علق النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد اليوسف، على سحب الجنسية الكويتية من مشاهير الفنانين والإعلاميين . كثيرون يصفونها بتجارة الوهم والدجل والشعوذة، بينما يقول آخرون وعن تجربة إنها أنقذت حياتهم وأخرجتهم من الجحيم بعد أن وقف العلم والطب عاجزيْن أمام حالاتهم.

أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة
أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة

الرياض

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة

في مطلع الألفية الجديدة، وتحديداً في عام 2000، بزغت سلسلة أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»، لترسم للعالم فكرة وجودية مُقلقة بقدر ما هي آسرة: الموت ليس نهاية محتومة، بل قوة خفية تتربص بمن أفلتوا من قبضتها، تتبع مساراً دقيقاً وقواعد لا ترحم لإعادة ترتيب حساباتها. سرعان ما استقطبت هذه السلسلة، بحبكاتها المتقنة التي تُحاكي -برأيها- عبثية القدر وقدرته المُذهلة على فرض نفسه، جمهوراً عالمياً عريضاً، ترسخت جذوره بعمق في قلوب عشاق السينما في المملكة العربية السعودية. أستحضر تلك الأيام بوضوح تام، حقبة ما قبل الطوفان الرقمي واكتساح منصات البث، وقبل أن تُضيء شاشات السينما أرجاء كل مدينة في ربوع المملكة. كانت متاجر الفيديو بأرففها المكتظة بأشرطة VHS وأقراص DVD وكتالوج البائع الذي يقلبه بين يديه لتختار إذا لم تجد ضالتك على الرف أو لم تشاهد البوستر معلقاً على الجدار، هي بوابتنا السحرية نحو أحدث إبداعات الفن السابع. لم تكن تلك المتاجر مجرد محال تجارية، بل كانت أشبه بنوادٍ سينمائية غير رسمية، حيث يتبادل الرواد الشغوفون توصياتهم، ويتفحصون أغلفة الأفلام بانتباه بحثاً عن جرعة من الإثارة المحمودة، أو لحظات من الضحك، أو عمق المشاعر الإنسانية. كانت رائحة الأشرطة البلاستيكية وبوسترات الأفلام المعلقة جزءاً من التجربة، جزءاً من سحر الانغماس في عالم القصص المرئية. أتذكر جيداً اللحظة التي شاهدت فيها الجزء الأول من Final Destination لم تكن هناك حينها شاشات سينمائية عملاقة تغمر الحواس أو أنظمة صوت محيطي تهز الأركان كما هي الحال اليوم. كان المشهد بسيطاً: جهاز تلفزيون بشاشة تقليدية يحتل زاوية مجلس بمنزل ابن خالتي في الرياض، وحوله التف جمع من الأصدقاء والأقارب. كانت التجربة جماعية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، نتشارك اللحظات السريعة في أحداث هذا الفيلم والتفكير بمن هو دوره في تتابع الأحداث المتلاحقة، وتتبعها ضحكات عصبية تُخفف من وطأة التوتر. كانت البساطة هي السمة الغالبة على المكان والزمان، لكن الإثارة المتدفقة من الفيلم، وتلك المشاعر المشتركة التي ولدتها التجربة، كانت كفيلة بنقش ذكرى لا تُمحى في الذاكرة. كانت مشاهدة فيلم أجنبي «حديث» في تلك الفترة بمثابة حدث استثنائي، يعتمد بشكل كامل على توفر الشريط في متجر الفيديو المحلي، وعلى تضافر جهود الجميع للاجتماع حول شاشة واحدة لمتابعته بشغف. هذا الاعتماد على متاجر الفيديو المنزلية والتجمعات العائلية لم يكن مجرد خيار متاح، بل كان هو النمط السائد والسبيل الوحيد تقريباً للوصول إلى الأفلام خارج نطاق البث التلفزيوني الفضائي. لقد مثلت تلك الحقبة مرحلة ثقافية فريدة، ربما كانت محدودة في خياراتها الترفيهية العامة، لكنها كانت غنية بالتفاعلات الاجتماعية الحقيقية في الفضاء الخاص، حيث تتشكل الذكريات وتتقاسم الأحاسيس. بعد انقضاء ما يقارب ربع قرن على تلك الليلة السينمائية البسيطة في منزل ابن الخالة، تصل السلسلة التي واكبت أجزاءها بتلهف عبر السنوات إلى محطتها السادسة المنتظرة Final Destination والذي تم عرضها مؤخراً. هذه المرة، تبدلت التجربة جذرياً وبشكل لم يكن ليخطر ببال أي منا في بدايات الألفية. لم أشاهد الفيلم في غرفة جلوس منزلية أو عبر جهاز تلفزيون متواضع، بل كانت قاعة سينما فخمة هي المسرح. تحديداً، كانت إحدى دور السينما الحديثة والمجهزة بأحدث التقنيات التي أصبحت تنتشر في شتى أنحاء المملكة، وتتألق في قلب العاصمة الرياض. لم أكن محاطاً بمجموعة من الأصدقاء أو الأقارب كما في الماضي، بل كانت زوجتي تُشاركني الجلوس والمشاهدة، وحولنا امتد بحر واسع من الحضور المتنوع، يضم عائلات سعودية جنباً إلى جنب مع مقيمين وزوار من مختلف الجنسيات والثقافات، يشتركون جميعاً في شغف واحد: متعة مشاهدة فيلم على الشاشة الكبيرة. تلك اللحظة، مشاهدة السلسلة نفسها التي بدأت رحلتها معي في زمن أشرطة الفيديو، ولكن الآن في صرح سينمائي عصري ينبض بالحياة، لم تكن مجرد نشاط ترفيهي عابر. لقد كانت تجسيداً حياً وملموساً للتحولات الثقافية والاجتماعية العميقة والسريعة التي شهدتها المملكة العربية السعودية خلال العقد الأخير. كانت بمثابة صورة مكثفة تختزل الانتقال من حقبة كانت فيها الخيارات الترفيهية العامة شحيحة ومحدودة للغاية، إلى عصر انفتاح ثقافي وترفيهي غير مسبوق، يزخر بالفرص والتنوع. إن ما نراه اليوم من حراك فني وثقافي نشط وازدهار ملحوظ في قطاع الترفيه في المملكة العربية السعودية ليس وليد لحظة أو ضربة حظ، بل هو نتاج رؤية طموحة وقيادة رشيدة عملت بجد وإصرار على ترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس. لقد كان للدور الملهم والاستثنائي الذي يضطلع به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الأثر الأكبر والأعمق في دفع عجلة التغيير الثقافي والاجتماعي قُدُماً بخطوات واثقة وسرعة فائقة. بفضل توجيهاته السديدة ورؤيته الثاقبة التي تضع بناء الإنسان السعودي وتحسين جودة حياته في صميم الأولويات، أصبحت السينما، التي غابت عن المشهد لعقود طويلة، جزءاً لا يتجزأ من النسيج الثقافي الجديد الذي تتشكل ملامحه في المملكة. لم تعد دور السينما مجرد أماكن لعرض الأفلام، بل تحولت إلى مساحات حيوية للتواصل الثقافي والفني، وملتقيات نابضة بالحياة تجمع مختلف أطياف المجتمع من الجنسين ومن جميع الفئات العمرية، يوحدهم حب الفن السابع والشغف باستكشاف عوالم وقصص متنوعة من شتى أنحاء العالم، كل ذلك يتم في إطار عملية التحديث الشاملة التي تشهدها المملكة في كافة القطاعات، من الاقتصاد إلى البنية التحتية إلى جودة الحياة. بالنظر إلى سلسلة Final Destination نفسها، فقد استطاعت الحفاظ على جاذبيتها عبر عقود طويلة، مُثبتةً قدرتها المذهلة على التكيف والتطور في أساليبها الفنية وتقنيات الإخراج والمؤثرات البصرية المذهلة، لكنها في الوقت ذاته بقيت وفية لفكرتها الأساسية التي تُحفز التأمل العميق في مفاهيم القدر، والحتمية، ومحاولة الإنسان المستميتة للإفلات من براثن مصيره المحتوم. هذه القدرة على التطور مع الحفاظ على الجوهر الأصيل يمكن أن تُشبه، في سياق أوسع، المسار الذي تسلكه المملكة العربية السعودية نفسها، وهي تخطو بثبات نحو التحديث والانفتاح على العالم مع التمسك بقيمها وهويتها العربية والإسلامية الأصيلة. إنها معادلة صعبة، ولكن المملكة تثبت يوماً بعد يوم قدرتها على تحقيق هذا التوازن الدقيق. إن المقارنة بين تجربتي في مشاهدة الجزء الأول من السلسلة في مجلس بسيط يعج بالدفء العائلي، ومشاهدتي للجزء الأخير في قاعة سينما حديثة تنبض بالحياة والتقنية، لا تقتصر فقط على التباين المادي في مكان العرض والتجهيزات. بل هي انعكاس عميق ومؤثر لمسار التغيير والتطور الشامل الذي تخوضه المملكة. إنه مسار يهدف، ضمن أهداف رؤية السعودية 2030 الطموحة، إلى إطلاق العنان للطاقات الكامنة لدى الشباب والمواطنين، وتمكينهم في مختلف المجالات، وتوفير الفرص الواعدة لهم لبناء مستقبل أفضل لوطن ومواطن يستحق الريادة والازدهار. إن إعادة افتتاح دور السينما وعودة الحياة إلى هذا القطاع الحيوي في المملكة يمثل تحقيقاً لحلم طال انتظاره لدى أجيال متعاقبة من السعوديين. إنه ليس مجرد إضافة خيار ترفيهي جديد إلى قائمة الخيارات المتاحة، بل هو جزء أساسي وعلامة فارقة ضمن رؤية السعودية 2030 الشاملة والمتكاملة التي يقودها سمو ولي العهد بحكمة وعزم. هذه الرؤية الطموحة تسعى بجدية لوضع المملكة في مصاف الدول الرائدة عالمياً في مجالات متعددة، ليس فقط على الصعيد الاقتصادي من خلال تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد الكلي على النفط، بل أيضاً على الصعيدين الثقافي والاجتماعي من خلال تعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على حد سواء، وتمكين المجتمع بكافة فئاته، وخلق بيئة جاذبة للعيش والاستثمار والابتكار، وبيئة تحتفي بالإبداع والفنون. لقد حان الوقت، وكما تؤكد الرؤية وتُترجمه المشاهد اليومية النابضة بالحياة في شوارع ومدن المملكة، لنفخر بمسيرتنا نحو التقدم الثقافي، بانفتاحنا المدروس والواعي على العالم وثقافاته المتنوعة، وباستعادة مكانتنا التاريخية كمركز إشعاع حضاري وثقافي مؤثر على الصعيدين الإقليمي والعالمي. ومع استمرار هذا التجديد الشامل والانفتاح المتوازن الذي يراعي قيمنا وتقاليدنا، تتحقق أهداف رؤية 2030 كواقع ملموس نشهده ونعيشه في تفاصيل حياتنا اليومية، واقع يثري تجاربنا، يوسع آفاقنا، ويجعلنا عنصراً فاعلاً ومؤثراً في الحراك الثقافي العالمي. نحن نمضي قُدُماً بخطى ثابتة وواثقة نحو مستقبل واعد وحافل بالطموح والإنجاز والريادة، تحت قيادة حكيمة ترسم ببراعة ملامح نجاح مستمر ومستدام للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم. إن قصة Final Destination في المملكة العربية السعودية، الرحلة من شريط فيديو يُشاهد في جلسة منزلية بسيطة إلى فيلم ينتظر دوره على شاشة سينما عصرية ضمن تجربة تضاهي أرقى التجارب العالمية، هي أكثر بكثير من مجرد حكاية عن فيلم رعب وإثارة. إنها قصة وطن بأكمله يتحول ويتطور بخطى واثقة نحو المستقبل، قصة مجتمع ينفتح على العالم ويتعلم وينمو ويزدهر، وقصة رؤية طموحة تُحوّل الأحلام والتطلعات إلى حقائق ملموسة على أرض الواقع. لتستمر رحلة المملكة نحو المستقبل المشرق، رحلة لا تعرف التوقف أو الانحناء، تماماً مثل قَدَر Final Destination نفسه، ولكنها رحلة مُفعمة بالنور والتقدم والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store