أحدث الأخبار مع #فيبيإن


نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- نافذة على العالم
تكنولوجيا : خطأ يرتكبه الكثيرون.. خبيرة تكنولوجيا توضح كيف تحمي بياناتك الرقمية خلال السفر
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:45 مساءً نافذة على العالم - تكنولوجيا 96 13 مايو 2025 , 12:34م حماية البيانات ضرورة لعدم الاختراق الدوحة - موقع الشرق حذرت خبيرة في مجال تكنولوجيا المعلومات من مخاطر استخدام شبكات الواي فاي في الأماكن العامة مثل المطارات والمقاهي والمطاعم. ونصحت المهندسة إيمان الحمد الخبيرة في مجال تكنولوجيا المعلومات، بعدم استخدامها إلا في حالات الضرورة القصوى مع ضرورة الحرص على عدم استخدام تطبيقات معينة مثل عدم الدخول على الحسابات البنكية الخاصة أو معلومات حساسة ومهمة للشخص أو مراسلات مع جهات رسمية، والاكتفاء بالأشياء العامة فقط. وقالت خلال مقابلة مع برنامج "الصباح رباح" على قناة الريان، اليوم الثلاثاء، إذا وجد الشخص نفسه مُضطراً إلى استخدام شبكات الإنترنت العامة يفضل استخدام الـ "في بي إن" (VPN) للمحافظة على خصوصية بياناته. ورداً على سؤال هل هناك فرق بين شبكات الإنترنت العامة في المؤسسات الحكومية والمطارات وغيرها من الأماكن العامة الأخرى، نبّهت المهندسة إيمان الحمد أنه في البداية نحن لا نعرف من يكون موجوداً في هذه الشبكات العامة وفي ماذا يستخدمها، مضيفة أن الشبكات في المطارات والجهات الرسمية تتمتع بأمان أكبر من غيرها مثل شبكات الفنادق والمطاعم والمجمعات التجارية وما شابه، لذلك يجب الانتباه أن هناك بعض الأشخاص يمتلكون مهارات معينة قد تكون لديهم نوايا سيئة ويستخدمون هذه الشبكات العامة بطريقة خاطئة ويستطيعون انتهاك خصوصية مستخدمين آخرين على نفس الشبكة. وللحماية من الاختراق أو محاولات انتهاك الخصوصية وللمحافظة على البيانات الرقمية وغيرها من المعلومات الشخصية، نصحت إيمان الحمد بضبط إعدادات الهاتف الذكي مثل تفعيل خاصية التحقق الثنائي، والتأكد من الأنشطة على الهاتف، ومعرفة الأجهزة المتصلة بحسابنا الشخصي في مواقع التواصل الاجتماعي. ودائماً ما تحذر الجهات المعنية بأمن البيانات وخبراء التكنولوجيا في مختلف دول العالم من خطر ااستعمال الشبكات اللاسلكية العامة غير المشفرة (دبليو لان)، لأنه من الناحية النظرية يمكن للقراصنة اختراق الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية والاطلاع على البيانات الخاصة بالمستخدم، بحسب المكتب الاتحادي الألماني لأمان تكنولوجيا المعلومات. وبحسب تقرير سابق بموقع الجزيرة نت، يتعين على أصحاب الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية إيقاف الوظائف اللاسلكية، مثل تقنية البلوتوث أو شبكة دبليو لان اللاسلكية أو النظام العالمي لتحديد المواقع (جي بي إس)، إذا لم تكن هناك حاجة لمثل هذه التقنيات. ويوضح مركز معلومات الاتصالات المحمولة أن مزايا هذا الإجراء لا تقتصر على التوفير في استهلاك الطاقة والحفاظ على شحنة البطارية فحسب، بل إنه يمنع الكشف عن بيانات المستخدم أو إنشاء بروفايل يرصد تحركاته. تخزين البيانات بأمان ولا يقتصر معنى الخصوصية على منع الغرباء من الوصول إلى البيانات والمعلومات الشخصية فقط، لكنه يشمل أيضاً حماية هذه البيانات من الفقدان أو السرقة. لذلك يتعين على أصحاب الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية تخزين بياناتهم الشخصية بشكل آمن عن طريق إجراء نسخ احتياطي بصورة منتظمة للبيانات الهامة، وغالباً ما توفر الشركات المنتجة للأجهزة الذكية البرمجيات اللازمة لإجراء النسخ الاحتياطي.


صحيفة الشرق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الشرق
خطأ يرتكبه الكثيرون.. خبيرة تكنولوجيا توضح كيف تحمي بياناتك الرقمية خلال السفر
تكنولوجيا 50 الهواتف الذكية هواتف تكنولوجيا حذرت خبيرة في مجال تكنولوجيا المعلومات من مخاطر استخدام شبكات الواي فاي في الأماكن العامة مثل المطارات والمقاهي والمطاعم. ونصحت المهندسة إيمان الحمد الخبيرة في مجال تكنولوجيا المعلومات، بعدم استخدامها إلا في حالات الضرورة القصوى مع ضرورة الحرص على عدم استخدام تطبيقات معينة مثل عدم الدخول على الحسابات البنكية الخاصة أو معلومات حساسة ومهمة للشخص أو مراسلات مع جهات رسمية، والاكتفاء بالأشياء العامة فقط. وقالت خلال مقابلة مع برنامج "الصباح رباح" على قناة الريان، اليوم الثلاثاء، إذا وجد الشخص نفسه مُضطراً إلى استخدام شبكات الإنترنت العامة يفضل استخدام الـ "في بي إن" (VPN) للمحافظة على خصوصية بياناته. ورداً على سؤال هل هناك فرق بين شبكات الإنترنت العامة في المؤسسات الحكومية والمطارات وغيرها من الأماكن العامة الأخرى، نبّهت المهندسة إيمان الحمد أنه في البداية نحن لا نعرف من يكون موجوداً في هذه الشبكات العامة وفي ماذا يستخدمها، مضيفة أن الشبكات في المطارات والجهات الرسمية تتمتع بأمان أكبر من غيرها مثل شبكات الفنادق والمطاعم والمجمعات التجارية وما شابه، لذلك يجب الانتباه أن هناك بعض الأشخاص يمتلكون مهارات معينة قد تكون لديهم نوايا سيئة ويستخدمون هذه الشبكات العامة بطريقة خاطئة ويستطيعون انتهاك خصوصية مستخدمين آخرين على نفس الشبكة. وللحماية من الاختراق أو محاولات انتهاك الخصوصية وللمحافظة على البيانات الرقمية وغيرها من المعلومات الشخصية، نصحت إيمان الحمد بضبط إعدادات الهاتف الذكي مثل تفعيل خاصية التحقق الثنائي، والتأكد من الأنشطة على الهاتف، ومعرفة الأجهزة المتصلة بحسابنا الشخصي في مواقع التواصل الاجتماعي. ودائماً ما تحذر الجهات المعنية بأمن البيانات وخبراء التكنولوجيا في مختلف دول العالم من خطر ااستعمال الشبكات اللاسلكية العامة غير المشفرة (دبليو لان)، لأنه من الناحية النظرية يمكن للقراصنة اختراق الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية والاطلاع على البيانات الخاصة بالمستخدم، بحسب المكتب الاتحادي الألماني لأمان تكنولوجيا المعلومات. وبحسب تقرير سابق بموقع الجزيرة نت، يتعين على أصحاب الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية إيقاف الوظائف اللاسلكية، مثل تقنية البلوتوث أو شبكة دبليو لان اللاسلكية أو النظام العالمي لتحديد المواقع (جي بي إس)، إذا لم تكن هناك حاجة لمثل هذه التقنيات. ويوضح مركز معلومات الاتصالات المحمولة أن مزايا هذا الإجراء لا تقتصر على التوفير في استهلاك الطاقة والحفاظ على شحنة البطارية فحسب، بل إنه يمنع الكشف عن بيانات المستخدم أو إنشاء بروفايل يرصد تحركاته. تخزين البيانات بأمان ولا يقتصر معنى الخصوصية على منع الغرباء من الوصول إلى البيانات والمعلومات الشخصية فقط، لكنه يشمل أيضاً حماية هذه البيانات من الفقدان أو السرقة. لذلك يتعين على أصحاب الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية تخزين بياناتهم الشخصية بشكل آمن عن طريق إجراء نسخ احتياطي بصورة منتظمة للبيانات الهامة، وغالباً ما توفر الشركات المنتجة للأجهزة الذكية البرمجيات اللازمة لإجراء النسخ الاحتياطي. مساحة إعلانية


الجزيرة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
شاهد.. هاكر كوري شمالي في مقابلة للحصول على وظيفة بشركة تقنية أميركية
أُلقي القبض على هاكر كوري شمالي حاول التسلل إلى شركة تقنية أميركية من خلال التقدم لوظيفة هناك، إذ تقدم لوظيفة بصفة مهندس إلى منصة تداول العملات الرقمية الأميركية "كراكن" (Kraken) التي كانت تشك فيه منذ البداية، وفقا لتقرير نشره موقع "كراكن". وكتبت الشركة في مدونتها "منذ البداية، بدا هذا المرشح غريبا. وخلال مقابلته الأولى مع مسؤول التوظيف، انضم إلينا باسم مختلف عن الاسم الموجود في سيرته الذاتية، ولكن سرعان ما غيّره على الفور، والأمر الأكثر إثارة للريبة هو أن المرشح كان يغير صوته بين حين وآخر، مما يشير إلى أنه كان يتلقى توجيهات مباشرة من شخص آخر خلال المقابلة". ولم تقم الشركة برفضه على الفور، بل سمح له المسؤولون بالاستمرار في المقابلات بهدف جمع معلومات عن أساليبه، وتبين أن الهاكر استخدم جهاز "ماك" (Mac) بعيدا -يتحكم فيه عن بعد- واتصل بباقي الأنظمة من خلال شبكة "في بي إن" (VPN)، وهذا الإعداد شائع الاستخدام لإخفاء الموقع الحقيقي ونشاط الشبكة. وتبين أن سيرته الذاتية كانت مرتبطة بحساب على "غيت هاب" (GitHub) يحتوي على بريد إلكتروني تبيّن لاحقا أنه تسرب في اختراق بيانات سابق. أما بطاقة هويته الأساسية فبدت مزورة ويرجح أنها استخدمت معلومات مسروقة من قضية انتحال هوية حدثت قبل عامين. وعند هذه النقاط أصبحت الأدلة واضحة، وتأكد فريق "كراكن" أن الأمر لا يتعلق بمتقدم مريب فقط، بل بمحاولة اختراق مدعومة من دولة. ولقطع الشك باليقين نصب المسؤولون له فخا في المقابلة النهائية، فطلبوا منه تأكيد موقعه واقتراح مطاعم مشهورة في المدينة التي زعم أنه يعيش فيها، وطلبوا منه إبراز بطاقة هوية صادرة عن جهة الحكومة، وهنا توتر المرشح وأصيب بالارتباك ولم يستطع الإجابة بشكل مقنع على أسئلة أساسية مثل مدينة إقامته أو جنسيته، ومع نهاية المقابلة اتضحت الحقيقة أن هذا الشخص لم يكن متقدما شرعيا، بل منتحلا يحاول اختراق أنظمة الشركة. وقال نيك بيركوكو كبير مسؤولي الأمن في الشركة "إن الهجمات التي ترعاها الدول تمثل تهديدا عالميا، فبينما يقتحم بعض المتسللين النظام فإن هناك آخرين يحاولون دخول الباب من خلال التوظيف". ورغم أن الذكاء الاصطناعي يساعد في خداع الشركات بشكل أكبر، فإن بيركوكو لا يراه وسيلة مضمونة، لأن اختبارات التحقق المباشرة يمكن أن تربك المحتالين وتكشفهم. ومن جهة أخرى، أفاد تقرير من فريق استخبارات التهديدات التابع لشركة غوغل بأن هذه المشكلة آخذة في التوسع، إذ يحصل متخصصو تكنولوجيا المعلومات من كوريا الشمالية على وظائف في شركات كبرى في الولايات المتحدة وأوروبا، وتُستخدم رواتبهم في تمويل النظام الكوري الشمالي، وفي بعض الحالات يقوم هؤلاء الأشخاص بابتزاز الشركات التي يعملون بها، مهددين بكشف معلومات تجارية حساسة.


أرقام
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
في أمريكا .. تزايد عمليات تنزيل تطبيق تيك توك بصورة غير رسمية
اتجه الأشخاص في الولايات المتحدة لما يسمى بعمليات "التحميل الجانبي" أو اللجوء لمواقع خارجية تعرف أحيانًا باسم "الأسواق السوداء" للحصول على تطبيق "تيك توك" سواء لتنزيله لأول مرة أو إعادة تحميله على جهاز جديد. وأوضحت إحدى هذه الشركات "سجنيولوس" Signulous أن 120 ألف شخص استخدموا خدماتها للحصول على تطبيق "تيك توك" على جوالات آيفون، وأوضح أحد مسؤوليها حسبما نقلت "بي بي سي" أن في بعض الأحيان وصلت عمليات التنزيل إلى أكثر من ألفي في الساعة. كما يلجأ الأشخاص في الولايات المتحدة إلى الشبكات الافتراضية الخاصة "في بي إن" والتي تسمح لهم بالتظاهر بأنهم في بلد مختلفة مثل كندا، كي لا ينطبق عليهم الحظر. ووفقًا لبيانات "جوجل"، ارتفعت عمليات البحث عن "في بي إن" إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق خلال يناير، وهو ما يظهر مدى تضرر المستخدمين في أمريكا من احتمالية حظر التطبيق. وذلك مع منع متاجر تطبيقات كل من "جوجل" و"آبل" لعمليات التنزيل الجديدة للتطبيق، رغم تمديد الرئيس "دونالد ترامب" المهلة للصينية "بايت دانس" حتى أبريل كي تبيع أعمال "تيك توك" في الولايات المتحدة لكيان أمريكي أو تواجه الحظر.