أحدث الأخبار مع #غالاكسيليدر،


منذ 11 ساعات
- سياسة
أميركا تتوعد الحوثي: سنُحيل البحر الأحمر إلى جحيم إذا فكرتم بالاقتراب من سفننا
اخبار وتقارير أميركا تتوعد الحوثي: سنُحيل البحر الأحمر إلى جحيم إذا فكرتم بالاقتراب من سفننا الثلاثاء - 20 مايو 2025 - 11:04 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أطلقت الولايات المتحدة تهديدًا مباشرًا لمليشيا الحوثي الإرهابية، متوعدة باستئناف ضرباتها العسكرية إذا ما تجرأت الجماعة مجددًا على استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر أو خليج عدن. جاء هذا التحذير الصريح على لسان القائمة بأعمال المندوب الدائم لأميركا لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، خلال جلسة علنية لمجلس الأمن الدولي، خصصت لتعزيز الأمن البحري العالمي. وقالت شيا: "لقد تراجع الحوثيون عن مهاجمة سفننا مؤخرًا تحت ضغط ضرباتنا السابقة، لكنهم إن عادوا، فسيواجهون ردًا عقابيًا لا هوادة فيه". واتهمت شيا الحوثيين بإرهاب حركة الملاحة العالمية، مؤكدة أنهم تسببوا على مدار سنوات في شلّ ممرات التجارة في البحر الأحمر، حيث استهدفوا سفناً تجارية، وقتلوا بحارة أبرياء، وخطفوا سفينة "غالاكسي ليدر"، مما ألقى بظلاله على نحو 30% من حركة التجارة العالمية. وشددت على أن إيران هي الداعم الأول لهذه الهجمات، من خلال استمرارها في تزويد الحوثيين بالسلاح، في انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن الدولي، مطالبة المجلس بعدم التساهل مع هذا التحدي وإخضاع طهران للمساءلة. كما دعت شيا الدول الأعضاء إلى تعزيز الدعم المالي والفني لآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM)، والتي نجحت مؤخرًا في اعتراض أربع حاويات محمّلة بمواد محظورة كانت في طريقها إلى موانئ الحوثيين، ما يعكس، بحسب قولها، فعالية الآلية في كبح تدفق الأسلحة. تصريحات شيا تؤكد أن الولايات المتحدة مستعدة للعودة بقوة إلى ساحة البحر الأحمر إذا استدعى الأمر ذلك، وأن زمن الصمت على تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية قد ولى، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والتلويح المستمر بخيارات الردع العسكري. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ساعة الحسم تقترب من مأرب إلى صنعاء.. قادة الجيش يحشدون لمعركة التحرير الكبر. اخبار وتقارير وفاة السياسي قحطان والكشف عن مكان تواجد جثمانه في صنعاء. اخبار وتقارير غارة جوية غامضة تمزق سيارة بشبوة.. وطيران مجهول يُرعب السكان في سماء الليل. اخبار وتقارير خبير عسكري يكشف عن سلاح ناعم مع الحوثي في صنعاء أخطر من المدافع والطائرات.


منذ 13 ساعات
- سياسة
نيويورك: الولايات المتحدة تهدد باستئناف ضرباتها "العقابية" ضد الحوثيين إذا هاجموا سفنها
هددت الولايات المتحدة الأمريكية باستئناف ضرباتها ضد جماعة الحوثيين في حال عادوا لتنفيذ هجمات ضد سفنها المتواجدة أو المارة في البحر الأحمر وخليج عدن. وقالت القائمة بأعمال المندوب الأمريكي الدائم لدى الأمم المتحدة؛ دوروثي شيا، في كلمتها خلال المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول تعزيز الأمن البحري، الثلاثاء: "اتخذت الولايات المتحدة إجراءات عقابية لحماية حرية الملاحة في وجه الحوثيين، والذين تراجعوا عن مهاجمة السفن الأمريكية تحت الضغط، لكنهم سيواجهون ضربات عقابية أخرى إذا عاودوا مهاجمة سفننا". وأضافت شيا أن الأمن البحري والازدهار الاقتصادي يواجهان العديد من التهديدات، بعضها تأتي من جماعات إرهابية، "على سبيل المثال، أرهب الحوثيون حركة الملاحة البحرية العابرة للبحر الأحمر وخليج عدن لسنوات. استهدفوا سفناً عديدة، وقتلوا بحارة أبرياء، واختطفوا سفينة (غالاكسي ليدر)، مما أثر على 30% من إجمالي حركة التجارة الدولية". وأكدت الدبلوماسية الأمريكية أن إيران هي من مكّنت الحوثيين من تهديد حركة الملاحة في البحر الأحمر، "ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى مواصلتها إمدادهم بالأسلحة في تحدي واضح لقرارات مجلس الأمن، "ويجب على هذا المجلس ألا يتسامح مع هذا التحدي، وأن يُعاقبها على انتهاكها للعقوبات". ودعت شيا، الدول الأعضاء إلى تقديم الدعم المالي لآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM)، والتي "يمكن أن تكون أداة حاسمة في منع وصول تلك الأسلحة إلى الحوثيين عبر الطرق البحرية، ونجاحها في وقت سابق من الشهر الجاري، باعتراض أربع حاويات شحن محملة بمواد غير مشروعة متجهة إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة الجماعة يُظهر بوضوح فعالية هذه الآلية، وأهمية مواصلة دعم عملياتها".


منذ 4 أيام
- سياسة
بعد الغارات الإسرائيلية.. الحوثيون ينقلون موقع السفينة (غالاكسي ليدر) المحتجزة
أخبار وتقارير (الأول) غرفة الأخبار: كشفت مصادر مطلعة اليوم الجمعة الموافق 16 من شهر مايو الجاري، أن مليشيا الحوثي المسلحة قامت بنقل موقع السفينة التجارية "غالاكسي ليدر"، التي تحتجزها منذ عدة أيام قبالة سواحل اليمن، إلى مكان جديد يعتقد أنه أكثر أمانًا من وجهة النظر الاستراتيجية للمليشيا. وأفادت المصادر بأن النقل جاء في ظل التكهنات والمؤشرات على احتمال تنفيذ عملية إنزال عسكري من قبل قوات أجنبية أو تحالف دولي لتحرير السفينة وطاقمها البالغ عددهم نحو 25 فردًا من جنسيات مختلفة. وأكدت أن المكان الجديد الذي تم نقل السفينة إليه يقع في منطقة ساحلية تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة لاستقبال السفن الكبيرة، ويصعب الوصول إليها براً أو بحراً، مما يزيد من تعقيد أي محاولة محتملة لتنفيذ عملية إنقاذ عسكرية. ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنها محاولة من جانب الجماعة الحوثية لإفشال أي جهود للتدخل الخارجي، خاصة في ظل التصعيد الإعلامي والمتبادل حول الوضع على متن السفينة، والتي كانت في طريقها لنقل شحنات من البضائع العامة قبل أن يتم اعتراضها من قبل زوارق تابعة للمليشيا الحوثية. وتتهم الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا والمملكة العربية السعودية ودول غربية المليشيا الحوثية باستخدام السفينة وطاقمها كورقة مساومة سياسية وعسكرية، وهو ما تنفيه الجماعة وتؤكد أنها تقوم بالتحقيق مع الطاقم للاشتباه في "خرق القانون الدولي البحري". وفي ذات السياق، أعربت منظمات دولية مختصة بالسلامة البحرية عن قلقها البالغ إزاء الظروف الإنسانية التي يعيشها طاقم السفينة، داعية إلى ضمان سلامتهم وفقاً للمعايير الدولية المنظمة لحقوق البحارة في حالات الاحتجاز. ويأتي هذا التطور في وقت تصاعدت فيه حدة التوترات بين الأطراف الإقليمية والدولية بشأن حرية الملاحة في البحر الأحمر، أحد أهم الممرات الملاحية في العالم، والذي شهد خلال الأشهر الماضية تصاعداً في الهجمات والاستفزازات من جانب الجماعة الحوثية، الأمر الذي دفع بدول عديدة إلى تعزيز تواجدها العسكري في المنطقة.


حضرموت نت
منذ 5 أيام
- سياسة
- حضرموت نت
الحوثيون ينقلون موقع السفينة 'غالاكسي ليدر' المحتجزة خشية عملية إنقاذ عسكرية
كشفت مصادر مطلعة اليوم الجمعة الموافق 16 من شهر مايو الجاري، أن مليشيا الحوثي المسلحة قامت بنقل موقع السفينة التجارية 'غالاكسي ليدر'، التي تحتجزها منذ عدة أيام قبالة سواحل اليمن، إلى مكان جديد يعتقد أنه أكثر أمانًا من وجهة النظر الاستراتيجية للمليشيا. وأفادت المصادر بأن النقل جاء في ظل التكهنات والمؤشرات على احتمال تنفيذ عملية إنزال عسكري من قبل قوات أجنبية أو تحالف دولي لتحرير السفينة وطاقمها البالغ عددهم نحو 25 فردًا من جنسيات مختلفة. وأكدت أن المكان الجديد الذي تم نقل السفينة إليه يقع في منطقة ساحلية تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة لاستقبال السفن الكبيرة، ويصعب الوصول إليها براً أو بحراً، مما يزيد من تعقيد أي محاولة محتملة لتنفيذ عملية إنقاذ عسكرية. ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنها محاولة من جانب الجماعة الحوثية لإفشال أي جهود للتدخل الخارجي، خاصة في ظل التصعيد الإعلامي والمتبادل حول الوضع على متن السفينة، والتي كانت في طريقها لنقل شحنات من البضائع العامة قبل أن يتم اعتراضها من قبل زوارق تابعة للمليشيا الحوثية. وتتهم الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا والمملكة العربية السعودية ودول غربية المليشيا الحوثية باستخدام السفينة وطاقمها كورقة مساومة سياسية وعسكرية، وهو ما تنفيه الجماعة وتؤكد أنها تقوم بالتحقيق مع الطاقم للاشتباه في 'خرق القانون الدولي البحري'. وفي ذات السياق، أعربت منظمات دولية مختصة بالسلامة البحرية عن قلقها البالغ إزاء الظروف الإنسانية التي يعيشها طاقم السفينة، داعية إلى ضمان سلامتهم وفقاً للمعايير الدولية المنظمة لحقوق البحارة في حالات الاحتجاز. ويأتي هذا التطور في وقت تصاعدت فيه حدة التوترات بين الأطراف الإقليمية والدولية بشأن حرية الملاحة في البحر الأحمر، أحد أهم الممرات الملاحية في العالم، والذي شهد خلال الأشهر الماضية تصاعداً في الهجمات والاستفزازات من جانب الجماعة الحوثية، الأمر الذي دفع بدول عديدة إلى تعزيز تواجدها العسكري في المنطقة.


منذ 5 أيام
- سياسة
الحوثيون ينقلون موقع السفينة 'غالاكسي ليدر' المحتجزة خشية عملية إنقاذ عسكرية
كشفت مصادر مطلعة اليوم الجمعة الموافق 16 من شهر مايو الجاري، أن مليشيا الحوثي المسلحة قامت بنقل موقع السفينة التجارية "غالاكسي ليدر"، التي تحتجزها منذ عدة أيام قبالة سواحل اليمن، إلى مكان جديد يعتقد أنه أكثر أمانًا من وجهة النظر الاستراتيجية للمليشيا. وأفادت المصادر بأن النقل جاء في ظل التكهنات والمؤشرات على احتمال تنفيذ عملية إنزال عسكري من قبل قوات أجنبية أو تحالف دولي لتحرير السفينة وطاقمها البالغ عددهم نحو 25 فردًا من جنسيات مختلفة. وأكدت أن المكان الجديد الذي تم نقل السفينة إليه يقع في منطقة ساحلية تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة لاستقبال السفن الكبيرة، ويصعب الوصول إليها براً أو بحراً، مما يزيد من تعقيد أي محاولة محتملة لتنفيذ عملية إنقاذ عسكرية. ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنها محاولة من جانب الجماعة الحوثية لإفشال أي جهود للتدخل الخارجي، خاصة في ظل التصعيد الإعلامي والمتبادل حول الوضع على متن السفينة، والتي كانت في طريقها لنقل شحنات من البضائع العامة قبل أن يتم اعتراضها من قبل زوارق تابعة للمليشيا الحوثية. وتتهم الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا والمملكة العربية السعودية ودول غربية المليشيا الحوثية باستخدام السفينة وطاقمها كورقة مساومة سياسية وعسكرية، وهو ما تنفيه الجماعة وتؤكد أنها تقوم بالتحقيق مع الطاقم للاشتباه في "خرق القانون الدولي البحري". وفي ذات السياق، أعربت منظمات دولية مختصة بالسلامة البحرية عن قلقها البالغ إزاء الظروف الإنسانية التي يعيشها طاقم السفينة، داعية إلى ضمان سلامتهم وفقاً للمعايير الدولية المنظمة لحقوق البحارة في حالات الاحتجاز. ويأتي هذا التطور في وقت تصاعدت فيه حدة التوترات بين الأطراف الإقليمية والدولية بشأن حرية الملاحة في البحر الأحمر، أحد أهم الممرات الملاحية في العالم، والذي شهد خلال الأشهر الماضية تصاعداً في الهجمات والاستفزازات من جانب الجماعة الحوثية، الأمر الذي دفع بدول عديدة إلى تعزيز تواجدها العسكري في المنطقة.