logo
#

أحدث الأخبار مع #قطرالوطنية

معرض الدوحة للكتاب.. منصة الهوية والابتكار
معرض الدوحة للكتاب.. منصة الهوية والابتكار

صحيفة الشرق

timeمنذ 2 ساعات

  • ترفيه
  • صحيفة الشرق

معرض الدوحة للكتاب.. منصة الهوية والابتكار

مقالات الكاتب اختتمت فعاليات الدورة الـ34 من معرض الدوحة الدولي للكتاب الذي بدأ في 8 مايو 2025، تحت شعار «من النقش إلى الكتابة»، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، بمشاركة أكثر من 520 دار نشر من 43 دولة، ما جعله حدثًا ثقافيًا بارزًا على المستويين العربي والدولي. تميز المعرض هذا العام بحضور دولة فلسطين كضيف شرف، حيث جاء الجناح الفلسطيني حافلًا بالأنشطة التراثية والثقافية، من أمسيات شعرية وعروض فنية إلى ندوات فكرية سلطت الضوء على الأدب الفلسطيني كجزء من الهوية الوطنية. كما برزت التكنولوجيا هذا العام كلاعب أساسي في تقديم المحتوى الثقافي، من خلال جناح مكتبة قطر الوطنية التي وفّرت أدوات ذكاء اصطناعي للتوصيات القرائية، وجولات افتراضية، وجهاز «موزع القصص القصيرة» الذي أتاح طباعة نصوص إبداعية في ثوانٍ. واحتوت الأجنحة كذلك على أكشاك لتحميل الكتب الرقمية، مما يعكس تطور تجربة الزائر ومواكبة المعرض للاتجاهات الحديثة في النشر. وفي لفتة جديدة، تم تدشين «جائزة معرض الدوحة للكتاب»، لتكريم التميز في النشر والتأليف. وقد شملت الجوائز عدة فئات، منها أفضل ناشر قطري وأفضل ناشر دولي، في خطوة تشجع على تحسين جودة المحتوى والإنتاج الأدبي. ولم تغب فئة الأطفال عن المشهد، حيث خُصص لهم ركن إبداعي تفاعلي يضم ورشًا فنية، وعروضًا مسرحية، وجلسات قصصية، تهدف إلى ترسيخ حب القراءة في وجدان الجيل الجديد. هكذا، يثبت معرض الدوحة للكتاب أنه ليس مجرد سوق ثقافي، بل منصة للحوار والتنوير وبناء المستقبل، تجمع بين التراث والابتكار في آنٍ واحد. 102 | 21 مايو 2025 قطر ... وتميم الخير 1366 | 13 ديسمبر 2014 مساحة إعلانية مساحة إعلانية

أخبار قطر : د. حمد الكواري: تكريم مستحق للشيخة المياسة بوسام الفنون والآداب الفرنسي
أخبار قطر : د. حمد الكواري: تكريم مستحق للشيخة المياسة بوسام الفنون والآداب الفرنسي

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار قطر : د. حمد الكواري: تكريم مستحق للشيخة المياسة بوسام الفنون والآداب الفرنسي

الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:45 صباحاً نافذة على العالم - محليات 94 21 أبريل 2025 , 10:51م سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني الدوحة - الشرق أكد سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الدولة، ورئيس مكتبة قطر الوطنية أن سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيس مجلس أمناء متاحف قطر رئيس مجلس إدارة مركز قطر للقيادات، شخصية ملهمة وقيمة عالمية وأن تكريمها بوسام الفنون والآداب الفرنسي هو تكريم مستحق لمسيرة استثنائية في خدمة الثقافة. وعدّد سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري إسهامات سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني في خدمة الثقافة، معرباً عن سعادته بتكريمها بوسام الفنون والآداب الفرنسي، الذي قلدتها إياه السيدة رشيدة داتي وزيرة الثقافة الفرنسية، مؤكداً أن سعادة الشيخة المياسة من أحق الناس بهذا الوسام، لما تمثله من قيمة بارزة وعالمية في الحقل الثقافي. وتحت عنوان "تكريم مستحق لمسيرة استثنائية في خدمة الثقافة".. كتب سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري عبر حسابه بمنصة "إكس" مساء اليوم الإثنين: تشرفت بأن أعمل عن قرب لعدة سنوات مع سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، وقد توطدت علاقتنا المهنية منذ عام 2008، حين عُيّنت وزيرًا للثقافة. ومنذ ذلك الحين، ونحن نسير معًا في مسيرة تمكين الثقافة وتعزيز الدبلوماسية الثقافية لبلادنا، انطلاقًا من ثقة متبادلة وتكاملٍ في الأدوار، دون اعتبار للمسميات، بل بدافع مشترك لخدمة هذا القطاع الحيوي. تعاونّا في العديد من المشاريع المميزة، التي كان هدفها الأسمى إبراز وجه قطر الثقافي. ولعلّ مبادرة 'السنوات الثقافية'، التي انطلقت عام 2011، ليست سوى نموذج واحد من بين عدة مبادرات رائعة تشاركنا العمل فيها، بروح الفريق الواحد والإيمان العميق برسالة الثقافة. وقد كنا دوماً مدعومين بتوجيهات القيادة الرشيدة؛ بدايةً من صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حفظه الله، ثم من صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله، وهو ما كان له أبلغ الأثر في ما تحقق من إنجازات. الشيخة المياسة لم تلمع فقط بدعم القيادة، بل بما تحمله من علم وثقافة وإتقان للغات، وبما تتسم به من شخصية ملهمة، وثقة بالنفس، ومثابرة قل نظيرها، وعلاقات دولية في عالم الثقافة الجميل، وإيمان راسخ بقوة الثقافة كقوة ناعمة لبناء الجسور بين الشعوب ودور سعادتها ليس مقصوراً على الثقافة بل يتعداه إلى جوانب قيادية أخرى كرئاستها لـ"مركز قطر للقيادات". سعدت كثيرًا أمس بتكريمها بوسام الفنون والآداب الفرنسي، الذي قلدتها إياه السيدة رشيدة داتي، وهي بحق من أحق الناس بهذا الوسام، لما تمثله من قيمة بارزة وعالمية في الحقل الثقافي. أدعو الله أن يكتب لها دوام التوفيق والتألق، وأن تبقى كما عهدناها دائمًا: دوراً وإبداعاً. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store