أحدث الأخبار مع #شراكات


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- صحيفة الخليج
اتفاقيات وشراكات في أول أيام «اصنع في الإمارات 2025»
شهد اليوم الأول من فعاليات معرض «اصنع في الإمارات 2025» توقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات، ومنها: ** وقّعت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم وشركة «صنستون» الصينية، الاثنين، اتفاقية على هامش منتدى «اصنع في الإمارات 2025»، بهدف تطوير منشأة لتصنيع أقطاب الكربون في أبوظبي. ووقّع الاتفاقية عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي للإمارات للألمنيوم، ولانغ جوانغهو رئيس مجلس إدارة «صنستون». وتقوم الإمارات للألمنيوم بإنتاج نحو 1.35 مليون طن من أقطاب الكربون المستخدمة في صهر الألمنيوم سنوياً في مصانعها في جبل علي والطويلة، وتستورد باقي متطلباتها حالياً. ومن المقرر بناء منشأة تصنيع الأقطاب الجديدة في منطقة خليفة الاقتصادية بأبوظبي بسعة إنتاجية تبلغ 300 ألف طن من الأقطاب سنوياً، لتحل محل معظم واردات الشركة. ** أعلنت مجموعة «ايدج» توقيع خطاب نوايا استراتيجي مع مجموعة «أمبيبار» وهي شركة برازيلية متعددة الجنسيات عاملة في الإدارة البيئية وخدمات الاستجابة للطوارئ وتمثل هذه الاتفاقية بداية تعاون استراتيجي محتمل، يهدف إلى تعزيز مرونة عمليات الشركة العالمية وسريتها، لا سيما في بيئات الاتصالات بالغة الأهمية. وتعتزم الشركة الاستحواذ على مجموعة من حلول «KATIM» المتكاملة، بما في ذلك 50 وحدة من هواتف «KATIM X3M» الذكية فائقة الأمان، و1000 ترخيص مستخدم لمنصة الاتصالات فائقة الأمان «KATIM X4»، إضافة إلى خدمات التنفيذ والدعم المصاحبة. ** وقّعت شركة «إي بوينت زيرو»، التابعة ل«مجموعة 2 بوينت زيرو»، صفقة لشراء نظام بطاريات تخزين بسعة 1 جيجاواط/ساعة من شركة «إينركاب التابعة لأبيكس للطاقة» التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها. وتُعد الخطوة طموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المستدامة على مستوى العالم وتسريع مسيرة التحوّل إلى مستقبل منخفض الانبعاثات الكربونية. ** أعلنت شركة إنوفيست القابضة، توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية، مع شركة أوكسون تكنولوجيز المبتكرة لحلول الطاقة ومقرها ولاية نيفادا الأمريكية، وذلك على هامش فعاليات اليوم الأول من الدورة الرابعة ل «اصنع في الإمارات 2025» بمركز ادنيك أبوظبي. وتمثل هذه الشراكة خطوة كبيرة نحو ريادة الجيل القادم من الوقود الأخضر وتسريع التحول نحو منظومة طاقة أنظف في الإمارات والعالم. وسيركز الكيان الجديد على توظيف التكنولوجيا المتطورة لتعزيز استخدام الطاقة المسؤولة وتحقيق خفض جذري في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ** وقّعت «غذاء القابضة»، التابعة للشركة العالمية القابضة، مذكرة تفاهم مع شركة «ايه دي ان اتش للتموين». وجاء توقيع الاتفاقية خلال فعاليات «اصنع في الإمارات 2025». وتم توقيع الاتفاقية في أول أيام المنتدى بين فلال أمين، الرئيس التنفيذي في غذاء القابضة، ولورا أبيزوفا، مديرة المشتريات وسلسلة الإمداد لمنطقة الشرق الأوسط في «ايه دي ان اتش للتموين». وتؤكد مذكرة التفاهم نية الطرفين استكشاف مجالات التعاون التي تدعم أهداف الأمن الغذائي لدولة الإمارات، وتعزز الاعتماد على التوريد المحلي، وتحسين تكامل سلسلة الإمداد. ** أطلقت مجموعة «ايدج» «مُسرّعاً للذكاء الاصطناعي للمجموعة» وهو عبارة عن مركز تميز جديد، سيعمل على تسريع تطوير المشاريع المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي ودمجها ضمن المرافق التابعة للمجموعة ومحفظة حلولها التكنولوجية المتقدمة. واستناداً إلى الأبحاث القائمة حالياً وتقنيات الصناعة 4.0، سيعمل المركز أيضاً بصفته حاضنة للمواهب الإماراتية بهدف تعزيزها، على نحو يؤكد التزام «ايدج» بترسيخ مكانة دولة الإمارات بصفتها مركزاً رائداً في مجالات التكنولوجيا المتقدمة. ** بلغ إجمالي مشتريات مجموعة «بيور هيلث» من السلع والخدمات التي يتم إنتاجها محلياً ضمن دعمها لبرنامج «القيمة الوطنية المضافة» 2.25 مليار درهم، فيما وجهت استثمارات ب 1 مليار درهم إلى الاقتصاد الوطني خلال 2024 بزيادة 38% مقارنة ب 2023. وتستهدف «بيور هيلث» الوصول إلى 13 مليار درهم من مشتريات المنتجات والخدمات المحلية بحلول عام 2032 تعزيزاً لالتزامها بالبرنامج. من خلال زيادة اعتمادها على الخدمات والسلع المنتجة محلياً واستثماراتها في التصنيع المتقدم وشراكاتها الاستراتيجية مع المؤسسات والشركات الإماراتية، للمساهمة في مبادرة «اصنع في الإمارات». ** أكد باسل زيادة، الرئيس التنفيذي لشركة الخليج للصناعات الدوائية «جلفار»، أن الشركة تواصل تعزيز مكانتها بصفتها محركاً أساسياً للصناعة الدوائية في دولة الإمارات، مشيراً إلى أنها تصدّر أكثر من 80% من إنتاجها إلى نحو 40 سوقاً عالمية، في إنجاز يعكس تطور البنية التصنيعية وكفاءة الكوادر الوطنية. وكشف، على هامش اليوم الأول من «اصنع في الإمارات» عن خطة استثمارية طموحة بقيمة 300 مليون درهم، خلال السنوات الخمس المقبلة، تهدف إلى توسيع القاعدة التصنيعية وتوطين تقنيات حديثة بالتعاون مع شركاء عالميين، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني، من خلال تعزيز الصادرات الدوائية غير النفطية.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
نهيان بن مبارك: الإمارات تتبنى نظاماً اقتصادياً تنموياً
أبوظبي: «الخليج» افتتح الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، فعاليات «قمة اقتصاد الشرق الأوسط 2025»، التي شهدت مناقشات رفيعة المستوى بين قادة بارزين في مجالات الأعمال والاقتصاد، إضافة إلى إبرام شراكات استراتيجية، تهدف إلى تسريع التحول الاقتصادي في المنطقة. استقطبت النسخة الثانية من القمة، التي عُقدت في سوق أبوظبي العالمي (ADGM)، تحت شعار «تسريع النمو المستقبلي»، أكثر من 1,500 شخص، بما في ذلك مسؤولون حكوميون ورؤساء كبرى الشركات والمنظمات الدولية، إلى جانب مستثمرين ورواد تكنولوجيا من مختلف أنحاء العالم. ألقى الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، الكلمة الرئيسية للقمة وقال في مستهلها: «يسعدني ويشرفني شخصياً أن أشارككم اليوم في النسخة الثانية من قمة اقتصاد الشرق الأوسط، التي تُعقد بالتعاون مع سوق أبوظبي العالمي المرموق. في هذا الملتقى المهم، نجتمع كحكومات وشركات وأصحاب مصلحة، لنتبادل المعرفة، ونوطّد الشراكات، ونتخيل معاً آفاقاً جديدة لمستقبل اقتصاداتنا ومنطقتنا». وأضاف: «نجتمع اليوم في لحظة حاسمة لمنطقتنا، بل وللعالم بأسره. لحظة تتطلب وضوح الرؤية، وجرأة العمل، وعمق الشراكة. إن المشهد الاقتصادي العالمي يشهد تحولاً جذرياً، مدفوعاً بتغيرات في سياسات التجارة وسلاسل التوريد، وإعادة التموضع الجيوسياسي، والثورات التكنولوجية، والتطلعات المجتمعية المتزايدة». وتابع: «إن هذه التحولات تمثل تحديات لمنطقة الشرق الأوسط، لكنها تفتح أيضاً نوافذ نادرة من الفرص، تتيح بناء اقتصاد أكثر مرونة عبر تنويع الشراكات، وتوطين الصناعات الحيوية، والاستثمار في التجارة والتعاون الإقليميين. وفي ظل هذا الواقع الجديد، يجب ألا نكتفي بدور المراقب السلبي، بل يجب أن نكون قادة استباقيين، وجسراً ديناميكياً يربط بين الشرق والغرب والشمال والجنوب، وأن نؤكد بثقة أكبر مكانتنا في الاقتصاد العالمي». ضرورة وفرص قال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان: «إن محاور قمة اليوم تجسد حالة الضرورة والفرص التي نشهدها، فالموضوعات المطروحة مثل مستقبل الاقتصاد، والزخم الجديد للاستثمار، والتطورات المالية، والاستدامة والطاقة النظيفة، والذكاء الاصطناعي، والتنقل الذاتي، كلها قضايا تؤثر في نجاحنا في المنطقة، الآن وفي المستقبل. وهي جميعها قضايا جوهرية في التحولات الاقتصادية والاجتماعية». وأضاف: «في دولة الإمارات، وتحت القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، نحن ملتزمون التزاماً كاملاً بهذا التحول. وبتوجيهات سموه ودعمه القوي، جعلنا من التنوع الاقتصادي والرفاه الاجتماعي والتنافسية العالمية أهدافاً وطنية ملحة، نحققها من خلال الاستثمار في البنية التحتية المستقبلية والمدن الذكية، والريادة في الذكاء الاصطناعي، ودعم المراكز مثل سوق أبوظبي العالمي للتمويل المستدام، وتشجيع الابتكار، وتطوير أنظمة تعليمية تُعد شبابنا للابتكار». وشدد على أن الإمارات تؤمن بضرورة الربط بين القطاعات، لإطلاق الإمكانات الكاملة للإبداع والتقدم، كما تتبنى نظاماً اقتصادياً مفتوحاً يركز على التنمية الاقتصادية، والتكنولوجية، والبشرية كأساس للتقدم المستدام. ولدينا خطط ومبادرات مبتكرة تخلق بيئة أعمال ديناميكية، وتُسهّل التقدم الاقتصادي، وتُعنى بالبنية التحتية، وحماية البيئة، والصحة العامة ورفاه الإنسان. أكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان أن «تعزيز التكامل والتعاون الإقليمي يشكل أولوية استراتيجية، حيث ندعم خلق بيئة أفضل للاستثمار، ونعمل على تقوية الأسواق الإقليمية، ونسعى لتعزيز جاذبية منطقتنا للاستثمارات». وختم كلمته بالتأكيد على أن «الوقت قد حان لتحويل الروابط الإقليمية إلى ممرات اقتصادية حديثة، من خلال توحيد اللوائح لتسهيل التجارة الرقمية، والاستثمار في البنية التحتية الخضراء والرقمية، ودعم جيل جديد من رواد الأعمال، ومواءمة استراتيجيات الابتكار والأنظمة المالية والتعليمية. ومن خلال العمل معاً، يمكننا ضمان أن يكون الشرق الأوسط قادراً على التكيف في عالم متغير، ومليئاً بالإمكانات الجديدة». ألقى عبدالله بن طوق المري وزير الاقتصاد، الكلمة الافتتاحية للقمة، حيث شارك وجهة نظر دولة الإمارات حول إدارة الاقتصاد العالمي.. وقال: «يتسم المشهد الاقتصادي العالمي في العام 2025 بزيادة حالة عدم اليقين، حيث تشير أحدث توقعات صندوق النقد الدولي إلى نمو عالمي بنسبة 2.8%، خلال العام الجاري، و3% في العام المقبل». وأوضح بن طوق أن تباطؤ النمو يعود بشكل رئيسي إلى تصاعد التوترات التجارية، مشيراً إلى عودة السياسات الحمائية، لاسيما الزيادات الأخيرة في التعريفات الجمركية، التي أثرت في حركة التجارة، والثقة في الأعمال، وتأخير تدفق الاستثمارات. وقال سالم الدرعي، الرئيس التنفيذي لسلطة أبوظبي العالمية (ADGM): «بصفتنا شريكاً رسمياً في القمة، يسعدنا أن نكون جزءاً من هذه المنصة التي تجمع أصواتاً مؤثرة من جميع أنحاء المنطقة».


الرياض
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الرياض
سيشهد الافتتاح حضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد من كبار المسؤولينصندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتباً جديداً لشركة تابعة في باريس لتعزيز توسّعه العالمي
يأتي افتتاح الصندوق للمكتب الجديد في مركز مالي أوروبي مهم استكمالاً لافتتاح مكاتب دولية أخرى، وتأكيداً على نهجه للشراكات طويلة المدى في الأسواق الرئيسية أعلن صندوق الاستثمارات العامة اليوم، افتتاح مكتب جديد لشركة تابعة في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك بهدف توسيع حضوره العالمي وتعميق علاقاته في سوق دولية ذات أولوية. ويعكس المكتب الجديد في أوروبا نهج الصندوق في التعاون الوثيق مع الشركاء والشركات والمؤسّسات الاستثمارية الرائدة. وسيشهد الافتتاح حضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومعالي الأستاذ ياسر الرميان، محافظ صندوق الاستثمارات العامة، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين ورجال الأعمال، وسيتزامن الافتتاح مع انطلاق مؤتمر القمة السنوية "Choose France" في باريس. ويُعد الصندوق مستثمراً نشطاً على المدى الطويل في العديد من القطاعات والأعمال والأسواق الأكثر ابتكاراً وتحولاً حول العالم، ومن المتوقع أن يعزز افتتاح المكتب الجديد شراكات الصندوق في المنطقة. واستثمر الصندوق خلال الفترة ما بين 2017 و2024 ما يصل إلى 84.7 مليار دولار في الاقتصاد الأوروبي، ما أسهم بإضافة 52 مليار دولار إلى الناتج المحلي الأوروبي، إلى جانب المساهمة في استحداث أكثر من 245 ألف وظيفة فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في أوروبا، وتشمل تلك الاستثمارات ما يصل إلى 8.6 مليار دولار استثمرها الصندوق في السوق الفرنسية خلال الفترة نفسها، ما أسهم في إضافة 4.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الفرنسي، إلى جانب المساهمة في استحداث أكثر من 29 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في الاقتصاد الفرنسي. ويتماشى افتتاح مكتب باريس مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لدفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي وقيادة التحول الاقتصادي في المملكة. وباعتبار الصندوق من المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ساهمت استثماراته والتزامه المتواصل ببناء شراكات جديدة مع مجموعة متنوعة من المؤسسات الدولية الرائدة في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في المملكة والعالم. وقد افتتح الصندوق سابقاً مكاتب لشركات تابعه في كلّ من نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ، وبكين. وتضم محفظته قرابة 220 شركة.


عكاظ
منذ 10 ساعات
- أعمال
- عكاظ
«الاستثمارات العامة» يفتتح مكتباً جديداً لشركة تابعة في باريس
تابعوا عكاظ على أعلن صندوق الاستثمارات العامة اليوم افتتاح مكتبٍ جديدٍ لشركة تابعة في العاصمة الفرنسية باريس؛ وذلك بهدف توسيع حضوره العالمي وتعميق علاقاته في سوق دولية ذات أولوية. ويعكس المكتب الجديد في أوروبا نهج الصندوق في التعاون الوثيق مع الشركاء والشركات والمؤسّسات الاستثمارية الرائدة. وسيشهد الافتتاح حضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، إلى جانب عددٍ من كبار المسؤولين ورجال الأعمال، وسيتزامن الافتتاح مع انطلاق مؤتمر القمة السنوية «Choose France» في باريس. ويُعد الصندوق مستثمراً نشطاً على المدى الطويل في العديد من القطاعات والأعمال والأسواق الأكثر ابتكاراً وتحولاً حول العالم، ومن المتوقع أن يعزز افتتاح المكتب الجديد شراكات الصندوق في المنطقة. واستثمر الصندوق خلال الفترة ما بين 2017 و2024 ما يصل إلى 84.7 مليار دولار في الاقتصاد الأوروبي، ما أسهم بإضافة 52 مليار دولار إلى الناتج المحلي الأوروبي، إلى جانب الإسهام في استحداث أكثر من 245 ألف فرصة عمل وظيفية مباشرة وغير مباشرة في أوروبا، وتشمل تلك الاستثمارات ما يصل إلى 8.6 مليار دولار استثمرها الصندوق في السوق الفرنسية خلال الفترة نفسها، ما أسهم في إضافة 4.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الفرنسي، إلى جانب الإسهام في استحداث أكثر من 29 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في الاقتصاد الفرنسي. ويتماشى افتتاح مكتب باريس مع إستراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لدفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي وقيادة التحول الاقتصادي في المملكة، باعتبار الصندوق من المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، وساهمت استثماراته والتزامه المتواصل ببناء شراكات جديدة مع مجموعة متنوعة من المؤسسات الدولية الرائدة في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في المملكة والعالم. يذكر أن الصندوق افتتح سابقاً مكاتب لشركات تابعة في كلٍّ من نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ، وبكين، وتضم محفظته نحو 220 شركة. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 13 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
"الاستثمارات العامة" يفتتح مكتباً جديداً لشركة تابعة في باريس لتعزيز توسعه العالمي
أعلن صندوق الاستثمارات العامة، اليوم، افتتاح مكتبٍ جديدٍ لشركة تابعة في العاصمة الفرنسية باريس؛ وذلك بهدف توسيع حضوره العالمي، وتعميق علاقاته في سوق دولية ذات أولوية، ويعكس المكتب الجديد في أوروبا نهج الصندوق في التعاون الوثيق مع الشركاء والشركات والمؤسّسات الاستثمارية الرائدة. وسيشهد الافتتاح حضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وِمحافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، إلى جانب عددٍ من كِبار المسؤولين ورجال الأعمال، وسيتزامن الافتتاح مع انطلاق مؤتمر القمة السنوية "Choose France" في باريس. ويُعد الصندوق مستثمراً نشطاً على المدى الطويل في عديدٍ من القطاعات والأعمال والأسواق الأكثر ابتكاراً وتحولاً حول العالم، ومن المتوقع أن يعزّز افتتاح المكتب الجديد شراكات الصندوق في المنطقة. واستثمر الصندوق خلال الفترة ما بين 2017 و2024 ما يصل إلى 84.7 مليار دولار في الاقتصاد الأوروبي، مما أسهم بإضافة 52 مليار دولار إلى الناتج المحلي الأوروبي، إلى جانب الإسهام في استحداث أكثر من 245 ألف فرصة عمل وظيفية مباشرة وغير مباشرة في أوروبا، وتشمل تلك الاستثمارات ما يصل إلى 8.6 مليار دولار استثمرها الصندوق في السوق الفرنسية خلال الفترة نفسها، مما أسهم في إضافة 4.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الفرنسي، إلى جانب الإسهام في استحداث أكثر من 29 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في الاقتصاد الفرنسي. ويتماشى افتتاح مكتب باريس مع إستراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لدفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي وقيادة التحول الاقتصادي في المملكة، وباعتبار الصندوق من المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، وأسهمت استثماراته والتزامه المتواصل ببناء شراكات جديدة مع مجموعة متنوّعة من المؤسسات الدولية الرائدة، في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في المملكة والعالم. يُذكر أن الصندوق افتتح سابقاً مكاتب لشركات تابعة في كلٍ من نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ، وبكين، وتضم محفظته قرابة 220 شركة.