أحدث الأخبار مع #عمربولاط


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
تركيا تعلن موعد بدء إمدادات الغاز إلى سوريا بواقع ملياري متر مكعب سنويا
وأوضح الوزير، خلال مقابلة مع قناة "سي إن إن ترك"، أن الغاز المُصدر سيكون مخصصاً لتوليد الكهرباء داخل الأراضي السورية. وأضاف أن أعمال البنية التحتية لخط أنابيب الغاز الطبيعي بدأت بالفعل في الجانب السوري، مشيراً إلى أن الغاز سينتقل من ولاية كليس التركية إلى مدينة حلب السورية. وتابع: "سيتم استخدام هذا الغاز في محطة الكهرباء بحلب، ونستهدف بدء التدفق خلال ثلاثة أشهر". ولفت إلى أن التقدم في المشروع جاء سريعاً، نظراً لأن خط الغاز الطبيعي وصل بالفعل إلى الحدود السورية في منطقة كليس، قائلاً: "بهذه الطريقة، سنكون قد وفرنا الوقود اللازم لتلك المحطات الكهربائية". وفي سياق متصل، كشف بيرقدار أن تركيا بدأت أيضاً بتزويد سوريا بالكهرباء، حيث يتم حالياً إمداد مدينة حلب بـ200 ميغاواط من الطاقة الكهربائية القادمة من الأراضي التركية. المصدر: وكالة الأناضول أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط، أن بلاده ستبدأ محادثات مع المسؤولين السوريين لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين. صرح وزير التجارة التركي عمر بولاط بأن سوريا قررت خفض الرسوم الجمركية على 269 سلعة تصدرها تركيا، بما في ذلك المواد الغذائية والحديد والصلب ومنتجات النظافة.


صحيفة الشرق
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الشرق
صادرات تركيا من السلع تسجل رقما قياسيا سنويا بواقع 265 مليار دولار خلال الـ 12 شهرًا الماضية
اقتصاد دولي 24 تركيا أنقرة - قنا أعلن عمر بولاط وزير التجارة التركي، أن صادرات بلاده من السلع سجلت مستوى قياسيا بواقع 265 مليار دولار على أساس سنوي في أبريل الماضي. وقال بولاط خلال مؤتمر صحفي، اليوم، إن صادرات تركيا من السلع في أبريل الماضي ارتفعت بنسبة 8.5 في المئة على أساس شهري، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، لتصل إلى 20.9 مليار دولار. وأضاف أنه تم تحقيق ثاني أعلى رقم على مستوى شهر أبريل، لافتا إلى أن صادرات تركيا على أساس سنوي خلال الـ 12 شهرًا الماضية بلغت مستوى قياسيًا بواقع 265 مليار دولار. مساحة إعلانية


الوسط
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
محافظ «المركزي» يبحث مع وزير التجارة التركي تسوية «خطابات الضمان»
ناقش محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي عيسى مع وزير التجارة التركي عمر بولاط الصعوبات التي تواجه المصارف الليبية والشركات التركية بسبب عدم تسوية بعض خطابات الضمان القائمة لصالح الأجهزة الليبية المنفذة لمشروعات التنمية مع الشركات التركية منذ العام 2011. استقبل عيسى في مكتبه بالعاصمة طرابلس الوزير التركي صباح اليوم الأربعاء بحضور مدراء الإدارات المعنية. وركز النقاش بين الطرفين على ضرورة تعزيز التعاون والتبادل التجاري بين البلدين، ومساهمة الشركات التركية الرائدة في مجال الإعمار لدعم مشاريع التنمية وإعادة الإعمار في ليبيا. كما تطرق المحافظ والوزير إلى إمكانية فتح آفاق جديدة أمام قطاعات أخرى حيوية بخلاف الإعمار، ما يتماشى مع رؤية مصرف ليبيا المركزي في تنويع الاقتصاد وتعدد مصادر الدخل، ومنها: القطاع الصناعي، وقطاع الزراعة، والسياحة والمعادن الطبيعية. فضلا عن تذليل العراقيل أمام الشركات الليبية وتحفيزها على زيادة الصادرات إلى تركيا. مشاريع تركية في ليبيا بنحو 30.8 مليار دولار وبلغت قيمة مشاريع المقاولات التي نفذتها تركيا في ليبيا نحو 30.8 مليار دولار خلال نحو 50 عامًا. وفي إحصائية تخص الفترة من العام 1972 حتى مارس من العام 2024، حلت ليبيا في المركز الرابع في قائمة الدول التي نفذ فيها قطاع المقاولات التركي مشروعات بالخارج، فيما تصدرت روسيا القائمة في المركز الأول بنسبة 20.1% من إجمالي المشاريع وبقيمة 102.1 مليار دولار.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الإمارات وتركيا تبحثان تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية
149 مشروعاً تركياً في الإمارات بـ 17.7 مليار دولار ثاني الزيودي: تحديد الفرص الواعدة وتعزيز الاستثمارات عمر بولاط: تعزيز الشراكة لتحقيق ازدهار اقتصادي مستدام أبوظبي: الخليج عقدت دولة الإمارات، والجمهورية التركية الجلسة الثانية للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة في أبوظبي. والتي جاءت استكمالاً للنجاح الذي حققته الجلسة الأولى، والتي أُقيمت في إسطنبول عام 2023، ويهدف الاجتماع إلى تنمية العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، ودعم أهداف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي دخلت حيز التنفيذ في الأول من سبتمبر 2023. وأشاد الاجتماع، الذي ترأسه الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية، وعمر بولاط، وزير التجارة في تركيا، بالتقدم الكبير الذي شهدته العلاقات الإماراتية التركية عقب تنفيذ اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة والاجتماع الأول للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة. وأعرب الجانبان عن تفاؤلهما بقدرة البلدين على تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة، ويدعم الروابط بين الإمارات وتركيا. وشارك في اجتماعات اللجنة سعيد ثاني حارب الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى الجمهورية التركية؛ وجمعة محمد الكيت، وكيل مساعد لشؤون التجارة الدولية في وزارة الاقتصاد الإماراتية. وشملت المحادثات خلال الجلسة قطاعات مثل التجارة والتمويل التجاري، والاستثمار، والاقتصاد الأخضر، والخدمات، والتكنولوجيا المتقدمة والصناعة، والجمارك، والتعاون في المشاريع المشتركة في الدول النامية. وقال الدكتور ثاني الزيودي «تُعدّ اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة حجر أساس لاستراتيجيتنا للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية بين الإمارات وتركيا. وعبر الاستفادة من هذه المنصة، يُمكننا تحديد أهم الفرص لمصدّرينا، وتعزيز الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية، وبناء إطار عمل مرن لتحقيق النمو المستدام. وأسهم تعاوننا في إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة عن نتائج مبهرة، من حيث نمو التجارة الثنائية غير النفطية بمقدار ثلاثة أضعاف منذ عام 2021، ونلتزم بتعميق تلك الشراكة لإطلاق العنان لإمكانات أكبر». وخلال الاجتماع رفيع المستوى الذي أعقب اجتماع اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة، قال الزيودي: «نمتلك فرصة كبيرة لزيادة تدفقات التجارة والأنشطة الاستثمارية بين مجتمعي الأعمال في الإمارات وتركيا. وقد فتحت اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الأبواب أمام هذه الفرص، ولكن تفاعل القطاع الخاص وروح المبادرة هو ما سيضمن لنا الاستمرار في الاستفادة منها. وتُعتبر هذه الاجتماعات ضرورية لفهم الفرص المتاحة وكيفية استثمارها بأفضل الطرق. من جانبه، قال عمر بولاط: «اتخذنا خطوات مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية وتحقيق ازدهار اقتصادي يعود بالنفع المتبادل على بلدينا وشعبينا. وأكد أن دولة الإمارات ستظل أحد أهم شركائنا الاقتصاديين في المنطقة. كما أشار إلى أن الشركات التركية نفذت حتى الآن 149 مشروعاً في دولة الإمارات بقيمة إجمالية تبلغ 17.7 مليار دولار، ما يضع هذا التعاون الاستراتيجي في المرتبة العاشرة عالمياً من حيث عدد المشاريع التي تنفذها الشركات التركية». وتماشياً مع الأهداف الرئيسية للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة، شهدت الجلسة أيضاً الاجتماع الافتتاحي للجنة المشتركة لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وتركيا. وقد تم التركيز على تقييم تأثير الاتفاقية حتى الآن، وتبادل البيانات والخبرات، ومراجعة القضايا المتعلقة بالتنفيذ، إضافة إلى تحسين التعريفات الجمركية، وتقديم التوصيات بالتعديلات اللازمة. وتم توقيع محاضر الاجتماع الوزاري لكل من اجتماع اللجنة المشتركة واجتماع اللجنة الاقتصادية والتجارية من قبل الدكتور ثاني الزيودي وعمر بولاط. وتعكس الاجتماعات في أبوظبي الروابط القوية بين الإمارات وتركيا، التي شهدت في السنوات الأخيرة تعاوناً اقتصادياً مشتركاً في قطاعات ديناميكية ذات نمو مرتفع، مثل الخدمات المالية، والزراعة، واللوجستيات، والنقل، والسياحة.


زاوية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
الإمارات وتركيا تعززان علاقاتهما الاقتصادية خلال الاجتماع الثاني للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة بأبوظبي
عمر بولاط: هدفنا تجسيد الزخم الذي شهدته علاقاتنا في السنوات الأخيرة وتعزيز شراكتنا الاستراتيجية لتحقيق ازدهار اقتصادي مستدام يعود بالنفع على بلدينا الزيودي وبولاط يوقعان محضر الاجتماع الوزاري في إطار اللقاء الافتتاحي للجنة المشتركة لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الإماراتي-التركي أبوظبي: عقدت دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية التركيا الجلسة الثانية للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة (JETCO) في أبوظبي. والتي جاءت استكمالاً للنجاح الذي حققته الجلسة الأولى والتي أُقيمت في إسطنبول في عام 2023، ويهدف الاجتماع إلى تنمية العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين ودعم أهداف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة (CEPA) التي دخلت حيز التنفيذ في منذ الأول من سبتمبر 2023. وأشاد الاجتماع، الذي ترأسه معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية، ومعالي عمر بولاط، وزير التجارة في تركيا، بالتقدم الكبير الذي شهدته العلاقات الإماراتية التركية عقب تنفيذ اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة والاجتماع الأول اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة. وأعرب الجانبان عن تفاؤلهما بقدرة البلدين على تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم الروابط بين الإمارات وتركيا. وشارك في اجتماعات اللجنة سعادة سعيد ثاني حارب الظاهري، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الجمهورية التركيا؛ وسعادة جمعة محمد الكيت، وكيل مساعد لشؤون التجارة الدولية في وزارة الاقتصاد الإماراتية. وشملت المحادثات خلال الجلسة قطاعات مثل التجارة والتمويل التجاري، والاستثمار، والاقتصاد الأخضر، والخدمات، والتكنولوجيا المتقدمة والصناعة، والجمارك، والتعاون في المشاريع المشتركة في الدول النامية. وقال معالي الدكتور ثاني الزيودي "تُعدّ اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة حجر أساس لاستراتيجيتنا للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية بين الإمارات وتركيا. وعبر الاستفادة من هذه المنصة، يُمكننا تحديد أهم الفرص لمصدّرينا، وتعزيز الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية، وبناء إطار عمل مرن لتحقيق النمو المستدام. وأسهم تعاوننا في إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة عن نتائج مبهرة، من حيث نمو التجارة الثنائية غير النفطية بمقدار ثلاثة أضعاف منذ عام 2021، ونلتزم بتعميق تلك الشراكة لإطلاق العنان لإمكانات أكبر." وخلال الاجتماع رفيع المستوى الذي أعقب اجتماع اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة، أكّد معاليه على أهمية دور القطاع الخاص في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، قائلاً: "نمتلك فرصة كبيرة لزيادة تدفقات التجارة والأنشطة الاستثمارية بين مجتمعي الأعمال في الإمارات وتركيا. وقد فتحت اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الأبواب أمام هذه الفرص، ولكن تفاعل القطاع الخاص وروح المبادرة هو ما سيضمن لنا الاستمرار في الاستفادة منها. وتُعتبر هذه الاجتماعات ضرورية لفهم الفرص المتاحة وكيفية استثمارها بأفضل الطرق من جانبه، قال معالي عمر بولاط: "من خلال اجتماعنا اليوم، اتخذنا خطوات مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية وتحقيق ازدهار اقتصادي يعود بالنفع المتبادل على بلدينا وشعبينا.' وأكد معاليه أن دولة الإمارات ستظل أحد أهم شركائنا الاقتصاديين في المنطقة. كما أشار إلى أن الشركات التركية نفذت حتى الآن 149 مشروعًا في دولة الإمارات بقيمة إجمالية تبلغ 17.7 مليار دولار أمريكي، مما يضع هذا التعاون الاستراتيجي في المرتبة العاشرة عالميًا من حيث عدد المشاريع التي تنفذها الشركات التركية." وتماشياً مع الأهداف الرئيسية للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة، شهدت الجلسة أيضًا الاجتماع الافتتاحي للجنة المشتركة لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وتركيا. وقد تم التركيز على تقييم تأثير الاتفاقية حتى الآن، وتبادل البيانات والخبرات، ومراجعة القضايا المتعلقة بالتنفيذ، بالإضافة إلى تحسين التعريفات الجمركية، وتقديم التوصيات بالتعديلات اللازمة. وتم توقيع محاضر الاجتماع الوزاري لكل من اجتماع اللجنة المشتركة واجتماع اللجنة الاقتصادية والتجارية من قبل معالي الدكتور ثاني الزيودي ومعالي عمر بولاط. وتعكس الاجتماعات في أبوظبي الروابط القوية بين الإمارات وتركيا، التي شهدت في السنوات الأخيرة تعاونًا اقتصاديًا مشتركًا في قطاعات ديناميكية ذات نمو مرتفع، مثل الخدمات المالية، والزراعة، واللوجستيات، والنقل، والسياحة. -انتهى-