أحدث الأخبار مع #ريدناب


العين الإخبارية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
بالتحية النازية.. هاري ريدناب يستفز «الجاسوس» توخيل
أدلى هاري ريدناب، المدير الفني السابق لعدة فرق إنجليزية، بتعليقات استفزازية تجاه الألماني توماس توخيل، مدرب منتخب إنجلترا. وتم تعيين توخيل مديرا فنيا لمنتخب إنجلترا في أكتوبر/ تشرين الأول 2024، ليصبح ثالث مدرب أجنبي لـ"الأسود الثلاثة" بعد السويدي سفين غوران إريكسن والإيطالي فابيو كابيلو. وبدأ توخيل مهمته كمدير فني لإنجلترا في فترة التوقف الدولي لشهر مارس/ آذار الحالي، وقاد وصيف أوروبا للفوز على ألبانيا 2-0 ولاتفيا 3-0 في تصفيات كأس العالم 2026. ريدناب يستفز الجاسوس توخيل نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مقطع فيديو يظهر فيه ريدناب وهو يقوم بحركة تشبه التحية النازية عندما أدلى بتعليقات مسيئة حول توخيل في حدث خيري. وبدا أن ريدناب (78 عاما) يصف توخيل (51 عاما) بأنه "جاسوس ألماني"، مضيفا: "لقد تم إرساله ليُفسد علينا الأمور، وقد فعل ذلك بالفعل". وأضاف مدرب توتنهام ووست هام يونايتد السابق تعليقات تتعلق بالصدامات السابقة بين بريطانيا وألمانيا في الحرب العالمية الثانية، وعلى الأرجح هذا سبب قيامه بالتحية النازية المرتبطة بالزعيم الألماني أدولف هتلر. يذكر أن اسم ريدناب ارتبط سابقا بتدريب إنجلترا، وكان قد سبق له التعليق على تعيين توخيل في 2024 بأن "مدرب إنجلترا يجب أن يكون إنجليزيا". وأوضح في تصريحاته وقتها لشبكة "سكاي سبورتس": "لقد فقد توخيل وظيفته بسرعة كبيرة في عدد من الأندية". وأتم: "لم يحقق نجاحا باهرا، لقد رحل عن بعض الأندية، أنا وطني جدًا، وأعتقد أنه كان ينبغي أن يكون لدينا مدرب إنجليزي، لكن من الواضح أن الخيارات كانت محدودة". aXA6IDUuMTU0LjI1NS4yMzcg جزيرة ام اند امز IT


النهار
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ريدناب يهاجم الاتحاد الإنكليزي: مدرب ألماني لإنكلترا؟
قال هاري ريدناب إن اختيار توماس توخيل لتدريب منتخب إنكلترا كان مفاجئاً، ويجب عليه الفوز بكأس العالم المقررة في العام المقبل من أجل تبرير قرار الاتحاد الإنكليزي بتعيينه. وأصبح الألماني توخيل ثالث مدرب أجنبي لمنتخب إنكلترا عندما جرى تعيينه في المنصب خلفاً لغاريث ساوثغيت العام الماضي، وسيسجل ظهوره الأول عبر المباراة أمام ألبانيا المقررة على ملعب "ويمبلي" غداً الجمعة. وقال ريدناب مدرب وست هام يونايتد وبورتسموث وتوتنهام السابق إن توخيل الذي وقع عقداً لمدة 18 شهراً، لم يكن خياراً واضحاً بالنسبة له لكنه تولى قيادة فريق يحسده عليه العالم. وأكد ريدناب الذي سيتولى قيادة فريق الجنوب في قمة الشمال والجنوب المقررة في حزيران / يونيو المقبل على ملعب فالي التابع لنادي تشارلتون أثلتيك، في تصريحات للصحافيين: "هو وضع غريب حقاً. سمعت (حارس مرمى أرسنال السابق) ينس ليمان هذا الصباح يقول: هل تتخيلون ألمانيا بقيادة مدرب إنكليزي؟ هذا مستحيل". أضاف: "لم يكن المدرب الذي لفت انتباهي عندما سمعت اسمه. قلت لنفسي، يا إلهي. عندما حصلنا على (الإيطالي فابيو) كابيلو، قلنا لدينا كابيلو، إنه فائز متسلسل، فاز بدوري أبطال أوروبا ومع ميلان، وأينما كان يدرب. كان يشكل رمزاً". وفاز توخيل (51 عاماً) بلقبين في الدوري الفرنسي مع باريس سان جيرمان كما قاد تشيلسي للقب دوري أبطال أوروبا وبايرن ميونيخ للقب دوري الدرجة الأولى الألماني، لكنه الآن بصدد تولي أول مهمة له على مستوى المنتخبات. وتبدأ إنكلترا مشوارها في تصفيات كأس العالم أمام ألبانيا قبل أن تستضيف لاتفيا يوم الاثنين، ويقول ريدناب إن المدرب الألماني سيتعلم القليل من المباراتين. وقال ريدناب (78 عاماً): "اسمعوا، من الصعب الحكم في الوقت الحالي. لقد اختار تشكيلة لمواجهة منتخبين قليلي الفائدة. سأشاهد مسلسل كورونيشن ستريت عندما يُعرض. فلا أرغب في مشاهدة ذلك". تابع: "ماذا نستفيد من فوزنا على لاتفيا بنتيجة 5-صفر أو 6-صفر؟ ماذا سنعرف عن أي من اللاعبين؟ هذا الأمر صعب، لحين المشاركة في منافسة". وستلتقي إنكلترا أيضاً مع أندورا وصربيا في المجموعة 11 بالتصفيات الأوروبية لكأس العالم. أشار ريدناب إلى: "عليه في الأساس أن يفوز بشيء ما كي يكون ناجحاً... لديه فرصة، ولديه فريق رائع، ومجموعة رائعة من اللاعبين. ربما لا تستطيعون إيجاد بدلاء لهم (أفضل منهم). لذا، كل شيء متاح له للفوز بلقب". وقاد ساوثغيت إنكلترا إلى نهائيات بطولة أوروبا مرتين وإلى الدور نصف النهائي بكأس العالم لكنه أخفق في الفوز بأي لقب مع المنتخب. وقال ريدناب، الذي جرى تجاهله بشكل دائم فيما يتعلق بتدريب المنتخب الإنكليزي، إنه كان يفضل أن يتولى مدرب إنكليزي هذا المنصب، لكنه أضاف أن إيدي هاو مدرب نيوكاسل يونايتد كان المرشح الوحيد بالنسبة له. وشدد ريدناب: "أؤيد تماماً تعيين مدرب إنكليزي. أود أن أرى ذلك. إذا لم تكن تستطيع إيجاد مدرب إنكليزي، فهذا يدل على وجود خطأ في مكان ما. الأمر لا يتعلق بنظام التدريب... (لكن) الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم لا يمكنه فعل شيء إزاء اختيار من يتولون تدريب الأندية. فهذا الأمر يعود إلى مالكي الأندية. استطرد: "كل الملاك أجانب. يأتون، ويبدو أنهم يرغبون في تعيين مدربين أجانب".


Independent عربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Independent عربية
بعد إنجاز نيوكاسل... هل يقود إيدي هاو عصرا جديدا للمدربين الإنجليز؟
لم يكن فوز نيوكاسل يونايتد على ليفربول في نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية لكرة القدم مجرد لحظة فارقة للنادي، لكنه ربما يشكل بداية العودة لوقت كان المدربون الإنجليز يملؤون فيه خزائن الكؤوس الخاصة بأفضل الأندية بصورة متواصلة. ولا يزال أمام مدرب نيوكاسل إيدي هاو طريق طويل حتى يتمكن من محاكاة مدربين أمثال بوب بيزلي وبرايان كلوف وهاوارد كيندال وبوبي روبسون، كما أنه لا يزال يشكل حالة فردية في الدوري الإنجليزي الممتاز الذي يشهد وجود مدربين إنجليزيين اثنين فقط بين الأندية الـ20 المشاركة. ولكن بعد أن أصبح أول مدرب محلي يفوز بأحد أكبر الألقاب المحلية منذ عام 2008، فإن إنجاز هاو يمثل دفعة معنوية للمدربين الإنجليز الذين يمارسون مهنتهم في مسابقات دوري أدنى. ويأمل هاري ريدناب الذي قاد بورتسموث للقب كأس الاتحاد الإنجليزي عام 2008 وقاد توتنهام هوتسبير للتأهل لدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى، أن يتسبب إنجاز هاو في تغيير المفاهيم السائدة، لكنه ألقى باللوم أيضاً على عدم صعود مدربين محليين بالصورة الكافية. وقال المدرب البالغ من العمر 78 سنة للصحافيين بملعب فالي التابع لنادي تشارلتون أثليتيك خلال إطلاق أول مباراة بين الشمال والجنوب "من المحزن أن الدوري الإنجليزي الممتاز يشهد اثنين فقط من المدربين الإنجليز". "من المحزن أنهم (المدربون الإنجليز) لا يحصلون على الفرص. والطريقة الوحيدة التي يحتاجون إليها الآن هي الصعود بفريق. وفي حالة هاو، كان الأمر مختلفاً". وباعترافه الشخصي، لم تكن مسيرة هاو (47 سنة) كلاعب مميزة. وتدرج هاو في صفوف بورنموث حيث كان ريدناب يصقل مهاراته كمدرب، وشارك في ما يقرب من 300 مباراة في مسابقات دوري الدرجات الدنيا قبل أن تجبره الإصابة على الاعتزال عام 2007. وبعدها بعام واحد، ومع معاناة بورنموث من اضطرابات مالية وابتعاده عن منافسات الدوري، أصبح هاو مدرباً للفريق، وقاده إلى منطقة الأمان ثم إلى الصعود في الموسم التالي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبعد فترة قصيرة قضاها مع بيرنلي، عاد هاو ليقود بورنموث للصعود للمرة الأولى إلى الدوري الممتاز عام 2015 وخالف كل التوقعات عندما أبقى الفريق في المسابقة لمدة خمسة مواسم. وقال ريدناب، "لقد قاد بورنموث من مرحلة الابتعاد عن منافسات الدوري إلى المشاركة في الدوري الممتاز، ما أنجزه كان أمراً جنونياً حقاً". وحظيت سمعة هاو كمدرب مفوه وقوي ومتقدم باهتمام نيوكاسل في عام 2021، بعد وقت قصير من استحواذ صندوق الاستثمارات العامة السعودي على النادي. وقبل تعيينه، حصد نيوكاسل خمس نقاط فقط خلال 11 مباراة، لكنه قاد الفريق إلى منطقة الأمان. وفي الموسم التالي، احتل نيوكاسل المركز الرابع وتأهل لدوري أبطال أوروبا. وأكد هاو أول من أمس الأحد دخوله تاريخ نيوكاسل عندما قاد الفريق لأول لقب محلي له منذ 70 عاماً. ولكن هل يمكن لانطلاقة هاو في تاينسايد أن تقنع أندية القمة في إنجلترا أو المنتخب الإنجليزي بتوجيه الأنظار بصورة أكبر إلى مدربين محليين؟ وقال ريدناب "هناك أمل في ذلك، لكن الآن أصبح كل الملاك من الأجانب. يأتون، ويتم جلبهم إلى الأندية عن طريق وكلاء يرشحون لهم بعض المدربين على الأرجح". "الأمر يزداد صعوبة بالتأكيد، لكنني أعتقد أنه إذا أتيحت الفرصة، سيكون هناك عدد من الأشخاص المميزين القادرين على القيام بهذه المهمة. لكنني لا أعلم، هناك نقص كبير في هؤلاء". "عندما طرح منصب مدرب إنجلترا أخيراً، كنت أرغب في رؤية مدرب إنجليزي. وبصراحة، لم أر سوى إيدي. لم أر أي شخص آخر. رأيت أن إيدي هو الوحيد. لم يخطر ببالي أي شخص آخر كمرشح حقيقي". ولم يتمكن أي مدرب إنجليزي من الفوز بلقب الدوري الممتاز بمسماه الحالي طوال 33 عاماً، وكانت المرة الأخيرة التي تمكن فيها مدرب إنجليزي من احتلال المركز الثاني، في عام 1996 عندما حقق ذلك كيفن كيغان مع نيوكاسل. ويتمثل التحدي الذي يواجه هاو الآن في إثبات أن ما حدث الأحد لم يكن مجرد صدفة عابرة، وأنه يستطيع أن يصبح رائداً لجيل جديد من المدربين الإنجليز.