أحدث الأخبار مع #طيرانالهند


اخبار الصباح
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اخبار الصباح
إلغاء اجتماع للكابنيت وتعليق رحلات إلى مطار بن غوريون
أعلنت العديد من شركات الطيران العالمية تعليق رحلاتها إلى الأراضي المحتلة، وجرى إلغاء اجتماع المجلس الوزاري الأمني المصغر، وذلك بعد سقوط صاروخ أطلق من اليمن، في إحدى ساحات مطار بن غوريون الإسرائيلي، وفشل منظومات الدفاع في اعتراضه. وأكد "القناة 12" الإسرائيلية أنه "في أعقاب الصاروخ اليمني الذي أصاب مطار بن غوريون، أعلنت شركات الطيران الأجنبية إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل، بما في ذلك: النمساوية والسويسرية وإير أوروبا". وأضافت القناة أنه "قبل ذلك، حلقت طائرة تابعة لشركة طيران الهند في الجو وعادت إلى بلادها ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت الشركات ستلغي رحلاتها لبقية اليوم". وأكدت "يخشى قطاع السياحة من أن تعيد شركات طيران أجنبية أخرى النظر في خطواتها في قطاع الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل، عقب الهجوم الصاروخي على أرض المطار"؟، قائلة إنه منذ اندلاع الحرب أوقفت العديد من الشركات عملياتها في إسرائيل في ظل التهديد الأمني، ومن ثم استأنفت رحلاتها تدريجيًا". وكانت شركات مثل الخطوط الجوية الملكية الهولندية، وإيزي جيت، وإير كندا، التي لم تستأنف رحلاتها إلى "إسرائيل" بعد، أنها ستستأنف رحلاتها من مطار بن غوريون خلال شهر حزيران/ يونيو المقبل. وقالت جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثي": نفذنا عملية عسكرية بصاروخ فرط صوتي استهدف مطار بن غوريون وسط "إسرائيل" وأصاب هدفه بنجاح، مؤكدة أن هذه العملية "انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني". وأكدت الجماعة "نحذر شركات الطيران العالمية من مواصلة رحلاتها إلى مطار بن غوريون وسط إسرائيل عقب استهدافها المطار بصاروخ فرط صوتي". ويأتي ذلك بينما أعلنت شركة فيرجن أتلانتيك البريطانية للطيران، نهاية الشهر الماضي، أنها لن تستأنف رحلاتها إلى الأراضي المحتلة، والتي كانت قد علقتها بين لندن وتل أبيب بعد اندلاع حرب الإبادة على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023. ورغم أن الشركة كانت قد خططت في البداية لاستئناف عملياتها في تشرين الأول/ أكتوبر المقبل، إلا أنها أكدت الآن إلغاء رحلاتها نهائيًا بعد ما وصفته بـ"المراجعة الشاملة" للوضع، بحسب ما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت". ونقلت القناة عن رئيس قسم السياحة وإدارة الفنادق في أكاديمية "كينيرت"، عيران كيتر، قوله إن "إطلاق الصاروخ على مطار بن غوريون يُهدد الصورة التي عملت عليها دولة إسرائيل ووزارة السياحة على مدار العام الماضي". وأضاف كيتر، "لقد بُذلت جهود كبيرة لتجديد ثقة قطاع الطيران العالمي بإسرائيل كوجهة آمنة وجذابة للرحلات الجوية. وكان هناك افتراض بأن منطقة مطار بن غوريون منطقة معقمة محمية بغلاف اعتراضي متعدد الطبقات". ويتوقع كيتر أن "يؤثر الهجوم الصاروخي على جدول الرحلات الجوية في الأيام المقبلة: قد تكون هناك تغييرات مؤقتة في الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل، وخاصةً للشركات التي سارعت إلى إلغاء رحلاتها سابقًا، من المهم تذكر أن قرار تعليق/إلغاء الرحلات يتأثر بعدة عوامل، منها التقييمات الأمنية المتعلقة باستقرار الوضع في إسرائيل، وسياسة شركات التأمين التي تؤمّن الطائرة، وموافقة طاقم الطائرة على الهبوط في إسرائيل، واستقرار طلب الركاب، وغيرها". ويرى أنه من غير الممكن حاليًا تقييم ما إذا كنا سنشهد اتجاهًا لإلغاء الرحلات الجوية من قبل الشركات الأجنبية قبل موسم الصيف الذي يلي الحدث، قائلا "هذا حدثٌ هامٌّ يُشكّل عاملاً إضافياً في تأخير عودة السياحة الوافدة إلى إسرائيل، وفرصُ تحقيق حجمٍ كبيرٍ من السياحة الوافدة خلال العام الحالي ضئيلةٌ للغاية". وعقب سقوط الصاروخ، أُغلقت مداخل مطار بن غوريون والطرق المؤدية إليه، بما في ذلك المخارج من الطريق السريع رقم 1 ومفترق شركة "إل عال"، وطالبت الشرطة من الجمهور تجنب المنطقة واتباع التعليمات. وتوقفت حركة هبوط وإقلاع الطائرات في المطار الإسرائيلي بعد إطلاق الصاروخ، واضطرت طائرات كانت تهم بالهبوط إلى الدوران في الجو، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت".


صدى الالكترونية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
طيران الهند: خسائر بـ600 مليون دولار بسبب حظر الأجواء الباكستانية
أعلنت شركة طيران الهند عن تكبدها خسائر مالية تقدر بحوالي 600 مليون دولار نتيجة لحظر الأجواء الباكستانية أمام طائراتها. وفي سياق متصل، أكد وزير الدفاع الهندي راجناث سينج أن نظيره الأمريكي شدد على وقوف واشنطن بحزم إلى جانب نيودلهي وحقها في الدفاع عن نفسها. وأضاف الوزير الهندي أن وزير الدفاع الأمريكي أكد أيضًا دعم الولايات المتحدة القوي للحكومة الهندية في حربها ضد الإرهاب، مما يعكس تعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين في مواجهة التهديدات الأمنية. وحثت الولايات المتحدة الهند وباكستان على العمل معًا 'لتهدئة التوترات' بعد هجوم مسلح مميت في الشطر الهندي من كشمير الأسبوع الماضي أسفر عن مقتل 26 مدنيًا.


البوابة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
أزمة "بوينج" والصين.. تصعيد جمركي وبوادر تصالحية وسط منافسة هندية
تشهد العلاقة التجارية بين الولايات المتحدة والصين توتراً جديداً يتمحور هذه المرة حول قطاع الطيران، وتحديداً شركة "بوينج" الأميركية. في تصعيد غير مسبوق، قررت شركات الطيران الصينية رفض استلام أي طائرات جديدة من الشركة الأمريكية، ما يعكس حالة من التدهور في العلاقات التجارية بين البلدين، والتي تأثرت بشدة منذ حقبة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب. جذور الأزمة تعود جذور الأزمة إلى السياسات الحمائية التي انتهجتها إدارة ترمب، حيث فرضت رسوماً جمركية باهظة وصلت إلى 145% على السلع الصينية، ما دفع بكين إلى الرد برسوم انتقامية بنسبة 125% على المنتجات الأمريكية، من بينها الطائرات وقطع الغيار. هذه الإجراءات جعلت من الصعب اقتصادياً على الشركات الصينية شراء طائرات "بوينج"، وأجبرت بكين على تعليق استلام الشحنات. الموقف الصيني بين الضغط والتفاوض: رغم قرار وقف استلام الطائرات، أبدت وزارة التجارة الصينية مؤخراً استعدادها لدعم التعاون مع الشركات الأمريكية، في خطوة فُهمت على أنها محاولة لتخفيف حدة التوتر وإبقاء باب التفاوض مفتوحاً. هذا التوجه ينسجم مع تصريحات مسؤولين وخبراء صينيين، أكدوا أن الرسوم الجمركية أضرت بمصالح الطرفين، خصوصاً شركات الطيران التي تعتمد على "بوينج" في توسعها المستقبلي، حيث من المتوقع أن تمثل الصين 20% من الطلب العالمي على الطائرات خلال العقدين المقبلين. ضغوط داخلية واستراتيجيات بديلة المتضرر الأكبر من هذا الجمود هو شركات الطيران الصينية، التي تعتمد بشكل كبير على "بوينج" ولا تملك غالبية طائراتها، بل تستأجرها من شركات أجنبية. ومع فرض الرسوم الجمركية، تصبح هذه الإيجارات عبئاً مالياً كبيراً. لذلك، تناقش بكين إمكانية تقديم إعفاءات جمركية انتقائية لتخفيف الضغط الداخلي مع الحفاظ على موقف تفاوضي صلب. الهند تدخل المشهد: وسط هذا الصراع، دخلت الهند كمنافس استراتيجي مستفيد. فقد استلمت شركة طيران الهند 41 طائرة "737 ماكس" كانت موجهة أساساً للسوق الصينية، وأبدت استعداداً لشراء المزيد. كما تسعى الحكومة الهندية لإدراج مشتريات شركاتها من "بوينج" ضمن مفاوضات اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة، في محاولة لتقليص العجز التجاري بين البلدين وكسب امتيازات جمركية. الآفاق المستقبلية.. الوضع الحالي يفتح المجال أمام سيناريوهات متعددة انفراج تدريجي إذا قررت الصين تقديم إعفاءات جزئية من الرسوم لأسباب اقتصادية، وتصعيد جديد في حال استمرت واشنطن في الضغط دون تقديم تنازلات. إعادة تشكيل خريطة التوريد لصالح دول مثل الهند التي تستثمر دبلوماسياً واقتصادياً في استقطاب العقود الأمريكية. ما يحدث لا يتعلق فقط بخلاف تجاري، بل بصراع استراتيجي أوسع يشمل النفوذ الاقتصادي والتقني في العالم. الأزمة بين الصين و"بوينج" تكشف هشاشة سلاسل التوريد الدولية في ظل التوترات الجيوسياسية، وتسلّط الضوء على أهمية الاستقرار التجاري كشرط أساسي للنمو الصناعي والتكنولوجي العالمي.


أخبار مصر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
تتطلع شركة 'طيران الهند' لشراء طائرات من 'بوينغ' كانت رفضتها شركات طيران صينية، بحسب بلومبرغ – الشركة الهندية تسعى للاستفادة من الحرب التجارية الأميركية الصينية بسبب الرسوم الجمركية – الصين أبلغت شركات الطيران الأسبوع الماضي بعدم قبول طائرات من 'بوينغ'، وذلك بعد فرض بكين رسوم جمركية متبادلة تصل إلى 125% على البضائع المصنّعة في الولايات المتحدة. #اقتصاد_الشرق
اقتصاد الشرق مع Bloomberg | تتطلع شركة 'طيران الهند' لشراء طائرات من 'بوينغ' كانت رفضتها شركات طيران صينية، بحسب بلومبرغ – الشركة الهندية تسعى للاستفادة من الحرب التجارية الأميركية الصينية بسبب الرسوم الجمركية – الصين أبلغت شركات الطيران الأسبوع الماضي بعدم قبول طائرات من 'بوينغ'، وذلك بعد فرض بكين رسوم جمركية متبادلة تصل إلى 125% على البضائع المصنّعة في الولايات المتحدة. #اقتصاد_الشرق


المغرب اليوم
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب اليوم
مطار هيثرو يعود للعمل وسط اضطرابات واسعة في حركة الطيران بعد توقف دام 18 ساعة
استأنف مطار هيثرو في لندن عملياته، السبت، بعد توقف استمر 18 ساعة نتيجة حريق اندلع في محطة كهرباء فرعية تزود المطار بالطاقة، مما تسبب في حالة من الا وأفادت وسائل إعلام بريطانية أن الحريق، الذي اندلع الجمعة، أدى إلى انقطاع الكهرباء عن المطار وأجزاء واسعة من العاصمة البريطانية، مما استدعى تعليق كافة الرحلات الجوية حفاظًا على سلامة الركاب والعاملين. وأعلنت شركة "هيثرو إيربورت هولدينجز" أن المطار أُغلق كليًا إثر الحادث، فيما تمكنت فرق الإطفاء في لندن من السيطرة على النيران في محطة الكهرباء الواقعة في منطقة هايز بعد ساعات من اندلاعها. وبحسب موقع "Flight Radar 24"، تأثرت أكثر من 1350 رحلة جوية من وإلى مطار هيثرو، الذي يُعد أكثر المطارات الأوروبية ازدحامًا، إذ سجل العام الماضي رقمًا قياسيًا بلغ 83.9 مليون مسافر، مع هبوط أو إقلاع طائرة كل 45 ثانية تقريبًا. وأكد وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، أن التحقيقات الأولية لا تشير إلى وجود شبهة جنائية، مرجّحًا أن الحريق ناتج عن "حادث عرضي"، لكنه أشار إلى أن الوقت لا يزال مبكرًا لتحديد الأسباب الدقيقة. وأدى هذا التعطيل إلى فوضى في جداول الرحلات حول العالم، حيث ألغت شركات الطيران العالمية أو غيّرت مسار عدد كبير من رحلاتها المتجهة إلى هيثرو. فقد أعادت شركة طيران الهند رحلتها المتجهة إلى لندن إلى مومباي، وحولت رحلة أخرى من نيودلهي إلى فرانكفورت، فيما تم تعليق باقي الرحلات المقررة لهذا اليوم. كما أعلن مطار سخيبول في أمستردام عن إلغاء نصف الرحلات المقررة بينه وبين مطار هيثرو. وأشار خبراء إلى أن مطارات لندن الأخرى، مثل جاتويك وستانستد، لا تملك القدرة الكافية لتعويض توقف هيثرو الذي يضم خمس صالات رئيسية ويستقبل طائرة كل دقيقة تقريبًا. من جهتها، وصفت جوليا لو بيوسيد، المديرة التنفيذية لشركة "Advantage Travel Partnership"، الوضع في هيثرو بأنه "صعب للغاية"، مؤكدة أن الحادث سيؤثر سلبًا على حركة السفر خلال الأيام القادمة، خاصة وأن يوم الجمعة يُعد من أكثر الأيام ازدحامًا في قطاع الطيران.