أحدث الأخبار مع #روبرتكينيديجونيور،


روسيا اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
الحصبة تتفشى في خُمس الولايات الأمريكية وعدد الحالات يقترب من 900
وحسب إحصاءات نشرتها مؤخرا المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض، فقد بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بالحصبة 884 حالة، وهو ما يمثل ثلاثة أضعاف العدد الذي كان قد تم تسجيله في عام 2024 بأكمله. وتشهد تكساس الغالبية العظمى من عدد الحالات المسجلة، بواقع 646 حالة، حيث يقترب تفشي المرض في الجزء الغربي من الولاية من بلوغ شهره الثالث، بحسب ما أوردته صحيفة "شيكاغو تريبيون" الأمريكية في تقرير لها. وعلى صعيد متصل، لقي طفلان في سن التعليم الابتدائي، غير حاصلين على اللقاح، حتفهما بسبب أمراض مرتبطة بالحصبة، في بؤرة تفشي المرض غربي تكساس، كما لقي شخص بالغ غير حاصل على اللقاح أيضا، حتفه في نيو مكسيكو بسبب مرض مرتبط بالحصبة. وتشمل الولايات الأمريكية الأخرى التي تشهد موجات تفشي نشط للحصبة – بمعنى وجود ثلاث حالات إصابة أو أكثر - إنديانا وكانساس وميشيغان ومونتانا ونيو مكسيكو وأوكلاهوما وأوهايو وبنسلفانيا وتينيسي. كما تشهد أمريكا الشمالية في الوقت الحالي موجتي تفشي أخريين، إحداهما في أونتاريو بكندا، وقد أسفرت عن تسجيل 1020 حالة منذ منتصف أكتوبر الماضي وحتى 30 من أبريل. كما سجلت ولاية تشيهواهوا المكسيكية 605 حالات مصابة بالحصبة حتى يوم 25 من أبريل، بحسب بيانات وزارة الصحة في الولاية. كما ذكرت منظمة الصحة العالمية أن حالات الإصابة التي تم تسجيلها في المكسيك، مرتبطة بتفشي المرض في ولاية تكساس. جدير بالذكر أن مرض الحصبة ينتج عن الإصابة بفيروس شديد العدوى ينتقل عبر الهواء وينتشر بسهولة عندما يتنفس الشخص المصاب أو يعطس أو يسعل. ومن الممكن تجنب الإصابة به من خلال تلقي اللقاحات، وقد اعتبر أنه قد تم القضاء عليه في الولايات المتحدة منذ عام 2000، بحسب "شيكاغو تريبيون". وبينما ينتشر الفيروس في المجتمعات الأمريكية الأخرى ذات معدلات التطعيم المنخفضة، يخشى خبراء الصحة من أن يمتد انتشار الفيروس لمدة عام. وغالبا ما يكون السبب وراء حالات الإصابة وتفشي المرض في الولايات المتحدة، بسبب شخص أصيب بالمرض في الخارج. وكانت الولايات المتحدة قد سجلت في عام 2019، 1274 حالة إصابة، وكادت أن تفقد مكانتها كدولة خالية من الحصبة. يذكر أن المجتمعات ذات معدلات التطعيم العالية – التي تزيد نسبتها عن 95% - يصعب انتشار الأمراض مثل الحصبة بين الأفراد، حيث يسمى ذلك بـ "مناعة القطيع"، إلا أن معدلات التطعيم بين الأطفال انخفضت على مستوى البلاد منذ تفشي الجائحة، كما أن هناك المزيد من الآباء الذين يطالبون بالحصول على إعفاءات دينية أو شخصية لأطفالهم من التطعيمات المطلوبة. وقد شهدت الولايات المتحدة ارتفاعا في عدد حالات الإصابة بالحصبة في عام 2024. المصدر: "أسوشيتد برس" كان على وزير الصحة، روبرت كينيدي جونيور، أن يروج للقاح الحصبة لإنقاذ الأرواح في غرب تكساس لأن تفشي المرض هناك سيقضي عليه. فيل بواس – USA Today أعلنت السلطات الصحية الأمريكية العامة يوم الثلاثاء توسع تفشي مرض الحصبة في غرب ولاية تكساس، مع تأكيد حالة إصابة جديدة عبر الحدود في ولاية نيو مكسيكو.


روسيا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة.. تفشي مرض الحصبة في ولاية أمريكية للمرة الأولى منذ 35 عاما
وارتفعت حالات الإصابة بالحصبة إلى 800 حالة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وتقود ولاية تكساس الأعداد المرتفعة حيث تفشي المرض في غرب تكساس قبل ثلاثة أشهر تقريبا وارتفع عدد الحالات إلى 597 حالة. وتوفي طفلان في سن المدرسة الابتدائية لم يتم تطعيمهما بسبب أمراض مرتبطة بالحصبة، كما توفي شخص ثالث بالغ في نيو مكسيكو لم يتلق التطعيم من مرض مرتبط بالحصبة. وتشمل الولايات الأخرى التي تشهد تفشي المرض وهو ما يعرف بوجود ثلاث حالات أو أكثر، إنديانا وكانساس وميشيغن وأوكلاهوما وأوهايو وبنسلفانيا ونيو مكسيكو. وسجلت الولايات المتحدة خلال العام الجاري حتى الآن أكثر من ضعف عدد حالات الحصبة التي تم تسجيلها في عام 2024 بأكمله. يذكر أن مرض الحصبة ينجم عن فيروس شديد العدوى ينتقل عبر الهواء وينتشر بسهولة عندما يتنفس الشخص المصاب أو يعطس أو يسعل، ويمكن الوقاية من الحصبة من خلال اللقاحات. وكان يعتقد أنه قد تم القضاء على الوباء في الولايات المتحدة منذ عام 2000 إلا أنه عاود الظهور والتفشي. ويخشى خبراء الصحة من أن الفيروس قد ينتشر في مجتمعات أمريكية أخرى ذات معدلات تطعيم منخفضة، وأن انتشاره قد يستمر لمدة عام. المصدر: أ ب تجاوزت حالات الإصابة بمرض الحصبة المسجلة في الولايات المتحدة 700 حالة في 6 ولايات أمريكية. أعلن وزير الصحة والخدمات البشرية الأمريكي روبرت كينيدي جونيور، ارتفاع عدد حالات الإصابة بالحصبة في ولاية تكساس الأمريكية إلى 499 حالة. أفاد موقع Axios بأن وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي روبرت كينيدي جونيور يخطط للتوجه بسرعة إلى تكساس، بعد تسجيل وفاة طفل ثان يعتقد أنها مرتبطة بتفشي مرض الحصبة في الولاية. أعلن مسؤولو الصحة في العاصمة الأمريكية واشنطن عن تسجيل حالة إصابة بالحصبة لمريض زار عدة مواقع خلال فترة العدوى، ما يثير مخاوف بشأن انتشار المرض في ظل انخفاض معدلات التطعيم. أعلنت إدارة الصحة بولاية تكساس الأمريكية ارتفاع عدد المصابين بالحصبة في الولاية إلى 146 شخصا، وأن 20 منهم نقلوا إلى المستشفى. أعلنت السلطات الأمريكية عن وفاة شخص بالمستشفى في غرب ولاية تكساس متأثرا بإصابته بالحصبة، وهي أول حالة وفاة في انتشار للمرض الذي بدأ أواخر الشهر الماضي. أعلنت السلطات الصحية الأمريكية العامة يوم الثلاثاء توسع تفشي مرض الحصبة في غرب ولاية تكساس، مع تأكيد حالة إصابة جديدة عبر الحدود في ولاية نيو مكسيكو.


البوابة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
وزير الصحة الأمريكي يحذر من ارتفاع مقلق في حالات الإصابة بالتوحد بين الأطفال
حذر وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور، من الزيادة المقلقة في معدلات إصابة الأطفال بالتوحد داخل الولايات المتحدة، مؤكدا ضرورة تكثيف الأبحاث لفهم العوامل المسببة لهذا الاضطراب. وقال كينيدي في تصريحات له بعد يوم من إصدار مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تقريرا أظهر أن حوالي واحد من كل 31 طفلا في الولايات المتحدة يعانون من مرض التوحد، وهي زيادة ملحوظة مقارنة بعام 2020: "الوتيرة المتسارعة لتشخيص التوحد بين الأطفال في الولايات المتحدة مثيرة للقلق... التوحد يدمر العائلات. والأهم من ذلك، أنه يدمر أعظم مواردنا، وهم أطفالنا". ووعد كينيدي بإجراء "دراسات استقصائية لرصد أي عوامل بيئية ربما تكون وراء حدوث هذا الاضطراب في النمو". وأضاف أن "هؤلاء أطفال لا ينبغي أن يعانوا هكذا". وأشار وزير الصحة الأمريكي إلى أن التوحد "مرض يمكن الوقاية منه"، رغم أن باحثين وعلماء قد حددوا عوامل وراثية مرتبطة به. وتظهر الأبحاث، بما في ذلك الدراسات التي أجريت على التوائم، أن الجينات تلعب دورا كبيرا في التوحد. ولم يُحدد أي عامل بيئي واحد باعتباره السبب الرئيسي. وقد أدرجت المعاهد الوطنية للصحة، التي تنفق بالفعل أكثر من 300 مليون دولار سنويا على أبحاث التوحد، بعض العوامل المحتملة التي قد تشكل خطرا، مثل التعرض المبكر للمبيدات أو تلوث الهواء، الولادة المبكرة جدا أو انخفاض الوزن عند الولادة، بعض المشاكل الصحية للأم، أو إنجاب الأطفال في سن متأخرة للأبوين. ومع ذلك، يدعي مناصرو حركة مكافحة اللقاحات، بما في ذلك كينيدي، أن الإصابة بالتوحد تعود إلى اللقاحات التي تعطى للأطفال. وتستند هذه النظرية بشكل رئيسي إلى ورقة بحثية نُشرت في عام 1998 وتم سحبها لاحقا. وكان كينيدي قد أعلن الأسبوع الماضي، أن مئات العلماء في البلاد سيجرون أبحاثا مكثفة لتحديد سبب مرض التوحد، مؤكدا أن جهودهم ستكتمل بحلول سبتمبر القادم. يُذكر أن مرض التوحد هو إعاقة للنمو ناجمة عن اختلافات في المخ، ويظهر في صورة مجموعة واسعة من الأعراض، يمكن أن تشمل تأخرا في اكتساب المهارات اللغوية، والتعلم، والمهارات الاجتماعية والعاطفية.


طنجة 7
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- طنجة 7
تحذير أمريكي: التوحد يتحول إلى 'وباء'
أعلن وزير الصحة الأمريكي، روبرت كينيدي جونيور، أن السلطات الصحية في بلاده أطلقت مشروعا بحثيا واسع النطاق بمشاركة مئات العلماء من مختلف دول العالم، بهدف تحديد أسباب التوحد، متوقعا صدور النتائج النهائية للدراسة في شتنبر المقبل. وأوضح كينيدي خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، أن المشروع يأتي في إطار الجهود الرامية إلى فهم أسباب ارتفاع حالات التوحد، ووضع حد للعوامل المسببة له، مشيرا إلى أن التوحد بات يمثل ما وصفه بـ'وباء صحي' في الولايات المتحدة. ولقي الإعلان ترحيبا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أشار إلى 'الارتفاع المقلق' في معدلات التوحد في السنوات الأخيرة، متسائلا عن احتمالات ارتباطه بعوامل غذائية أو دوائية. وتشير إحصاءات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى ارتفاع معدل انتشار التوحد من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992، إلى حالة بين كل 36 طفلا ولدوا في 2012. ورغم غياب سبب محدد حتى الآن، ترجح الدراسات العلمية أن التوحد قد يكون ناتجا عن تداخل عوامل بيئية ووراثية، مثل الالتهابات العصبية أو تناول بعض الأدوية خلال فترة الحمل، من بينها دواء 'ديباكين' المضاد للصرع.


الاتحاد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
أميركا تَعد بكشف أسباب التوحد خلال أشهر
أميركا تَعد بكشف أسباب التوحد خلال أشهر وعد وزير الصحة الأميركي روبرت كينيدي جونيور، بأن تُحدد دراسة، تجريها السلطات الصحية، "بحلول سبتمبر" أسباب ما وصفه بـ"وباء التوحد". وقال روبرت كينيدي جونيور، خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض "أطلقنا مشروعا بحثيا سيشارك فيه مئات العلماء من مختلف أنحاء العالم. وبحلول سبتمبر، سنعرف سبب وباء التوحد. وسنتمكن من القضاء على تلك العوامل". وسارع الرئيس دونالد ترامب، الذي كان حاضرا في القاعة، إلى الترحيب فورا بهذا الإعلان، ورأى أن "ثمة أمرا يسبّب" التوحد، معددا بنفسه بعض الاحتمالات. وأضاف "من الممكن أن نضطر إلى التوقف عن تناول شيء ما، أو عن أكل طعام ما، أو ربما يكون لقاحا". ولاحظ الارتفاع "المرعب" في حالات التوحد، وهو اضطراب في النمو العصبي، المسجلة في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة. وربط روبرت كينيدي أكثر من مرة بين لقاح "إم إم آر" الإلزامي (للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) والتوحد، وهي نظرية تستند إلى دراسة دحضتها دراسات لاحقة. ومع ذلك، أمر في مارس الفائت بفتح تحقيق جديد في المسألة. وأظهرت الإحصاءات، الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وهي الهيئة الصحية الرئيسية في الولايات المتحدة، أن معدل انتشار حالات التوحد ارتفع من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا في عام 1992 إلى حالة واحد لكل 36 طفلا ولدوا في عام 2012. ورغم عدم وجود سبب محدد واحد حتى الآن، يُرجّح الطب أن وراء التوحد عوامل بيئية، كالالتهاب العصبي أو تناول بعض الأدوية أثناء الحمل، فضلا عن الاستعدادات الوراثية.