أحدث الأخبار مع #سيري


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'. وأوضح التقرير أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه 'على طريق التقاعد'، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا برسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها 'Apple Intelligence' عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا.


VGA4A
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- VGA4A
لعبة The Witcher 4 ستمنح اللاعب حرية وخيارات أصعب، المخرج يؤكد
في مقابلة حديثة مع سيباستيان كاليبا مخرج لعبة The Witcher 4، أكد من خلالها أن اللعبة ستمنح اللاعبين حرية أكبر في اتخاذ القرارات وخيارات أصعب تجعله يتحمل مسؤولية اختياراته. فريق CD Projekt Red أكد في أكثر من مناسبة ان شخصية سيري ستكون شخصية محورية في قصة اللعبة وستلعب دور أساسي في الأحداث وهذا ما جعل اللاعبين يطلقون عدة توقعات بشأن مصير بطل الثلاثية الأولى، حيث أن العرض الوحيد للعبة كان واضح وصريح. فريق IGN أجرى مقابلة مؤخراً مع مخرج لعبة The Witcher 4، حيث تحدث من خلالها عن مشاريع الفريق الحالية والقادمة، وأكد على أهمية منح اللاعبين حرية أكبر في اتخاذ القرارات من خلال اللعبة القادمة، حيث سيكون اللاعب هو المسؤول الأول والوحيد عن رسم مسار اللعبة الذي يريده. من هذه التصريحات قد نستنتج أن اللعبة ستحتوي على نهايات متعددة بالاعتماد على المسار القصصي الذي سيتبعه اللاعب بناءًا على خياراته الواسعة، والتي بدورها قد تقوده إلى خيارات أصعب ومواجهات ملحمية واحداث معينة. سيكون على اللاعب أيضاً تقبل عواقب اختياراته كما ذكر سيباستيان، فطالما منحك الفريق حرية أكبر فالعواقب ستكون صعبة بكل تأكيد. اللعبة لا تزال بعيدة حيث أننا قد لا نراها قبل عامين من الآن، لكن من المتوقع أن نحصل على المزيد من المعلومات في وقت ما من العام الجاري. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


أخبار مصر
منذ 10 ساعات
- أخبار مصر
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي.وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي سيري بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم سيري LLM .وأوضح التقرير أن مشروع Apple Intelligence واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022.وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة.ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 10 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'. وأوضح التقرير أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه 'على طريق التقاعد'، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا مع رسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها 'Apple Intelligence' عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا.


الغد
منذ 11 ساعات
- الغد
أبل تختبر ميزة "التمرير بالعين" في نظارة Vision Pro
تعمل شركة أبل على تطوير خاصية جديدة لنظارتها الذكية "فيجن برو" (Vision Pro) تتيح للمستخدمين التمرير داخل التطبيقات ومواقع الويب باستخدام أعينهم، في خطوة تهدف لتعزيز تجربة المستخدم بواجهة تفاعلية مبتكرة. اضافة اعلان وتخضع خاصية "التمرير بالعين" تخضع حالياً للاختبار ضمن نظام visionOS 3، الذي سيُكشف عنه رسمياً خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC 2025) المقرر انعقاده في 9 يونيو المقبل، وفق "بلومبرغ". وتتيح النظارة بالفعل للمستخدمين التنقل داخل التطبيقات عبر النظر إلى العناصر على الشاشة ثم تحديدها بنقر إصبعي السبابة والإبهام. كيف تعمل الميزة الجديدة؟ تعتمد الخاصية الجديدة على رفع كفاءة مستشعرات تتبع حركة العين المدمجة حالياً في النظارة، وكذلك النظام البرمجي المسؤول عن تشغيلها، لدفع حدود تجربة الاستخدام إلى مستوى جديد. يُذكر أن فريق تطوير نظام visionOS خضع لإعادة هيكلة داخلية الشهر الماضي، حيث تم دمجه مع فريق "سيري" (Siri) ليشكّلا وحدة برمجية موحدة ضمن قسم هندسة البرمجيات في الشركة. ومن المنتظر أن تعمل الخاصية الجديدة عبر جميع التطبيقات المدمجة في Vision Pro، كما تستعد أبل لتوفير أدوات تمكّن المطورين من دمج هذه التقنية ضمن تطبيقاتهم الخاصة. تجدر الإشارة إلى أن شركة سامسونج كانت قد طرحت قبل سنوات خاصية مماثلة في هواتفها الذكية، اعتماداً على الكاميرا الأمامية، لكنها لم تلقَ رواجاً كبيراً لدى المستخدمين. وأدخلت أبل العام الماضي خاصية تتبع العين في هواتف آيفون وأجهزة آيباد باستخدام الكاميرا الأمامية، وهي موجهة أساساً لدعم ذوي الإعاقات الحركية، تتيح لهم التحكم في المؤشر على الشاشة، بدلاً من التمرير التقليدي عبر التطبيقات والمحتوى. نظارات جديدة قادمة تطور أبل أيضاً نسختين مختلفتين من نظاراتها الذكية، وستأتي النسخة الأولى مزودة بتقنية الواقع المعزز AR، بينما تأتي النسخة الثانية بدونها، وتحمل الاسم الرمزي N401. ويتوقع أن تكون هذه النسخة مشابهة لنظارات "راي بان ميتا" (Ray-Ban Meta)، وتوفر مزايا تشمل إجراء المكالمات، التقاط الصور، وتفعيل المساعد الرقمي الشخصي. وتشير التوقعات إلى إمكانية بدء إنتاج هذه النظارات في صيف عام 2026، ما يعني احتمال طرحها في الأسواق خلال العام نفسه. كما أشارت التقارير إلى أن النظارات الأولى التي ستطرحها أبل قد تكون خالية من دعم الواقع المعزز، على أن تأتي النسخ المزودة بتقنية AR في مراحل لاحقة، وذلك في محاولة لمجاراة المنافسة المحتدمة مع شركة ميتا، التي قد تطلق الجيل الثاني من نظارات Orion الخاصة بها في عام 2027. - وكالات