logo
#

أحدث الأخبار مع #غراهام

"الغارديان": رئيس فنلندا حاول إقناع ترامب بأن روسيا لم تعد قوة عظمى
"الغارديان": رئيس فنلندا حاول إقناع ترامب بأن روسيا لم تعد قوة عظمى

روسيا اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"الغارديان": رئيس فنلندا حاول إقناع ترامب بأن روسيا لم تعد قوة عظمى

وقال ستوب إن روسيا "ليست دولة يمكن اعتبارها بعد الآن قوة كبرى"، معتبرا أن رؤية ترامب للعالم "لا تختلف كثيرا عن مفاهيم القرن التاسع عشر". وأضاف أن ترامب بدأ يفقد صبره تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. كما أشار إلى احتمال تقديم عضوي مجلس الشيوخ الأمريكي، ليندسي غراهام وريتشارد بلومنتال، حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا هذا الأسبوع، قد تجعل وضعها المالي "غير مستدام". ولفتت الصحيفة إلى أن ستوب كان على اتصال شبه يومي مع غراهام، الذي وصف العقوبات المقترحة بأنها "ساحقة". وفي مؤتمر للأمن بإستونيا، علق ستوب على الموقف قائلا: "إذا أردنا تلخيص الوضع، يمكن القول إن فلاديمير زيلينسكي صبور، بينما ترامب بدأ يفقد صبره، لكن في الاتجاه الصحيح، أي تجاه روسيا". واعتبر الرئيس الفنلندي أن التهديد بفرض عقوبات دون تنفيذها لن يؤثر على المصداقية طالما أن الغرب يجبر روسيا على القيام برد فعل. ومن المرجح أن يقوم غراهام، الذي ناقش حزمة العقوبات مع وزراء خارجية أوروبا الأسبوع الماضي، بتعديل بنود المشروع لاستهداف الشركات الأجنبية المستوردة للطاقة الروسية. ويقدم غراهام، الحليف المقرب لترامب، هذه العقوبات على أنها مكملة لسياسة الرسوم الجمركية للرئيس وليس بديلا عنها. المصدر: صحيفة "الغارديان" البريطانية قال متحدث الكرملين دميتري بيسكوف إن موسكو رصدت عددا من الوقائع التي تثبت تعاون الولايات المتحدة وبريطانيا في محاولة هزيمة روسيا في السنوات الأولى من نزاع أوكرانيا. قال الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب، خلال مؤتمر صحفي بثته وسائل إعلام فنلندية، إنه اقترح على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحديد 20 أبريل موعدا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه ناقش مع نظيره الفنلندي ألكسندر ستوب خلال مباراة غولف في فلوريدا موضوع بناء وشراء كاسحات جليد.

مشرعان جمهوريان يهددان بتفجير اتفاقين محتملين مع إيران والسعودية
مشرعان جمهوريان يهددان بتفجير اتفاقين محتملين مع إيران والسعودية

روسيا اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مشرعان جمهوريان يهددان بتفجير اتفاقين محتملين مع إيران والسعودية

ويعد هذا الامر تطورا قد يعقد جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة إحياء الاتفاق النووي مع إيران. ويقترح مشروع القانون فرض حظر مطلق على أي أنشطة تخصيب إيرانية، فيما كانت المحادثات تشير إلى إمكانية السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم بنسبة لا تتجاوز 3.7%. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تمثل تحديا مباشرا لمساعي ترامب الدبلوماسية، وتزيد من تعقيد المشهد الإقليمي. يأتي هذا التطور في ظل تقارير أفادت بأن ترامب يدرس مسألة التنازل عن شرط كان قد وضعه سابقا على السعودية، يقضي بضرورة إبرامها اتفاق تطبيع مع إسرائيل قبل التوقيع على أي اتفاق أمريكي سعودي شامل، وهو ما أثار حفيظة جناح داخل الحزب الجمهوري يرى في هذا التنازل تهديدا لمصالح إسرائيل الاستراتيجية. وفي تغريدة على منصة "إكس"، شدد غراهام على دعمه الكامل للتطبيع بين السعودية وإسرائيل، معتبرًا أن اتفاقًا من هذا النوع قد يُنهي الصراع العربي الإسرائيلي ويفتح الباب أمام مرحلة جديدة في المنطقة، لكنه حذر في الوقت ذاته من أنه لن يدعم أي اتفاق دفاعي مع الرياض لا يتضمن التطبيع كجزء لا يتجزأ من الحزمة. ومن المقرر أن يقوم ترامب بزيارة مرتقبة إلى الشرق الأوسط، لكن اللافت أنه لن يشمل إسرائيل ضمن محطاته، ما فُسر في بعض الأوساط السياسية كإشارة إلى فتور في العلاقة بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. المصدر: معاريف انقلبت الموازين في الشرق الأوسط فباتت إسرائيلُ تتحدث أن محور الشر حسب تسميتها قد انهار في إشارة إلى إيران وحلفائها مذكِرة صدر عن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز اليوم الخميس، عدد من الأوامر الملكية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس". أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن "إسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها بقواها الذاتية ضد أي تهديد وأي عدو".

ترامب يؤكد أنه سيدعم قانونا بتشديد العقوبات ضد روسيا
ترامب يؤكد أنه سيدعم قانونا بتشديد العقوبات ضد روسيا

الدستور

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

ترامب يؤكد أنه سيدعم قانونا بتشديد العقوبات ضد روسيا

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مقابلة مع قناة "NBC News" أنه سيوقع في المستقبل مشروع قانون قدمه السيناتور ليندسي غراهام لفرض عقوبات إضافية ضد روسيا. وأشار ترامب إلى أنه قد يدعم مشروع قانون "غراهام" لفرض رسوم بنسبة 500% على البضائع من الدول التي تشتري موارد الطاقة الروسية. وقال رئيس البيت الأبيض: "حسنا، هذا يعتمد على ما إذا كانت روسيا تتجه نحو السلام"، مضيفا: "نريد اتفاق سلام، نريد أن تتوصل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق ونعتقد أننا قريبون جدا من ذلك". وأضاف ترامب أن الولايات المتحدة ترغب في إنقاذ العديد من الأرواح وتوفير "الكثير من الأموال" التي يتم إنفاقها حاليا في إطار الصراع في أوكرانيا. وفي وقت سابق، ذكرت وكالة "بلومبرغ" أن غراهام يروج بين أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي لمبادرة تشريعية لفرض رسوم بنسبة 500% على البضائع المستوردة إلى الولايات المتحدة من تلك الدول التي تشتري النفط والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي واليورانيوم من روسيا. من جانبه، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماع مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الروسي في يناير الماضي أن الهدف من حل النزاع يجب أن يكون السلام طويل الأمد. كما شدد على أن "السلطات الروسية ستواصل الكفاح من أجل مصالح الشعب الروسي وهذا هو معنى العملية العسكرية الخاصة". وقال بوتين إن السلام في أوكرانيا يجب أن يقوم على "احترام المصالح المشروعة لجميع الناس، جميع الشعوب التي تعيش في هذه المنطقة". وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف إن إشارة الاستعداد لإجراء محادثات مباشرة يجب أن تأتي من كييف، لكن موسكو لم تر حتى الآن أي إجراء، مشيرا إلى أن بوتين أكد في اجتماعه مع المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف استعداد الجانب الروسي لإجراء محادثات مع أوكرانيا "دون شروط مسبقة".

دبي وجهة مكاتب العائلات السويسرية شديدة الثراء
دبي وجهة مكاتب العائلات السويسرية شديدة الثراء

الإمارات نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات نيوز

دبي وجهة مكاتب العائلات السويسرية شديدة الثراء

تتطلع مكاتب العائلات السويسرية، التي تدير أصول العائلات شديدة الثراء، إلى الانتقال لدبي، حيث يؤدي التقاء عوامل متعددة، تتراوح بين اللوائح التنظيمية والنقاش السياسي حول الضرائب، إلى تآكل جاذبية سويسرا، وذلك وفقا لتقرير نشرته «فايننشال تايمز». وقال رونالد غراهام، الشريك الإداري لمكتب المحاماة تايلور ويسينغ في دبي ضمن التقرير: «إن مسؤولين في مكتبين عائليين كبيرين، أحدهما يملك أصولاً بمليارات الدولارات، أبلغوه أنهم يدرسون الانتقال إلى الإمارات، وأن وراء ذلك اللوائح التنظيمية السويسرية، وقد أكمل أحدهما بالفعل عملية الانتقال». وأضاف غراهام: «في سويسرا هناك المزيد من اللوائح التنظيمية، لكن مكاتب العائلات في دبي لا تخضع للمعايير نفسها، ويمكن أن تكون أكثر خصوصية، وهذا أكثر جاذبية لأثرياء العالم». وأوضح غراهام أنه لم يكن هناك قضية واحدة أو «لحظة تحول»، التي أقنعت هذه المكاتب العائلية بالتفكير في مغادرة سويسرا، بل كانت هناك مجموعة من العقبات، بما في ذلك تعريف «العائلة». ووفقاً لبنك جوليوس باير السويسري يجب على أي مكتب عائلي في سويسرا يدير أصولاً لأكثر من 20 عميلاً، بمن فيهم أفراد عائلة واحدة، أو بأرباح أو أصول تتجاوز حدوداً معينة، أن يحصل على ترخيص كمدير محفظة، مما يعرضه لمزيد من اللوائح التنظيمية المرهقة. في المقابل أشار غراهام إلى أن دبي لديها تعريف واسع لـ«العائلة» لا يستدعي المزيد من التنظيم. كما أبدت العائلات الثرية قلقها إزاء النقاش السياسي الأخير في سويسرا، حيث سيجري استفتاء في وقت لاحق من هذا العام بشأن فرض ضريبة بنسبة 50 % على الميراث والهبات الكبيرة جداً. وقال ريتو غاريوس، الشريك في شركة الاستشارات «كيه بي إم جي» في سويسرا، إنه لاحظ أن العديد من المكاتب متعددة العائلات تنتقل إلى الشرق الأوسط بسبب انتقال عملائها. وأضاف: «مستوى المعيشة في دبي هائل، والنظام الاقتصادي موجه نحو رواد الأعمال والأفراد ذوي الثروات الكبيرة جداً». وأشار توماس هوج، الشريك الضريبي في شركة ديلويت في سويسرا، إلى أن سويسرا لا تقدم حوافز سخية لشركات الاستثمار، في حين أن بعض الحكومات في الشرق الأوسط تقدم «حوافز جذابة». وقال مسؤولون في الصناعة، إن دبي تستفيد أيضاً من تغييرات أخرى، من إلغاء نظام الإقامة غير الدائمة في المملكة المتحدة إلى الضرائب المرتفعة في دول أوروبية أخرى، والعقوبات على الأصول الروسية. وأفاد تصنيف ديلويت للاستشارات لعام 2024 لمراكز إدارة الثروات الدولية، بأن سويسرا لا تزال المركز الرائد في العالم، لكن «التطورات الأخيرة تهدد بإضعاف القدرة التنافسية السويسرية»، مشيراً إلى الضرائب واللوائح التنظيمية وفقدان الثقة بين بعض المستثمرين عقب إفلاس بنك كريدي سويس. في الوقت نفسه يضع بعض الأمريكيين الأثرياء خططاً طارئة لنقل الأصول إلى سويسرا مع تسبب إدارة ترامب في حالة من عدم اليقين. وتثبت قرية أندرمات للتزلج أنها جذابة بشكل خاص، بسبب القواعد الأكثر مرونة بشأن ملكية العقارات الأجنبية.

دبي وجهة مكاتب العائلات السويسرية شديدة الثراء
دبي وجهة مكاتب العائلات السويسرية شديدة الثراء

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

دبي وجهة مكاتب العائلات السويسرية شديدة الثراء

تتطلع مكاتب العائلات السويسرية، التي تدير أصول العائلات شديدة الثراء، إلى الانتقال لدبي، حيث يؤدي التقاء عوامل متعددة، تتراوح بين اللوائح التنظيمية والنقاش السياسي حول الضرائب، إلى تآكل جاذبية سويسرا، وذلك وفقا لتقرير نشرته «فايننشال تايمز». وقال رونالد غراهام، الشريك الإداري لمكتب المحاماة تايلور ويسينغ في دبي ضمن التقرير: «إن مسؤولين في مكتبين عائليين كبيرين، أحدهما يملك أصولاً بمليارات الدولارات، أبلغوه أنهم يدرسون الانتقال إلى الإمارات، وأن وراء ذلك اللوائح التنظيمية السويسرية، وقد أكمل أحدهما بالفعل عملية الانتقال». وأضاف غراهام: «في سويسرا هناك المزيد من اللوائح التنظيمية، لكن مكاتب العائلات في دبي لا تخضع للمعايير نفسها، ويمكن أن تكون أكثر خصوصية، وهذا أكثر جاذبية لأثرياء العالم». وأوضح غراهام أنه لم يكن هناك قضية واحدة أو «لحظة تحول»، التي أقنعت هذه المكاتب العائلية بالتفكير في مغادرة سويسرا، بل كانت هناك مجموعة من العقبات، بما في ذلك تعريف «العائلة». ووفقاً لبنك جوليوس باير السويسري يجب على أي مكتب عائلي في سويسرا يدير أصولاً لأكثر من 20 عميلاً، بمن فيهم أفراد عائلة واحدة، أو بأرباح أو أصول تتجاوز حدوداً معينة، أن يحصل على ترخيص كمدير محفظة، مما يعرضه لمزيد من اللوائح التنظيمية المرهقة. في المقابل أشار غراهام إلى أن دبي لديها تعريف واسع لـ«العائلة» لا يستدعي المزيد من التنظيم. كما أبدت العائلات الثرية قلقها إزاء النقاش السياسي الأخير في سويسرا، حيث سيجري استفتاء في وقت لاحق من هذا العام بشأن فرض ضريبة بنسبة 50 % على الميراث والهبات الكبيرة جداً. وقال ريتو غاريوس، الشريك في شركة الاستشارات «كيه بي إم جي» في سويسرا، إنه لاحظ أن العديد من المكاتب متعددة العائلات تنتقل إلى الشرق الأوسط بسبب انتقال عملائها. وأضاف: «مستوى المعيشة في دبي هائل، والنظام الاقتصادي موجه نحو رواد الأعمال والأفراد ذوي الثروات الكبيرة جداً». وأشار توماس هوج، الشريك الضريبي في شركة ديلويت في سويسرا، إلى أن سويسرا لا تقدم حوافز سخية لشركات الاستثمار، في حين أن بعض الحكومات في الشرق الأوسط تقدم «حوافز جذابة». وقال مسؤولون في الصناعة، إن دبي تستفيد أيضاً من تغييرات أخرى، من إلغاء نظام الإقامة غير الدائمة في المملكة المتحدة إلى الضرائب المرتفعة في دول أوروبية أخرى، والعقوبات على الأصول الروسية. وأفاد تصنيف ديلويت للاستشارات لعام 2024 لمراكز إدارة الثروات الدولية، بأن سويسرا لا تزال المركز الرائد في العالم، لكن «التطورات الأخيرة تهدد بإضعاف القدرة التنافسية السويسرية»، مشيراً إلى الضرائب واللوائح التنظيمية وفقدان الثقة بين بعض المستثمرين عقب إفلاس بنك كريدي سويس. في الوقت نفسه يضع بعض الأمريكيين الأثرياء خططاً طارئة لنقل الأصول إلى سويسرا مع تسبب إدارة ترامب في حالة من عدم اليقين. وتثبت قرية أندرمات للتزلج أنها جذابة بشكل خاص، بسبب القواعد الأكثر مرونة بشأن ملكية العقارات الأجنبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store