أحدث الأخبار مع #فونديرلاين،


العين الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
بروكسل تلجأ للمادة 122 لتسليح أوروبا.. وعقبة برلمانية
بخطى حثيثة، يندفع الاتحاد الأوروبي في اتجاه إعادة التسليح، متطلعا إلى دور متفوق على غرار الولايات المتحدة فالشهر الماضي، اقترحت المفوضية الأوروبية، مبادرة "العمل الأمني لأوروبا"، وهي جزء من خطط الاتحاد الأوروبي الشاملة لإعادة التسليح بقيمة 900 مليار دولار. هذه الخطة الطموحة، تقودها النخب في بروكسل وبرلين وباريس ووارسو وتعكس وهما خطيرا يتعلق بضرورة أن يتولى الاتحاد الأوروبي زمام المبادرة كمدافع رئيسي عن "النظام العالمي الليبرالي القائم على القواعد" لمواجهة التراجع الأمريكي وذلك وفقا لما ذكره موقع "ريسبونسيبل ستايت كرافت" الأمريكي. وأشار الموقع إلا أن هذه الخطة لا تحظى بإجماع أوروبي فدول مثل المجر وسلوفاكيا وإيطاليا وإسبانيا معروفة بأنها غير متحمسة لإعادة التسلح. المادة 122 والأسبوع الماضي، خرج صوت معارض من البرلمان الأوروبي، المنتخب مباشرة من قبل مواطني الاتحاد الأوروبي حيث رفضت لجنة الشؤون القانونية في البرلمان بالإجماع الأساس القانوني الذي اقترحته المفوضية لخطتها لإعادة النسليح وهو المادة 122 من معاهدة عمل الاتحاد الأوروبي. وتسمح المادة 122 للمفوضية بالاستعجال لتجاوز البرلمان الأوروبي وضمان الموافقة على مقترحاتها بأغلبية مؤهلة فقط في المجلس. ونظرا لأن قرارات السياسة الخارجية يتم اتخاذها بالإجماع، فإن الغرض من هذه المناورة هو القضاء على حق النقض (الفيتو) المحتمل من الدول الأعضاء المتشككة. ويستخدم هذا الإجراء في الأزمات مثل كوفيد-19، لكنه الآن يتم استغلاله من قبل صقور المفوضية، ورئيستها أورسولا فون دير لاين، لتفعيل مفهوم "إعادة التسلح". خطاب مقلق واعتمدت فون دير لاين، ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس على خطاب مُثير للقلق، والمبالغة في تقدير التهديدات الخارجية خاصة القادمة من روسيا لتبرير هذا التعجل. وفي حين أن روسيا تمثل تهديدًا خطيرًا في دول البلطيق وبولندا وهي الدول التي دعمت السياسات المتشددة، لكن المجر وسلوفاكيا، دعت دائما إلى إنهاء حرب أوكرانيا عن طريق التفاوض في حين تتعامل إسبانيا وإيطاليا مع الهجرة والأوضاع في جنوب البحر الأبيض المتوسط على أنها المخاطر الأمنية الرئيسية التي تواجهها. وتُمثل خطوة المفوضية تجاوزًا كبيرًا، مع تهميشها للبرلمان، وبعض الدول الأعضاء، وهو ما يقوض الديمقراطية ويبرز رفض اللجنة القانونية لهذا المسار فشل المفوضية في تبرير هذا الاستعجال أو تفسير سبب تجاهل الطرق القانونية البديلة، بحسب موقع "ريسبونسيبل ستايت كرافت" الأمريكي. ولا يزال التصويت في اللجنة القانونية يركز على الجوانب الفنية حتى أن بعض أعضاء البرلمان الأوروبي، وخاصةً من فرنسا، يُطالبون بتعزيز بند "شراء الأسلحة الأوروبية" لصالح صناعة الأسلحة في القارة. وحتى الآن لم يُعالج البرلمان، القضية من خلال طرح أسئلة حول هدف إعادة التسليح أو من هم خصوم الاتحاد الأوروبي المُستهدفين، أو السر وراء ضرورة هذا التعزيز العسكري الضخم بهذه السرعة. «تبديد» القوة الناعمة ويثير توجه الاتحاد الأوروبي نحو العسكرة القلق من تفاقم إهمال الدبلوماسية في ظل تشكك عدد كبير من مواطني الاتحاد الأوروبي في الزيادة الكبيرة في الإنفاق الدفاعي كما أن التكتل على عكس الولايات المتحدة، لا يملك القدرة على مواصلة هذا المسار. وفي الوقت نفسه، ينشغل الاتحاد الأوروبي بتبديد القوة الناعمة التي كانت تُميز نفوذه العالمي فعلى سبيل المثال يغض الطرف عن جرائم إسرائيل في غزة. إن الطموح الأوروبي المتهور لمحاكاة التفوق الأمريكي دون الاعتماد على قوته أو حمايته، يهدد بترسيخ مستقبل عسكري لأوروبا على حساب مبادئها الديمقراطية، واحتياجاتها الأمنية المتنوعة الأمر الذي قد يؤدي إلى خطوات كارثية. aXA6IDE4NS4xODQuMjQyLjI1MCA= جزيرة ام اند امز IT


البوابة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
12 دولة أوروبية تطلب استثناءات مالية لزيادة الإنفاق الدفاعي ضمن خطة "الاستعداد 2030"
أعلنت المفوضية الأوروبية، الأربعاء، أن 12 دولة عضوًا في الاتحاد الأوروبي، من بينها ألمانيا وفنلندا وبولندا، تقدمت بطلبات رسمية للحصول على استثناءات من قيود الموازنة، بهدف توسيع إنفاقها الدفاعي في إطار خطة إعادة تسليح أوروبا. وقالت المفوضية في بيان رسمي إن هذه الدول طلبت تفعيل "بند الانسحاب الوطني" المنصوص عليه في ميثاق الاستقرار والنمو، وهو ما يمنحها مرونة مالية إضافية لتمويل خططها الدفاعية، ضمن حزمة "الاستعداد 2030" التي تم إطلاقها في مارس الماضي. والدول التي قدمت الطلبات هي: بلجيكا، الدنمارك، إستونيا، فنلندا، ألمانيا، اليونان، هنغاريا، لاتفيا، بولندا، البرتغال، سلوفاكيا، وسلوفينيا. وأوضحت المفوضية أن تفعيل هذا البند لا يعني الإخلال بالقواعد المالية العامة للاتحاد، بل يسمح بمساحة إنفاق محسوبة ومؤقتة لدعم القدرات الدفاعية للدول الأعضاء، في ظل التحديات الأمنية المتزايدة في محيط أوروبا. وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، قد كشفت في وقت سابق أن خطط الإنفاق الدفاعي الأوروبية الجديدة قد تصل إلى نحو 800 مليار يورو، مؤكدة أن الفجوة بين ما تنفقه روسيا وأوروبا في المجال العسكري لا تزال كبيرة. وأضافت فون دير لاين، خلال جلسة للبرلمان الأوروبي في ستراسبورغ: "لا يزال الإنتاج الدفاعي الأوروبي محدودًا، والتهديدات التي تواجه القارة تتوسع لتشمل الأبعاد السيبرانية والتقليدية على حد سواء. يجب أن يصل الإنفاق الدفاعي إلى أكثر من 3% من الناتج المحلي الإجمالي لدول الاتحاد". في المقابل، أعربت موسكو عن قلقها إزاء هذه التوجهات. وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن روسيا "تراقب باهتمام" خطوات العسكرة الأوروبية، معتبرًا أن "تعزيز الإنفاق الدفاعي الأوروبي لا يخدم جهود التسوية السلمية للنزاع في أوكرانيا".


مصراوي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
المفوضية الأوروبية: النظام العالمي ينهار واستُبدل باضطراب مدفوع بالتنافس الأمريكي الصيني
وكالات قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء، إن النظام العالمي ينهار وحل محله اضطراب مدفوع بالتنافس الأمريكي الصيني وطموحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأشارت فون دير لاين، إلى أن على أوروبا تشكيل النظام العالمي الجديد بشكل استباقي، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي أدرك أن عليه تعزيز دفاعه واقتصاده وموقعه العالمي. وأوضحت فون دير لاين، أن رصد 800 مليار يورو للقدرات العسكرية أمر لم يكن متصورا قبل بضع سنوات، مشيرة إلى أن أوروبا تعمل بنشاط مع الشركاء في جميع أنحاء العالم لبناء تحالفات جديدة. وأكدت فون دير لاين، أن العلاقات عبر الأطلسي لا تزال عميقة لكنها معقدة و"علينا التصرف بشكل أكثر استقلالية"، مضيفة "نعمل على تقليل الاعتماد على واشنطن وبكين بهدف صنع سلاسل توريد متوازنة ومتنوعة". وشددت رئيسة المفوضية الأوروبية، على أنه لا حد لطموحات بوتين وعلى أوروبا البقاء يقظة ومتحدة في الدفاع، موضحة أن دعم أوكرانيا أمر حيوي لأمن أوروبا ووقف طموحات بوتين الإمبريالية الجديدة.


صوت بيروت
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
الاتحاد الأوروبي: الاتفاق مع الإمارات على إطلاق محادثات التجارة الحرة
أعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الخميس أنه توصل إلى اتفاق مع الإمارات لبدء محادثات التجارة الحرة، وذلك وسط الاضطراب والضبابية الناجمين عن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية تراجع عن بعضها لاحقا. وقال الاتحاد الأوروبي في بيان 'أجرت فون دير لاين، رئيسة (المفوضية الأوروبية)، اليوم اتصالا هاتفيا وديا مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة. واتفقا خلال مباحثاتهما على بدء مفاوضات بشأن اتفاقية تجارة حرة'. وأضاف التكتل أن المحادثات ستركز على تجارة السلع والخدمات والاستثمار وتوطيد التعاون في قطاعات استراتيجية تشمل الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر والمواد الخام الحيوية. ووقعت الإمارات العديد من الاتفاقيات التجارية الثنائية منذ 2022 مع دول مثل الهند وإندونيسيا، وتجري محادثات مع بلدان أخرى في أفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا ومناطق أخرى. وغالبا ما تغطي هذه الصفقات، المعروفة باسم اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة، مجالي الاستثمار والخدمات وقطاعات أخرى، وفي حالة الهند، اكتملت الاتفاقية في غضون أشهر. وأوضحت بعض المصادر أن المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي والإمارات ستستغرق عدة سنوات على الأرجح، وأن بروكسل سترغب في تضمين حقوق الإنسان وحقوق العمال في أي اتفاق نهائي.


اليوم السابع
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
المفوضة الأوروبية ترحب بإعلان ترامب تعليق فرض رسوم جمركية جديدة
رحبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بإعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب تعليق قرار فرض رسوم جمركية جديدة، كما وصفت هذه خطوة بـ"المهمة" نحو استقرار الاقتصاد العالمى، وذلك فى منشور لها على منصة "إكس" تويتر سابقا. وأكدت فون دير لاين - حسبما نقلت قناة "فرنسا 24" الإخبارية في نشرتها اليوم الخميس، التزام الاتحاد الأوروبى بإجراء مفاوضات بناءة مع الولايات المتحدة الأمريكية بهدف التوصل إلى حل سلس ومفيد للطرفين. وأوضحت أن الرسوم الجمركية هي ضرائب لا تضر إلا بالشركات والمستهلكين، مشيرة إلى أنها لهذا السبب كانت دائما تدافع عن اتفاقية إلغاء الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وأشارت فون دير لاين، إلى أن أوروبا مستمرة في تنويع شراكاتها التجارية والتواصل مع الدول التي تمثل 87% من التجارة العالمية وتتشارك مع الدول الأوروبية في الالتزام بالتبادل الحر والمفتوح للسلع والخدمات والأفكار. وتابعت أن الاتحاد الأوروبي يكثف الجهود لرفع العوائق في السوق الموحدة، مشيرة إلى أن الأزمة الأخيرة أثبتت حقيقة واحدة وهي أن هذا السوق يمثل ركيزة الاستقرار والصمود. وشددت فون دير لاين، على أنها ستواصل هي وفريقها العمل ليلا نهارا من أجل حماية المستهلكين والعمال والشركات الأوروبية، كما أكدت أنه بالتعاون سويا سيخرج الأوروبيون أقوى من هذه الأزمة.