logo
#

أحدث الأخبار مع #فورست

فورست يحافظ على آماله الأوروبية
فورست يحافظ على آماله الأوروبية

الرياضية

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الرياضية

فورست يحافظ على آماله الأوروبية

حافظَ فريق نوتنجهام فورست الأول لكرة القدم على أمله بالتأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد أن تغلَّب 2ـ1 على مضيفه وستهام يونايتد، الأحد، في الدوري الإنجليزي الممتاز، مستفيدًا من هدفين، سجلهما مورجان جيبس وايت، ونيكولا ميلنكوفيتش. ورفع فورست رصيده في المركز السابع إلى 65 نقطةً، ويتأخر بفارق نقطةٍ واحدةٍ فقط خلف نيوكاسل يونايتد، وتشيلسي، وأستون فيلا، بينما يتساوى مع مانشستر سيتي، وسيخوض مباراته الأخيرة في الموسم على ملعبه أمام تشيلسي، الأحد المقبل. وتتأهل الفرق أصحاب المراكز الخمسة الأولى في «البريميرليج» إلى دوري الأبطال. وعزَّز جيبس وايت ثقة الضيوف بهدفٍ مبكرٍ عند الدقيقة 11 حيث استغل تمريرةً خاطئةً من ألفونس أريولا، حارس وستهام، وسدَّد الكرة في الشباك الخالية. وواصل فورست ضغطه بحثًا عن تعزيز تقدمه، وهو ما نجح فيه بعد مرور ساعةٍ من اللعب، إذ سدَّد أنتوني إيلانجا كرةً من ركلةٍ حرةٍ، ووصلت إلى ميلنكوفيتش الذي وجَّهها إلى داخل الشباك عند الدقيقة 61، فيما سجل بوين هدف وستهام بتسديدةٍ مهاريةٍ في الدقيقة 86. وشهدت المباراة نهايةً دراميةً مع مراجعةٍ طويلةٍ لتقنية الفيديو بسبب عطلٍ تقني، ونشبت مناوشاتٌ، وهو ما أدى إلى احتساب 17 دقيقةً وقتًا بدلًا من الضائع. واحتُسب الهدف بعد مراجعةٍ لـ «VAR»، استمرت ست دقائق للتأكُّد من عدم وجود تسللٍ. ولم تكن التقنية شبه الآلية للكشف عن التسلل متاحةً لحكم الفيديو، كما كانت هناك أيضًا مشكلات في التواصل مع حكم الساحة. وكاد البديل نيكلاس فولكروج أن يدرك التعادل لوستهام من ضربة رأسٍ في الوقت بدل الضائع، لكنَّ ماتز سيلز، حارس فورست، تصدى للكرة ببراعةٍ.

مالك نوتنغهام يثير الجدل بهاتفه.. لماذا يعيش المليارديرات حياة «عادية»؟
مالك نوتنغهام يثير الجدل بهاتفه.. لماذا يعيش المليارديرات حياة «عادية»؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مالك نوتنغهام يثير الجدل بهاتفه.. لماذا يعيش المليارديرات حياة «عادية»؟

تحب وسائل الإعلام استعراض مغامرات المشاهير الأثرياء الذين يبددون ثرواتهم على ملابس مصممة خصيصاً لهم، والتي يتخلصون منها بعد ارتدائها مرة واحدة. ولكن تحدثت GOBankingRates مع عدة خبراء يعرفون بعضاً من أغنى الشخصيات في أمريكا. ومن خلال تجربتهم، يتبين أن الأغنياء غالباً ما يشتركون في الكثير من القواسم مع الناس العاديين الذين يعيشون بميزانيات ضيقة أكثر من ارتباطهم بنجوم الروك اللامعين الذين يستأجرون مجوهرات باهظة للتفاخر بها وكأنها ملكهم. صاحب نادي نوتنغهام فورست يحمل آيفون 8 تم رؤية إيفانغيليوس ماريناكيس مالك نادي نوتنغهام وهو يعاتب المدير الفني سانتو بعد هدف التعادل المتأخر من فريق ليستر سيتي. ثم عاد المالك اليوناني نحو غرف تغيير الملابس، قبل أن يطلق مرة أخرى وابلاً من الكلمات ضد المدير الفني. لكن ما لفت الانتباه خلال تلك المناقشة هو ما كان ماريناكيس يمسكه بيده، ما جعل وسائل التواصل الاجتماعي والصحف تتحدث عنه طوال الأسبوع الماضي. لاحظ المشجعون أن الملياردير كان يحمل هاتف آيفون 8، وهو إصدار من هاتف آبل الذي أُطلق في عام 2017 وتم إيقافه في فبراير 2020. كتب أحد المشجعين على منصة X: «ماريناكيس وهو يحمل آيفون 8 وسماعات سلكية يعد أفضل جزء في هذه المناقشة كلها». ورد آخر ضاحكا: «لذلك هو ملياردير». وأضاف ثالث: «كنت أعتقد أنني الوحيد الذي لاحظ ذلك». وقد نفى نوتنغهام فورست أن يكون تبادل الحديث بين مالك النادي إيفانغيليوس ماريناكيس والمدرب نونو إسبيريتو سانتو في أرض الملعب «مواجهة» أو «صراعاً». وقال فورست إن الحادث كان نتيجة لإحباط ماريناكيس بسبب استمرار اللاعب تايوو أونيي في اللعب بعد إصابة تعرض لها في الدقيقة 88. وأضاف النادي أن تصرفات ماريناكيس كانت ناتجة عن رعايته العميقة، ومسؤوليته، واستثماره العاطفي في اللاعب والنادي. إيفانغيليوس ماريناكيس الذي حمل سماعات لاسلكية قيمتها نحو 10 دولارات وهاتف لا يتجاوز سعره 100 دولار، تقدر ثروته بـ5 مليارات دولار بحسب فوربس. وهو مالك مجموعة الشحن Capital Maritime Trading Corp، إضافة إلى كونه يمتلك مجموعة إعلامية وحصصاً في عدة أندية كرة قدم. وقد اشترى 80% من أسهم نادي كرة القدم الإنجليزي نوتنغهام فورست في عام 2017. ومنذ أن تولى ملكيته، تم صعود النادي إلى الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 2022. كما يمتلك ماريناكيس 86% من أسهم نادي أولمبياكوس، وهو أنجح فريق كرة قدم في اليونان، واستثمر أيضاً في نادي كرة القدم البرتغالي ريو آفي في نوفمبر 2023. ماريناكيس يمتلك أيضا Alter Ego Media، وهي مجموعة إعلامية يونانية تمتلك اثنين من أكبر الصحف في البلاد، إضافة إلى ثاني أكبر قناة تلفزيونية، وقد جعلها شركة عامة في عام 2025. قميص مارك زوكربيرغ المتواضع مشهد ماريناكيس بهاتفه المتواضع، أعاد للأذهان القميص الرمادي الباهت الشهير الذي حافظ على ارتدائه طوال الوقت مارك زوكربيرغ مالك شركة ميتا، والذي جعلته وهو صاحب ثروة قدرها 225 مليار دولار يبدو وكأنه شاب مكافح في بداية طريقه. جدير بالذكر أن تلك القمصان الرمادية التي يفضلها زوكربيرغ مصنوعة خصيصاً من برونيلو كوتشينيلي، وثمنها يتجاوز 300 دولار للقطعة. ولكن ما يثير الاهتمام في ولاء زوكربيرغ لكوتشينيلي، الذي يعود على الأقل إلى عام 2016، ليس أنه ينفق المال على هذا النوع من الملابس البسيطة، ولكن لأنه تم تكييف الناس، ليعتقدوا أن الملابس المملة والباهظة الثمن تكون أقل مللاً إذا كان سعرها أعلى. فقد نجح كوتشينيلي في بيع مظهر متواضع من الكشمير ذو الألوان الترابية بسعر مبالغ فيه، ليخدم فلسفة أن اختيارات الأغنياء العادية قد يصبح لها قيمة أكبر في أيديهم.(قيمة الشركة السوقية لكوتشينيلي تتجاوز 1.5 مليار دولار في عام 2015). كيف ينفق الأثرياء أموالهم؟ روري دوناديو، الرئيس التنفيذي لشركة Tribeca Capital Group للتمويل القانوني، تحدث مع GOBankingRates عن عملائه من الأثرياء في أوروبا والولايات المتحدة. قال دوناديو: «على الرغم من ثروتهم، لا يزال العديد من عملائي الأثرياء يبحثون عن أفضل قيمة مقابل أموالهم، ويقارنون الأسعار قبل إجراء الشراء ولا يترددون في استخدام القسائم أو انتظار العروض». تخصيص كل دولار يحلم الكثير من الناس بأن يصبحوا أثرياء إلى درجة أنهم لا يستطيعون تتبع جميع أموالهم. لكن القليلين الذين يحققون ذلك يتعاملون مع أموالهم بجدية بالغة. أكد دوناديو أن الكثير من الأفراد الأثرياء يحافظون على ميزانية صارمة، يتتبعون دخلهم ومصروفاتهم بدقة. ذلك الانضباط يساعدهم على الحفاظ على نمو ثرواتهم وتجنب النفقات غير الضرورية. يشارك الأثرياء في كثير من الأحيان، أصحاب الدخل المتوسط في إنفاق ما يستطيعون تحمله على أشياء ذات جودة عالية لن يضطروا إلى استبدالها أو رميها. بحسب دوناديو: «بدلاً من الاستسلام لجاذبية الأشياء الفاخرة والمكلفة، يفضل الأغنياء، الاستثمار في السلع عالية الجودة التي ستدوم طويلاً». اصنع منزلك بنفسك صورة المليونير الذي يوكل المهام إلى جيوش من الموظفين قد تكون دقيقة في حياتهم المهنية، ولكن عندما يتعلق الأمر بمساحاتهم الشخصية، فهم غالباً ما يكونون أكثر مشاركة مما قد تتوقع. أكد دوناديو: «من المدهش أن عدداً من عملائي يفضلون التعامل مع صيانة منازلهم وعقاراتهم بأنفسهم، هذا لا يوفر لهم المال فحسب، بل يتيح لهم أيضاً البقاء متواضعين ومتصلين بأصولهم». السفر في الدرجة الاقتصادية القلة من الصور يمكن أن تعرف الثراء بشكل أفضل من طائرات ليرجتس وغولف ستريم الفاخرة وهي تطير عبر السحب، لكن عندما يذهب الأثرياء في عطلاتهم، فهم يميلون للسفر في الدرجة الاقتصادية مع العامة، حتى لو كان منتجع فاخر في انتظارهم بعد الوصول. وأوضح دوناديو: «على الرغم من أن لديهم الوسائل للسفر في الدرجة الأولى أو استئجار طائرات خاصة، يفضل الكثيرون السفر على متن الطائرة الاقتصادية». وتابع:«إنهم يفهمون أن القيمة ليست بالضرورة في وسيلة النقل، بل في الوجهة والتجارب التي يكتسبونها». آلان بيرد، محلل مالي ومتحدث عن عادات الإنفاق لدى الأثرياء، قال إن إحدى العادات الأكثر شيوعاً هي عادة التوفير عن طريق تجميع المال مع الآخرين. أكد بيرد، الذي يعمل مديراً عاماً لشركة استشارات مالية Interlink Capital Strategies وأستاذاً مشاركاً في جامعة جورج تاون: «لقد حظيت بفرصة العمل مع عملاء أثرياء الذين قدموا لي مفهوم الشراء التعاوني». «إنها عادة مثيرة وغير معروفة حيث يجمع الأفراد مواردهم مع الأصدقاء أو المعارف لإجراء مشتريات ذات أسعار مرتفعة، هذه الطريقة تمكنهم من الاستفادة من خصومات الجملة أو العروض الحصرية، ما يقلل بشكل كبير من نفقاتهم». بحسب بيرد. وفقاً لبيرد، تبنى الأثرياء الاتجاه البيئي كما فعل الكثيرون من الطبقات الوسطى الذين يتطلعون لأن يكونوا مثلهم. بينما يتحمس الأثرياء لفكرة الحياة الخضراء من منطلق مبدأ بيئي، فإنهم يفعلون ذلك أيضاً كوسيلة لتوفير المال.

تايو أونيي في العناية المركزة بسبب أسوأ قاعدة في كرة القدم
تايو أونيي في العناية المركزة بسبب أسوأ قاعدة في كرة القدم

Independent عربية

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • Independent عربية

تايو أونيي في العناية المركزة بسبب أسوأ قاعدة في كرة القدم

أدخل الجهاز الطبي لنادي نوتينغهام فورست لاعب الفريق تايو أونيي في غيبوبة اصطناعية بسبب حادثة لم يكن يجب أن يسمح لها بالحدوث من الأساس. تعرض مهاجم فورست لإصابة خطرة في البطن كادت تودي بحياته، بعدما اصطدم بالقائم خلال التعادل (2 - 2) أمام ليستر سيتي الأحد الماضي، كان ذلك في الدقيقة الـ88، والنتيجة متعادلة، حين اندفع بكل ما أوتي من قوة محاولاً اللحاق بكرة عرضية من أنتوني إيلانغا لإكمالها في الشباك بهدف قاتل –وهو أمر مفهوم بالنظر إلى أن هدفاً في تلك اللحظة كان من الممكن أن يمنح فورست ثلاث نقاط حاسمة في سعيه نحو التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. لكن هذا أدى إلى اصطدام أونيي بالقائم بمنطقة البطن بسرعة كبيرة، وسط آهات جماعية من جماهير ملعب "سيتي غراوند"، وعلى رغم ذلك، كانت محاولته بلا جدوى، ففي بداية الهجمة كان إيلانغا في وضع تسلل واضح، تسلل بفارق كبير، لكن الراية لم ترفع من الحكم المساعد سيان ماسي إيليس، التي سمحت باستمرار اللعب ومن ثم تعرض أونيي لخطر جسيم بلا داعٍ. لم يكن الخطأ من حكمة الراية المساعدة ماسي إيليس نفسها، فهي كما هي حال كل حكام الراية والساحة في الدوري الإنجليزي الممتاز، تتبع ببساطة تعليمات الجهة المسؤولة عن قوانين اللعبة "إيفاب"، وبالتالي رابطة الحكام المحترفين. وتوجه التعليمات إلى الحكام بالاعتماد على شبكة الأمان التي يوفرها حكم الفيديو المساعد، بدلاً من استخدام حسهم التحكيمي لاحتساب القرارات الواضحة بصورة مباشرة، وهنا تحديداً تكمن واحدة من أسوأ القواعد في كرة القدم: تأخير رفع راية التسلل. وتنص لوائح "إيفاب" على أن تأخير الراية مسموح به فقط "في موقف هجومي واضح للغاية عندما يكون اللاعب على وشك تسجيل هدف أو لديه انطلاقة صريحة نحو منطقة الجزاء". وتضيف لوائح "إيفاب" في دليلها للمنافسات، أنه على حكام الراية تأخير رفع الراية في حال وجود "فرصة واضحة للتسجيل" و"تقدير دقيق" حول ما إذا كان اللاعب متسللاً أم لا. ثم بمجرد تسجيل الهدف أو انتهاء الهجمة، ترفع الراية للإشارة إلى المخالفة، وإذا دخلت الكرة المرمى، يتولى نظام حكم الفيديو المساعد مراجعة الحالة. من الناحية النظرية، تبدو هذه قاعدة جيدة، إذ تتيح استخدام تقنية الفيديو بصورة فعالة لكن الوصف الفضفاض والمبهم لعبارة "تقدير دقيق" أجبر الحكام المساعدين على تفسير التعليمات بطريقتهم الخاصة، ومع مرور الوقت، أدى ذلك إلى إبقاء الراية منخفضة في كل مرة يوضع فيها أي لاعب في وضعية انفراد بالمرمى، بصرف النظر عن المسافة الفاصلة بينه وبين آخر مدافع، فعندما تصبح التقنية بمثابة "بطاقة الخروج من السجن"، فلماذا يخاطر الحكم المساعد برفع الراية ويتحمل وابل الانتقادات لاحقاً؟ اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في وظيفة يمكن أن تؤدي فيها هفوة واحدة إلى تهديدات بالقتل تصل إلى صندوق بريدك، لا يمكننا لوم الحكام على التمسك بتعليمات تحميهم من التورط في الجدل، لكن عبر تجريدهم من عبء اتخاذ قرارات مصيرية، أضعفت الجهات المنظمة من يقين الحكام وسلطتهم. وإذا كان الفارق في القرار بضع بوصات، لا بأس أن يترك لنظام حكم الفيديو. لكن ما الجدوى من حكم مساعد محترف، يتقاضى أجره لقاء خبرته، إن لم تشجعه القوانين على رفع الراية في حالة تسلل واضحة بخمسة ياردات؟ قبل تطبيق نظام حكم الفيديو المساعد، لم تكن هذه مشكلة، فإذا ابتعد اللاعب مسافة كبيرة عن خط التسلل، ترفع الراية 99 مرة من أصل 100 – والمرة التي لا ترفع فيها تعد خطأ فادحاً يخضع للتمحيص والنقد. ليست المشكلة في "زمن كان فيه الرجال رجالاً"، بل في الخطر غير الضروري الذي يتعرض له اللاعبون حين يسمح باستمرار اللعب على رغم وضوح التسلل. كرة القدم لعبة بدنية لذا فعندما ينطلق مهاجم بسرعة خلف الدفاع، والمنافس يطارده، والحارس يخرج بكل اندفاع لإيقافه فهناك دائماً احتمال لحدوث تصادم. وسواء كان هناك لاعب في وجه لاعب، أو الكرة في وجه لاعب، أو سقوط فوق لوحات الإعلانات، فإن اللاعب يكون معرضاً للخطر، وإذا تبين لاحقاً أن المهاجم كان متسللاً بوضوح، تصبح كل تلك الجهود والمعاناة بلا أي جدوى. لطالما عبر كثيرون عن استيائهم من هذه القاعدة، لكن لا أحد دفع الثمن كما فعل تايو أونيي، فالدولي النيجيري تعرض لأسوأ سيناريو ممكن بسبب تأخير رفع الراية، فدخل في غيبوبة اصطناعية بعد إصابة تعرض لها في لقطة كان من المفترض أن تتوقف قبل أن يصل حتى إلى نصف ملعب الخصم، كان بالإمكان تجنبها تماماً. صحيح أن ما حدث يعد حادثة استثنائية ولو وقع هذا التصادم في لقطة شرعية، لما كان أحد ليلوم كرة القدم أو القائم، لكن أن يكون ذلك نتيجة مباشرة لقرار تحكيمي متأخر –بناء على تعليمات– فذلك ما يجعله فضيحة حقيقية، ولم تكن زلة حكم مساعد وحيدة بل كانت تنفيذاً لتوجيه معتمد دولياً، واتبع فيه ما يفعله كل الحكام منذ إدخال نظام الفيديو. يرقد الرجل الآن في العناية المركزة بسبب قاعدة في القانون تسمح بأخطار لا داعي لها، وبعد خمسة أعوام من المجازفة، آن الأوان لمراجعة هذه التوجيهات بصورة صارمة. الاتحاد الدولي لكرة القدم عبر مجلسه المسؤول عن القواعد "إيفاب" ورابطة الحكام المحترفين في كرة القدم الإنجليزية رفضا التعليق.

طموح يتخطى الحدود.. نوتنجهام فورست يستهدف نخبة البريميرليج
طموح يتخطى الحدود.. نوتنجهام فورست يستهدف نخبة البريميرليج

يلا كورة

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • يلا كورة

طموح يتخطى الحدود.. نوتنجهام فورست يستهدف نخبة البريميرليج

يستعد نوتنجهام فورست لصيف ساخن في سوق الانتقالات، حيث وضع النادي خطة طموحة لمدة خمس سنوات تهدف إلى تحويل النادي إلى قوة تنافسية في الدوري الإنجليزي الممتاز، وربما منافسًا على الألقاب الأوروبية، بحسب موقع "TEAMtalk". ومع دعم مالي قوي من المالك إيفانجيلوس ماريناكيس، يخطط المدرب نونو إسبيريتو سانتو لتدعيم الفريق بعناصر مميزة للارتقاء بمستوى الفريق. وفي صدارة قائمة التعاقدات المحتملة، يبرز اسم جيمس ماكاتي، نجم خط وسط مانشستر سيتي الشاب (22 عامًا)، الذي تألق خلال إعارته إلى شيفيلد يونايتد. فورست بدأ بالفعل محادثات مع ممثلي اللاعب، وهو مستعد لدفع 30 مليون جنيه إسترليني، رغم المنافسة من ليدز يونايتد. كما يستهدف النادي مهاجم إيبسويتش تاون المعار من مانشستر سيتي، ليام ديلاب (22 عامًا)، بعرض شروط شخصية مغرية، لكن مانشستر يونايتد وتشيلسي يتنافسان أيضًا، مع تفضيل ديلاب للانتقال إلى أولد ترافورد إذا تأهل الفريق لدوري أبطال أوروبا. ومن ليفربول، يضع فورست عينيه على هارفي إليوت (22 عامًا)، صانع الألعاب متعدد الاستخدامات. وعلى الرغم من عدم توفر إليوت رسميًا، إلا أن ليفربول قد يستمع إلى العروض المناسبة، ويرى فورست أن اللاعب يناسب أسلوب نونو الديناميكي. وفي خط الدفاع، يسعى فورست لضم مارك جويهي (24 عامًا)، مدافع كريستال بالاس والمنتخب الإنجليزي، الذي يقترب من نهاية عقده. ويواجه النادي منافسة من نيوكاسل، لكنه يتحرك بهدوء لإتمام الصفقة. وعلى الصعيد الأوروبي، يراقب فورست جناح جالاتا سراي التركي باريس ألبر يلماز (24 عامًا)، والذي يجذب أيضًا اهتمام وست هام. النادي يدرس تقديم عرض رسمي لضم اللاعب الدولي.

نوتنجهام يهمش خلافات المالك ونونو
نوتنجهام يهمش خلافات المالك ونونو

الرياضية

timeمنذ 7 أيام

  • رياضة
  • الرياضية

نوتنجهام يهمش خلافات المالك ونونو

كذب نادي نوتنجهام فورست التقارير التي تحدثت عن مواجهة حادة بين مالكه إيفانجيلوس ماريناكيس والبرتغالي نونو إسبيريتو سانتو مدرب الفريق الأول لكرة القدم عقب التعادل 2-2 أمام ليستر سيتي. وترك تعادل الأحد فورست في المركز السابع في جدول الترتيب مع تلاشي آماله في دوري أبطال أوروبا. ورغم عودته للعب في أوروبا لأول مرة منذ 30 عامًا، بدا اليوناني ماريناكيس غاضبًا عندما دخل إلى الملعب وتحدث إلى المدرب بعد صفارة النهاية. وقال المدرب البرتغالي إن الواقعة ناجمة عن استياء ماريناكيس من عدم استبدال المهاجم تايو أونيي المصاب. وأضاف أن اللاعب النيجيري الدولي ظل في الملعب بسبب سوء تفاهم بين الجهازين الفني والطبي. وتعرض قطب الشحن اليوناني لانتقادات بسبب تصرفاته بعد المباراة، وقال محلل «سكاي سبورتس» جاري نيفيل إن نونو يجب أن يرحل عن النادي. لكن النادي أكد في بيان أنه لم تكن هناك مواجهة بين الرجلين، ووصف رد الفعل العنيف الموجه إلى ماريناكيس بأنه «لا أساس له من الصحة». وأضاف النادي في بيان: «لم يكن هناك سوى إحباط مشترك بيننا جميعًا لأن الفريق الطبي لم يكن ينبغي أن يسمح للاعب بمواصلة اللعب.. وعلى ضوء ذلك، فإننا نحث المدربين واللاعبين السابقين، وغيرهم من الشخصيات العامة المرتبطة باللعبة، على مقاومة الرغبة في التسرع في الحكم والأخبار المزيفة عبر الإنترنت، خاصة عندما لا يكون لديهم الحقائق والسياق الكامل». وتابع: «الغضب الذي لا أساس له من الصحة والذي يتم إثارته لأغراض الترويج الشخصي عبر وسائل التواصل الاجتماعي لا يخدم أحدًا، ولا سيما اللاعب المصاب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store