أحدث الأخبار مع #عليعمار،


المنار
منذ 4 أيام
- سياسة
- المنار
مديرية العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت كرّمت رؤساء وأعضاء المجالس البلدية المنتهية ولايتهم
كرّمت مديرية العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت، رؤساء وأعضاء المجالس البلدية المنتهية ولايتهم في بلديات (برج البراجنة، حارة حريك، الغبيري)، وذلك بلقاء أقيم في مطعم ثمار في حارة حريك، بحضور عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي عمار، مسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله، رئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية المهندس محمد درغام، وعدد من المكرّمين. افتتح اللقاء بتلاوة آيات بينات من القرآن الكريم والنشيدين الوطني اللبناني وحزب الله، ثم كانت كلمة لمسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله رأى فيها أننا في مرحلة حساسة ودقيقة، نتحمّل فيها جميعاً مسؤولية كبيرة، وبالتالي، يجب أن نتذكر دائماً أن الناس هم الأساس في مسيرتنا، وهم وصية قادتنا، من السيد عابس والسيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين (رضوان الله تعالى عليهم)، وخدمتهم لا تعود تفصيلاً، وإنما تصبح في عمق الاهتمامات التي يجب أن تحملنا. وشدد فضل الله على ضرورة أن نتضامن ونتكاتف ونتكافل كأعضاء في المجالس البلدية، داخل المجلس البلدي وخارجه، وأن نبتعد عن المحاور المصغّرة في القبول والرفض لأي فكرة أو مشروع، وأن يكون هناك تنسيق دائم بين الأعضاء، من أجل الاتفاق على الأفكار والمشاريع التي يجب أن يُعمل عليها، كما ندعو وبوضوح إلى دعم رؤساء ونواب رؤساء البلديات في عملهم، لأنهم يتصدّون للمأمورية بشكل مباشر، وأن نكون إلى جانبهما، وأن نشجعهما على اتخاذ قرارات شجاعة وصعبة بدل أن نثبّط عزائمهما، ويجب أن ندافع عن خيارات البلديات، وأن نلتقي مع الناس بشكل دوري، ونمارس جهاد التبيين في القضايا الإنمائية التي نتحمّل حولها المسؤولية. ولفت فضل الله إلى أننا في حزب الله وفي العمل البلدي وفي البلديات التي أدارها وعمل بها هذا الجمع المبارك، وبكل تواضع وصدق وأمانة، استطعنا أن نحقق نجاحاً، ونقدّم نموذجاً طيباً خلال السنوات التسع الماضية، واليوم، نحن ننطلق ونحمل دعامتين، الأولى وهي التجربة التي قدمتها مجالسنا البلدية طيلة تسع سنوات، والدعامة الثانية هي هذه الكفاءات والطاقات الجديدة التي تنزل إلى الميدان في الولاية الجديدة، ليكتبوا النجاح الذي لن تكون معه خسارة إن شاء الله. وختم فضل الله منوّهاً بكل الجهود الطيبة والكريمة التي تضافر عليها عدد من إخواننا الذين لم يألوا جهداً في خدمة أهلهم وشعبهم، متوجّهاً بالشكر للجهود الطيبة والجليلة التي ترافق عملنا في هذه المنطقة على الدوام للأخ الكبير والعزيز النائب الحاج علي عمّار، الذي لا يوفّر فرصة إلاّ ويكون إلى جانبنا، ونحن إلى جانبه نعمل سوياً يداً بيد، كما نشكر مسؤول العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت السيد حسّان الموسوي الذي عمل لسنوات في خدمة العمل البلدي والبلديات، كما ننحني ونتواضع إلى الحد الذي نستطيعه أمام من قدّم كل شيء، ولم يترك شيئاً بين يديه، إنه شهيد العمل البلدي المهندس محمود إسماعيل الذي ارتقى على طريق القدس، فأنار هذا الطريق، وجعله بهذه الحيوية والعظمة التي نراها اليوم. وفي الختام، قُدّمت الدروع للمكرمين تقديراً للجهود والعمل المتميّز والمتفاني في خدمة المجتمع خلال توليهم مسؤولية العمل في البلديات خلال الفترة المنصرمة. المصدر: موقع المنار


المنار
منذ 4 أيام
- سياسة
- المنار
مديرية العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت كرّمت رؤساء وأعضاء المجالس البلدية المنتهية ولايتهم
كرّمت مديرية العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت، رؤساء وأعضاء المجالس البلدية المنتهية ولايتهم في بلديات (برج البراجنة، حارة حريك، الغبيري)، وذلك بلقاء أقيم في مطعم ثمار في حارة حريك، بحضور عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي عمار، مسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله، رئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية المهندس محمد درغام، وعدد من المكرّمين. افتتح اللقاء بتلاوة آيات بينات من القرآن الكريم والنشيدين الوطني اللبناني وحزب الله، ثم كانت كلمة لمسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله رأى فيها أننا في مرحلة حساسة ودقيقة، نتحمّل فيها جميعاً مسؤولية كبيرة، وبالتالي، يجب أن نتذكر دائماً أن الناس هم الأساس في مسيرتنا، وهم وصية قادتنا، من السيد عابس والسيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين (رضوان الله تعالى عليهم)، وخدمتهم لا تعود تفصيلاً، وإنما تصبح في عمق الاهتمامات التي يجب أن تحملنا. وشدد فضل الله على ضرورة أن نتضامن ونتكاتف ونتكافل كأعضاء في المجالس البلدية، داخل المجلس البلدي وخارجه، وأن نبتعد عن المحاور المصغّرة في القبول والرفض لأي فكرة أو مشروع، وأن يكون هناك تنسيق دائم بين الأعضاء، من أجل الاتفاق على الأفكار والمشاريع التي يجب أن يُعمل عليها، كما ندعو وبوضوح إلى دعم رؤساء ونواب رؤساء البلديات في عملهم، لأنهم يتصدّون للمأمورية بشكل مباشر، وأن نكون إلى جانبهما، وأن نشجعهما على اتخاذ قرارات شجاعة وصعبة بدل أن نثبّط عزائمهما، ويجب أن ندافع عن خيارات البلديات، وأن نلتقي مع الناس بشكل دوري، ونمارس جهاد التبيين في القضايا الإنمائية التي نتحمّل حولها المسؤولية. ولفت فضل الله إلى أننا في حزب الله وفي العمل البلدي وفي البلديات التي أدارها وعمل بها هذا الجمع المبارك، وبكل تواضع وصدق وأمانة، استطعنا أن نحقق نجاحاً، ونقدّم نموذجاً طيباً خلال السنوات التسع الماضية، واليوم، نحن ننطلق ونحمل دعامتين، الأولى وهي التجربة التي قدمتها مجالسنا البلدية طيلة تسع سنوات، والدعامة الثانية هي هذه الكفاءات والطاقات الجديدة التي تنزل إلى الميدان في الولاية الجديدة، ليكتبوا النجاح الذي لن تكون معه خسارة إن شاء الله. وختم فضل الله منوّهاً بكل الجهود الطيبة والكريمة التي تضافر عليها عدد من إخواننا الذين لم يألوا جهداً في خدمة أهلهم وشعبهم، متوجّهاً بالشكر للجهود الطيبة والجليلة التي ترافق عملنا في هذه المنطقة على الدوام للأخ الكبير والعزيز النائب الحاج علي عمّار، الذي لا يوفّر فرصة إلاّ ويكون إلى جانبنا، ونحن إلى جانبه نعمل سوياً يداً بيد، كما نشكر مسؤول العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت السيد حسّان الموسوي الذي عمل لسنوات في خدمة العمل البلدي والبلديات، كما ننحني ونتواضع إلى الحد الذي نستطيعه أمام من قدّم كل شيء، ولم يترك شيئاً بين يديه، إنه شهيد العمل البلدي المهندس محمود إسماعيل الذي ارتقى على طريق القدس، فأنار هذا الطريق، وجعله بهذه الحيوية والعظمة التي نراها اليوم. وفي الختام، قُدّمت الدروع للمكرمين تقديراً للجهود والعمل المتميّز والمتفاني في خدمة المجتمع خلال توليهم مسؤولية العمل في البلديات خلال الفترة المنصرمة.


المنار
منذ 4 أيام
- سياسة
- المنار
مديرية العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت كرّمت رؤساء وأعضاء المجالس البلدية المنتهية ولايتهم
كرّمت مديرية العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت، رؤساء وأعضاء المجالس البلدية المنتهية ولايتهم في بلديات (برج البراجنة، حارة حريك، الغبيري)، وذلك بلقاء أقيم في مطعم ثمار في حارة حريك، بحضور عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي عمار، مسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله، رئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية المهندس محمد درغام، وعدد من المكرّمين. افتتح اللقاء بتلاوة آيات بينات من القرآن الكريم والنشيدين الوطني اللبناني وحزب الله، ثم كانت كلمة لمسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله رأى فيها أننا في مرحلة حساسة ودقيقة، نتحمّل فيها جميعاً مسؤولية كبيرة، وبالتالي، يجب أن نتذكر دائماً أن الناس هم الأساس في مسيرتنا، وهم وصية قادتنا، من السيد عابس والسيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين (رضوان الله تعالى عليهم)، وخدمتهم لا تعود تفصيلاً، وإنما تصبح في عمق الاهتمامات التي يجب أن تحملنا. وشدد فضل الله على ضرورة أن نتضامن ونتكاتف ونتكافل كأعضاء في المجالس البلدية، داخل المجلس البلدي وخارجه، وأن نبتعد عن المحاور المصغّرة في القبول والرفض لأي فكرة أو مشروع، وأن يكون هناك تنسيق دائم بين الأعضاء، من أجل الاتفاق على الأفكار والمشاريع التي يجب أن يُعمل عليها، كما ندعو وبوضوح إلى دعم رؤساء ونواب رؤساء البلديات في عملهم، لأنهم يتصدّون للمأمورية بشكل مباشر، وأن نكون إلى جانبهما، وأن نشجعهما على اتخاذ قرارات شجاعة وصعبة بدل أن نثبّط عزائمهما، ويجب أن ندافع عن خيارات البلديات، وأن نلتقي مع الناس بشكل دوري، ونمارس جهاد التبيين في القضايا الإنمائية التي نتحمّل حولها المسؤولية. ولفت فضل الله إلى أننا في حزب الله وفي العمل البلدي وفي البلديات التي أدارها وعمل بها هذا الجمع المبارك، وبكل تواضع وصدق وأمانة، استطعنا أن نحقق نجاحاً، ونقدّم نموذجاً طيباً خلال السنوات التسع الماضية، واليوم، نحن ننطلق ونحمل دعامتين، الأولى وهي التجربة التي قدمتها مجالسنا البلدية طيلة تسع سنوات، والدعامة الثانية هي هذه الكفاءات والطاقات الجديدة التي تنزل إلى الميدان في الولاية الجديدة، ليكتبوا النجاح الذي لن تكون معه خسارة إن شاء الله. وختم فضل الله منوّهاً بكل الجهود الطيبة والكريمة التي تضافر عليها عدد من إخواننا الذين لم يألوا جهداً في خدمة أهلهم وشعبهم، متوجّهاً بالشكر للجهود الطيبة والجليلة التي ترافق عملنا في هذه المنطقة على الدوام للأخ الكبير والعزيز النائب الحاج علي عمّار، الذي لا يوفّر فرصة إلاّ ويكون إلى جانبنا، ونحن إلى جانبه نعمل سوياً يداً بيد، كما نشكر مسؤول العمل البلدي لحزب الله في منطقة بيروت السيد حسّان الموسوي الذي عمل لسنوات في خدمة العمل البلدي والبلديات، كما ننحني ونتواضع إلى الحد الذي نستطيعه أمام من قدّم كل شيء، ولم يترك شيئاً بين يديه، إنه شهيد العمل البلدي المهندس محمود إسماعيل الذي ارتقى على طريق القدس، فأنار هذا الطريق، وجعله بهذه الحيوية والعظمة التي نراها اليوم. وفي الختام، قُدّمت الدروع للمكرمين تقديراً للجهود والعمل المتميّز والمتفاني في خدمة المجتمع خلال توليهم مسؤولية العمل في البلديات خلال الفترة المنصرمة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
علي عمار: حزب الله أقوى من أي وقت... وسلاحه الصبر
كرمت بلدية الغبيري، في أجواء عيد المقاومة والتحرير، وبرعاية عضو كتلة" الوفاء للمقاومة" النائب علي عمار، آباء وأمهات وعوائل الشهداء، بلقاء أقيم في مطعم "عروس الميناء" في الأوزاعي، في حضور رئيس بلدية الغبيري معن الخليل، المدير العام لمؤسسة الشهيد في منطقة بيروت محمد ترحيني، وفد من العتبة الرضوية المقدسة في إيران، وعدد من العلماء والفاعليات والشخصيات وجمع من المدعويين. افتتح اللقاء بتلاوة آيات بينات من القرآن الكريم، ثم جال وفد العتبة الرضوية المقدسة على الحاضرين، حاملا راية المرقد الرضوي المطهر للتبرك بها، بعدها، كانت كلمة للنائب عمار قال فيها: "إننا نقف اليوم أمام عوائل الشهداء من أمهات وزوجات وبنات وأولاد وآباء وأحفاد، لنحاول أن نستلهم معاني وبركات الشهادة والشهداء، الذين بذلوا أغلى ما يملكون من دمائهم على مذبح الشهادة بالله بالوحدانية، ولمحمد بالنبوة ولمولانا علي ابن أبي طالب بالإمامة". وأشار النائب عمار إلى "أن الناس تتساءل اليوم بجملة من التساؤلات نتيجة حملة إعلامية ممنهجة ومبرمجة في ما يختص بوضعية "حزب الله"، وعليه فإننا نقول للجميع بكل شفافية ووضوح، إن "حزب الله" قيادة ومقاومة وتنظيما وشعبا ومؤسسات، هو أقوى بكثير مما كان عليه قبل الحرب اللئيمة التي شنت علينا، وما محاولات التوهين والتعريض بنا والتشكيك بصدقية حزب الله وإمكانياته ووضعه بعد هذه الحرب، إلا وسيلة من وسائل الدوائر الاستعمارية التي تتمنى وتبغى ذلك". وأوضح النائب عمار "أن البعض راهنوا على الحرب العدوانية على لبنان التي اشترك فيها الكثير من المستكبرين الأجانب وبعض العرب للأسف، فضلا عن الكيان الصهيوني الغاصب، ولكنهم لا يعلمون أن الغصن المتفرع من شجرة علي بن أبي طالب ، يقسو ويصعب على كل قوى الدنيا أن تقطعه بأي شكل الأشكال ، ولذلك على أهلنا أن يثقوا تماما وأن لا يديروا آذانهم إلى الذين يعرضون بنا في هذه الأيام، عملا بمسلسل التوهين والتهوين، فنحن كبار بأهلنا وبدماء شهدائنا وبعرق مجاهدينا وبعلمائنا، ونعلم أننا نمر في ظروف صعبة، ولكن سلاحنا كان وسيبقى الصبر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"حملة ممنهجة"... نائب "حزب الله": محاولات التوهين لن تزيدنا إلا صلابة
في لقاء تكريمي حاشد، برعاية عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي عمار، نظمت بلدية الغبيري احتفالية لتكريم آباء وأمهات وعوائل الشهداء في مطعم "عروس الميناء" في الأوزاعي، بحضور رئيس بلدية الغبيري معن الخليل، مدير عام مؤسسة الشهيد في منطقة بيروت السيد محمد ترحيني، وفد من العتبة الرضوية المقدسة في إيران، وعدد من العلماء والشخصيات السياسية والاجتماعية. وقد افتتح اللقاء بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها زيارة من وفد العتبة الرضوية الذي حمل راية المرقد الرضوي المقدس للتبرك بها. وفي كلمته التي ألقاها أمام الحضور، أكد النائب علي عمار أن هذا اللقاء يهدف لاستلهام معاني الشهادة من أولئك الذين قدموا أغلى ما لديهم في سبيل المبادئ والمقاومة، لافتًا إلى تضحيات الأمهات والآباء والأبناء الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن والمبادئ. وأشار النائب عمار إلى الحملة الإعلامية الممنهجة ضد حزب الله، قائلاً: "نقول للجميع بكل شفافية، إن حزب الله هو اليوم أقوى بكثير مما كان عليه قبل الحرب العدوانية التي شُنت علينا، ونحن على ثقة تامة بأن محاولات التوهين والتشكيك لن تزيدنا إلا قوة وصلابة." وأكد أن الحرب على لبنان كانت فرصة للعديد من القوى الاستعمارية وبعض الأنظمة العربية لتشويه صورة الحزب، لكنهم فشلوا في إضعافه. وختم النائب عمار كلمته بتوجيه رسالة إلى أهل الجنوب وكل المناطق اللبنانية قائلاً: "نحن نثق بأننا في أقوى حال، فشجرة المقاومة التي انطلقت من غصن علي بن أبي طالب (ع) لا يمكن لأي قوة في العالم قطعها. سنظل صامدين مهما كانت الظروف، وسلاحنا الوحيد هو الصبر."